الإنسان المحروم يكون بيئة صالحة لنشوء أحقاد وعقد نفسية أساسها الشعور بالنقص فتنعكس بذلك سلبا على نظرته على السويين وطريقة التعامل معهم.
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العملالإنسان المحروم يكون بيئة صالحة لنشوء أحقاد وعقد نفسية أساسها الشعور بالنقص فتنعكس بذلك سلبا على نظرته على السويين وطريقة التعامل معهم.
لماذا ننظر من الجهه المؤساويه ونتجاهل كيف صنعة الحياة القاسيه الرجال المفكرين وصانعي لحياة
فالدنيا مليئه مثل الحسينغاندي وغيرهم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ALSA8ERاخي صندوق العمل
لماذا ننظر من الجهه المؤساويه ونتجاهل كيف صنعة الحياة القاسيه الرجال المفكرين وصانعي لحياة
فالدنيا مليئه مثل الحسينغاندي وغيرهم
اخي الله يحفظك
عنوان موضوعك للمرة الثانية لايتلاقى مع طرحك.
الحياة القاسية شيء والحرمان شيء آخر
الحرمان قد يؤدي الى حياة قاسية ولكن الحياة القاسية لاتشترط الحرمان
فقد تكون من عائلة برجوازية ولكن عندما تذهب الى العسكرية ترجع انسان آخر اقوى على تحمل الصعاب في الحياة ، أو قد تكون مدلل والديك ولكن قد تضطر الى ان تعايش قساوة حياة اللجوء فتجعل الصبر يمل من تحملك له فيتركك ليذهب الى من يجزع منه من أول هَوْية.
الحرمان وقساوة الحياة شيئين مختلفين.
اما الامام الحسين وبقية الائمة عليهم السلام فلم تصنعهم الظروف انما هم من أثر بها.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة alsa8erهل الحرمان والحاجة تصنع الرجال والتحدي
كثير مايراودني هذا السؤال
فكثير من المطهدين والمحرومين يكونوا اقوياء ولايبالون
وعكس هذا يكون الضعف والجبن للذين يتنعمون ويلبى كل
طلباتهم
سؤال للمناقشة
والله يا اخ الساهر بعمرو الحرمان والحاجه ما بتصنع الرجال
الرجال يخلقون رجال لانها تنما القوه والشجاعه معهم
والجبناء يخلقون جبناء لان منهم واطفال يبين الاولاد الشجعان من الاولاد الضعفاء
واعتقد الاب لهو دور كبير بقوة ولده وتشجيعهو له
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فراشة لبنانوالله يا اخ الساهر بعمرو الحرمان والحاجه ما بتصنع الرجال
الرجال يخلقون رجال لانها تنما القوه والشجاعه معهم
والجبناء يخلقون جبناء لان منهم واطفال يبين الاولاد الشجعان من الاولاد الضعفاء
واعتقد الاب لهو دور كبير بقوة ولده وتشجيعهو له
اذا لماذا الله سبحانه وتعالى يحاسب الضعيف
ويقول له لماذا لم تجاهد
فيوجيب الهي خلقتني ضعيف
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
يعني هلا بدك تقول لي انو الحرمان والحجه بتخلي الولد يطلع شجاع وقوي
اذا هيك بتقصد يعني بتصير كل العالم بتحرم اولادها
وجهة نظر خاصه
االطفل يجب ان لا ينحرم اي شيء لان الحرمان للطفل يجعل عنده نقص بحياته وباسلوبه
ويجب ان نعطى اطفالنا حرية التعبير وناخذ برايهم ولو كانو اطفال هذا فقط يجعل الطفل جريء وقوي الشخصيه
القوه بتخلق بلاطفال وعلينا نحن ان ننميها وليس ان نحطمها
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فراشة لبنانيعني هلا بدك تقول لي انو الحرمان والحجه بتخلي الولد يطلع شجاع وقوي
اذا هيك بتقصد يعني بتصير كل العالم بتحرم اولادها
وجهة نظر خاصه
االطفل يجب ان لا ينحرم اي شيء لان الحرمان للطفل يجعل عنده نقص بحياته وباسلوبه
ويجب ان نعطى اطفالنا حرية التعبير وناخذ برايهم ولو كانو اطفال هذا فقط يجعل الطفل جريء وقوي الشخصيه
القوه بتخلق بلاطفال وعلينا نحن ان ننميها وليس ان نحطمها
ولكن الضربه مااتاذيك اتقويك
يجب ان نعلم اولادنا كل شئ ياتي بسهوله يذهب بسهوله
تحياتي الصقر
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العملالإنسان المحروم يكون بيئة صالحة لنشوء أحقاد وعقد نفسية أساسها الشعور بالنقص فتنعكس بذلك سلبا على نظرته على السويين وطريقة التعامل معهم.السلام عليكم
هذا كلام نظريات علم نفس اخي صندوق العمل...نظريات فقط ...
نعود لنقول ان المسأله نسبيه ومرتبطه بالايمان وبقيم اخلاقيه بالدرجه الاساس وليس بالضروره ان يكون الايمان من الناحيه الدينيه
.................
ALSA8ER
لماذا ننظر من الجهه المؤساويه ونتجاهل كيف صنعة الحياة القاسيه الرجال المفكرين وصانعي لحياة
فالدنيا مليئه مثل الحسينغاندي وغيرهم
الامام الحسين لم يكن صنيعة الظروف ..
اما غاندي فهو من الذين عانوا حياة قاسيه ..مع ذلك كان مثالا لغيره ...يا ترى ما السبب ...؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
السلام عليكم
هذا كلام نظريات علم نفس اخي صندوق العمل...نظريات فقط ...
نعود لنقول ان المسأله نسبيه ومرتبطه بالايمان وبقيم اخلاقيه بالدرجه الاساس وليس بالضروره ان يكون الايمان من الناحيه الدينيهالسلام عليكم
علم النفس أخي الكريم انما يدرس الحقائق ومنها يستنبط النظريات ويضع الاسس لقواعد التعامل مع نفسية الانسان ومنها تولدت قواعد التربية والتعليم في المجتمعات المختلفة خصوصات في الدول المتقدمة.
الانسان المحروم يكون بيئة خصبة لنشوء العقد وليس معنى ذلك ان كل محروم هو انسان لديه عقد.
انا شخصيا التقيت بمثل هؤلاء وهؤلاء تستطيع ان تستشعر بحالة النقص عندهم ، فهو غير ملام إن لم يحصل بسبب اعالته لعائلته ومساعدة والده في المزرعة ان يحصل على فرصة دراسية سوية مع غيره تمكنه من الحصول على شهادات اكاديمية ، وهو غير مذنب ان كانت الدولة لم تعتني بمدينته واعتنت بالخدمات في العاصمة ، ولكن كل هذا لايعطيه المبرر عندما يخاطبنا ان يقول (انتوا اهل بغداد).
وهذه لم تحصل مع شخص واحد بل اكثر من ذلك تجد مثل هذا الشعور موجودا بين القوميتين الكردية والعربية بسبب شعور القومية الكردية بالقهر والاضطهاد فتراهم ناقمين على العربي الذي ربما كان اكثر منهم مضطهدا كأفراد وتجد هذا الشعور في خطابهم (انتوا العرب).
هذه ليست نظريات ، بل لمسناها بأيدينا عقدة النقص الناتجة من الحرمان او الاضطهاد.
وليس معنى ذلك ان كل من مر بظروف الحرمان تلك يجب ان تتكون عنده تلك العقد ، لا ، لكن نسبة تكوينها تكون اعلى مما لم توجد ظروف الحرمان.
أعود لتكملة الرد بعد ذهابي الى المطبخ وعمل عجينة البيتزا (أكلة الزُگرتية)
اينما وجدتم كلمة (انتوا) في لغة الخطاب ضع علامة استفهام كبيرة انها احتمال كبير تعبير عن شعور بالنقص.
الشعور بالنقص الناتج من الحرمان لايُفهم منه انه يصدر من انسان ادنى منك ولكن في نفسه شيء ادنى منك ، ويحاول ان يغطي على هذا الشعور بطرق مختلفة ، على سبيل المثال الآمر العسكري التكريتي الذي يأخذ موقعه ليس بسبب التدرج الوظيفي بل بسبب انواط الشجاعة واصدقاء الرئيس ووو تجده يريد ان يفرض احترام الاخرين الذين يعرفون حقيقته انه كان بالأصل نائب ضابط غير مسموح له ان يصبح ضابطا ، فتراه يصبح قاسيا مع بقية افراد وحدته من المراتب والضباط عكس الضابط الذي يأخذ استحقاقه بذراعه والذي يحبه الاخرين فتراه يتصرف حسب الضوابط العسكرية لاالاحقاد.
حسين كامل مثلا عندما كان وزير التصنيع العسكري كان حاقد على العلميين لانه خلگ جربوع لكن بيده منصب فكان يسجن المهندسين بالتواليت لانهم يقولوا له ان هذا شيء غير ممكن علميا او تطبيقيا او ماشابه.
عدي صدام الناقص كان يحير ماذا يضع من اشارات عسكرية وهو لم يخدم العسكرية يوما ، وهذه الطبقة اقصد صدام وحاشيته بسبب معرفتهم ان المجتمع لايحبهم فأصبحوا قاسين في اهانة هذا المجتمع ليصفق لهم ويهتف بهم وهم كلش زين يعرفون ان هذا الشعب يتمنون زوالهم بأقرب فرصة.
وانا لااستكثر جر هذا المفهوم حتى على العلاقات في المنتدى ، فنرى البعض بسبب شعوره ان فلان محبوب من قِبل فئة من الاعضاء لسبب او لأخر لايمتلكه وهو محروم من تلك النظرة فترى هذا الشعور يجره الى محاولة افتعال ازمة بينه وبين بقية محبيه او تسقيطه في عيون معجبيه.
ولولا حرصنا على عدم التوسع لطبقنا هذا المفهوم حتى على الطلبة وسكنهم ايام دراستنا الجامعية.
ولعلي ان لم اكن مخطئا حتى اني اجد ان ابليس هو يشعر بالنقص بسبب حرمانه من رحمة الله فتولدت عنده رغبة الانتقام ممن لم يُحرم منها.
قَالَ رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الأَرْضِ وَلأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ [الحجر : 39]
انا لم اقل (الكل) بل (إحتمال) كبير.
والسلام
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الأخ الكريم أسعد الجابري
عندما نقول الشعور بالنقص فنقصد الجانب السلبي ،
لأن كل حرمان هو نقص
والشعور به ليس دائما معنى سلبيا ولكن قد يكون بسبب هذا الشعور تتولد عقدة الحقد والانتقام من الاخرين.
ونحن عندما نقول هذا شخص يشعر بنقص انما نقولها على من انعكس النقص الذي يشعر به على تصرفه السلبي.
ولتوضيح ذلك نقول
ان اليتيم هو محروم الاب وقد الاب والام
هل هذا الحرمان يولد عنده شعور بالكمال أم بالنقص؟
أكيد بالنقص لانه يفتقد الى حنان ورعاية الوالدين.
المسألة المهمة هل هذا النقص والشعور به سيخلق عقدة عنده من الاخرين أم لن يخلق تلك العقدة؟
هذا يعتمد على شخصية الفرد والظروف التي يمر بها اثناء هذا الفقدان ، فإن استطاع ان يتجاوزها بدون ان تنعكس بصورة سلبية على تعامله مع المجتمع السوي فلايحق لنا ان ندعوه بأنه انسان يشعر بالنقص ، اما اذا لم يستطع ان يقاوم حالة النقص تلك ويصبح معقدا وشرسا تجاه من يملك الابوين مثلا او حتى بقية المجتمع عند ذاك جاز لنا ان نطلق عليه انه انسان يشعر بالنقص ، صدام مثلا.
هذه الحالة (الشعور بالنقص) ، لم تكن لتتولد لو لم يكن يتيما مثلا ، وبذلك يصح كلامي عندما قلت ان الحرمان يكوّن ارضية خصبة لنشأة العقد ولم اشترط ان يتحول الحرمان الى عقدة.
لذلك اُمرنا مثلا ان نكفل اليتيم ماديا وعاطفياً .
ارجو ان تكون الفكرة قد هُضمت الان كما هُضمت البيتزا.
الاخ الكريم الصقر
انت تحلق بعيدا بطرحك..
تحياتي
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العملالأخ الكريم أسعد الجابري
عندما نقول الشعور بالنقص فنقصد الجانب السلبي ،
لأن كل حرمان هو نقص
والشعور به ليس دائما معنى سلبيا ولكن قد يكون بسبب هذا الشعور تتولد عقدة الحقد والانتقام من الاخرين.
ونحن عندما نقول هذا شخص يشعر بنقص انما نقولها على من انعكس النقص الذي يشعر به على تصرفه السلبي.
ولتوضيح ذلك نقول
ان اليتيم هو محروم الاب وقد الاب والام
هل هذا الحرمان يولد عنده شعور بالكمال أم بالنقص؟
أكيد بالنقص لانه يفتقد الى حنان ورعاية الوالدين.
المسألة المهمة هل هذا النقص والشعور به سيخلق عقدة عنده من الاخرين أم لن يخلق تلك العقدة؟
هذا يعتمد على شخصية الفرد والظروف التي يمر بها اثناء هذا الفقدان ، فإن استطاع ان يتجاوزها بدون ان تنعكس بصورة سلبية على تعامله مع المجتمع السوي فلايحق لنا ان ندعوه بأنه انسان يشعر بالنقص ، اما اذا لم يستطع ان يقاوم حالة النقص تلك ويصبح معقدا وشرسا تجاه من يملك الابوين مثلا او حتى بقية المجتمع عند ذاك جاز لنا ان نطلق عليه انه انسان يشعر بالنقص ، صدام مثلا.
هذه الحالة (الشعور بالنقص) ، لم تكن لتتولد لو لم يكن يتيما مثلا ، وبذلك يصح كلامي عندما قلت ان الحرمان يكوّن ارضية خصبة لنشأة العقد ولم اشترط ان يتحول الحرمان الى عقدة.
لذلك اُمرنا مثلا ان نكفل اليتيم ماديا وعاطفياً .
ارجو ان تكون الفكرة قد هُضمت الان كما هُضمت البيتزا.
الاخ الكريم الصقر
انت تحلق بعيدا بطرحك..
تحياتي
كلام سليم جدا ولكن هذا ليس بحرمان
هذا فقدان ركن من اركان الانسان السليم
كما تفقد ركن من اركان الصلاة
فلو نظرت الى كثير من الملذات التي حرمها الله عليك
لماذا ليربيني ويقومني
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
|
ردود 2
17 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
02-05-2025, 07:23 AM
|
||
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
|
استجابة 1
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
02-05-2025, 09:48 PM
|
تعليق