إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال من كل شيعي موالي إلى كل واحد من أهل السنة !؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سؤال من كل شيعي موالي إلى كل واحد من أهل السنة !؟

    السلام عليكم ...

    هناك سؤال ...ولكن أريد الجواب ...؟؟

    ما قولكم يا أهل السنة .....بحرق القرآن بعهد عثمان ؟؟؟؟

    لا تنكرون موزين ...أي واحد راح ينكر أقوله روح راجع أي كتاب تاريخ ...

    يا سلام ...الخليفة الثالث ....هه هه هه أي شيء

    اتقوا الله ...واعرفوا طريق الصواب وهو طريييييييييييييييق

    محمد وآل بيته الطاهرين



    اللهم صلي على محمد وآل محمد...وعجل فرجهم

  • #2
    السلام عليك يا اخي الاكرف

    احسنت يا اخي على هذا السؤال

    حتى انا اريد الجواب على هذا السؤال

    ارجو ان مايكون هذا السؤال احرج لهم


    اللهم اجعلني من انصاره ومن المستشهد ين من بين يديه


    COLOR] ياالله يا محمد يا علي يا فاطمة يا حسن يا حسين اللهم عجل فرجه الشريف
    التعديل الأخير تم بواسطة زهراء; الساعة 07-06-2002, 10:37 AM.

    تعليق


    • #3
      لقد طال الانتظار....ولا يوجد جواب...!؟

      أين جوابكم يا من تدعون بأنكم على حق ....

      يله نعطيكم فرص يمكن واحد يرد....نحن بانتظاركم


      مو تنسونه



      اللهم صلي على محمد وآل محمد...وعجل فرجهم

      تعليق


      • #4
        اللهم صلى على محمد وال محمد


        شكرأ لكم أحسنتم



        هل يمكن ان نتوقع بقاء شى من الحديث والسنه

        بعدما حرفوا واحرقوا 0

        اذا امعان النضر بهذا الكلام يثبت لنا عصمت أهل البيت
        ومرجعيتهم العلميه والسياسيه ويؤكد لنا على التمسك
        بهم با عتبارهم الحبل المتين بيننا وبين الله عز وجل ورسوله


        بارك الله لك يا موالى

        ياموالين شوفهم فى المنتديات الاخرى نفس الاسم ونفس
        الاسئله

        اللهم العن اعداء محمد وال محمد

        تعليق


        • #5
          يوجد خطأ في السؤال

          الخليفة الثالث عثمان بن عفان رضي الله عنه

          حرق بقية نسخ القرآن، ولم يحرق القرآن

          وإليك هذه المقالة في جمع القرآن:

          يقولون: لم تعددت المصاحف ؛ أليس فى ذلك دليل على الإختلاف المؤذن بالتحريف ؟


          الرد على الشبهة:

          بدأ جمع القرآن فى " المصحف " فى عهد أبى بكر رضى الله عنه وكان هذا جمعًا لما كتب فى حضرة
          رسول الله كما هو ثابت .

          ثم كان نسخ ما جُمع فى عهد أبى بكر فى مصاحف أربعةأو سبعة فى عهد عثمان رضى الله عنه ،
          فالجمع الأول كان بمعنى ضم الوثائق الخطية فى حياة النبى وترتيب سورها سورة بعد أخرى ، دون
          إعادة كتابتها من جديد.

          وكان الجمع الثانى هو إعادة كتابة الوثائق النبوية فى مصحف نقلاً أمينًا لها دون أن يمسها أدنى تغيير
          أو تبديل.

          ومن " المصحف الإمام " الذى تم نسخه من الوثائق النبوية مطابقًا لها ، ثم نسخ مصاحف أربعة ، أو
          سبعة وزعت على الأمصار الإسلامية فى ذلك الوقت.

          الحجاز البصرة الكوفة الشام. وهذه المصاحف كانت أشبه ما تكون بالصورة الضوئية للوثائق الحديثة
          عندما يتم تصويرها فيتوغرافيًا ، شديدة الوضوح. ووجه الشبه هو التطابق التام بين المصحف " الأم
          " والمصاحف التى نسخت منه ، وأصل هذه المصاحف كلها هو " الوثائق الخطية النبوية ".


          هذا لون من ألوان تعدد المصحف عندنا ، وهو أول تعدد ظهر فى تاريخ القرآن. لكنه تعدد أوراق لا
          تعدد كلام ؛ فالكلام الذى كُتِبَ فى جميع المصاحف كلام واحد ، مثل الكتاب الذى تُطبع منه مئات النسخ
          أو آلافها ، فإن كل نسخة منه تكرار حرفى للنسخ الأخرى.


          أما اللون الثانى من تعدد المصاحف عندنا فهو مصاحف الأفراد التى كتبت بعد جمع القرآن لأول مرة
          فى عهد أبى بكر ، أو كتبت قبله ، قيل:إن عثمان جمع هذه المصاحف وحرقها. وقيل إنه لم يحرقها
          بل استبعد غير الصحيح منها. ومنها مصحف ابن مسعود لخلاف غير كبير بينه وبين المصحف الإمام.


          ثم تعددت نسخ المصحف بعد ذلك ، باتساع الأقطار الإسلامية ، ومع هذا التعدد فإن النصوص الموحى
          بها من الله عز وجل واحدة فى جميع المصاحف فى العالم الإسلامى كله.


          أما ما استحدث من إضافات فهى إجراءات خارجية لا صلة لها بالنصوص المنزلة. وكل المصاحف كانت
          تكراراً لمصحف عثمان ، الذى جمع عليه الأمة ، وأعدم أو استبعد ما عداه من مصاحف الأفراد ، لأن
          العمل الفردى عرضة للخطأ والسهو أو النسيان.


          " وإذا كان إعدام هذه المخطوطات الفردية يبدو فيه شىء من القسوة فى الوقت الذى لم يوجد فيه بالفعل
          أى تحريف على الإطلاق ، فإنه يدل مع ذلك على أن عثمان كان بعيد النظر ، وعميقًا فى إدراك حقيقة
          الأمور ، ويرجع فضل تمتع المسلمين اليوم بوحدة كتابهم واستقراره إلى هذا العمل المجيد من جانب
          عثمان.


          ومهما أضيف إلى المصحف العثمانى من علامات خارجية ابتكرها أبو الأسود الدؤلى وأتباعه ، ونصر
          بن عاصم ويحيى بن يعمر ، والحسن البصرى ، والخليل بن أحمد فإن النص (الإلهى) باق كما هو على
          الدوام ، يتحدى فعل الزمن ، ووجود بعض الحروف الزائدة (لحكمة) أو الكلمات المدغمة التى اقتصرت
          على كتابة المصحف فى جميع نسخ القرآن إلى اليوم ، المطبوع منها والمخطوط ، يُعد شهادة بليغة على
          الأمانة التى انتقل بها البناء القرآنى من جيل إلى جيل ، حتى وصل إلينا بهذا الكمال المنقطع النظير
          (1).


          فإن قالوا: إن بعض المصاحف تختلف فى عدد سور القرآن من أربع عشرة ومائة سورة ، إلى اثنتى
          عشرة ومائة سورة ، إلى ست عشرة ومائة سورة (2).

          وكذلك تختلف المصاحف فى عدِّ آيات القرآن كله ، وفى كلماته وعدد حروفه. فكيف تقولون إن تعدد
          المصاحف عندكم كائن على صورة واحدة. وإن كل مصحف تكرار لما عداه من مصاحف ؟


          إن قالوا هذا قلنا لهم :


          إن الاختلاف فى هذه الأعداد كلها لا يخرج " المصاحف " عن الوحدة والتطابق
          التام بينها ؛ لأن النصوص الموحى بها من الله عز وجل إلى خاتم رسله واحدة فى جميع المصاحف
          ، فمثلاً من قال إن عدد سور القرآن ثلاث عشرة ومائة سورة اعتبر سورة الأنفال وسورة التوبة سورة
          واحدة ؛ لإنهما لم يفصل بينهما ب " بسم الله الرحمن الرحيم " ، وكذلك الاختلاف فى عدد آيات القرآن
          الكريم مرجعه جَعْل آيتين آية واحدة ، وهكذا. وسواء عدت الآيتان آية واحدة ، أو عدتا آيتين فنصهما
          موجود فى المصحف الشريف. والاختلاف فى العدد لا مساس فيه بالمعدود ، وهو النصوص التى نزل
          بها الوحى الأمين. فالنصوص مسطورة فى المصحف ، أما تعدادها فأمر اعتبارى خارج عنها ، ووصف
          عارض طارئ عليها. فالإصابة والخطأ فيه لا ينعكس بأى حال على حقيقة النصوص المذكورة
          فى المصحف وإن قالوا: إن الشيعة يقولون إن عثمان رضى الله عنه حذف من القرآن شيئًا يتعلق بعلى
          بن أبى طالب رضى الله عنه ، وبعضهم يذكر سورة باسم " سورة النورين " كانت مما نزل فى القرآن
          واستبعدها عثمان عند جمع المصحف. وهذا يُعد تعديلاً فى النصوص الموحى بها فكيف تقولون إن القرآن
          لم يمس ، وإن المصاحف متطابقة تمامًا ؟.


          ومما يدفع هذه الفرية عن عثمان رضى الله عنه ، أن التشيع فى خلافته كان خافتًا ، بل وفى دور
          النشأة ، وعلى يد عبد الله بن سبأ ، الذى كان المسلمون يطلقون عليه: ابن السوداء وهو يهودى حاقد
          على الإسلام. ومولد التشيع كان بعد حادثة التحكيم بين علىّ رضى الله عنه ومعاوية بن أبى سفيان رضى
          الله عنه.


          ومعنى هذا أن الحاجة إلى غمط حق علىّ رضى الله عنه لم يكن لها وجود فى خلافة عثمان. فما الذى
          يحمل عثمان إذن على غمط حقه وهب أن ذلك حدث منه فهل كان حُفاظ القرآن من الصحابة سيتركونه
          يعبث بكتاب الله ، والأهم من هذا أن عليًا نفسه رضى الله عنه أثنى على ما قام به عثمان من جمع
          القرآن ، وكذلك كل أصحاب رسول الله الذين كانوا أحياء فى خلافة عثمان (3).


          ومهما يكن من أمر ، فإن هذا المصحف (العثمانى) هو الوحيد المتداول فى العالم الإسلامى



          (1) مدخل إلى القرآن الكريم (50-51) د. محمد عبد الله دراز.
          (2) انظر: البرهان فى علوم القرآن (1/249) .
          (3) انظر: مدخل إلى القرآن الكريم (36)

          تعليق


          • #6
            احسنت اخي بارك الله فيك وزادك علما ونفع بك ........
            وانتم ايها الشيعه هل تراجعتم عن مسائلتكم ????????
            اذا اين انتم لماذا اختفيتم ??!!!!:p :p :p

            تعليق


            • #7
              أحسنت ياأخي حبيب الحسين

              بارك الله فيك

              تعليق


              • #8
                لا لا لا ...تستانسون واااايد ،،أنا كنت مشغول شوي والرد عندي

                (حبيب الحسين ، الشيماء ، المتزن )

                أولا : المتزن ،، أي بارك الله فيه ...أحسنت بعد ...هه

                ثانيا : الشيماء،، لا لا مانتراجع عن سؤالنا ليش نتراجع بس شوي مشغولين وله ماعندنا شغل غيركم :p

                لم ولن نختفي ،ها هنا نحن عدنا ...! :cool

                ثالثا : حبيب الحسين،، ومن قبل قلت ما أعتقد إنك حبيب الحسين ...

                المهم،،صح حرق عثمان نسخ من القرآن بقيته ...!؟

                بس ليش ؟؟ وهل هذا عذر ...عذر أقبح من ذنب

                وللحين ماكو جواب مقنع

                بما أن هناك حرق ...اذا هناك سبب ؟؟ ما هو ؟؟ سبب خطير ؟؟






                اللهم صلي على محمد وآل محمد...وعجل فرجهم

                تعليق


                • #9
                  انت الظاهر عندك الخطوط متشابكه او انك قرا ت خطا
                  ايش الجواب مو مقنع وانت تقول بما أن هناك حرق ...اذا هناك سبب ؟؟ ما هو ؟؟ سبب خطير ؟
                  وهل هناك سبب اخطر من تفرق الامه ?
                  لان تعدد المصاحف يعني اختلاف الناس بالاخذ والرد وهذا خطر عظيم سوف ينتج عنه لامحاله تفرق الامه وتشتتها وهذا سبب كافي جدا يجعل عثمان رضي الله عنه وارضاه يقوم بحرق النسخ المتبقيه هذا بالاضافه الى ان الصحابه اللذين كانوا يكتبون القران بعد نزوله على رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم كانوا يكتبون معه الاحاديث الشريفه(والتي هي من كلام رسول الله ( صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم ))فلكي لاتختلف علي المسلمين الامور قام عثمان (رضي الله عنه وارضاه )ومن كان معه في جمع كلام الله عز وجل في مصحف واحد حتى لاتتفرق الامه وتختلف وكذلك لعزل كلام الرسول (صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم )في صحف اخرى
                  ثم انتم متناقضون جدا ياسبحان الرحمن
                  يعني من باب تستحدمون التقيه وتخفون عقيدتكم بتحريف القران و تدعون ان التحريف في التاويل فقط ومن باب اخر تقولون ان عثمان( رضي الله عنه وارضاه )حرق المصاحف التي تحتوي على الايات التي تثبت الولايه لعلي (رضي الله عنه وارضاه )??????
                  ثم هب ان عثمان( رضي الله عنه وارضاه )قام بحرق بعض الايات التي لم يكن يرغب لاهو ولاعمر ولا ابوبكر ولاعائشه بها .............
                  اذا ما معنى الايه الكريمه(انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون)
                  ام ان هذه الايه ايضا محرفه ومضافه من قبل عمر وعثمان لايهام الناس بحفظ المصحف من الله???????
                  واذا لم تكن هذه الاسباب مقنعه بالنسبه لك فهل ممكن تخبرنا بهذا السبب الخطير الذي تعرفه انت وخفي علينا علنا نتبصر في امور ديننا ...
                  هذا واسال الله العظيم رب العرش العظيم الهدايه لنا ولكم

                  تعليق


                  • #10
                    نقطة نظام

                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    الاخوة الكرام المتابعين لهذا الموضوع

                    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

                    أحييكم في أول مشاركة لي في هذا المنتدي و إنشاء الله تكون غير الأخيرة

                    في البداية أقول بأن السؤال لا يهدف إلى لوم الخليفة عثمان على هذا التصرف .

                    فإن تصرف عثمان و إن كان بوسيلة خاطئة ، لكنه هدف إلى الحفاظ على القرآن الذي أراد البعض من المنافقين أن يحرفوا فيه لتضليل الأمة

                    و إن كان وسيلة الحرق خاطئة و لا تجوز إهانة كلمات الله بهذه الصورة و كان من الممكن اغراقها في البحر أو دفنا في الصحراء .

                    عموماً هذا أمر حدث و انتهينا منه

                    المهم في سؤالنا هو ما هي الدوافع التي جعلت الخليفة عثمان يتصرف هذا التصرف ؟

                    و الجواب هو حدوث تحريف في القرآن من بعض الصحابة المنافقين .. و يتضح ذلك من فقرة الأخ ( حبيب الحسين ) التي قال فيها أو نقل عن أحدهم هذه الفقرة :

                    أما اللون الثانى من تعدد المصاحف عندنا فهو مصاحف الأفراد التى كتبت بعد جمع القرآن لأول مرة
                    فى عهد أبى بكر ، أو كتبت قبله ، قيل:إن عثمان جمع هذه المصاحف وحرقها. وقيل إنه لم يحرقهابل استبعد غير الصحيح منها. ومنها مصحف ابن مسعود لخلاف غير كبير بينه وبين المصحف الإمام

                    بملاحظة ما ذكرناه بالخط الأحمر يتضح بان كانت هناك نسخ غير صحيحة .. استبعدها الخليفة عثمان .. و فيها اختلاف غير كبير و بين المصحف الإمام الذي جمع في عهد أبو بكر

                    و هذا دليل على وجود من قام بتحريف القرآن في عهد الصحابة ، و لكن الخليفة عثمان صحح الموقف و إن كان بوسيلة خاطئة

                    أما عقيدة الشيعة بالقرآن . فهم يعتقدون بأن الكتاب الموجود بين المسلمين اليوم هو نفسه الكتاب الذي أنزل على النبي (ص) .. و من يقول غير ذلك .. فهذا رأيه لا يحسب على الطائفة كلها رأي شذوذها .
                    فالرأي الغالب هو عدم تحريف القرآن .. ولا وجود لسورة تسمى النورين و لا سورة الولاية إلا في أذهان بعض السنة الذين كذبوا الكذبة و صدقوها

                    و لو سمحتم اخواني السنة تفضلوا و أحضروا لنا نسخة من القرآن من مكتباتنا او مساجدنا فيها تلك السورتين

                    أشك في ذلك

                    تعليق


                    • #11
                      وينكم ما رديتوا...وله للحين تدورون عند قرآن في مساجدنا فيه سورة

                      النورين ،، الولاية ...؟؟

                      وينك،،يا حبيب الحسين ،و الشيماء ، والمتزن ؟؟


                      ما ردكم ؟؟






                      اللهم صلي على محمد وآل محمد...وعجل فرجهم

                      تعليق


                      • #12
                        الحمد لله والشكرررررر

                        سؤالك يااخي من زمان المفروض يطرح
                        والي مو مصدقين في صحابيهم
                        اقول لهم عليه العوض ومنه العوض

                        تعليق


                        • #13
                          اريد ان اعرف اولا كيف استنتجم وجود هذه النسخه المحرفه والمشابهه للنسخه الاصليه ????
                          الموضوع وما فيه هو ان النسخ التي حرقت كانت تحمل الايات القرانيه نفسها لكن كانت تحتوي على احاديث الرسول صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم
                          فحتى لا يخلط كلام الله وكلام رسوله فصلت الايات في صحف والاحاديث في صحف اخرى وحرقت النسخ الباقيه حتى لا تختلط الامور على الناس..

                          تعليق


                          • #14
                            بارك الله فيكم أخواتي وأخواتي على لرد

                            اما بنسبه الى ألأخت الشيماء فهي كلامه كل سراب في سراب وغيرحقيقي بل مرة الله يهديكي على الكلام الي ماله معنا

                            ليه الكذاب على الرسول(صلى الله عليه وآله وسلم)

                            تعليق

                            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                            حفظ-تلقائي
                            x

                            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                            صورة التسجيل تحديث الصورة

                            اقرأ في منتديات يا حسين

                            تقليص

                            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                            يعمل...
                            X