بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
صلاة الغفيلة
فضلها
رُوي أن من أتى بهذه الصلاة وسأل الله حاجته أعطاه الله ما سأل، وقد سُميت بالغفيلة لأن أغلب الناس غافلين عنها وعن ثوابها، ولأن وقتها ما بين صلاة المغرب والعشاء وهذا الوقت يسمى بساعة الغفلة.
وقد قال النبي الأكرم
: {تنفّلوا في ساعة الغفلة ولو بركعتين خفيفتين فإنهما تورثان دار الكرامة}
كيفيتها
هي ركعتين بين المغرب والعشاء
تقول في الركعة الأولى بعد سورة الفاتحة
{ وذا النون إذ ذهب مغاضباً فظن أن لن نقدر عليه فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المؤمنين}
وفي الركعة الثاني بعد سورة الفاتحة
{وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو ويعلم ما في البرّ والبحر وما تسقط من ورقة إلا يعلمها ولا حبة في ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين}
كما ويستحب أن تقول في القنوت
{اللهم إني أسألك بمفاتح الغيب التي لا يعلمها إلا أنت أن تصلي على محمد وآل محمد وأن تفعل بي كذا وكذا، اللهم أنت ولي نعمتي والقادر على طلبتي تعلم حاجتي فأسألك بحق محمد وآله لما قضيتها لي، ويسأل حاجته فإنه يعطى ما سأل}
لا تنسونا من الدعاء
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
صلاة الغفيلة
فضلها
رُوي أن من أتى بهذه الصلاة وسأل الله حاجته أعطاه الله ما سأل، وقد سُميت بالغفيلة لأن أغلب الناس غافلين عنها وعن ثوابها، ولأن وقتها ما بين صلاة المغرب والعشاء وهذا الوقت يسمى بساعة الغفلة.
وقد قال النبي الأكرم

كيفيتها
هي ركعتين بين المغرب والعشاء
تقول في الركعة الأولى بعد سورة الفاتحة
{ وذا النون إذ ذهب مغاضباً فظن أن لن نقدر عليه فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المؤمنين}
وفي الركعة الثاني بعد سورة الفاتحة
{وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو ويعلم ما في البرّ والبحر وما تسقط من ورقة إلا يعلمها ولا حبة في ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين}
كما ويستحب أن تقول في القنوت
{اللهم إني أسألك بمفاتح الغيب التي لا يعلمها إلا أنت أن تصلي على محمد وآل محمد وأن تفعل بي كذا وكذا، اللهم أنت ولي نعمتي والقادر على طلبتي تعلم حاجتي فأسألك بحق محمد وآله لما قضيتها لي، ويسأل حاجته فإنه يعطى ما سأل}
لا تنسونا من الدعاء
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق