تويت
السلام عليكم
وانا أقووووووول
شيعية وسنية وحدة وحدة أسلامية
وانا أقووووووول
شيعية وسنية وحدة وحدة أسلامية
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ~ super SHI3A ~
* يريدوننا أن نتوحد ضد مولانا سيد الشهداء و أن نترضى على قاتليه
* لا و امعمر لي مئة عام
* هذا من تجار الدين المتـزلفين لمصالحهم و مناصبهم و ألقابهم
* صدق إمامنا سيد الشهداء صلوات الله عليه الناس عبيد الدنيا و الدين لعق على ألسنتهم
* مأجورة مولاتنا سوبر شيعة بقتل بيت النبي صلوات الله عليهم في الشهر الحرامتعليق
-
هل أنتم مع العلماء يا أخواني الشيعة
إذا كنتم مع الوحدة الإسلامية ولا فرق بيننا فنحن كلنا مسلمون على إختلاف عقائدنا
إنما الأمم بنيت على الإختلافات , والإختلافات ليست دوماً مضرة....(فأنتم مع خط العلماء الفقهاء الأصيل)
.
.
وإذا كنتم يا أخواني لستم على الوحدة وأنتم على مبدأ التعصب والإنحيادية فأنتم منحرفون وأقولها بصراحه
أنتم منحرفون ومبتعدون عن الخط العلمائي....
.
.
إذا كان الإمام علي عليه السلام مع قاتله رحيما , فكيف بنا نحن مع من نختلف نكون أعداء...
.
.
يقول الإمام علي عليه السلام في عدم التمييز بين البشر فهم (اما اخ لك في الدين او نظير لك في الخلق)
.
.
نحن كلنا مسلمين ألا تعقلون...!!!!
قال الإمام علي ابن أبي طالب عليه السلام : الحكمةالتالية:إِذَا أَقْبَلَتِ الدُّنْيَا عَلَى أحَدٍ أَعَارَتْهُ مَحَاسِنَ غَيْرِهِ، وَإِذَا أَدْبَرَتْ عَنْهُ سَلَبَتْهُ مَحَاسِنَ نَفْسِهِ.
خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
إِذَا قَدَرْتَ عَلَى عَدُوِّكَ فَاجْعَلِ الْعَفْوَ عَنْهُ شُكْراً لِلْقُدْرَةِ عَلَيْهِ.
إِذَا وَصَلَتْ إِليْكُمْ أَطْرَافُ النِّعَم فَلاَ تُنْفِرُوا أَقْصَاهَا بِقِلَّةِ الشُّكْرِ.
مَنْ ضَيَّعَهُ الاََْقْرَبُ أُتِيحَ لَه الاََْبْعَدُ.
مَا كُلُّ مَفْتُونٍ يُعَاتَبُ.
مَنْ جَرَى فِي عِنَانِ أَمَلِهِ عَثَرَ بِأَجَلِهِ .
في الذين اعتزلوا القتال معه: خَذَلُوا الْحَقَّ، وَلَمْ يَنْصُرُوا الْبَاطِلَ.
أَقِيلُوا ذَوِي الْمُرُوءَاتِ عَثَرَاتِهِمْ فَمَا يَعْثُرُ مِنْهُمْ عَاثِرٌ إِلاَّ وَيَدُهُ بِيَدِ اللهِ يَرْفَعُهُ.
قُرِنَتِ الْهَيْبَةُ بِالْخَيْبَةِ وَالْحَيَاءُ بِالْحِرْمَان وَالْفُرْصَةُ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ، فَانْتَهِزُوا فُرَصَ الْخَيْرِ.
لَنَا حَقٌّ، فَإِنْ أُعْطِينَاهُ، وَإِلاَّ رَكِبْنَا أَعْجَازَ الاِِْبِلِ، وَإِنْ طَالَ السُّرَى.
مَنْ أَصْلَحَ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ اللهِ أَصْلَحَ اللهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ النَّاسِ، وَمَنْ أَصْلَحَ أَمْرَ آخِرَتِهِ أَصْلَحَ اللهُ لَهُ أَمْرَ دُنْيَاهُ.
.
.
وقال عليه السلام : لاَ يُزَهِّدَنَّكَ فِي الْمَعْرُوفِ مَنْ لاَ يَشْكُرُهُ لَكَ، فَقَدْ يَشْكُرُكَ عَلَيْهِ مَنْ لاَ يَسْتَمْتِعُ بِشَيْءٍ مِنْهُ، وَقَدْ تُدْرِكُ مِنْ شُكْرِ الشَّاكِرِ أَكْثَرَ مِمَّا أَضَاعَ الْكَافِرُ، وَاللهُ يُحِبُّ الْـمُحْسِنِينَ.
هنيئاَ لك حب النبي وآله والولاية لهما يا شيعيتعليق
تعليق