بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كنت قد سالت الاخ محب الامام الكسروي
مرتين عن امامه وحبه له
من يكون
وطالبته ان يعرفني به
المرة الاولى منذ مدة ليست بالطويلة ولكني لا اذكر في اي موضوع
والمرة الثانية في موضوعه
الحالي والذي عنوانه
خطير جدا!!! يا شيعة من أين تأخذوا دينكم??!!
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=89018
المشاركة عشرة وقد سالته عن امامه
ولكنه لاحس ولا نفس
فاني هنا اساله
هل هو هذا امامك الذي تحبه
المذكور في هذا الرابط
http://www.d-sunnah.net/forum/showthread.php?t=36234
هو أحمد مير قاسم بن مير أحمد الكسروي ، ولد في تبريز عاصمة أذربيجان ، أحد أقاليم إيران ، وتلقى تعليمه في إيران ، و عمل أستاذاً في جامعة طهران ، و تلوى عدة مناصب قضائية ، و تولى مرات رئاسة بعض المحاكم في المدن الإيرانية ، حتى أصبح في طهران أحد كبار مفتشي وزارة العدل الأربعة ، ثم تولى منصب المدعي العام في طهران ، و كان يشتغل محرراً لجريدة ( برجم ) الإيرانية ، و كان يجيد اللغة العربية ، والتركية ، و الإنجليزية ، والأرمنية ، والفارسية ، والفارسية القديمة ( البهلوية
ان كان هو فاني اتسائل على حبك له
وهو ينكر عقائد الاسلام والملسمين
وما قاله رسول اله
إنكار نزول عيسى عليه السلام في آخر الزمان ، واعتبار ذلك خرافة
إنكاره المهدي ، و اعتبار الأحاديث التي وردت فيه أحاديث موضوعة
موقع فيصل نور
http://www.fnoor.com/artcl04.htm
وانا هنا محتاج الى مترجم فارسي ليطلعني عن ما مكتوب عن الكسروي هنا
http://www.tafrihi.com/zandeginame/10.htm
وهنا من يقول عكس ما يقوله
السلفويون في مديح العَلماني الكسروي
****************
أن الحقيقة ان أحمد كسروي هذا كان متحررا من كل قيود الدين ومبادئه وليس فقط من مذهب التشيع وحين كتب ضد التشيع كتب ضده كدين لا كمذهب لأنه الرائج في بلده ولم يظهر منه ميل نحو مذهب آخر كما يحاول الخرافيون والببغائيون أن يوحوا وان أحمد كسروي هذا كان علمانيا قوميا في فكره جمعت مقالاته في كتاب اعتبر منهاجا للأدب الفارسي الجديد الذي حارب الفكر الديني باسلوب عصري على حد زعمه وزعم محبي فكره ولست أدري ان كان الخرافيون والبلخشين يوافقونه أيضا وقد عبر عنه جلال آل أحمد بما يلي " ان أعمال كسروي مثل حجر جاء من خارج منزلنا ولكننا وضعناه في أساس البناء لأننا كنا نتمرن علي اللادين، وجذبنا نحو جو اللادين والتنور ."
******
وفي كتابه طريق الخلاص الفصل الأول يقول: "ان الأديان المنتشرة في العالم الزرادشتية اليهودية المسيحية و الإسلام لا تتآلف جميعا و تختلف في أصولها عن بعض و قد تشعبت هذه الأديان إلى مذاهب تعتنق مبادئ مختلفة و واهية و تتراوح في مكانها منذ قرون . و يتزامن هذا الوهن والضعف في كيان الأديان مع نمو العلوم التجريبية و الطبيعية في العصر الحاضر كان من نتائجه كسر أجنحة الكيان الديني و قد أفلحت المادية المنبعثة من أوروبا في التوغل إلى عمق الكيان المذهبي الديني و تحجيمه و تجميده إلا أن مضار الأديان ظلت كما هي " كما يقول: "المشكلة الأساسية تكمن في الآفات التي خلفتها الأديان على العقول و رغم أن الأديان خسرت مواقعها إلا أن الآثار التخريبية لها ما زالت ماثلة " ويقول:"لم يكن الشرق فريسة جنكيز خان و هولاكو و تيمور إنما وقع فريسة عقائده " ويقول: "إذا كان لابد من دين ننتمي إليه فذلك هو دين العقل... لابد أن نطرح كل الموروث الديني جانبا " ويقول: "و ما نعانيه ينشأ أساسا أن الدين كان و منذ قرون أداة للإستثمار و الإنتفاع إن الناس لم يجعلوا العقل إماما لهم
"
http://www.arabtimes.com/portal/arti...ArticleID=2941
اللهم صل على محمد وال محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كنت قد سالت الاخ محب الامام الكسروي
مرتين عن امامه وحبه له
من يكون
وطالبته ان يعرفني به
المرة الاولى منذ مدة ليست بالطويلة ولكني لا اذكر في اي موضوع
والمرة الثانية في موضوعه
الحالي والذي عنوانه
خطير جدا!!! يا شيعة من أين تأخذوا دينكم??!!
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=89018
المشاركة عشرة وقد سالته عن امامه
ولكنه لاحس ولا نفس
فاني هنا اساله
هل هو هذا امامك الذي تحبه
المذكور في هذا الرابط
http://www.d-sunnah.net/forum/showthread.php?t=36234
هو أحمد مير قاسم بن مير أحمد الكسروي ، ولد في تبريز عاصمة أذربيجان ، أحد أقاليم إيران ، وتلقى تعليمه في إيران ، و عمل أستاذاً في جامعة طهران ، و تلوى عدة مناصب قضائية ، و تولى مرات رئاسة بعض المحاكم في المدن الإيرانية ، حتى أصبح في طهران أحد كبار مفتشي وزارة العدل الأربعة ، ثم تولى منصب المدعي العام في طهران ، و كان يشتغل محرراً لجريدة ( برجم ) الإيرانية ، و كان يجيد اللغة العربية ، والتركية ، و الإنجليزية ، والأرمنية ، والفارسية ، والفارسية القديمة ( البهلوية
ان كان هو فاني اتسائل على حبك له
وهو ينكر عقائد الاسلام والملسمين
وما قاله رسول اله
إنكار نزول عيسى عليه السلام في آخر الزمان ، واعتبار ذلك خرافة
إنكاره المهدي ، و اعتبار الأحاديث التي وردت فيه أحاديث موضوعة
موقع فيصل نور
http://www.fnoor.com/artcl04.htm
وانا هنا محتاج الى مترجم فارسي ليطلعني عن ما مكتوب عن الكسروي هنا
http://www.tafrihi.com/zandeginame/10.htm
وهنا من يقول عكس ما يقوله
السلفويون في مديح العَلماني الكسروي
****************
أن الحقيقة ان أحمد كسروي هذا كان متحررا من كل قيود الدين ومبادئه وليس فقط من مذهب التشيع وحين كتب ضد التشيع كتب ضده كدين لا كمذهب لأنه الرائج في بلده ولم يظهر منه ميل نحو مذهب آخر كما يحاول الخرافيون والببغائيون أن يوحوا وان أحمد كسروي هذا كان علمانيا قوميا في فكره جمعت مقالاته في كتاب اعتبر منهاجا للأدب الفارسي الجديد الذي حارب الفكر الديني باسلوب عصري على حد زعمه وزعم محبي فكره ولست أدري ان كان الخرافيون والبلخشين يوافقونه أيضا وقد عبر عنه جلال آل أحمد بما يلي " ان أعمال كسروي مثل حجر جاء من خارج منزلنا ولكننا وضعناه في أساس البناء لأننا كنا نتمرن علي اللادين، وجذبنا نحو جو اللادين والتنور ."
******
وفي كتابه طريق الخلاص الفصل الأول يقول: "ان الأديان المنتشرة في العالم الزرادشتية اليهودية المسيحية و الإسلام لا تتآلف جميعا و تختلف في أصولها عن بعض و قد تشعبت هذه الأديان إلى مذاهب تعتنق مبادئ مختلفة و واهية و تتراوح في مكانها منذ قرون . و يتزامن هذا الوهن والضعف في كيان الأديان مع نمو العلوم التجريبية و الطبيعية في العصر الحاضر كان من نتائجه كسر أجنحة الكيان الديني و قد أفلحت المادية المنبعثة من أوروبا في التوغل إلى عمق الكيان المذهبي الديني و تحجيمه و تجميده إلا أن مضار الأديان ظلت كما هي " كما يقول: "المشكلة الأساسية تكمن في الآفات التي خلفتها الأديان على العقول و رغم أن الأديان خسرت مواقعها إلا أن الآثار التخريبية لها ما زالت ماثلة " ويقول:"لم يكن الشرق فريسة جنكيز خان و هولاكو و تيمور إنما وقع فريسة عقائده " ويقول: "إذا كان لابد من دين ننتمي إليه فذلك هو دين العقل... لابد أن نطرح كل الموروث الديني جانبا " ويقول: "و ما نعانيه ينشأ أساسا أن الدين كان و منذ قرون أداة للإستثمار و الإنتفاع إن الناس لم يجعلوا العقل إماما لهم
"
http://www.arabtimes.com/portal/arti...ArticleID=2941
فلا ادري هل هذا الكلام هو سبب عدم
اجابتك لما سالتك
ام عندك رد اخر
بانتظارك
يا محب الكسروي
الامام
اجابتك لما سالتك
ام عندك رد اخر
بانتظارك
يا محب الكسروي
الامام
تعليق