بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
ردا على بعض الأعضاء في موضوع التصويت
تحت هذا العنوان /
تصويت: من هو الناصبي الاول في قسم العقائد!!
أيها المخالف /
أنت مؤمن بالمعنى الأعم لا المعنى الأخص
المعنى الأعم أي أنك لم تعرف الإمامة لتؤمن بها فالإيمان فرع المعرفة
فأنت لست بكافر بل مؤمن
المعنى الأخص هو من عرف إمامة أهل البيت عليهم السلام وآمن بهم
لمن يقال أنه كافر , يقال ذلك للمعاند (المنكر والإنكار فرع المعرفة إذ لا معنى لأن تنكر وأنت لم تعلم والإنكار هو
الجحود المعبر عنه في القرآن الكريم ( وجحدو بها واستيقنتها أنفسهم ظلما وعلوا )
الإيمان في الروايات ( الإصطلاح الروائي(الأخص) والإصطلاح القرآني(الأعم) )
وقد يخلط الكثير بين الإصطلاحين !
وأنت يجب أن تنتبه بين الضال ( الذي أنت منهم ) وبين المنكر ( العالم الجاحد ) فهذا الأخير كافر .من حقك أن تطلب
الدليل
الكافي - الشيخ الكليني - ج 1 - ص 437
7- الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن محمد بن جمهور قال : حدثنا يونس عن حماد بن عثمان ، عن الفضيل بن
يسار ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : إن الله عز و جل نصب عليا عليه السلام علما بينه وبين خلقه ، فمن عرفه كان
مؤمنا ومن أنكره كان كافرا ومن جهله كان ضالا ومن نصب معه شيئا كان مشركا ، ومن جاء بولايته دخل الجنة .
أقول /
الإنكار فرع المعرفة ( الجحود ) وهذا كافر.
الجهل وأنت منهم ( كان ضالا) وأنت بهذا مؤمن ولست كافر ولكن مؤمن بالمعنى الأعم .
فليس كل لم يؤمن بإمامة أهل البيت عليهم السلام أكبه الله على منخريه في النار .
أقول /
جاء في
الكافي - الشيخ الكليني - ج 1 - ص 437
8 - الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن الوشاء ، عن عبد الله بن سنان ، عن أبي حمزة قال : سمعت أبا
جعفر عليه السلام يقول : إن عليا عليه السلام باب فتحه الله ، فمن دخله كان مؤمنا ومن خرج منه كان كافرا ومن لم
يدخل فيه ولم يخرج منه كان في الطبقة الذين قال الله تبارك وتعالى : لي فيهم المشيئة .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
هنا 3 تقسيمات /
1 ـ علي باب من دخله كان مؤمنا .( إن شاء الله نحن منهم )
2ـ من خرج من الباب ( علي ) ( هنا الخروج لا يكون إلا بعد الدخول والدخول بعد المعرفة فهذا منكر (جاحد) فكان
كافرا .(أنت لست منهم )
3ـ لم يدخل ولم يخرج ( أنت منهم وحينما نتكلم معك حول إمامة أهل البيت عليهم السلام كأنك لأول مرة تسمع بذلك )
فهذا فيه لله المشيئة . وعامة المسلمين المخالفين لنا هم يندرجون تحت هذه الطبقة
وأنت الآن قيم نفسك بالإجابة على هذا السؤال /
لو ثبت لديك أنك أو لو ثبت أن الحق هو ما يخالف قولك فهل ستتبع الحق أم ستعاند ؟
إنما يعبد الله من يعرف الله كيف تتم معرفة الله سبحانه وتعالى
الكافي - الشيخ الكليني - ج 1 - ص 180 ( باب ) * ( معرفة الامام والرد إليه ) *
1- الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن الحسن بن علي الوشاء قال : حدثنا محمد ابن الفضيل ، عن أبي حمزة
قال : قال لي أبو جعفر عليه السلام : إنما يعبد الله من يعرف الله ، فأما من لا يعرف الله فإنما يعبده هكذا ضلالا ( 1 )
قلت : جعلت فداك فما معرفة الله ؟ قال : تصديق الله عز وجل وتصديق رسوله صلى الله عليه وآله وموالاة علي عليه
السلام والائتمام به وبأئمة الهدى عليهم السلام والبراءة إلى الله عز وجل من عدوهم ، هكذا يعرف الله عز وجل .
لماذا ؟
الهداية تقسم إلى 3 :
الهداية الفطرية
الهداية التشريعية ( الأنبياء والرسل )
الهداية التكوينية ( الإمام كالنبي إبراهيم عليه السلام والنبي محمد صلى الله عليه وآله وأئمة أهل البيت عليهم السلام )
وكل هداية من التي ذكرت لها دليل قرآني .
الضلاله في قبال الهداية , وأنت مؤمن ضال !
فنرجوا من الإخوة عدم رمي الناس بالنواصب لأن الناصبي في نار جهنم وأنت أيها الموالي تحكم عليهم بالنار
وكأنك قسيم الجنة والنار
والموالي كذلك هل يضمن نفسه أنه لن ليس فقط دخول النار بل قد يخلد فيها !
ما لم يأتي بحبه بولايته لأهل البيت عليهم السلام يوم القيامة فمن لديه ضمان على ذلك
لأن القرآن الكريم يقول : ( مَن جَاء بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَن جَاء بِالسَّيِّئَةِ فَلاَ يُجْزَى إِلاَّ مِثْلَهَا وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ {الأنعام/160} )
ولم يقل من فعل الحسنة بل لابد من وصول الحسنة بصاحبها إلى اليوم الموعود !
نعم من جاء بالولاية فإنه لا يخلد في نار جهنم
فيحتاج الإنسان لا أقل من أن يخلط عملا صالحا وآخر سيئا ويحافظ على الولاية
فإليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه
ليأتي بها يوم القيامة
فلا يغرنك ايها العزيز
مبيد الكتائب ,,,
اللهم صل على محمد وآل محمد
ردا على بعض الأعضاء في موضوع التصويت
تحت هذا العنوان /
تصويت: من هو الناصبي الاول في قسم العقائد!!
أيها المخالف /
أنت مؤمن بالمعنى الأعم لا المعنى الأخص
المعنى الأعم أي أنك لم تعرف الإمامة لتؤمن بها فالإيمان فرع المعرفة
فأنت لست بكافر بل مؤمن
المعنى الأخص هو من عرف إمامة أهل البيت عليهم السلام وآمن بهم
لمن يقال أنه كافر , يقال ذلك للمعاند (المنكر والإنكار فرع المعرفة إذ لا معنى لأن تنكر وأنت لم تعلم والإنكار هو
الجحود المعبر عنه في القرآن الكريم ( وجحدو بها واستيقنتها أنفسهم ظلما وعلوا )
الإيمان في الروايات ( الإصطلاح الروائي(الأخص) والإصطلاح القرآني(الأعم) )
وقد يخلط الكثير بين الإصطلاحين !
وأنت يجب أن تنتبه بين الضال ( الذي أنت منهم ) وبين المنكر ( العالم الجاحد ) فهذا الأخير كافر .من حقك أن تطلب
الدليل
الكافي - الشيخ الكليني - ج 1 - ص 437
7- الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن محمد بن جمهور قال : حدثنا يونس عن حماد بن عثمان ، عن الفضيل بن
يسار ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : إن الله عز و جل نصب عليا عليه السلام علما بينه وبين خلقه ، فمن عرفه كان
مؤمنا ومن أنكره كان كافرا ومن جهله كان ضالا ومن نصب معه شيئا كان مشركا ، ومن جاء بولايته دخل الجنة .
أقول /
الإنكار فرع المعرفة ( الجحود ) وهذا كافر.
الجهل وأنت منهم ( كان ضالا) وأنت بهذا مؤمن ولست كافر ولكن مؤمن بالمعنى الأعم .
فليس كل لم يؤمن بإمامة أهل البيت عليهم السلام أكبه الله على منخريه في النار .
أقول /
جاء في
الكافي - الشيخ الكليني - ج 1 - ص 437
8 - الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن الوشاء ، عن عبد الله بن سنان ، عن أبي حمزة قال : سمعت أبا
جعفر عليه السلام يقول : إن عليا عليه السلام باب فتحه الله ، فمن دخله كان مؤمنا ومن خرج منه كان كافرا ومن لم
يدخل فيه ولم يخرج منه كان في الطبقة الذين قال الله تبارك وتعالى : لي فيهم المشيئة .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
هنا 3 تقسيمات /
1 ـ علي باب من دخله كان مؤمنا .( إن شاء الله نحن منهم )
2ـ من خرج من الباب ( علي ) ( هنا الخروج لا يكون إلا بعد الدخول والدخول بعد المعرفة فهذا منكر (جاحد) فكان
كافرا .(أنت لست منهم )
3ـ لم يدخل ولم يخرج ( أنت منهم وحينما نتكلم معك حول إمامة أهل البيت عليهم السلام كأنك لأول مرة تسمع بذلك )
فهذا فيه لله المشيئة . وعامة المسلمين المخالفين لنا هم يندرجون تحت هذه الطبقة
وأنت الآن قيم نفسك بالإجابة على هذا السؤال /
لو ثبت لديك أنك أو لو ثبت أن الحق هو ما يخالف قولك فهل ستتبع الحق أم ستعاند ؟
إنما يعبد الله من يعرف الله كيف تتم معرفة الله سبحانه وتعالى
الكافي - الشيخ الكليني - ج 1 - ص 180 ( باب ) * ( معرفة الامام والرد إليه ) *
1- الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن الحسن بن علي الوشاء قال : حدثنا محمد ابن الفضيل ، عن أبي حمزة
قال : قال لي أبو جعفر عليه السلام : إنما يعبد الله من يعرف الله ، فأما من لا يعرف الله فإنما يعبده هكذا ضلالا ( 1 )
قلت : جعلت فداك فما معرفة الله ؟ قال : تصديق الله عز وجل وتصديق رسوله صلى الله عليه وآله وموالاة علي عليه
السلام والائتمام به وبأئمة الهدى عليهم السلام والبراءة إلى الله عز وجل من عدوهم ، هكذا يعرف الله عز وجل .
لماذا ؟
الهداية تقسم إلى 3 :
الهداية الفطرية
الهداية التشريعية ( الأنبياء والرسل )
الهداية التكوينية ( الإمام كالنبي إبراهيم عليه السلام والنبي محمد صلى الله عليه وآله وأئمة أهل البيت عليهم السلام )
وكل هداية من التي ذكرت لها دليل قرآني .
الضلاله في قبال الهداية , وأنت مؤمن ضال !
فنرجوا من الإخوة عدم رمي الناس بالنواصب لأن الناصبي في نار جهنم وأنت أيها الموالي تحكم عليهم بالنار
وكأنك قسيم الجنة والنار
والموالي كذلك هل يضمن نفسه أنه لن ليس فقط دخول النار بل قد يخلد فيها !
ما لم يأتي بحبه بولايته لأهل البيت عليهم السلام يوم القيامة فمن لديه ضمان على ذلك
لأن القرآن الكريم يقول : ( مَن جَاء بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَن جَاء بِالسَّيِّئَةِ فَلاَ يُجْزَى إِلاَّ مِثْلَهَا وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ {الأنعام/160} )
ولم يقل من فعل الحسنة بل لابد من وصول الحسنة بصاحبها إلى اليوم الموعود !
نعم من جاء بالولاية فإنه لا يخلد في نار جهنم
فيحتاج الإنسان لا أقل من أن يخلط عملا صالحا وآخر سيئا ويحافظ على الولاية
فإليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه
ليأتي بها يوم القيامة
فلا يغرنك ايها العزيز
مبيد الكتائب ,,,
تعليق