إعـــــــلان

**أئمتي نورالوجود** · 01-12-2007, 09:15 PM

:p
ننتظر ردودهم !

يُرفع

**زينب المغربية** · 02-12-2007, 01:46 AM

والله عيب لو واحد سني جاوب عليكي .

**Muhannad** · 02-12-2007, 07:10 PM

و لماذا يكون عيبا. اليست هذه هي عقيدة أهل السنه في النبي صلى الله عليه و آله. و هناك من عقائدكم في النبي ما يندي الجبين عرقا

**زينب المغربية** · 03-12-2007, 11:20 PM

المشاركة الأصلية بواسطة Muhannad

و لماذا يكون عيبا. اليست هذه هي عقيدة أهل السنه في النبي صلى الله عليه و آله. و هناك من عقائدكم في النبي ما يندي الجبين عرقا

تعرف لمادا قلت انه عيب لانها شبهة يرمى بها الاسلام من اعدائه ليس من الشيعة لسنة او العكس.اما عبارة ما( يندى له الجبين في عقيدتكم) فانتم لستم في موضع يسمح لك بهدا القول.

**Muhannad** · 11-12-2007, 11:02 PM

اقرأي التاريخ و سترن ان كلامي صحيح. فرسول السنه غير رسول الشيعه

**شمس كربلاء** · 07-02-2008, 07:34 PM

وين أم عيب عليكم

**أموت في أهل البيت** · 07-02-2008, 09:06 PM

هل رسول الله

حاول الإنتحار بعقيدتكم ؟

الجواب: لا.

(( ثم لم ينشب ورقة أن توفي وفتر الوحي فترة حتى حزن النبي صلى الله عليه وسلم فيما بلغنا حزنا غدا منه مرارا كي يتردى من رءوس شواهق الجبال فكلما أوفى بذروة جبل لكي يلقي منه نفسه تبدى له جبريل فقال يا محمد إنك رسول الله حقا فيسكن لذلك جأشه وتقر نفسه فيرجع فإذا طالت عليه فترة الوحي غدا لمثل ذلك فإذا أوفى بذروة جبل تبدى له جبريل فقال له مثل ذلك))

أما ما ورد في البخاري، فهو من بلاغات الزهري وهو مدرج، ويمكن للقاريء أن يلاحظ أن الزهري قال قبل ذكر البلاغ ((فيما بلغنا)) يعني مرسل وليس بصحيح ، والزهري لا يرسل إلا في الضعيف وهذا معروف في علم الحديث.

تقريب:
لو قلت لكم ، بلغني أن هذا المنتدى فيه كلاب، فهل سيكون علي لوم ؟ بالطبع لا، كذلك الزهري قال ((بلغنا)) أي يقال وسمعنا كذا وكذا.

الدليل على كلامي:
قوله هنا " فترة حتى حزن النبي صلى الله عليه وسلم فيما بلغنا " هذا وما بعده من زيادة معمر على رواية عقيل و يونس . وصنيع المؤلف يوهم أنه داخل في رواية عقيل ، وقد جرى على ذلك الحميدي في جمعه فساق الحديث إلى قوله " وفتر الوحي " ثم قال : انتهى حديث عقيل المفرد عن ابن شهاب إلى حيث ذكرنا ، وزاد عنه البخاري في حديثه المقترن بمعمر عن الزهري فقال " وفتر الوحي فترة حتى حزن " فساقه إلى آخره ، والذي عندي أن هذه الزيادة خاصة برواية معمر ، فقد أخرج طريق عقيل أبو نعيم في مستخرجه من طريق أبي زرعة الرازي عن يحيى بن بكير شيخ البخاري فيه في أول الكتاب بدونها ، وأخرجه مقرونا هنا برواية معمر وبين أن اللفظ لمعمر وكذلك صرح الإسماعيلي أن الزيادة في رواية معمر ، وأخرجه أحمد ومسلم والإسماعيلي وغيرهم وأبو نعيم أيضا من طريق جمع من أصحاب الليث عن الليث بدونها.

ملاحظة:
البخاري لم يشترط الصحة في غير المسند، وهذا الكلام ضعيف وهو غير مسند وغير داخل في الحديث، وهو مدرج قيل بعد الحديث.

والله الموفق