إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سيد مقتد ىبين جيش المهدي وراس النعامة

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سيد مقتد ىبين جيش المهدي وراس النعامة

    .السيد مقتدى بين جيش المهدي و( راس النعامة)!!!!!!!!

    بعد استشهاد السيد الشهيد الصدر الثاني (قد) بفترة زمنية تصدى ثلاثة من طلبته للمرجعية وهم السيد الحسني دام ظلة والشيخ اليعقوبي والشيخ الطائي وهذا ما لا يروق للسيد مقتدى الذي يرى إن الزعامة يجب إن تبقى في بيت آل الصدر وكان المرجعية هي احتكار لعائلة معينه وليس هي اختيار من الله تعلى لمن يشاء من عباده وبقى الحال حتى سقوط النظام في 4/9/2003 وهن رفع السيد مقتدى صيصيته ُ وطمع إن يكون له نمن الأمر شيء ولكن هذا الأمر بأي صفة هل بصفة المرجعية ؟ فهو لا يمتلك ما يثبت به ذلك .هل بصفة القيادة ؟؟ فهو يحتاج إلى تامين شرعي من احد المراجع ولو بصفة الوكالة وهنا سعى للسيد الحائري للحصول على تلك الوكالة ،غير انهُ وجود مرجعية السيد الحسني والتي أخذت ولأول يوم من تصديها أخذت على عاتقها العمل على تأسيس دولة العدل الإلهي بقيادة قائم آل محمد فكانت تقف عائقا امامهُ فسلك طريق مشابه لهذه المرجعية فأسس ما سماه بحكومة مقتدى وشكل ما يسمى بجيش المهدي (عليه السلام) واستغل عاطفة الناس وحبهم للسيد الشهيد (قس سره) ووكالة السيد الحائري ليضفي على تشكيلهُ الشرعية ولم تكن محاربة ومقارعة المحتل في أساسياته في بادئ الأمر وذكر للفضائيات انهُ أسس ذلك لحماية المرجعية وذلك بعد استشهاد السيد محمد باقر الحكيم (قدس سره) .
    لكن هذه الحكومة لا تروق لبعض الأحزاب الشيعية فحركت المحتل ورفعت قميص عثمان أشعلت حرب لا هوادة لها بعد أن غلقت جريدة الحوزة وطالبت باعتقال السيد مقتدى بحجة تورطهُ في قتل مجيد الخوئي ......................... وهنا كانت المفاجئة الكبرى حيث سحب السيد الحائري في هذا الوقت العصيب وكالة وشرعية السيد مقتدى فاخذ أنصاره يطرقون أبواب المراجع للحصول على تأييد وشرعية منهم وهنا ويعدان رأى الناس انتهاك الحرمات انتفضوا بجميع طوائفهم سنةً وشيعة مما غي مجرى الأحداث وسياسة تلك الأحزاب واتصل أياد علاوي رئيس الحكومة السابق بلندن وطلب حضور السيد السيستاني من هنالك والتدخل ليكون له الدور في حل تلك المشكلة إما السيد القائد فلم يكن لهُ الخيار إما الموت أو القبول بمقترحات السيد السيستاني التي هي نفس مقترحات الوفد الذي يترأسه سيد حسين الصدر ولما سئل السيد مقتدى من قبل بعض الفضائيات عن سبب قبولهِ لمقترحات السيد السيستاني ورفضه لمقترحات الوفد قال [امرنا السيد الوالد أن لانخطوا خطوة ولانقول قول إلا بأمر الحوزة الناطقة] ولا اعلم كان أمر تشكيل الجيش بأمر من الحوزة حتى لايُحل إلا بأمر منها ؟؟!!! وهل كان يعتبر حوزة السيد السيستاني حوزة ناطقة بعد إن كان يعتبرها ساكتة قبل يومين من قبولهِ تلك الحول وهن أمر بإطاعة السيد السيستاني وقال اسلم لهُ مدينة جدي أمير المؤمنين بطبق من ذهب وسلم السلاح للمحتل وكأنه لا يعرف إن القائد لا يسلم جيشه ولا يحله إلا إذا اعترف بالهزيمة ، والحال ذهب بهاء تلك القيادة واخذ أنصاره يرحلون عنه وهنا ومحاولة للحكومة لإعادة بعض ماء الوجه جاءت بسياسة جديدة مشروطة بموافقتهِ بالدخول معها بتلك الحكومة ودخل معهم بالائتلاف مخالفا السيد الحائري الذي أوجب انتخاب قائمتهُ الخاصة حتى كان ذلك الجيش مطيه وصلت من خلال ظهرها تلك الأحزاب إلى سدة الحكم مقابل الشهرة والتحدث باسم القائد الجديد بالفضائيات حتى إن قناة الفرات التي لم تذكر اسم السيد الصدر يوماً إذا بها تظهر صورة القائد الجديد على شاشتها وهكذا....
    ثم كانت المحاولة الثانية إقحامه في حرب طائفية فأدخلت أنصاره في صفوف الجيش والشرطة ثم بدأ يعمل عمل رئيس الخارجية الدبلوماسي ويذهب إلى تلك الدولة ...وتلك .... وتلك ... والأعلام يشهر ويرفع اسم القائد الذي سيلم شعث الأمة ويجلب لها الأمن والأمان حتى ذهب إلى ملك السعودية وما إن عاد وقبل أن يصل إلى العراق وإذا بصوت الانفجار في العسكريين (عليهم السلام ) يصم أسماعة فقال لقناة العراقية التي أرادت أن ترد لهُ بعض ماء الوجه [[حبيبي آنه بعد بطلت من السياسة ما أدخل بالسياسة قلت لهم ابنوا أئمة البقيع فكان الجواب النتيجة تهديم العسكريين ]] فلا اعرف إذا كنت لا تعرف السياسة لماذا تدخل بها وأدخلت الشعب بحرب طائفية لاهواده لها حتى استغاث السنة والشيعة من جيش المهدي فكان القرار تصفيتهم جميعا مع المحافظة على ماء وجه القائد لكن بدون إراقة دماء وفضائح إعلامية فأمر أنصار برفع العلم على دورياتهم حبا بالعراق ظاهرا وباطنا علامة على تلك الأنصار للقبض عليهم غفلة لكن أنفضح الأمر وترك الخط بعض الأنصار ممن تدعوا لتلك الخطة وغيرت السياسة سيادتها وأجلت القضية حتى جاء المطالب لتطبيق قانون الفدرالية من آل الحكيم فاعترض بعض القادة فكانت العملية الأولى تصفية القادة وزعزعة الأمن في الجنوب لما كانت الخطة الثانية الأنصار من جيش المهدي فكانت حادثة الحرمين الثعبانية وهنا لكي يتسنى للحكومة إلقاء القبض على ثلة الأنصار بدون إراقة دماء أيضا جاء بخطة جديدة غير خطة العلم فقام بتجميد الجيش ثم جعل رأسه بالتراب ضنا منهُ الثعلب لايراهُ ويعود إليه ليأكلُه كما هو الحال في النعامة وهذا هو هدفهُ القضاء على ثلة الانصارمقابل الإبقاء على حياتهِ ومنصبه لكن لا حياة لمن تنادي ......!!!!!!!

  • #2
    لاحول ولاقوه الابالله العلي العظيم
    الموضوع الي منزله كان الهدف منه هو موضع فتنه بين اعضاء المنتدى
    انتو ماتخافون الله بكلامكم هذا الذي لاصحه له
    تتكلم عن السيد مقتدى الذي جده الرسول والحسين وجدته الصديقه الكبرى فاطمه الزهراء وابوه محمد الصدر
    لو تتكلم لو لمئه سنه تتكلم محد راح ايسمعك لان كلامك باطل وليس له اي صحه
    سيد مقتدى لم يجعل ولايجعل راسه بالتراب بل رفعه عاليا الى السماء امام الله وامام العالم
    وهو الذي رفع رؤوسنا امام العالم بأسره
    ولاشك في ذلك فهو من شجره طيبه اصلها ثابت وفرعها في السماء
    اسغفروا ربكم لعلكم تهتدون
    وانا لله وانا اليه راجعون

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة نور الكمال
      لاحول ولاقوه الابالله العلي العظيم
      الموضوع الي منزله كان الهدف منه هو موضع فتنه بين اعضاء المنتدى
      انتو ماتخافون الله بكلامكم هذا الذي لاصحه له
      تتكلم عن السيد مقتدى الذي جده الرسول والحسين وجدته الصديقه الكبرى فاطمه الزهراء وابوه محمد الصدر
      لو تتكلم لو لمئه سنه تتكلم محد راح ايسمعك لان كلامك باطل وليس له اي صحه
      سيد مقتدى لم يجعل ولايجعل راسه بالتراب بل رفعه عاليا الى السماء امام الله وامام العالم
      وهو الذي رفع رؤوسنا امام العالم بأسره
      ولاشك في ذلك فهو من شجره طيبه اصلها ثابت وفرعها في السماء
      اسغفروا ربكم لعلكم تهتدون
      وانا لله وانا اليه راجعون
      بسمه تعالى
      شكرا للاخت الفاضله(نور الكمال)على ردكي على هذه النماذج التي اضاعت الحق بالباطل فازادهم الله جل وعلا عمى. واشكرك مادمتي ميزتي الحق من الباطل ومادمتي تسيرين على نهج الزهراء

      جزاك الله خير الجزاء

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة ابن واسط
        .السيد مقتدى بين جيش المهدي و( راس النعامة)!!!!!!!!


        بعد استشهاد السيد الشهيد الصدر الثاني (قد) بفترة زمنية تصدى ثلاثة من طلبته للمرجعية وهم السيد الحسني دام ظلة والشيخ اليعقوبي والشيخ الطائي وهذا ما لا يروق للسيد مقتدى الذي يرى إن الزعامة يجب إن تبقى في بيت آل الصدر وكان المرجعية هي احتكار لعائلة معينه وليس هي اختيار من الله تعلى لمن يشاء من عباده وبقى الحال حتى سقوط النظام في 4/9/2003 وهن رفع السيد مقتدى صيصيته ُ وطمع إن يكون له نمن الأمر شيء ولكن هذا الأمر بأي صفة هل بصفة المرجعية ؟ فهو لا يمتلك ما يثبت به ذلك .هل بصفة القيادة ؟؟ فهو يحتاج إلى تامين شرعي من احد المراجع ولو بصفة الوكالة وهنا سعى للسيد الحائري للحصول على تلك الوكالة ،غير انهُ وجود مرجعية السيد الحسني والتي أخذت ولأول يوم من تصديها أخذت على عاتقها العمل على تأسيس دولة العدل الإلهي بقيادة قائم آل محمد فكانت تقف عائقا امامهُ فسلك طريق مشابه لهذه المرجعية فأسس ما سماه بحكومة مقتدى وشكل ما يسمى بجيش المهدي (عليه السلام) واستغل عاطفة الناس وحبهم للسيد الشهيد (قس سره) ووكالة السيد الحائري ليضفي على تشكيلهُ الشرعية ولم تكن محاربة ومقارعة المحتل في أساسياته في بادئ الأمر وذكر للفضائيات انهُ أسس ذلك لحماية المرجعية وذلك بعد استشهاد السيد محمد باقر الحكيم (قدس سره) .
        لكن هذه الحكومة لا تروق لبعض الأحزاب الشيعية فحركت المحتل ورفعت قميص عثمان أشعلت حرب لا هوادة لها بعد أن غلقت جريدة الحوزة وطالبت باعتقال السيد مقتدى بحجة تورطهُ في قتل مجيد الخوئي ......................... وهنا كانت المفاجئة الكبرى حيث سحب السيد الحائري في هذا الوقت العصيب وكالة وشرعية السيد مقتدى فاخذ أنصاره يطرقون أبواب المراجع للحصول على تأييد وشرعية منهم وهنا ويعدان رأى الناس انتهاك الحرمات انتفضوا بجميع طوائفهم سنةً وشيعة مما غي مجرى الأحداث وسياسة تلك الأحزاب واتصل أياد علاوي رئيس الحكومة السابق بلندن وطلب حضور السيد السيستاني من هنالك والتدخل ليكون له الدور في حل تلك المشكلة إما السيد القائد فلم يكن لهُ الخيار إما الموت أو القبول بمقترحات السيد السيستاني التي هي نفس مقترحات الوفد الذي يترأسه سيد حسين الصدر ولما سئل السيد مقتدى من قبل بعض الفضائيات عن سبب قبولهِ لمقترحات السيد السيستاني ورفضه لمقترحات الوفد قال [امرنا السيد الوالد أن لانخطوا خطوة ولانقول قول إلا بأمر الحوزة الناطقة] ولا اعلم كان أمر تشكيل الجيش بأمر من الحوزة حتى لايُحل إلا بأمر منها ؟؟!!! وهل كان يعتبر حوزة السيد السيستاني حوزة ناطقة بعد إن كان يعتبرها ساكتة قبل يومين من قبولهِ تلك الحول وهن أمر بإطاعة السيد السيستاني وقال اسلم لهُ مدينة جدي أمير المؤمنين بطبق من ذهب وسلم السلاح للمحتل وكأنه لا يعرف إن القائد لا يسلم جيشه ولا يحله إلا إذا اعترف بالهزيمة ، والحال ذهب بهاء تلك القيادة واخذ أنصاره يرحلون عنه وهنا ومحاولة للحكومة لإعادة بعض ماء الوجه جاءت بسياسة جديدة مشروطة بموافقتهِ بالدخول معها بتلك الحكومة ودخل معهم بالائتلاف مخالفا السيد الحائري الذي أوجب انتخاب قائمتهُ الخاصة حتى كان ذلك الجيش مطيه وصلت من خلال ظهرها تلك الأحزاب إلى سدة الحكم مقابل الشهرة والتحدث باسم القائد الجديد بالفضائيات حتى إن قناة الفرات التي لم تذكر اسم السيد الصدر يوماً إذا بها تظهر صورة القائد الجديد على شاشتها وهكذا....
        ثم كانت المحاولة الثانية إقحامه في حرب طائفية فأدخلت أنصاره في صفوف الجيش والشرطة ثم بدأ يعمل عمل رئيس الخارجية الدبلوماسي ويذهب إلى تلك الدولة ...وتلك .... وتلك ... والأعلام يشهر ويرفع اسم القائد الذي سيلم شعث الأمة ويجلب لها الأمن والأمان حتى ذهب إلى ملك السعودية وما إن عاد وقبل أن يصل إلى العراق وإذا بصوت الانفجار في العسكريين (عليهم السلام ) يصم أسماعة فقال لقناة العراقية التي أرادت أن ترد لهُ بعض ماء الوجه [[حبيبي آنه بعد بطلت من السياسة ما أدخل بالسياسة قلت لهم ابنوا أئمة البقيع فكان الجواب النتيجة تهديم العسكريين ]] فلا اعرف إذا كنت لا تعرف السياسة لماذا تدخل بها وأدخلت الشعب بحرب طائفية لاهواده لها حتى استغاث السنة والشيعة من جيش المهدي فكان القرار تصفيتهم جميعا مع المحافظة على ماء وجه القائد لكن بدون إراقة دماء وفضائح إعلامية فأمر أنصار برفع العلم على دورياتهم حبا بالعراق ظاهرا وباطنا علامة على تلك الأنصار للقبض عليهم غفلة لكن أنفضح الأمر وترك الخط بعض الأنصار ممن تدعوا لتلك الخطة وغيرت السياسة سيادتها وأجلت القضية حتى جاء المطالب لتطبيق قانون الفدرالية من آل الحكيم فاعترض بعض القادة فكانت العملية الأولى تصفية القادة وزعزعة الأمن في الجنوب لما كانت الخطة الثانية الأنصار من جيش المهدي فكانت حادثة الحرمين الثعبانية وهنا لكي يتسنى للحكومة إلقاء القبض على ثلة الأنصار بدون إراقة دماء أيضا جاء بخطة جديدة غير خطة العلم فقام بتجميد الجيش ثم جعل رأسه بالتراب ضنا منهُ الثعلب لايراهُ ويعود إليه ليأكلُه كما هو الحال في النعامة وهذا هو هدفهُ القضاء على ثلة الانصارمقابل الإبقاء على حياتهِ ومنصبه لكن لا حياة لمن تنادي ......!!!!!!!


        يعرف الثعلب بمكره وخداعه وكلامك هذا مخادع . ان السيد القائد مقتدى الصدر (دام عزه) وفي ايام الاحتلال الاولى قال اريد ان يتصدى اي مرجع للاحتلال وسوف اكون احد جنوده لكن لايوجد مع الاسف الشديد من رجل تصدى للموقف هذا فاضطر الى التصدي للاحتلال بنفسه فايد اكثر مقلدي السيد الشهيد المولى المقدس (قدس) فكرة الرجل الشجاع الذي هو ابن مرجعهم (قدس) فحارب الاحتلال في بداية الامر بلمظاهرات السلميه وعندما لم تجد منفعه فحارب بالسلاح جيش الكفر ولامن ناصر غير الله فنصرنا الله سبحانه وتعالى . ولولا السيد مقتدى الصدر (دام عزه) لكتب التاريخ عن الشيعه ابشع الكلام لانهم خضعوا للاحتلال الامريكي علما بان لايوجد في العالم على مر العصور من يقبل بالاحتلال الاالمحسوبين على شيعة العراق فأسفي عليهم . اما من باب الحسني واليعقوبي وباقي ماتسميهم بالمراجع فاسئلك بالله لوكان امام معصوم في وقتنا الحاضر هل يقبل بالاحتلال اليهودي الكافر . وماسميتهم بالمراجع انت تعلم جيدا بانهم يتعكزون على اسم استاذهم الشهيد المولى المقدس (قدس) فمحمد الصدر يقول استمرو على صلاة الجمعة حتى وان مات محمد الصدر . ومرجعك الحسني ابطل صلاة الجمعة في بداية الاحتلال .ودعى صاحبك بكتابه (الفكر المتين) وغيرها من كتب بانه الاعلم ولايستطيع احد الرد عليها علما ان السيد كاظم الحائري (دام ظله) قال بان هذه المولفات هي من كلام الشهيد الاول والشهيد الثاني (قدس الله سرهم) وانا مسول على كلامي هذا لانني سئلته بنفسي . اما اليعقوبي فرد الحسني يكفي ان كنت قرأته .اما السستاني ولانك ماكر فتريد به فتنه فلا اجيبك عليها لنك تعرف الاجابه .
        وان جيش الامام المهدي (عج) ليس هو من زرع الفتنه ونك تعرف الحق لكنك اضعته بلباطل وزيارة مقتدى الصدر كانت للحج ومادمتم ساكتين عن الحق فطالب ببناء ائمة البقيع لنكم سكتم عنها دهورا .
        فياليت ان تعلن توبتك انت واسيادك وان لاتويد المحتل ولاتويد الوهابيه الذي دفعت عنهم الشبه بلفتنه الطائفيه وهم من بداوها.
        اسفي..اسفي..على ماتفعلون .

        (يكفي الكلاب فخرا انها اوفى ...)












        تعليق


        • #5
          ان هذا الدين امانة في اعناق الجميع وخاصة رجال الدين يتحملون مسؤولية تكملة المسيرة التي تحملها
          المعصومون (عليهم السلام )
          من هؤلاء العلماء الاعلام السيد الشهيدالصدر المقدس
          والذي اخرج الناس من الظلمات الى النور وارجعهم الى جادة الصواب بعد التيه الذي كانوا فيه وعلمهم الشجاعة والاقدام والعلم والادراك والوعي لما يجري حولهم من مؤامرات على الدين والمذهب فكان حسين عصره الذي قارع الظالمين وزلزل عروشهم وجعل لهم اللعنة الدائمة ولكن سيدي ومولاي السيد الشهيد الصدر بشر كباقي البشر أي انه ميت لامحالة
          فوضع قدست نفسه الخطوط العامة لاصحاب الحق
          حتى لاينقلبوا على اعقابهم فكان الزاما علينا ان نراعي هذه الدماء التي سالت من اجل الاسلام .
          وبعد سقوط الطاغية المجرم صدام (لعنه الله )التفت الناس حول من يقف في مسجد الكوفة مكان السيد الشهيد الصدر فكان ابنه السيد مقتدى ( حفظه الله)
          لكن الذي حصل بدلا من ان يوجه الناس الوجهة الصحيحة بدات اخطاؤه وتزداد يوما بعد اخر ( انا اقول هذا الكلام وارجوا ممن يقرا هذه السطور ان يدقق ويفحص ما اقول ثم يجعل عقله هو الحاكم )
          اولا . نحن كمذهب نعرف بان من يتصدى للقيادة لابد
          ان يكون مجتهدا جامعا للشرائط التي يجب توفرها
          في المجتهد او حصل على امضاء من المجتهد،
          والجميع يعلم بان السيد مقتدى حصل على تامين شرعي من الحائري في البداية لكن سحب منه التامين والوكالة بعد احداث النجف الاشرف ... اذن فصلاته وامامته ومكاتبه والحقوق التي تسلم لها غير مجزية
          وننصح كل من تورط بذلك ان يراجع نفسه فالسيد الشهيد ذكر في فتاواه ان( الوكيل ينعزل بموت موكله )
          وبما ان السيد الشهيد قد استشهد اذن مكتب السيد الشهيد سقف وجدران والذين يجلسون قيه غير شرعيين
          ثانيا ... ذكر السيد الشهيد في رسالته العملية (اذا مات المجتهد ماتت فتواه معه)
          وهذا هو سبب حيوية واستمرارية المذهب الجعفري بنهوض العلماء العاملين المخلصين باعباءه فلا يتوقف ولا تجمد احكام الله بالبقاء على عالم واحد
          ولكن نجد ان السيد مقتدى يصدر ( فتوى !!!!!)
          بان السيد الشهيد الصدر اعطانا احكام وفتاوى
          تكفي لاربعين سنة فكان هذا الكلام سبب لضلال واضلال الكثير الذين لايسالون ولا يتحققون وانما يسيرون مع العاطفة ولا مكان للعقل عندهم
          ثالثا... نجد ان نسبة كبيرة قد قلدت السيد الشهيد الصدر بعد استشهاده .. نعم بعد استشهاده أي تقليد الميت ابتداءا ويبررون ان السيد الحائري جوز لهم ذلك . علما ان هذه المسالة لو راجعناها نجد انها مشروطة بامرين :-
          أ‌- الاذن من المجتهد الحي
          ب‌- كون المجتهد الميت اعلم من المجتهد الحي
          فاذا كان المذهب لاينجب مجتهدا اعلم من السيد الشهيد الصدر منذ استشهاده والى الان وطيلة(تسعة
          سنوات ) فعلى المذهب السلام والذي يقول بذلك
          فكلام يطابق كلام ابناء العامة الذين يقولون لا باب للاجتهاد
          رابعا.. ذكر السيد الشهيد الصدر ( قست نفسه )
          في مناسبات .. اقواله الشهيرة مثل ( هدمت محططات الف سنة)
          و(انا حررتكم فلا يستعبدكم احد بعدي )
          وذكر الحوزة الصادقة والناطقة وكل هذه مداليل على ان لايسير خلف من يسكت على الظلم ويتستر بالتقية ( السلبية )
          ولايفعل شيئا ويبقى ينتظر الامام المهدي ( عجل الله فرجه ) لياخذ له بالثار لذلك اشار المولى الصدر الى الحائري ولم يشير الى مرجعية النجف التي تيعد ( مئة متر) عن برانيته اما السيد مقتدى فقد خالف اباه وعصى توجيهاته واوامره فاخذ يحث اصحابه على اتباع مرجعية النجف
          خامسا:تعرض المولى الصدر الى السب والشتم في كل مكان بسب الاعمال الوحشية التي يقوم بها اصحاب سيد مقتدى والذين ياخذون توجيهاتهم من
          (وكلائه!!)ومنهم حازم الاعرجي في الكاظمية الذي
          يوجه من حوله بقوله( اقتل ولا تنتظر فتوى )
          مما جعل المنحرفون وقطاع الطرق وسفاكو الدماء
          ينتهزون هذه الفرصة ويرفعون صورة الصدر ويفسدون في الارض وباسم( جيش المهدي ) هذا الجيش وهذا الاسم الذي ينتظره المستضعفون في الارض شوهه هؤلاء الهمج الرعاع .................
          فانا لله وانا اليه راجعون

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة عبد الله 1
            ان هذا الدين امانة في اعناق الجميع وخاصة رجال الدين يتحملون مسؤولية تكملة المسيرة التي تحملها
            المعصومون (عليهم السلام )
            من هؤلاء العلماء الاعلام السيد الشهيدالصدر المقدس
            والذي اخرج الناس من الظلمات الى النور وارجعهم الى جادة الصواب بعد التيه الذي كانوا فيه وعلمهم الشجاعة والاقدام والعلم والادراك والوعي لما يجري حولهم من مؤامرات على الدين والمذهب فكان حسين عصره الذي قارع الظالمين وزلزل عروشهم وجعل لهم اللعنة الدائمة ولكن سيدي ومولاي السيد الشهيد الصدر بشر كباقي البشر أي انه ميت لامحالة
            فوضع قدست نفسه الخطوط العامة لاصحاب الحق
            حتى لاينقلبوا على اعقابهم فكان الزاما علينا ان نراعي هذه الدماء التي سالت من اجل الاسلام .
            وبعد سقوط الطاغية المجرم صدام (لعنه الله )التفت الناس حول من يقف في مسجد الكوفة مكان السيد الشهيد الصدر فكان ابنه السيد مقتدى ( حفظه الله)
            لكن الذي حصل بدلا من ان يوجه الناس الوجهة الصحيحة بدات اخطاؤه وتزداد يوما بعد اخر ( انا اقول هذا الكلام وارجوا ممن يقرا هذه السطور ان يدقق ويفحص ما اقول ثم يجعل عقله هو الحاكم )
            اولا . نحن كمذهب نعرف بان من يتصدى للقيادة لابد
            ان يكون مجتهدا جامعا للشرائط التي يجب توفرها
            في المجتهد او حصل على امضاء من المجتهد،
            والجميع يعلم بان السيد مقتدى حصل على تامين شرعي من الحائري في البداية لكن سحب منه التامين والوكالة بعد احداث النجف الاشرف ... اذن فصلاته وامامته ومكاتبه والحقوق التي تسلم لها غير مجزية
            وننصح كل من تورط بذلك ان يراجع نفسه فالسيد الشهيد ذكر في فتاواه ان( الوكيل ينعزل بموت موكله )
            وبما ان السيد الشهيد قد استشهد اذن مكتب السيد الشهيد سقف وجدران والذين يجلسون قيه غير شرعيين
            ثانيا ... ذكر السيد الشهيد في رسالته العملية (اذا مات المجتهد ماتت فتواه معه)
            وهذا هو سبب حيوية واستمرارية المذهب الجعفري بنهوض العلماء العاملين المخلصين باعباءه فلا يتوقف ولا تجمد احكام الله بالبقاء على عالم واحد
            ولكن نجد ان السيد مقتدى يصدر ( فتوى !!!!!)
            بان السيد الشهيد الصدر اعطانا احكام وفتاوى
            تكفي لاربعين سنة فكان هذا الكلام سبب لضلال واضلال الكثير الذين لايسالون ولا يتحققون وانما يسيرون مع العاطفة ولا مكان للعقل عندهم
            ثالثا... نجد ان نسبة كبيرة قد قلدت السيد الشهيد الصدر بعد استشهاده .. نعم بعد استشهاده أي تقليد الميت ابتداءا ويبررون ان السيد الحائري جوز لهم ذلك . علما ان هذه المسالة لو راجعناها نجد انها مشروطة بامرين :-
            أ‌- الاذن من المجتهد الحي
            ب‌- كون المجتهد الميت اعلم من المجتهد الحي
            فاذا كان المذهب لاينجب مجتهدا اعلم من السيد الشهيد الصدر منذ استشهاده والى الان وطيلة(تسعة
            سنوات ) فعلى المذهب السلام والذي يقول بذلك
            فكلام يطابق كلام ابناء العامة الذين يقولون لا باب للاجتهاد
            رابعا.. ذكر السيد الشهيد الصدر ( قست نفسه )
            في مناسبات .. اقواله الشهيرة مثل ( هدمت محططات الف سنة)
            و(انا حررتكم فلا يستعبدكم احد بعدي )
            وذكر الحوزة الصادقة والناطقة وكل هذه مداليل على ان لايسير خلف من يسكت على الظلم ويتستر بالتقية ( السلبية )
            ولايفعل شيئا ويبقى ينتظر الامام المهدي ( عجل الله فرجه ) لياخذ له بالثار لذلك اشار المولى الصدر الى الحائري ولم يشير الى مرجعية النجف التي تيعد ( مئة متر) عن برانيته اما السيد مقتدى فقد خالف اباه وعصى توجيهاته واوامره فاخذ يحث اصحابه على اتباع مرجعية النجف
            خامسا:تعرض المولى الصدر الى السب والشتم في كل مكان بسب الاعمال الوحشية التي يقوم بها اصحاب سيد مقتدى والذين ياخذون توجيهاتهم من
            (وكلائه!!)ومنهم حازم الاعرجي في الكاظمية الذي
            يوجه من حوله بقوله( اقتل ولا تنتظر فتوى )
            مما جعل المنحرفون وقطاع الطرق وسفاكو الدماء
            ينتهزون هذه الفرصة ويرفعون صورة الصدر ويفسدون في الارض وباسم( جيش المهدي ) هذا الجيش وهذا الاسم الذي ينتظره المستضعفون في الارض شوهه هؤلاء الهمج الرعاع .................
            فانا لله وانا اليه راجعون
            بارك الله والامام المهدي فيك ونحن يجب ان نعي الامر ونلتفت الى الله وكفى غفله وسيطرة الشيطان علينا

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة سالم الصدري

              ان السيد القائد مقتدى الصدر (دام عزه) وفي ايام الاحتلال الاولى قال اريد ان يتصدى اي مرجع للاحتلال وسوف اكون احد جنوده لكن لايوجد مع الاسف الشديد من رجل تصدى للموقف هذا فاضطر الى التصدي للاحتلال اسفي..اسفي..على ماتفعلون .













              [/center]
              السلام عليكم
              من الذي اعطى الشرعية للسيد مقتدى الصدر ( حفظه الله ) بأن يكون متحدثا أو قائدا عن الشيعة في العراق
              والمسألة ليست مسألة تلاعب بالعواطف والمشاعر وان السيد مقتدى ابن الشهيد الصدر ( طيب الله ثراه )
              فتجب طاعته !!!
              فمن الواضح والمعروف ان المجتمع الشيعي يجب عليه طاعة القائد وهو المجتهد الجامع للشرائط
              وليس طاعة العواطف والمشاعر والمزاجات
              فكلنا نحب الصدر بل نعشقه ونقدسه ونقبل تراب قدميه لأنه كان مرجعا حقيقيا وقائدا فذا
              ضمن القواعد والضوابط الشرعية التي نص عليها كل علماء المذهب ولا يمكن التغافل عن هذه الضوابط
              التي يجب ان تتوفر بالقائد الذي تجب طاعته لأنه نائبا عن الامام المهدي ( عجل الله فرجه ) بالنيابة العامة
              فعلى هذا الاساس تأتي قوة المذهب الشيعي
              ومن غير الصحيح اننا نترك هذه الأساسيات والضروريات الشرعية ونحتكم للعاطفة العمياء
              فالصدر لم يكن شماعة لمن تركوا ضرورة من ضروريات الدين والمعتقد وهي ( ان القائد يجب ان تتوفر به شرائط القيادة المذكورة بالرسائل العملية )
              فمن الصدر تعلمنا ان عمل العامي من غير تقليد باطل !!!
              فلا تتأسف على افعالنا
              لأن افعالنا خاضعة الى شرعية سليمة
              ودمت سالما
              التعديل الأخير تم بواسطة درع الصدر; الساعة 23-11-2007, 07:41 PM.

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة عبد الله 1
                ان هذا الدين امانة في اعناق الجميع وخاصة رجال الدين يتحملون مسؤولية تكملة المسيرة التي تحملها
                المعصومون (عليهم السلام )
                من هؤلاء العلماء الاعلام السيد الشهيدالصدر المقدس
                والذي اخرج الناس من الظلمات الى النور وارجعهم الى جادة الصواب بعد التيه الذي كانوا فيه وعلمهم الشجاعة والاقدام والعلم والادراك والوعي لما يجري حولهم من مؤامرات على الدين والمذهب فكان حسين عصره الذي قارع الظالمين وزلزل عروشهم وجعل لهم اللعنة الدائمة ولكن سيدي ومولاي السيد الشهيد الصدر بشر كباقي البشر أي انه ميت لامحالة
                فوضع قدست نفسه الخطوط العامة لاصحاب الحق
                حتى لاينقلبوا على اعقابهم فكان الزاما علينا ان نراعي هذه الدماء التي سالت من اجل الاسلام .
                وبعد سقوط الطاغية المجرم صدام (لعنه الله )التفت الناس حول من يقف في مسجد الكوفة مكان السيد الشهيد الصدر فكان ابنه السيد مقتدى ( حفظه الله)
                لكن الذي حصل بدلا من ان يوجه الناس الوجهة الصحيحة بدات اخطاؤه وتزداد يوما بعد اخر ( انا اقول هذا الكلام وارجوا ممن يقرا هذه السطور ان يدقق ويفحص ما اقول ثم يجعل عقله هو الحاكم )
                اولا . نحن كمذهب نعرف بان من يتصدى للقيادة لابد
                ان يكون مجتهدا جامعا للشرائط التي يجب توفرها
                في المجتهد او حصل على امضاء من المجتهد،
                والجميع يعلم بان السيد مقتدى حصل على تامين شرعي من الحائري في البداية لكن سحب منه التامين والوكالة بعد احداث النجف الاشرف ... اذن فصلاته وامامته ومكاتبه والحقوق التي تسلم لها غير مجزية
                وننصح كل من تورط بذلك ان يراجع نفسه فالسيد الشهيد ذكر في فتاواه ان( الوكيل ينعزل بموت موكله )
                وبما ان السيد الشهيد قد استشهد اذن مكتب السيد الشهيد سقف وجدران والذين يجلسون قيه غير شرعيين
                ثانيا ... ذكر السيد الشهيد في رسالته العملية (اذا مات المجتهد ماتت فتواه معه)
                وهذا هو سبب حيوية واستمرارية المذهب الجعفري بنهوض العلماء العاملين المخلصين باعباءه فلا يتوقف ولا تجمد احكام الله بالبقاء على عالم واحد
                ولكن نجد ان السيد مقتدى يصدر ( فتوى !!!!!)
                بان السيد الشهيد الصدر اعطانا احكام وفتاوى
                تكفي لاربعين سنة فكان هذا الكلام سبب لضلال واضلال الكثير الذين لايسالون ولا يتحققون وانما يسيرون مع العاطفة ولا مكان للعقل عندهم
                ثالثا... نجد ان نسبة كبيرة قد قلدت السيد الشهيد الصدر بعد استشهاده .. نعم بعد استشهاده أي تقليد الميت ابتداءا ويبررون ان السيد الحائري جوز لهم ذلك . علما ان هذه المسالة لو راجعناها نجد انها مشروطة بامرين :-
                أ‌- الاذن من المجتهد الحي
                ب‌- كون المجتهد الميت اعلم من المجتهد الحي
                فاذا كان المذهب لاينجب مجتهدا اعلم من السيد الشهيد الصدر منذ استشهاده والى الان وطيلة(تسعة
                سنوات ) فعلى المذهب السلام والذي يقول بذلك
                فكلام يطابق كلام ابناء العامة الذين يقولون لا باب للاجتهاد
                رابعا.. ذكر السيد الشهيد الصدر ( قست نفسه )
                في مناسبات .. اقواله الشهيرة مثل ( هدمت محططات الف سنة)
                و(انا حررتكم فلا يستعبدكم احد بعدي )
                وذكر الحوزة الصادقة والناطقة وكل هذه مداليل على ان لايسير خلف من يسكت على الظلم ويتستر بالتقية ( السلبية )
                ولايفعل شيئا ويبقى ينتظر الامام المهدي ( عجل الله فرجه ) لياخذ له بالثار لذلك اشار المولى الصدر الى الحائري ولم يشير الى مرجعية النجف التي تيعد ( مئة متر) عن برانيته اما السيد مقتدى فقد خالف اباه وعصى توجيهاته واوامره فاخذ يحث اصحابه على اتباع مرجعية النجف
                خامسا:تعرض المولى الصدر الى السب والشتم في كل مكان بسب الاعمال الوحشية التي يقوم بها اصحاب سيد مقتدى والذين ياخذون توجيهاتهم من
                (وكلائه!!)ومنهم حازم الاعرجي في الكاظمية الذي
                يوجه من حوله بقوله( اقتل ولا تنتظر فتوى )
                مما جعل المنحرفون وقطاع الطرق وسفاكو الدماء
                ينتهزون هذه الفرصة ويرفعون صورة الصدر ويفسدون في الارض وباسم( جيش المهدي ) هذا الجيش وهذا الاسم الذي ينتظره المستضعفون في الارض شوهه هؤلاء الهمج الرعاع .................
                فانا لله وانا اليه راجعون



                عجبت على عقول تكلمت بالباطل عن السيد مقتدى الصدر (اعزه الله) وعن جيش الامام المهدي(عج) وهو الذي رفع اسم الشيعه عاليا بمقاومته المحتل ومقارعة التكفيريين واخذ الثأر منهم لانهم قتلو اتباع اهل البيت من رجال ونساء واطفال وشيوخ . ولم تأخذكم حرقتن على الدين والمذهب وعلى ائمتكم في سامراء لانكم صامتين وخانعين ولاتملكون الشجاعة لنصرة الدين والمذهب فلاتستحقون ان تكونوا من اتباع اهل البيت فلا اريد اطيل عليكم الكلام لاني اعلم بانه لافأده منكم لانكم سوف ترفعون السيوف بوجه الامام المهدي (عج) .

                تعليق


                • #9
                  الى ابن تل ابيب وليس ابن واسط

                  الى الجاهل ابن تل ابيب 000
                  اننا نعتبر كلامك هذا يصب في مصلحة اسرائيل وامريكا وجميع الاشرار في العالم لانك صاحب تقليد عاطفي ومسير من جهات معدودة والله ان كلامك هذا زاد حبنا اكثر فئكثر بلسيد القائد مقتدى الخير حبيبي القضية مو قضية مجتهد او عالم القضية قضيةالتعامل مع امريكا واسرائيل وكم مجتهد لا يقوى على ردع الظالمين وكما قال السيد الامام الخميني قدس وكم مرجعا يحتاج تذكرة العذاب القبر وهو مجتهد ومقلد من قبل العوام والامثال كثيرة ولكن لا اريد ان اطيل انك مصداق لقول الرسول ياعلي لا يبغضك لا منافق 0 واخيرا يا ابن تل ابيب ان السيد اذا اراد جاه ومنصب لكان ماكان ورغم انفك الا انه نصحنا من لن يصلي صلاه الليل فهو ليس مني يا جاهل ان السيد مقتدى الخير انا شخصيا اعتبره الامام العباس معصوم بعصمة الثانوية والله انضر الى حالك بعد كتابتك هذا الموضوع ملذي يجري معك وما العواقب التي تمر عليك انتضر انتضر انتضر 000خال بخت السيد وياك يا جاهل

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة ابؤ سجى الصدري
                    حبيبي القضية مو قضية مجتهد او عالم

                    لا ياسيدي ان القضية هي قضية امتثال وطاعة ما يأمر به الشرع المقدس
                    وانت بكلامك تريد افهام الناس بأن نترك تقليد المجتهد ونطيع أهوائنا
                    أليس المجتهد الجامع للشرائط هو نائب الامام ( عجل الله فرجه ) بالنيابة العامة
                    أليس مذهبنا يأمرنا بطاعة المجتهد ولا طاعة لغيره كائنا من يكون
                    وهل سمعت بكلام الشهيد الصدر الثاني ( طيب الله ثراه ) وهو يقول ان التقليد دين الانسان به تصح العبادات والمعاملات وينجو به الانسان يوم القيامة ....
                    فمحور القضية هو من يجب طاعته
                    المجتهد الجامع للشرائط
                    ام
                    من يتخذ العواطف العمياء
                    قائدة له


                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة ابؤ سجى الصدري
                      انا شخصيا اعتبره الامام العباس معصوم بعصمة الثانوية



                      اما عن رأيك هذا ففيه عدة اشكالات ومحاذير شرعية فما هو وجه التشابه بين ابو الفضل العباس ( عليه السلام ) وبين السيد مقتدى ...
                      فلا تحتكم الى العاطفة وهوى النفس
                      وانا هنا ليس من حقي ان ابين الفارق الكبير بين ابو الفضل العباس ( عليه السلام ) وبين السيد مقتدى ...
                      لأن الشمس تدل بأشعتها على وجودها ...
                      فأليك هذا الفارق بين من لا يقول قولا ولا يفعل فعلا الا بعد استشارت امام زمانه وبين من ليس مؤهلا لقيادة الأمة ويجعل نفسه قائدا ويضرب جميع شروط القيادة عرض الحائط !!!
                      فعن اي عصمة ثانوية تتحدث !!!
                      واين وجه التشابه !!!

                      تعليق


                      • #12
                        السلام على من اتبع الهدى
                        ابن واسط (ابن تل ابيب)
                        اليوم فعلتها كما كان اسيادكم يفعلونها في السابق
                        يتضاهرون لحبهم للرسول وبغضهم ل امير المؤمنين
                        لا اريد اطيل الحديث معك ..
                        انت تدعي بحب السيد الصدر (قدس) ومن صوره اخرى تبغض السيد القائد مقتدى الصدر (اعزه الله)

                        تعليق


                        • #13
                          الى الاخ درع الصدر

                          السلام عليكم 000
                          انت تريد ان تقول علينا ان نتبع مجتهد يكون هو الاعلم000
                          وفي تصورك البسيط ان السيد الحسني دام عزه هو
                          الاعلم 000
                          حبيبي انا قلت ان القضية موقضية مجتهد
                          بل قضية وصية السيد المولى قدس الله نفسه الزكية
                          عندما قال ان الائنانية هي العنصر الغالب في الحوزة
                          وان عليكم ان تتبعو كلمن يسير امامكم ومستعد ان يضحي من اجلكم
                          وانا حررتكم
                          ولا اريد احد ان يستعبدكم
                          من بعدي
                          هل هذا الشخص من المجتهدين موجود
                          بيننا
                          الجواب لا
                          حبيبي دورلي مجتهد
                          كهذا
                          موواحد يحجي على الاخر
                          هذا مومجتهد وذاك مواعلم
                          والحال باقي كما هو
                          هذا اولا
                          اننا كصدرين وفي عقيدتنا اننا لا نحتاج مجتهد بعد اليوم
                          لان انفاس السيد المولى معنا
                          هو حي بيننا
                          وان الوقت قصير لظهور الامام صاحب العصر والزمان عج
                          اما قولي الشخصي حول السيد القائد مقتدى الخير
                          انه معصوم بلعصمه الثانوية
                          وانه العباس ع
                          فهذهي وجهة نضري
                          والله يعلم ما في داخلي ووجداني
                          وفي الختام يا درع الصدر لا تلعب بلنار وتب الى الله من استهسائك من السيد القائد مقتدى الصدر
                          انتبه000

                          لا تقترب الى الجحيم

                          تعليق


                          • #14
                            شنو هذا ، شنو سيد مقتدى وسيد حسني ، خرابيط

                            تعليق

                            اقرأ في منتديات يا حسين

                            تقليص

                            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                            يعمل...
                            X