تويت
بسمه تعالى
التواتر عن طريق الصحابة
وكم يلزمه من عدد ؟
وهل يمكن أن يتواطأ الصحابة على الكذب ؟
كيف يمكن القول بذلك مع ضرورة الحكم بعدالتهم ؟.
كتب ورسائل وفتاوى ابن تيمية في العقيدة ج: 4 ص: 470
والصحابة الذين تواليهم الرافضة نفر قليل بضعة عشر وإما نحو ذلك وهؤلاء لا يثبت التواتر بنقلهم لجواز التواطؤ على مثل هذا العدد القليل .
هذا قول ابن تيمية
وإليك ما قاله غيره من علماء السُنة في المقام :
- تذكرة الموضوعات- الفتني ص 97 :
النظر إلى علي عبادة " أورده من حديث أبي بكر وعثمان وابن مسعود وابن عباس ومعاذ وجابر وأنس وأبي هريرة وثوبان وعمران وعائشة ووهاها كلها قلت المتروك والمنكر إذا تعددت طرقه ارتقى إلى درجة الضعف القريب بل ربما ارتقى إلى الحسن وهذا ورد من رواية أحد عشر صحابيا بعدة طرق وتلك طرق عدة التواتر في رأيي
.................................................. ..........
- فيض القدير شرح الجامع الصغير - المناوي ج 1 ص 102 :
قال المؤلف : حديث متواتر رواه بضعة عشر صحابيا .
.................................................. ..........
- فيض القدير شرح الجامع الصغير - المناوي ج 2 ص 239 :
لأنه رواه خمسة عشر صحابيا . 1631
.................................................. ..........
- فيض القدير شرح الجامع الصغير - المناوي ج 5 ص 420 :
قال المصنف : والحديث متواتر ثم ساقه عن بضعة عشر صحابيا .
.................................................. ..........
- فيض القدير شرح الجامع الصغير - المناوي ج 6 ص 296 :
وعده المصنف من الأحاديث المتواترة ونقل ابن الرفعة عن القاضي أبي الطيب أنه رواه تسعة عشر صحابيا
.................................................. ..........
- فيض القدير شرح الجامع الصغير - المناوي ج 6 ص 388 :
وتعقبه المصنف وغيره بأنه ورد في رواية أحد عشر صحابيا بعدة طرق وتلك عدة التواتر عند قوم .
.................................................. ..........
- نظم المتناثر من الحديث المتواتر- الشيخ محمد جعفر الكتاني ص 34 :
وفي شرح المواهب اللدنية قال الحافظ أنه مشهور وعده بعضهم من المتواتر لأنه ورد عن أربعة وعشرين صحابيا وسردهم
.................................................. ..........
- نظم المتناثر من الحديث المتواتر- الشيخ محمد جعفر الكتاني ص 34 :
وأخرجه ابن منده في مستخرجه عن ثمانية عشر صحابيا قال المناوي صدر شرحه للأربعين النووية ولذا عده بعضهم من المتواتر اه .
.................................................. ..........
- نظم المتناثر من الحديث المتواتر- الشيخ محمد جعفر الكتاني ص 40 :
وفي شرح الأحياء هو متواتر صرح به غير واحد من المحدثين وفي فيض القدير والتيسير تبعا لما هنا أنه رواه خمسة عشر صحابيا
.................................................. ..........
- نظم المتناثر من الحديث المتواتر- الشيخ محمد جعفر الكتاني ص 66 :
حديث الوضوء من مس الفرج متواتر رواه سبعة عشر صحابيا نقله ابن الرفعة عن القاضي أبي الطيب وقد عده السيوطي في الأحاديث المتواترة
.................................................. ..........
- نظم المتناثر من الحديث المتواتر- الشيخ محمد جعفر الكتاني ص 82 :
( 19 ) وجابر بن عبد الله وفي فيض القدير قال السيوطي حديث متواتر رواه بضعة عشر صحابيا اه .
.................................................. ..........
- نظم المتناثر من الحديث المتواتر- الشيخ محمد جعفر الكتاني ص 132 :
وذكر السيوطي أيضا في الجامع أنه حديث متواتر وفي التيسير رواه بضعة عشر صحابيا
.................................................. ..........
- نظم المتناثر من الحديث المتواتر- الشيخ محمد جعفر الكتاني ص 193 :
وهذا حديث صحيح جاء عن بضعة عشر صحابيا ولكثرة طرقه عد من المتواتر اه .
.................................................. ..........
- نظم المتناثر من الحديث المتواتر- الشيخ محمد جعفر الكتاني ص 243 :
( ومنها ) حديث النظر إلى على عبادة ورد من رواية أحد عشر صحابيا بعدة طرق قال السيوطي في التعقبات وتلك عدة التواتر في رأي جماعة
.................................................. ..........
- نظم المتناثر من الحديث المتواتر- الشيخ محمد جعفر الكتاني ص 243 :
وكذا قول علي القاري يجوز أن يكون الشئ متواترا عند بعض دون بعض بعيد بالنسبة للذهبي والحاكم وانظر شرح الشفا للشهاب وشرح همزية البوصيري لابن حجر المكي وحاشية الحقني عليه .
.................................................. ..........
- تنقيح الفهوم العالية- حسن بن علي السقاف ص 24 :
وزاد المناوي في شرحه فقال : " وهو متواتر لانه رواه خمسة عشر صحابيا " .
.................................................. ..........
- تمام المنة- محمد ناصر الألباني ص 79 :
، وقد كنت جمعت في بعض المناسبات الطرق الصحيحة فقط لحديث النزول ، فجازوت العشرين طريقا عن تسعة عشر صحابيا ، فهل التواتر غير هذا ؟
والصحابة الذين تواليهم الرافضة نفر قليل بضعة عشر وإما نحو ذلك وهؤلاء لا يثبت التواتر بنقلهم لجواز التواطؤ على مثل هذا العدد القليل .
هذا قول ابن تيمية
وإليك ما قاله غيره من علماء السُنة في المقام :
- تذكرة الموضوعات- الفتني ص 97 :
النظر إلى علي عبادة " أورده من حديث أبي بكر وعثمان وابن مسعود وابن عباس ومعاذ وجابر وأنس وأبي هريرة وثوبان وعمران وعائشة ووهاها كلها قلت المتروك والمنكر إذا تعددت طرقه ارتقى إلى درجة الضعف القريب بل ربما ارتقى إلى الحسن وهذا ورد من رواية أحد عشر صحابيا بعدة طرق وتلك طرق عدة التواتر في رأيي
.................................................. ..........
- فيض القدير شرح الجامع الصغير - المناوي ج 1 ص 102 :
قال المؤلف : حديث متواتر رواه بضعة عشر صحابيا .
.................................................. ..........
- فيض القدير شرح الجامع الصغير - المناوي ج 2 ص 239 :
لأنه رواه خمسة عشر صحابيا . 1631
.................................................. ..........
- فيض القدير شرح الجامع الصغير - المناوي ج 5 ص 420 :
قال المصنف : والحديث متواتر ثم ساقه عن بضعة عشر صحابيا .
.................................................. ..........
- فيض القدير شرح الجامع الصغير - المناوي ج 6 ص 296 :
وعده المصنف من الأحاديث المتواترة ونقل ابن الرفعة عن القاضي أبي الطيب أنه رواه تسعة عشر صحابيا
.................................................. ..........
- فيض القدير شرح الجامع الصغير - المناوي ج 6 ص 388 :
وتعقبه المصنف وغيره بأنه ورد في رواية أحد عشر صحابيا بعدة طرق وتلك عدة التواتر عند قوم .
.................................................. ..........
- نظم المتناثر من الحديث المتواتر- الشيخ محمد جعفر الكتاني ص 34 :
وفي شرح المواهب اللدنية قال الحافظ أنه مشهور وعده بعضهم من المتواتر لأنه ورد عن أربعة وعشرين صحابيا وسردهم
.................................................. ..........
- نظم المتناثر من الحديث المتواتر- الشيخ محمد جعفر الكتاني ص 34 :
وأخرجه ابن منده في مستخرجه عن ثمانية عشر صحابيا قال المناوي صدر شرحه للأربعين النووية ولذا عده بعضهم من المتواتر اه .
.................................................. ..........
- نظم المتناثر من الحديث المتواتر- الشيخ محمد جعفر الكتاني ص 40 :
وفي شرح الأحياء هو متواتر صرح به غير واحد من المحدثين وفي فيض القدير والتيسير تبعا لما هنا أنه رواه خمسة عشر صحابيا
.................................................. ..........
- نظم المتناثر من الحديث المتواتر- الشيخ محمد جعفر الكتاني ص 66 :
حديث الوضوء من مس الفرج متواتر رواه سبعة عشر صحابيا نقله ابن الرفعة عن القاضي أبي الطيب وقد عده السيوطي في الأحاديث المتواترة
.................................................. ..........
- نظم المتناثر من الحديث المتواتر- الشيخ محمد جعفر الكتاني ص 82 :
( 19 ) وجابر بن عبد الله وفي فيض القدير قال السيوطي حديث متواتر رواه بضعة عشر صحابيا اه .
.................................................. ..........
- نظم المتناثر من الحديث المتواتر- الشيخ محمد جعفر الكتاني ص 132 :
وذكر السيوطي أيضا في الجامع أنه حديث متواتر وفي التيسير رواه بضعة عشر صحابيا
.................................................. ..........
- نظم المتناثر من الحديث المتواتر- الشيخ محمد جعفر الكتاني ص 193 :
وهذا حديث صحيح جاء عن بضعة عشر صحابيا ولكثرة طرقه عد من المتواتر اه .
.................................................. ..........
- نظم المتناثر من الحديث المتواتر- الشيخ محمد جعفر الكتاني ص 243 :
( ومنها ) حديث النظر إلى على عبادة ورد من رواية أحد عشر صحابيا بعدة طرق قال السيوطي في التعقبات وتلك عدة التواتر في رأي جماعة
.................................................. ..........
- نظم المتناثر من الحديث المتواتر- الشيخ محمد جعفر الكتاني ص 243 :
وكذا قول علي القاري يجوز أن يكون الشئ متواترا عند بعض دون بعض بعيد بالنسبة للذهبي والحاكم وانظر شرح الشفا للشهاب وشرح همزية البوصيري لابن حجر المكي وحاشية الحقني عليه .
.................................................. ..........
- تنقيح الفهوم العالية- حسن بن علي السقاف ص 24 :
وزاد المناوي في شرحه فقال : " وهو متواتر لانه رواه خمسة عشر صحابيا " .
.................................................. ..........
- تمام المنة- محمد ناصر الألباني ص 79 :
، وقد كنت جمعت في بعض المناسبات الطرق الصحيحة فقط لحديث النزول ، فجازوت العشرين طريقا عن تسعة عشر صحابيا ، فهل التواتر غير هذا ؟
هل لأحد أن يفهم قول ابن تيمية أن بضعة عشر صحابياً يمكن تواطؤهم على الكذب؟ وهم بالتالي من العدول ، والطعن بالصحابي عند جمهور العلماء من دواعي الحكم بالفسق على الطاعن والإخراج من الجماعة ؟ وكيف يمكن الجمع بين قول ابن تيمية السالف ، وبين قول هذه الجمهرة من العلماء : وهل التواتر غير ذلك ؟ مع العلم أن وقوع إسم الصحابي في السند من أسباب التوثيق والحكم بالصحة.