إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أدخلوا يا شيعة الإمام محمد الباقر وعزّوا باستشهاده(ع) رحمكم الله

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أدخلوا يا شيعة الإمام محمد الباقر وعزّوا باستشهاده(ع) رحمكم الله

    نعزي الإمام صاحب الزمان(عج) وجميع شيعة علي أمير المؤمنين(ع) ومواليه ومحبيه باستشهاد الإمام المسموم المظلوم باقر علوم الأولين والآخرين الإمام محمد بن علي الباقر أفضل صلوات الله عليه وأتم التسليم.

  • #2
    اللهم صلِّ على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين
    :
    :
    نعزي الإمام صاحب الزمان(عج) وجميع شيعة علي أمير المؤمنين(ع) ومواليه ومحبيه باستشهاد الإمام المسموم المظلوم باقر علوم الأولين والآخرين الإمام محمد بن علي الباقر أفضل صلوات الله عليه وأتم التسليم.
    بوركتم أختي المواليه وجعله الله لنا شفيعنا
    يوم القيامة

    ساعد الله قلبك يا صاحب الزمان
    وعجل الله تعالى فرجك الشريف

    تعليق


    • #3
      سيرة الإمام محمد بن علي الباقر (ع)

      بطاقة الهوية:
      الإسم: محمد (ع)
      اللقب: الباقر
      الكنية: أبو جعفر
      اسم الأب: علي بن الحسين (ع)
      اسم الأم: فاطمة بنت الحسن (ع)
      الولادة: 1 رجب 57 ه أو 3 صفر
      الشهادة: 7 ذو الحجة 114ه
      مدة الإمامة: 19 سنة
      القاتل: هشام بن عبد الملك
      مكان الدفن: البقيع

      الإمام (ع) والولاية:
      بدأت ولاية الإمام الباقر (ع) وإمامته الفعلية في عهد الوليد بن عبد الملك الذي شُغِلَ عن ال البيت (ع) طوال فترة حكمه بتصفية أسرة الحجاج بن يوسف التي كانت تمسك بزمام السلطة في عهد أخيه الوليد بن عبد الملك.
      ثم جاء من بعده عمر بن عبد العزيز الذي اتّسمت مواقفه ببعض الإنصاف تجاه أهل البيت‏(ع) فمنع سبّ علي (ع) من على المنابر وكان بنو أمية قد اتخذوها سنّة بأمر معاوية. وأعاد فدك للسيدة الزهراء (ع) إلى الإمام الباقر (ع)، ثم جاء من بعده يزيد بن عبد الملك الذي انصرف إلى حياة الترف واللهو والمجون.
      كانت علاقة الإمام (ع) بالخلفاء علاقة رصد وتوجيه وإرشاد كما كانت علاقة الإمام علي بن أبي طالب (ع) بخلفاء عصره. وكثرت الرسائل المتبادلة بين الإمام (ع) وعمر بن عبد العزيز حيث ضمّنها توجيهات سياسية وإرشادات هامة.
      كما نجد عبد الملك بن مروان يستشير الإمام (ع) في مسألة نقود الروم المتداولة بين المسلمين والتي كانوا يضغطون من خلالها على الخلافة، وذلك أن مشاحنة وقعت بين عبد الملك وملك الروم فهدده ملك الروم بأنه سوف يضرب على الدنانير سب رسول الله (ص) إذا هو لم يرضخ لأمره ويلبي طلباته. وبما أن النقود التي كان المسلمون يتعاملون بها كانت رومية فقد ضاق عبد الملك بهذا الأمر ذرعاً فاضطر أن يستشير الامام في ذلك، فأشار الإمام (ع) عليه بطريقة عملية يصنع بها نقوداً إسلامية مما جعل المسلمين يستقلّون بنقدهم.

      نبذة من حياة الإمام (ع):
      عاش الإمام الباقر (ع) مع جده الإمام الحسين (ع) حوالى ثلاث سنوات ونيف وشهد في نهايتها فاجعة كربلاء. ثم قضى مع أبيه السجاد (ع) ثمان وثلاثين سنة يرتع في حقل أبيه الذي زرعه بالقيم العليا وأنبت فيه ثمار أسلوبه المتفرّد في حمل الرسالة المعطاء في نهجها وتربيتها المثلى للبشرية.
      واجتمعت فيه صفات ومزايا فريدة، فكان الإمام الصادق (ع) يقول: "كان أبي كثير الذكر لقد كنت أمشي معه وأنه ليذكر الله (عز وجل) وأكل معه الطعام ولقد كان يحدّث القوم وما يشغله عن ذكر الله... وكان يجمعنا فيأمرنا بالذكر حتى تطلع الشمس".
      كما كان له شرف الحصول على لقب "الباقر" من جدّه المصطفى (ص) كما في رواية الصحابي الجليل جابر بن عبد الله الأنصاري حيث يقول: "قال لي رسول الله (ص): "يوشك أن تبقى حتى تلقى ولداً لي من الحسين (ع) يقال له محمد يبقر العلم بقرا (يشقه شقا) فإذا لقيته فأقرءه مني السلام" فلما كَبُر سنّ جابر وخاف الموت جعل يقول: يا باقر يا باقر أين أنت، حتى راه فوقع عليه يقبّل يديه ورجليه ويقول: بأبي وأمي شبيه رسول الله (ص) إن أباك يقرؤك السلام.

      حركة الإمام في ساحة الرسالة (ع):
      إستفاد الإمام من هذا الانفراج السياسي إستفادة كبيرة في ممارسة دوره الرسالي فاتّبع سياسة تعليمية وتربوية رائدة هادفة لمواجهة الأفكار المنحرفة التي تغلغلت مع اتّساع رقعة الفتوحات. والتصدي للأحاديث المدسوسة ومواكبة المستجدات واستنباط الحلول لها.. "وانهال عليه الناس يستفتونه عن المعضلات ويستفتحونه أبواب المشكلات" وعمل الإمام محمد الباقر(ع) على تعزيز المدرسة العلمية والفكرية التي انطلقت في حياة والده السجاد (ع) فأصبحت تشدّ إليها الرحال من كل أقطار العالم الإسلامي حتى قال أحدهم: "لم يظهر من أحد من ولد الحسن والحسين L في علم الدين واثار السنة وعلم القرون وفنون الاداب ما ظهر عن أبي جعفر الباقر (ع)".
      وتخرج من هذه المدرسة العظيمة كوكبة من أهل الفضل والعلم كزرارة بن أعين ومحمد بن مسلم الثقفي وجابر بن يزيد الجعفي.. وبذلك شكّلت مرحلة إمامة الباقر (ع) إطاراً جديداً لإدارة الصراع مع رموز الانحراف الفكري والعقائدي التي كادت تطمس معالم الدين الإسلامي انذاك.

      المميزات الشخصية للامام الباقر (ع):
      كان أبرز مميزاته (ع) العلم الواسع، وقد برز علمه هذا في فترة انتشار الفلسفة اليونانية وتوسع الناس في المناظرات الكلامية وتعدد المذاهب الفقهية والمدارس العقائدية ما استدعى بروز شخصيات علمية هامة تحمل على عاتقها مهمة ترسيخ دعائم الفكر الاسلامي الأصيل وتقوية دعائم الفقه الشيعي في مقابل المذاهب المختلفة. فكان تأسيس جامعة أهل البيت(ع) التي حوت عدداً كبيراً من العلماء حيث كانوا يأتون الى المدينة المنورة من مختلف الأقطار الاسلامية لينهلوا من الامام الباقر (ع) علومهم ومعارفهم.
      وقد قال عطاء وهو أحد كبار علماء العامة يصف الامام الباقر (ع): ما رأيت العلماء عند أحد أصغر منهم في مجلس أبي جعفر الباقر. لقد رأيت الحكم بن عيينة كأنه عصفور مغلوب لا يملك من أمره شيئاً.
      ومن ميزاته أيضاً صلابته في مواجهة الحكام الأمويين حيث لم يرضخ لضغوطهم فأكمل مهمته الالهية على أكمل وجه. هذا فضلاً عن العبادة والورع والتقوى التي يتحلى بها أئمة أهل البيت سلام الله عليهم.

      زوجاته وأولاده (ع):
      تزوج الامام الباقر (ع) من أم فروة بنت القاسم بن محمد بن أبي بكر فأنجب منها الامام الصادق وعبد الله، وأم حكيم بنت أسيد بن المغيرة الثقفية فأنجب منها ابراهيم وعبيد الله وله ثلاثة أولاد اخرون هم: علي وأم سلمة وزينب من بعض إمائه (ع).

      شهادته (ع):
      وبتولَّي هشام بن عبد الملك عاد الإرهاب والضغط إلى الواجهة. وأدت سياسة الملاحقة والتنكيل إلى انتفاضة الشهيد زيد بن علي السجاد (ع) الذي استشهد هو وأصحابه وأحرقت جثته... كما قام هشام بملاحقة تلامذة الإمام (ع)، ولكن هذه الاجراءات التعسفية لم تمنع من تنامي الصحوة الإسلامية والوعي الديني لدى الناس، الأمر الذي زاد من مخاوف هشام بن عبد الملك فأمر بدس السم له فمات سلام الله عليه صابراً محتسباً مجاهداً وشهيداً.

      للمطالعة
      التوكّل والتواكل
      روى أحد زعماء الصوفية (محمد بن المنكدر) فقال خرجت إلى بعض نواحي المدينة في ساعة حارة فلقيت محمد بن علي الباقر وكان رجلاً بديناً متّكئاً على غلامين له، فقلت في نفسي شيخ من شيوخ قريش في هذه الساعة على هذه الحال في طلب الدنيا، والله لأعظنّه فدنوت منه، فسلَّمت عليه، فسلم عليّ‏َ ببهر )أي بنفس منقطع( وقد تصبَّب عرقاً، فقلت: أصلحك الله شيخ من أشياخ قريش في هذه الساعة على هذه الحال في طلب الدنيا لو جاءك الموت وأنت على هذه الحال ماذا كنت تصنع؟ قال: فخلَّى عن الغلامين من يده، ثم تساند وقال:
      لو جاءني والله الموت وأنا في هذه الحال جاءني وأنا في طاعة من طاعات الله أكفّ بها نفسي عنك، وعن الناس وإنما كنت أخاف الموت لو جاءني، وأنا على معصية من معاصي الله.
      فقلت: يرحمك الله أردت أن أعظك فوعظتني

      نعزي صاحب الأمر والزمان00 عجل الله فرجه وسهل مخرجه

      تعليق


      • #4
        مشكورة أختي "راوية" وأخي "مجنون الحسين" مشكور كثيراً كثيراً على المعلومات القيمة وأجرك على الإمام(ع).

        تعليق


        • #5
          السلام عليكم

          :
          :
          نعزي الإمام صاحب الزمان(عج) وجميع شيعة علي أمير المؤمنين(ع) ومواليه ومحبيه باستشهاد الإمام المسموم المظلوم باقر علوم الأولين والآخرين الإمام محمد بن علي الباقر أفضل صلوات الله عليه وأتم التسليم.


          نسألكم الدعاء

          تعليق


          • #6

            عظم الله أجركم سيدي يا صاحب الزمان بمصابكم بجدكم باقر علوم النبيين من الأولين و الآخرين ابي جعفر محمد الباقر

            عظم الله أجوركم يا موالين بهذا المصاب الجلل ..

            السلام عليك يا مولاي يوم ولدت و يوم استشهدت ويوم تبعث حيا ً

            آجرك ِ الله أختي(نور عيوني يا حسين ) و جزاك الله خيرا

            تعليق


            • #7
              يمكن إيجاز الدوافع التي أدَّت بالأمويين إلى اغتيال الإمام ( عليه السلام ) بما يأتي :

              أولها : سُمو شخصية الإمام الباقر ( عليه السلام ) :

              لقد كان الإمام الباقر ( عليه السلام ) أسمى شخصية في العالم الإسلامي ، فقد أجمع المسلمون على تعظيمه ، والاعتراف له بالفضل ، وكان مقصد العلماء من جميع البلاد الإسلامية .
              وكان الإمام ( عليه السلام ) قد ملك عواطف الناس ، واستأثر بإكبارهم وتقديرهم ، لأنه العلم البارز في الأسرة النبوية .
              وقد أثارت منزلته الاجتماعية غيظ الأمويين وحقدهم ، فأجمعوا على اغتياله للتخلص منه .
              ثانيها : أحداثُ ( دمشق ) :

              لا يستبعد الباحثون والمؤرخون أن تكون أحداث ( دمشق ) سبباً من الأسباب التي دَعَت الأمويين إلى اغتياله ( عليه السلام ) وذلك لما يلي :
              أولاً : تفوّق الإمام في الرمي على بني أمية وغيرهم ، حينما دعاه هشام إلى الرمي ظاناً بأنه ( عليه السلام ) سوف يفشل في رميه ، فلا يصيب الهدف ، فَيَتَّخذ ذلك وسيلة للحَطِّ من شأنه ، والسخرية به أمام أهل الشام .
              ولمَّا رمى الإمام وأصاب الهدف عدة مَرَّات بصورة مذهلة ، لم يعهد لها نظير في عمليات الرمي في العالم ، ذُهِل الطاغية هشام ، وأخذ يتميَّز غيظاً ، وضاقت عليه الأرض بما رحبت ، وصَمَّم منذ ذاك الوقت على اغتياله .
              ثانياً : مناظرته ( عليه السلام ) مع هشام في شؤون الإمامة ، وتفوّق الإمام عليه حتى بَانَ عليه العجز ، مما أدَّى ذلك إلى حقده عليه .
              ثالثاً : مناظرته ( عليه السلام ) مع عالم النصارى ، وتَغَلُّبه عليه حتى اعترف بالعجز عن مجاراته أمام حشد كبير منهم ، معترفاً بفضل الإمام ( عليه السلام ) وتفوّقه العلمي في أُمّة محمّد ( صلى الله عليه وآله ) .
              وقد أصبحت تلك القضية بجميع تفاصيلها الحديث الشاغل لجماهير أهل الشام ، ويكفي هذا الصيت العلمي أيضاً أن يكون من عوامل الحقد على الإمام ( عليه السلام ) ، والتخطيط للتخلّص من وجوده .
              كل هذه الأمور بل وبعضها كان يكفي أن يكون وراء اغتياله ( عليه السلام ) على أيدي زمرة جاهلية ، افتقرت إلى أبسط الصفات الإنسانية ، وحُرِمت من أبسط المؤهلات القيادية .
              نَصّ الباقر على الصادق ( عليهما السلام ) :

              ونصَّ الإمام الباقر ( عليه السلام ) على الإمام من بعده قبيل استشهاده ، فعيَّن ولده الإمام الصادق ( عليه السلام ) مفخرة هذه الدنيا ، ورائد الفكر والعلم في الإسلام ، وجعله مرجعاً عاماً للأمة من بعده ، وأوصى شيعته بلزوم اتِّباعه وطاعته .
              وكان الإمام ( عليه السلام ) يشيد بولده الإمام الصادق ( عليه السلام ) بشكل مستمر ، ويشير إلى إمامته .
              فقد روى أبو الصباح الكناني ، أنَّ أبا جعفر نظر إلى أبي عبد الله يمشي ، فقال : ترى هذا ؟ ، هذا من الذين قال الله عزَّ وجلَّ : ( وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ ) القصص : 5 .
              وصاياه بأبي هو و أمي :

              أوصى الإمام محمد الباقر ( عليه السلام ) إلى ولده الإمام جعفر الصادق ( عليه السلام ) بعدة وصايا كان من بينها ما يلي :
              الأولى : أنه ( عليه السلام ) قال له : ( يا جعفر أوصيك بأصحابي خيراً ) .
              فقال له الإمام الصادق ( عليه السلام ) : ( جُعلتُ فداك ، والله لأدَعَنَّهم ، والرجل منهم يكون في المصر فلا يسأل أحداً ) .
              الثانية : أوصى ولده الصادق ( عليه السلام ) أن يكفِّنَه في قميصه الذي كان يصلي فيه ، ليكون شاهد صِدقٍ عند الله على عظيم عبادته ، وطاعته له .
              الثالثة : إنه أوقف بعض أمواله على نوادب تندبه عشر سنين في ( منى ) ، ولعلَّ السبب في ذلك يعود إلى أن ( مِنى ) أعظم مركز للتجمع الإسلامي .
              ووجود النوادب فيه مما يبعث المسلمين إلى السؤال عن سَبَبه ، فيخبرون بما جرى على الإمام أبي جعفر ( عليه السلام ) من صنوف التنكيل من قبل الأمويين واغتيالهم له ، حتى لا يضيع ما جرى عليه منهم ، ولا تخفيه أجهزة الإعلام الأموي .
              شهادته ( عليه السلام ) :

              وأخيراً ، بعد أن فشلت السياسة الأموية في الحَدِّ من تحرك الإمام ( عليه السلام ) فقد رأت السياسة المنحرفة أنه ليس عن اغتياله ( عليه السلام ) بديل .
              وهكذا دُسَّ إليه السُّمَّ في زمن الخليفة هشام ، فرحل ( عليه السلام ) إلى رَبِّه الأعلى في السابع من ذي الحجة ، عام ( 114 هـ ) صابراً ، محتسباً ، شهيداً ، فَسَلامٌ عليه يوم وُلِدَ ، ويوم رَحَلَ إلى ربه ، ويوم يُبعَثُ حَيّاً .
              دفنه ( عليه السلام ) :

              وقام ولده الإمام الصادق ( عليه السلام ) بتجهيز الجثمان المقدس ، فغسَّله وكفَّنه ، وهو يذرف أحَرَّ الدموع على فقد أبيه ( عليه السلام ) ، الذي ما أظَلَّت على مثلِهِ سماء الدنيا في عصره عِلماً وفَضلاً وحَرِيجة في الدين .
              ونقل الجثمان العظيم - محفوفاً بإجلال وتكريم بالغين من قبل الجماهير - إلى بقيع الغرقد ( المدينة ) المنورة .
              فحفر له قبراً بجوار الإمام الأعظم أبيه زين العابدين ( عليه السلام ) ، وبجوار عم أبيه الإمام الحسن سيد شاب أهل الجنة ( عليه السلام ) .
              وأنزل الإمام الصادق أباه ( عليهما السلام ) في مقرّه الأخير فواراه فيه ، وقد وارى معه العلم والحلم ، والمعروف والبر بالناس .
              وقد انطوت بِرَحيله ( عليه السلام ) أروع صفحة من صفحات الرسالة الإسلامية ، التي أمدَّت المجتمع الإسلامي بعناصر الوعي والازدهار .

              تعليق


              • #8
                عظم الله لك الاجر يا رسول الله
                عظم الله لك الاجر يا أميرالمؤمنين
                عظم الله لك الاجر ايتها الحوراء الانسية
                عظم الله لك الاجر يا ابا محمد الحسن المجتبى
                عظم الله لك الاجر يا ابا عبدالله الحسين
                عظم الله لك الاجر يا زين العابدين
                عظم الله لك الاجر يا صاحب الزمان
                عظم الله لكم الاجر يا اهل بيت النبوة ومعدن الرسالة ومختلف الملائكة
                صلوات الله وسلامه عليكم اجمعين

                عظم الله لكم الاجر يا يا سادتي يا مراجع الامة يا نواب صاحب العصر والزمان
                عظم الله لكم الاجر يا شيعة امير المؤمنين

                بمنا سبة شهادة سيدي ومولاي الامام باقر علم الاولين والاخرين
                الامام الباقر صلوات الله وسلامه عليه

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة السيدعبدالزهراء
                  عظم الله لك الاجر يا رسول الله
                  عظم الله لك الاجر يا أميرالمؤمنين
                  عظم الله لك الاجر ايتها الحوراء الانسية
                  عظم الله لك الاجر يا ابا محمد الحسن المجتبى
                  عظم الله لك الاجر يا ابا عبدالله الحسين
                  عظم الله لك الاجر يا زين العابدين
                  عظم الله لك الاجر يا صاحب الزمان
                  عظم الله لكم الاجر يا اهل بيت النبوة ومعدن الرسالة ومختلف الملائكة
                  صلوات الله وسلامه عليكم اجمعين

                  عظم الله لكم الاجر يا يا سادتي يا مراجع الامة يا نواب صاحب العصر والزمان
                  عظم الله لكم الاجر يا شيعة امير المؤمنين

                  بمنا سبة شهادة سيدي ومولاي الامام باقر علم الاولين والاخرين
                  الامام الباقر صلوات الله وسلامه عليه

                  الا لعنه الله على قاتليك سيدي


                  الا لعنه الله على هادمي قبرك و قبور آبائك و أبنائك


                  الا لعنه الله على ظالمي أمك الزهراء عليها السلام

                  الا لعنه الله على من حرمنا من التشرف بمعرفه قبر أمك سلام الله عليها

                  تعليق


                  • #10
                    عظم الله لك الاجر يا رسول الله
                    عظم الله لك الاجر يا أميرالمؤمنين
                    عظم الله لك الاجر ايتها الحوراء الانسية
                    عظم الله لك الاجر يا ابا محمد الحسن المجتبى
                    عظم الله لك الاجر يا ابا عبدالله الحسين
                    عظم الله لك الاجر يا زين العابدين
                    عظم الله لك الاجر يا صاحب الزمان
                    عظم الله لكم الاجر يا اهل بيت النبوة ومعدن الرسالة ومختلف الملائكة
                    صلوات الله وسلامه عليكم اجمعين

                    عظم الله لكم الاجر يا يا سادتي يا مراجع الامة يا نواب صاحب العصر والزمان
                    عظم الله لكم الاجر يا شيعة امير المؤمنين

                    بمنا سبة شهادة سيدي ومولاي الامام باقر علم الاولين والاخرين
                    الامام الباقر صلوات الله وسلامه عليه

                    تعليق


                    • #11
                      مأجورين أخوتي وأخواتي جعل الله أسماءكم في دفتر خدام الإمام الباقر(ع)
                      شكراً على المعلومات أختي "سوبر شيعة" آجرك الله بحق الإمام الباقر(ع)

                      تعليق


                      • #12
                        اللهم صلي على محمد وال محمد
                        عظم الله لك الاجر ياسيدي ومولاي ياصاحب العصر والزمان بذكرى استشهاد جدك المظلوم محمد الباقر صلوات الله عليه
                        عظم الله اجورنا واجوركم جميعا

                        تعليق


                        • #13
                          نعزي الإمام صاحب الزمان(عج) وجميع شيعة علي أمير المؤمنين(ع) ومواليه ومحبيه باستشهاد الإمام المسموم المظلوم باقر علوم الأولين والآخرين الإمام محمد بن علي الباقر أفضل صلوات الله عليه وأتم التسليم.

                          عظم الله لكم الاجر ..

                          مأجورين

                          نسألكم الدعاء


                          تعليق


                          • #14
                            اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
                            عظم الله أجركم سيدي يا صاحب الزمان بمصابكم بجدكم باقر علوم النبيين من الأولين و الآخرين ابي جعفر محمد الباقر
                            عظم الله أجوركم يا موالين بهذا المصاب الجلل ..
                            السلام عليك يا مولاي يوم ولدت و يوم استشهدت ويوم تبعث حيا ً
                            مأجورين

                            دمتم بعافية

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة نور عيوني يا حسين
                              مشكورة أختي "راوية" وأخي "مجنون الحسين" مشكور كثيراً كثيراً على المعلومات القيمة وأجرك على الإمام(ع).
                              بل أنا خادمكم المطيع يا شيعة الكرار00 نسألكم الدعاء بقضاء حوائجنا

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X