تويت
مورينهيو ينسحب..
بعد تفكير جدي، قررت أن أستثني نفسي من هذه المهمة بالرغم من أنها كانت رائعة. أن واثق من أن اتحاد الكرة الانجليزي سيختار مدربا عظيما، مدربا سيستطيع أن يعيد الفريق إلى مكانه الذي يستحقه 
جوزيه مورينهيو
اختار المدرب البرتغالي جوزيه مورينهيو أن يخرج من منافسة اختيار مدرب جديد للمنتخب الانجليزي، وذلك بعد أن كشف أنه أجرى محادثات مع اتحاد الكرة الانجليزي بعد إقالة ستيف ماكلارين من وظيفة مدرب المنتخب الأول في انجلترا الشهر الماضي.
وقال مورينهيو في بيان نشر على موقع وكيل أعماله على الانترنت: "بعد تفكير جدي، قررت أن أستثني نفسي من هذه المهمة بالرغم من أنها كانت رائعة. أن واثق من أن اتحاد الكرة الانجليزي سيختار مدربا عظيما، مدربا سيستطيع أن يعيد الفريق إلى مكانه الذي يستحقه".
وقال مورينهيو إنه أجرى "مناقشات مجدية" مع رئيس الاتحاد التنفيذي بريان بارويك ومدير الكرة تريفور بروكينج.
وكان مورنيهيو قد ظهر على الساحة كأحد الخيارات القوية للاتحاد الانجليزي من أجل تولي مهمة إدارة الفريق الأول لانجلترا بعد رحيل ماكلارين.
ويقول المختص في الشؤون الكروية في إذاعة بي بي سي راديو فايف لايف إن "مورنيهيو كان سيكون اختيارا موفقا لتدريب المنتخب الانجليزي، فوظيفته كانت ستكون دفع اللاعبين بنسبة 10 في المائة إضافية وهو كان قادرا على فعل ذلك".
يشار إلى أن إعلان مورنيهيو يوم الاثنين بانسحابه من المنافسة يعتبر ضربة لمسؤولي الاتحاد الانجليزي لكرة القدم، حيث يكون قد تم رفضهم من قبل اختيارهم الأول لتدريب المنتخب للمرة الثانية.
ففي الماضي تم رفضهم من قبل مدرب المنتخب البرتغالي لوي فيليب سكولاري بعد أن اختاروه من أجل أن يخلف المدرب السويدي سفن جوران أريكسون، وبالتالي ذهبت الوظيفة إلى ماكلارين.
ويتصدر المدربان الايطاليان فابيو كابيلو ومارسيلو ليبي قائمة المرشحين لتولي مهمة تدريب المنتخب الانجليزي، بالرغم من أن بي بي سي سبورت علمت أن كلا الرجلين لم يتم الاتصال بهما من قبل الاتحاد الانجليزي.
وكان المدرب السابق لمنتخب ألمانيا جرجن كلينسمان قد اعتبر "مثاليا" للوظيفة من قبل أسطورة الكرة الألمانية فرانز بيكنباور، لكن كلينسمان لم يبد اهتماما بالوظيفة.
وتقول تقارير إن الاتحاد يريد إعلان اسم مدرب المنتخب الجديد بحلول التاسع عشر من سبتمبر القادم، بالرغم من أن المنتخب لا توجد لديه أية ارتباطات حتى السادس من فبراير المقبل عندما سيقابل المنتخب السويسري وديا.
بعد تفكير جدي، قررت أن أستثني نفسي من هذه المهمة بالرغم من أنها كانت رائعة. أن واثق من أن اتحاد الكرة الانجليزي سيختار مدربا عظيما، مدربا سيستطيع أن يعيد الفريق إلى مكانه الذي يستحقه جوزيه مورينهيو
اختار المدرب البرتغالي جوزيه مورينهيو أن يخرج من منافسة اختيار مدرب جديد للمنتخب الانجليزي، وذلك بعد أن كشف أنه أجرى محادثات مع اتحاد الكرة الانجليزي بعد إقالة ستيف ماكلارين من وظيفة مدرب المنتخب الأول في انجلترا الشهر الماضي.
وقال مورينهيو في بيان نشر على موقع وكيل أعماله على الانترنت: "بعد تفكير جدي، قررت أن أستثني نفسي من هذه المهمة بالرغم من أنها كانت رائعة. أن واثق من أن اتحاد الكرة الانجليزي سيختار مدربا عظيما، مدربا سيستطيع أن يعيد الفريق إلى مكانه الذي يستحقه".
وقال مورينهيو إنه أجرى "مناقشات مجدية" مع رئيس الاتحاد التنفيذي بريان بارويك ومدير الكرة تريفور بروكينج.
وكان مورنيهيو قد ظهر على الساحة كأحد الخيارات القوية للاتحاد الانجليزي من أجل تولي مهمة إدارة الفريق الأول لانجلترا بعد رحيل ماكلارين.
ويقول المختص في الشؤون الكروية في إذاعة بي بي سي راديو فايف لايف إن "مورنيهيو كان سيكون اختيارا موفقا لتدريب المنتخب الانجليزي، فوظيفته كانت ستكون دفع اللاعبين بنسبة 10 في المائة إضافية وهو كان قادرا على فعل ذلك".
يشار إلى أن إعلان مورنيهيو يوم الاثنين بانسحابه من المنافسة يعتبر ضربة لمسؤولي الاتحاد الانجليزي لكرة القدم، حيث يكون قد تم رفضهم من قبل اختيارهم الأول لتدريب المنتخب للمرة الثانية.
ففي الماضي تم رفضهم من قبل مدرب المنتخب البرتغالي لوي فيليب سكولاري بعد أن اختاروه من أجل أن يخلف المدرب السويدي سفن جوران أريكسون، وبالتالي ذهبت الوظيفة إلى ماكلارين.
ويتصدر المدربان الايطاليان فابيو كابيلو ومارسيلو ليبي قائمة المرشحين لتولي مهمة تدريب المنتخب الانجليزي، بالرغم من أن بي بي سي سبورت علمت أن كلا الرجلين لم يتم الاتصال بهما من قبل الاتحاد الانجليزي.
وكان المدرب السابق لمنتخب ألمانيا جرجن كلينسمان قد اعتبر "مثاليا" للوظيفة من قبل أسطورة الكرة الألمانية فرانز بيكنباور، لكن كلينسمان لم يبد اهتماما بالوظيفة.
وتقول تقارير إن الاتحاد يريد إعلان اسم مدرب المنتخب الجديد بحلول التاسع عشر من سبتمبر القادم، بالرغم من أن المنتخب لا توجد لديه أية ارتباطات حتى السادس من فبراير المقبل عندما سيقابل المنتخب السويسري وديا.
تعليق