للاسف الشديد اخي الكريم هدا هو حال العراق بعد الاحتلال الامريكي صار لعبة بايدي كل طامع اقليميا كان او دوليا.
ايران من جهة وتركيا من جهة اخرى اما مسعود البرزاني فحكايته حكاية اد بمجلرد ما تولى رئاسة اقليم كردستان صار يهدد تركيا بحزب العمال وصار يتحداها وعندما جد الجد صار يتوسل ويتدلل .
اما ايران فهي وامريكا من اكبر المتدخلين في الشان العراقي وان كان البعض يرى ان التدخل الايراني اكثر خطورة من التدخل الامريكي نظرا لان الايرانيين لهم مطامع وعداوات مع العراق مند توقف الحرب في الثمانينات.

اولا شوفوا من اللي يهجم ومن اللي يقتل ومن اللي يلاحق المدنيين ومن ينهب ثروات العراق الحقيقيه ومن نهب بداية الاحتلال المتاحف والجميع يعرفهم ويعلم بهم وبعد ذلك تحدثوا عن الدوله التي تتدخل في شئون العراق ..........

والله ونجحت امريكا في بث الفتن الطائغيه وفي قلب الموازين واشاعة الاكاذيب ضد اي دوله تريد صلاح العراق ليس بالقوة ولكن بشيء بسيط وهو الاعلام المضلل وللأسف في عالمنا الاسلامي العربي هناك من يصدق امريكا وامثالها ........

واذا كان كل هذه الحروب والتدخلات الامريكيه في كل الدول وليس غي العراق فقط وكل هذه المجازر والجرائم في كل الدوله والمنفذ الوحيد هي امريكا رأس الشر واسرائيل من وراءها مع الدول الغربيه والعرب المسلمين هنا يردون على ذلك بكل سذاجه فأقول على الدنيا السلام ...........

نِعم الكلام, بارك الله فيكم

للاسف الشديد اخي الكريم هدا هو حال العراق بعد الاحتلال الامريكي صار لعبة بايدي كل طامع اقليميا كان او دوليا.
ايران من جهة وتركيا من جهة اخرى اما مسعود البرزاني فحكايته حكاية اد بمجلرد ما تولى رئاسة اقليم كردستان صار يهدد تركيا بحزب العمال وصار يتحداها وعندما جد الجد صار يتوسل ويتدلل .
اما ايران فهي وامريكا من اكبر المتدخلين في الشان العراقي وان كان البعض يرى ان التدخل الايراني اكثر خطورة من التدخل الامريكي نظرا لان الايرانيين لهم مطامع وعداوات مع العراق مند توقف الحرب في الثمانينات.

المشاركة الاصلية كتبت بواسطة الشمري

بسم الله الرحمن الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد (وعجل فرجهم والعن عدوهم)
يمر العراق وعبر العصور من احتلال الى احتلال ولم نرى رجل واحد طالب بتحرير البلد المضلوم غير السيد المولى المقدس محمد محمد صادق الصدر(قدس) ولكن مع الاسف الشديد لم يعينه احد فبقى العراق يعيش الخنوع والخضوع . فمر العراق بضلم هولاكو وبريطانيا مرورا بصدام الهدام والاحتلال الامريكي الحديث بمساعدة قادة العراق الجديد الذين يطالبون بتقسيم العراق ونهب ثرواته وتقسيمها مع دول الجوار وبلاخص ايران وسوريه والاردن وتركيه والسعوديه والكويت ومصر الا عربيه .

اسمعت لو ناديت حيا
لكن لاحياة لمن ينادي
........................... جزاك الله خير الجزاء....

المشاركة الأصلية بواسطة مسلم مجروح

اما ايران فهي وامريكا من اكبر المتدخلين في الشان العراقي وان كان البعض يرى ان التدخل الايراني اكثر خطورة من التدخل الامريكي نظرا لان الايرانيين لهم مطامع وعداوات مع العراق مند توقف الحرب في الثمانينات.

اي عراقي يرى ان سبب الخراب.........امريكا


ثم



مهلكة ال سعود لعنة الله عليهم


ثم عاهر الاردن


وحسني اللامبارك


ومشايخ السؤ في الخليج


وبشار البعث




وحين يغفل احدهم كل هؤلاء


ويقفز الى ايران



فهو واحد من اثنين



جاهل



منافق

اخي الكريم لا داعي للحديث بهذه الطريقة
نحن نحلل الموضوع في اطاره السياسي نعم الكل يتدخل في الشان العراقي بما فيه حتى الصومال.
من ذكرتهم لا شك يتدخلون بالشان العراقي وخصوصا بشار الاسد وانت تعلم انه حليف استراتيجي للنظام الايراني والايرانيون ايضا يتدخلون هذه يعرفها القاصي والداني والسبب في كل هذه التدخلات هو الاحتلال الامريكي مع كامل الاسف.

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أخي الكريم, أتفق معك على أن ليس لإيران دور سيء في العراق, و أتفق معك على الدور السيء لأمريكا و أتباعها آل سعود و ملك الأردن و حسني مبارك و باقي الصغار

أما الرئيس بشار الأسد فالاتهامات ضده ليست إلا حملة إعلامية تضليلية لتشويه صورة الحكومة السورية, و هذا ضمن تشويه صورة كل مقاوم لأمريكا في المنطقة, ابتداء بإيران و مرورا بسورية و حزب الله و انتهاء بحماس, و لا دليل على هذه الاتهامات إلا بعض اللقاءات مع أشخاص ادعوا أنهم من المخابرات.
و كونه من حزب البعث هذا ليس دليلا أيضا, فالرئيس حافظ الأسد رحمه الله أيضا كان يحكم من خلال حزب البعث و مع ذلك كان على خلاف دائم مع بعث صدام و هو الرئيس العربي الوحيد الذي عارض الحرب الجنونية العراقية - الإيرانية, و كان التلفزيون الرسمي في سورية يعرض باستمرار جرائم صدام و يستضيف شخصيات معارضة, و كانت العلاقات الدبلوماسية السورية العراقية مقطوعة منذ فترة طويلة و لم ترجع إلا منذ فترة قريبة عندما قدم وفد سياسي إلى دمشق.

أتباع أمريكا هم أصحاب الأيادي القذرة في العراق لأنهم ينفذون المخططات الأمريكية, أما الحكومة السورية فهي مهددة بسبب موقفها و بسبب تحالفاتها مع إيران و حزب الله و استقبالها للفصائل الفلسطينية و على رأسها حماس, و ليس للحكومة السورية أي مصلحة في فتنة أهلية عراقية, لأن هذه الفتنة أول ما ستؤذي بعد العراق هو سورية.

أخي كلامك عن أن الكل يتدخل لا معنى له, و باقي كلامك عن إيران و سورية لا دليل عليه, البعض يتدخل لأنه معني بشكل مباشر بما يحدث في العراق, ربما الأخوة في المغرب أو اليمن متأثرون بما يحصل في العراق لكن تأثرهم يتعلق بالمشاعر فقط, أما في سورية ( الدولة المجاورة ) فنحن الآن نعيش مع الأخوة العراقيين, و وجود عدة ملايين من الاخوة العراقيين في سورية لا بد أنه شكل ضغطا على مختلف جوانب الحياة, و من مصلحة الدولة عودة الاخوة العراقيين إلى بلدهم, و هذا لن يكون إلا إذا استقر الوضع الامني.
فالدور الذي تلعبه سورية في العراق هو دور من اجل التوافق, استقبلت الحكومة السورية رؤساء العشائر العراقية عدة مرات, و استقبلت السيد مقتدى الصدر أيضا عدة مرات و أعضاء الحكومة و غيرهم و كل المباحثات حول إيجاد حل للتوافق و خروج الأمريكان بهدف أن يستقر العراق. لا مصلحة للحكومة في الاضطرابات الأمنية و استهداف الأبرياء إطلاقا, فلماذا ستفعله !؟
من يستهدف الأبرياء يستهدفهم بهدف إيجاد فتنة طائفية من جهة و بهدف القيام بتغيير في التوزع السكاني في المنطقة و ذلك بتجميع الطوائف, و كل هذا يصب في المشروع الأمريكي لتقسيم المنطقة, و سورية و إيران و حزب الله ضد هذا المشروع بشكل واضح, في حين أن البعض قد أعلن أنه مع المشروع.