إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

النبى والصحابة كان وضوءهم المسح على الرجلين !

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • النبى والصحابة كان وضوءهم المسح على الرجلين !


  • #2
    التعديل الأخير تم بواسطة عبد المؤمن; الساعة 17-12-2007, 06:37 PM.

    تعليق


    • #3

      تعليق


      • #4
        الدورة الدموية في الأطراف العلوية والسفليه أضعف منها في الأعضاء
        الأخـرى لبُعدهـا عن القلب لذلك فإن غسلها مع دلكها يقوّى الدورة الدموية
        وقد ثبت أيضا تأثير أشعة الشمس ولا سيما الأشعة فوق البنفسجية في إحداث سرطان الجلد، وهذا التأثير ينحسر جدا مع توالي الوضوء لما يحدثه من ترطيب دائم لسطح الجلد بالماء، خاصة تلك الأماكن المعرضة للأشعة، مما يتيح لخلايا الطبقات السطحية والداخلية للجلد أن تحتمي من الآثار الضارة للأشعة
        فغسل القدمين مع التدليك الجيد يؤدي إلى الشعور بالهدوء والسكينة، لما في الأقدام من منعكسات لأجهزة الجسم كله، وكأن هذا الذي يذهب ليتوضأ قد ذهب في نفس الوقت يدلك كل أجهزة جسمه على حدة بينما هو يغسل قدميه بالماء ويدلكهما بعناية. وهذا من أسرار ذلك الشعور الطاغي بالهدوء والسكينة الذي يلف المسلم بعد أن يتوضأ.


        أجرى الأستاذ الدكتور مجاهد أبو المجد دراسة عن الوقاية من القدم السكرية لتحديد نسبة الإصابة عند خمسة آلاف مريض سكري ومقارنتها بالاحصاءات العالمية.
        جاءت النتائج بأن الاصابة بالقدم السكرية بين المصلين لا تزيد عن 6% مقارنة مع الاحصاءات العالمية التي اثبتت أن النسبة قد تصل إلى 25% .
        والعبرة أن غسل القدمين خمس مرات في اليوم أثناء الوضوء مع تخليل الأصابع بالماء، يقلل الاصابة الجرثومية، ويزيد كفاءة الدورة الدموية الطرفية بالتدليك مع خلع الحذاء عدة مرات في اليوم، واندفاع الدم في القدمين مما يقلل وقوع التقرحات فيها

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة مطفئ الموبذان
          الدورة الدموية في الأطراف العلوية والسفليه أضعف منها في الأعضاء
          الأخـرى لبُعدهـا عن القلب لذلك فإن غسلها مع دلكها يقوّى الدورة الدموية
          وقد ثبت أيضا تأثير أشعة الشمس ولا سيما الأشعة فوق البنفسجية في إحداث سرطان الجلد، وهذا التأثير ينحسر جدا مع توالي الوضوء لما يحدثه من ترطيب دائم لسطح الجلد بالماء، خاصة تلك الأماكن المعرضة للأشعة، مما يتيح لخلايا الطبقات السطحية والداخلية للجلد أن تحتمي من الآثار الضارة للأشعة
          فغسل القدمين مع التدليك الجيد يؤدي إلى الشعور بالهدوء والسكينة، لما في الأقدام من منعكسات لأجهزة الجسم كله، وكأن هذا الذي يذهب ليتوضأ قد ذهب في نفس الوقت يدلك كل أجهزة جسمه على حدة بينما هو يغسل قدميه بالماء ويدلكهما بعناية. وهذا من أسرار ذلك الشعور الطاغي بالهدوء والسكينة الذي يلف المسلم بعد أن يتوضأ.


          أجرى الأستاذ الدكتور مجاهد أبو المجد دراسة عن الوقاية من القدم السكرية لتحديد نسبة الإصابة عند خمسة آلاف مريض سكري ومقارنتها بالاحصاءات العالمية.
          جاءت النتائج بأن الاصابة بالقدم السكرية بين المصلين لا تزيد عن 6% مقارنة مع الاحصاءات العالمية التي اثبتت أن النسبة قد تصل إلى 25% .
          والعبرة أن غسل القدمين خمس مرات في اليوم أثناء الوضوء مع تخليل الأصابع بالماء، يقلل الاصابة الجرثومية، ويزيد كفاءة الدورة الدموية الطرفية بالتدليك مع خلع الحذاء عدة مرات في اليوم، واندفاع الدم في القدمين مما يقلل وقوع التقرحات فيها
          شكرا للاخ الكريم
          رد علمى بحت
          ولكن هل قرات مافى الرابط ؟
          انتظرك
          ولى عودة لاستعرض ما فى الرابط
          وساكون محايدا

          تعليق


          • #6
            بسم اللّه الرحمن الرحيم
            الوضوء في العهد النبوى
            مما لا شك ولا ريب فيه اءن المسلمين في الصدر الاول كانوا يتوضؤون كما كان النبى (ص ) يتوضاء بكيفية واحدة , ولم يقع بينهم اءي خلاف يذكر, واءنه لو وجد لـوصل الينا ما يشير اليه , ولتناقلته كتب الحديث والسير والاخبار, اذ ان المشرع كان بين ظهراني الامـة , وهـو بـصـدد الـتعليم والارشاد ـ لامته الحديثة العهد بالاسلام كقوله (ص ):
            (صلوا كما راءيـتـموني اءصلي )
            اءو (خذوا عني مناسككم )

            ـ فمن البعيد حدوث الخلاف بينهم مع كون الجميع يـرجـعـون الـى شـخص واحد للاخذ منه
            وقد قال سبحانه (فان تنازعتم في شي ء فردوه الى اللّه والـرسول )
            اءضف الى ذلك مشاهدتهم لفعله (ص ) الذي هو السنة والرافع لكل لبس وابهام
            هذا من جهة ومـن جهة اءخرى :
            اءن الخلاف في كثير من الامور بين الامة انما هو وليدالعصور المتاءخرة التي جـاءت بعد عهده الشريف
            قال الدكتور محمد سلام مدكور:
            لم يكن من سبيل الى وجود اختلاف بين الـصـحـابـة فـي الاحـكـام الـفـقـهـية في عصر الرسول (ص ) وهو بين ظهرانيهم , يشرع لهم ويـرجـعـون اليه , اءما بعد وفاته فقد وجدت اسباب متنوعه اءدت الى اختلاف النظروتباين الاتجاه وقد يكون للسياسة دخل في هذا...) .
            نـعم قد يقال :
            ان سبب اختلاف الامة في الوضوء وجود تشريعين , كان النبى (ص ) يفعلهما على نحو التخيير, دون الاشارة الى ذلك اءي اءنـه (ص ): كان تارة يتوضاء حسبما رواه عثمان وعبد اللّه بـن زيـد بـن عـاصـم والـربـيـع بـنـت الـمعوذ وعبد اللّه بن عمرو بن الـعـاص عـنـه (ص )
            واءخـرى مـثـلـمـا نقله على ابن اءبي طالب ورفاعة بن رافع واءوس بن اءبي اءوس وعباد بن تميم بن عاصم و...عنه (ص ). فـلـو ثبت ذلك .. لصحت كلتا الكيفيتين , ولتخير المكلف في الاخذ باءيهماشاء وترك الاخر, فتكون حاله كبقية الاحكام التخييرية .
            لكن هذا الاحتمال في غاية البعد, لاننا نعلم باءن الحكم الشرعى ـ سواءالتعيينى اءو التخييري ـ انما يـاءخـذ مـشروعيته من الكتاب والسنة , فكفارة اليمين ـ مثلا ـ دل عليها دليل من القرآن وهو قوله تـعـالـى :
            (فـكـفـارتـه اطـعـام عشرة مساكين من اءوسط ما تطعمون به اءهليكم اءو كسوتهم اءو تـحـريـررقـبـة )
            فعرفنا على ضوء الاية باءن الحكم في كفارة اليمين تخييري اما اطعام عشرة مساكين , اءو كسوتهم , اءو تحرير رقبة .
            ورواية اءبي هريرة وكـفـارة صوم شهر رمضان , قد دل عليها حديث الاعرابى وهكذا الامر بالنسبة الى غيرهما من الاحكام التخييرية ...
            اءمـا فـيما نحن فيه , فلا دلالة قرآنية , ولا نص من السنة النبوية , ولا نقل من صحابى باءنه (ص ) فـعلها على نحو التخيير
            وليس باءيدينا ولا رواية واحدة ـ وان كانت من ضعاف المرويات ـ مروية عـن اءي مـن الـفـريـقين تدل على التخيير
            بل الموجود هو التاءكيد على صدور الفعل الواحد عنه (ص )
            وقـد اختلفوا في ذلك :
            فذهب بعض الى اءنه (ص ) غسل رجله
            وذهب البعض الاخر الى اءنه (ص ) مسح رجله

            واستند كل منهما الى القرآن والسنة على ما ذهب اليه .
            واذا مـا تـتبع الباحث اءقوال علماء الاسلام فسوف يقف على اءن الوضوءعندهم تعييني لا تخييري , فغالب اءتباع المذاهب الاربعة يقولون بلزوم الغسل في الارجل لا غير, اءما الشيعة الامامية فانهم لا يـقولون الا بالمسح وحده , وان كلا منهما ينسب قوله ـ مضافا الى دعوى استظهاره من الكتاب ـ الى فعل رسول اللّه (ص ), وهو ما جاء في صحاح مروياتهم .
            اءما القائلون بالجمع اءو التخيير , فانهم انما يقولون بذلك لاعلى اءساس اءن النبي (ص ) جمع اءو خير بل ان القائل بالجمع انما يقول به لكونه مطابقا للاحتياط, واءنه طريق النجاة اذ الـثـابـت عـنـده اءن الـكـتاب وردبالمسح , واءن السنة وردت بالغسل فاءوجبوا العمل بهما معا رعاية للاحتياط, لا على اءساس اءن النبى (ص ) جمع بينهما, واءن ذلك هو المروي عنه (ص ).
            وكـذا الـحال بالنسبة للقائل بالتخيير, فانه انما ذهب الى ذلك لتكافؤ الخبرعنده في الفعلين (المسح والـغـسـل ), فالمكلف لو اءتى باءيهما كان معذورا, اذلم يرجح عنده اءحدهما حتى يلزمه الاخذ به , وعـليه فدعوى التخيير مجرد راءي جماعة قليلة من فقهائنا السابقين , فلا يمكن به نقض الاجماع المركب بين المسلمين على اءن الوضوء اما مسحي اءو غسلي , بل هناك اءدلة ستقف عليها لاحقا ترجح اءحد الطرفين وبها يثبت اءن لا معنى للتخيير .
            المشاركة التالية سنتكلم عن الوضوء فى عهد ابى بكر

            تعليق


            • #7
              عهد اءبي بكر (11 ـ 13 ه )
              لـم يـنـقـل التاريخ في هذا العهد خلافا بين المسلمين في الوضوء, ذلك لقرب عهدهم بالنبى (ص ), واءنــه لـو كـان لـبـان , بل التحقيق عدمه , اذ ان حكم الوضوء لم يكن كغيره من الاحكام الشرعية , كـالـعـاريـة , الشفعة , العتق ,...وغيرها من الاحكام مما يمكن تجاهلها اءو التغاضي عن فهم حكمها, لـعـدم الابتلاء بها كثيرا, وخلوهما عما في الوضوء من الاهمية , اذ ان الوضوء فعل يمارسه المسلم عدة مرات في اليوم الواحد, وتتوقف عليه اءهم الامورالعبادية , واءن الاختلاف في اءمر كهذا مثار للدهشة والاستغراب , وتزدادالغرابة اذا ما تصورنا وقوعه مع فقد دليل اءو نص شرعى يدل عليه .
              وهـنا نؤكد ونقول :
              انه من الامور التي تنطبق عليها قاعدة (لو كان لبان ),فعدم ورود نص ينبئ عن وجـود الـخـلاف , وعـدم وجـود ردود فـعـل لـلصحابة في اءمر الوضوء, اءو ما شابه ذلك , دليل على استقرار الوضع بين المسلمين فيه , وعلى تعبدهم بسيرة الرسول (ص ).
              واننا رغم استقصائنا الدقيق في كتب التاريخ بحثا عن مؤشر واحد يدلناعلى اختلاف المسلمين في حكم من اءحكام الوضوء في ذلك العهد, لم نعثرعلى اءثر يذكر. ثـم ان عـدم وجـود بيان لصفة وضوء رسول اللّه (ص ) من الخليفة الاول دليل آخر على استقرار الامة على الوضوء النبوي , اذ ان الوضوء اءصبح من البديهيات التي لا تحتاج الى تعليم , بل كان معروفا واضـحـا مـتـداولا مـما لايحتاج الى تاءكيد الخليفة على تعليمه وذكر كيفيته وتكراره , ولو كان هـناك خلاف اءو ما يستوجب البيان والتوضيح لبين الخليفة صفة وضوء رسول اللّه للناس لقطع دابر الاختلاف .
              عـلـمـا باءن الخليفة قد حارب اءهل الردة , معللا باءنهم قد فرقوا بين الصلاة والزكاة , فكيف به لا يجابه الذي يحرف الوضوء؟ فهذه قرائن آخر على عدم وجود الخلاف في زمانه , اذ لو كان لوردت نصوص عليه في المصادرالمعتبرة , كما راءيناه فيما يماثلها
              عهد عمر بن الخطاب (13 ـ 23 ه )
              عـلى الرغم من استقرائنا, وتتبعنا الدقيق في تاريخ اختلاف المسلمين في الوضوء ـ في هذا العهد ـ لـم نـعثر على ما يشير الى وجود اختلاف جوهري بين المسلمين فيه .
              . اللهم الا في مساءلة يسيرة وفي حالة من حالات الوضوء, هي جواز المسح على الخفين , اءو عدمه .
              واليك بعضا من النصوص الواردة بهذا الشاءن :
              جـاء فـي تـفـسير العياشي , عن زرارة بن اءعين , واءبي حنيفة , عن اءبي بكرابن حزم , قال : توضاء رجل , فمسح على خفيه , فدخل المسجد فصلى , فجاءعلي فوطاء على رقبته , فقال : ويلك تصلي على غير وضوء؟ فقال [الرجل ]: اءمرني عمر بن الخطاب .
              قال [الراوي ]: فاءخذ بيده , فانتهى به اليه .
              فقال [علي ]: انظر ما يروي هذا عليك ؟ ـ ورفع صوته ـ .
              فقال [عمر]: نعم , اءنا اءمرته , ان رسول اللّه (ص ) مسح .
              قال [علي ]: قبل المائدة , اءو بعدها؟ قال [عمر]: لا اءدري قال [علي ]: فلم تفتي واءنت لا تدري ؟ سبق الكتاب الخفين ((54)) .

              وفـي الـنص اشارات جمة , يهمنا منها ـ في هذا المقام ـ : عبارة (ما يروي هذا عليك ) بدلا من (... عـنـك ), فـالذي يظهر من قول الامام علي اءنه قد اتهم الماسح على الخفين بالتقول على عمر, وذلك لـبـداهـة كـون الـمـسـح عـلـى الـقـدمـيـن هـو الـسـنـة الـمنصوص عليها, دون المسح على الـخـفـيـن ((55)) ,ويـمكننا اءن نفهم من ظاهر قول الامام علي كون المسح على القدمين في غاية الوضوح عند الجميع , والا لما صح الانكار, وادعاء التقول .
              واءخرج السيوطي بسنده , عن ابن عباس , اءنه قال : ذكر المسح على القدمين عند عمر, سعد وعبد اللّه بن عمر. فقال عمر [لعبد اللّه ]: سعد اءفقه منك فقال [عبد اللّه بن ] عمر: يا سعد, انا لا ننكر اءن رسول اللّه مسح , ولكن هل مسح منذ اءنزلت سورة المائدة ؟ فانها اءحكمت كل شي ء, وكانت آخر سورة من القرآن , الا براءة ((56)) .
              نحن لسنا بصدد تنقيح البحث في جواز المسح على الخفين اءو عدمه , بل الذي نقوله هو: اءن الخلاف لم يشكل مدرسة وضوئية كاملة , بل ان اءغلب الروايات الواردة عن الخليفة في الوضوء كانت تدور حول نقطة واحدة وبيان حالة معينة من حالات الوضوء, ولم نعثر على اختلافات اءخرى بين الصحابة آنـذاك , كما هو مختلف فيه بين فرق المسلمين بعد ذلك , مثل حكم غسل اليدين , هل هو من الاصابع الى المرافق اءو العكس ؟ اءو كمسح الراءس , هل يجب كله , اءو يجوز بعضه ؟ وما هو حكم مسح الرقبة , هل هو من مسنونات الوضوء, اءم ...؟
              ان عـدم نـقـل وضـوء بـياني عن الخليفة , وعدم تاءكيده على تعليم الوضوء للمسلمين لدليل على اءن الاخـتـلاف بـيـنهم لم يكن الا جزئيا, واءنـه لم يشكل بعد عند المسلمين نهجين وكيفيتين كما هو المشاهد اليوم , اذ لو كان ذلك لسعى الخليفة في ارشاد الناس ودعوتهم الى وضوء رسول اللّه (ص ), وقد تناقلت كتب السير والتاريخ اهتمامه بجزئيات الشريعة مدة خلافته الطويلة ((57)) .
              فـاذا كـان الاهتمام بالاحكام الى هذا المدى , فلم لا نرى للخليفة وضوءا بيانيا لو كان الاختلاف في الوضوء قد شجر بين المسلمين ؟ واذا كـان يـفـعـل بـشاب ما فعل به لقول قائلة متغزلة , والولاة يهتمون بنقل اخبار من شرب الخمر وغيره من الامصار الى الخليفة , فلماذا لا نرى نقل خبر عنهم في الوضوء؟ واذا صـح وقـوع الـخـلاف فـي الوضوء في هذا العهد, فكيف يصح السكوت من عمر ـ على وسع اهـتـماماته ـ عن الاختلاف في الوضوء؟ذلك الفرض الذي تتوقف عليه كثير من العبادات من صلاة وحج بـنـاء عـلـى ما تقدم , نستبعد حصول اتجاه وضوئي مخالف لسنة رسول اللّه (ص ) وفعله , اذ لو كان لتناقلته الكتب , فعدم توجه الخليفة الى هذه المساءلة المهمة الحساسة , دليل على استقرار المسلمين على وضوء رسول اللّه (ص )

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
              استجابة 1
              11 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
              بواسطة ibrahim aly awaly
               
              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
              ردود 2
              13 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
              بواسطة ibrahim aly awaly
               
              يعمل...
              X