بـصـراحـه ؛ أتـحـفَّـظ فـي هـالـمـوضـوع

لـكـن ، بـمـا إنـو لـمـجـرد مـعـرفـة نـشـيـدنـا الـوطـنـي

أمـري لله


؛

سَـارِعِ لِـلْـمَـجْـدِ وَ اَلْـعَـلْـيَـاءْ
مَـجِّـدِ لِـخَـالِـقِ اَلْـسَّـمَـاءْ

وَ ارْفَـعِ اَلْـخَـفَّـاقَ أَخْـضَـرْ
يَـحْـمِـلُ اَلْـنُّـورَ اَلْـمُـسَـطَّـرْ

رَدِّدِ اللهُ أَكْـبَـرْ

"يـَـامَــوْطِــنِـيْ"

مَـوْطِـنِـي قَـدْ عِـشْـتِ فَـخْـرَ اَلْـمُـسْـلِـمِـيـن

عَـاشَ اَلْـمَـلِـك

لِـلْـعَـلَـم

وَاَلْـوَطَـنْ


؛



طـبـعـًا فـي آخـر الـلَّـحـن الـغـنـائـي أو الإنـشـادي
دائـمـًا أبـنـاء الـمـدارس الإبـتـدائـيَّـة يـخـتـمـون الـنـشـيـد
بـ [ طَـنْ طَـرَنْ ] ! ، و يـامـا أخـذنـا تـعـهـدات بـالـمـدرسـة
و إسـتـدعـاءات لأولـيـاء الأمـور ، بـس لأنـنـا نـخـتـم الـنـشـيـد
بـالـطـريـقـه هـذي ، يـعـنـي يـعـتـبـرونـه إسـتـهـزاء


عـشـان كـذا ، كـنـت فـي الـبـدايـه أتـحـفَّـظ لأنـو الـذكـريـات
مـاكـانـت حـلـوه مـع نـشـيـدنـا الـوطـنـي ، بـس الله يـحـمـي هـالـوطـن
و إن شـاء الله يـغـيـرون الـنـشـيـد مـع الـتـغـيـرات الـلـي نـشـوفـهـا

//
\\
//





يـسـعـد صـبـاحـك ، ..

عـلـى طـاري كـلـمـات الـنـشـيـد الـوطـنـي ؛ كـاتـبـهـا [ إبـراهـيـم خـفـاجـي ]
و الـلـي لـحـنـهـا عـبـدالـرحـمـن الـخـطـيـب ، طـبـعـًا كـالـعـاده الـمـصـريـيـن لازم
يـاخـذون دور فـي كـل شـي مـن أعـمـالـنـا الـوطـنـيَّـه ، فـالـمـلـحـن مـصـري

؛

بـس للأمـانـه ، بـالـمـقـارنـه مـع أي نـشـيـد وطـنـي لـغـيـر وطـنَّـا ، أحـس إنـو
يـبـغـى لـه واحـد رايـق ع الـآخـر عـشـان يـحـفـظ ، كـمـان بـالـمـقـارنـه بـيـن كـلـمـات
الـنـشـيـد الـوطـنـي الـجـديـده ، و الـقـديـمـه ، تـطـلـع الـجـديـده أخـف شـوي

؛

:: كـلـمـات الـنـشـيـد الـوطـنـي الـسـابـق ::


يعيش مليكنا الحبيب

وأرواحنا فداه

حامي الحرم ومدافعه

هيا اهتفوا عاش الملك

هيا ارفعوا راية الوطن

اهتفوا ورددوا النشيد

يعيش يعيش المليك

للعلم والوطن

؛

بـس أحـكـي لـك حـاجـه مـهـمـه فـي كـتـابـة الـنـشـيـد الـوطـنـي ، لاحـظـي مـسـألـة
[ عـاش الـمـلـك ] ، لازم نـغـيِّـرهـا إلـى [ عـاش الـحُـسـيـْن ] ، عـشـان يـكـون
عـنـدنـا إحـسـاس بـإنـو الـتـغـيـيـر عـلـى مـسـتـوى راقـي ، بـإعـتـبـار إنـهـم هـالـيـومـيـن
يـقـولـون إنـو الإمـام الـحُـسـيْـن - ع - أقـرب لـلـسُّـنـَّه مـن الـشـيـعـه <_ مـن زود الـكـذب

؛

ع فـكـره ، مـجـلـس الـوزراء يـنـتـظـر لـمـسـاتـك الأخـيـره عـلـى الـنـشـيـد الـوطـنـي الـجـديـد
بـإعـتـبـار إنـهـم إكـتـشـفـوا إنـو الـوطـنـيِّـيـن كـلـهـم شـيـعـه - إحـم إحـم - و فـي الـمـقـابـل
كـل الإرهـابـيِّـيـن - يـاربـي لـك الـحـمـد - وهـابـيـه <_ الله يـرجـهـم ؛ أحـد يـفـجـر فـي أهـلـه ؟!