أ ُغنية جـنوبـية )
لِـحاكـِم ِ الـسـريَّـة ْ
الصوتُ بُـنـْدقـيَّة ْ
والـموتُ لـلـرعـِّية ْ
لأنـَّها تـَـنـَـكـَّرَتْ ،
والـموتُ لـلـرعـِّية ْ
لأنـَّها تـَـنـَـكـَّرَتْ ،
لِـحاكـِم ِ الـسـريَّـة ْ
وسَــلـَّـمَـتْ أمورَها ،
وحُـبُّـهُُمْ لـِعَـفـْـلـَق ٍ،
لـِخالِـق ِ الـبـريـَّة ْ.
وآثـَرَتْ سـقـوطـَهُ
بحـُفـرَةٍ دنـيـَّة ْ !!
الجرحُ في القضـيـَّة ْ
قــَتـْـلٌ على الـهُـويـَّة ْ،
في الصُبـْح ِ والعَــشـيـَّة ْ!!
بـِطـلـْقـَةٍ مَـعْـلـومَةٍ / خَـفـيَّـة ْ !!
فـَتـُقـْتـَلُ النساءُ والصَـبـيَّـة ْ !!
وَيـُذبـَحُ الرجالُ بالشـَظـيـَّة ْ !!
ويـُذبَحُ الأطفالُ كالضَحيـَّة ْ !!
وتـُطرَدُ العـوائِـلُ الـزكـيَّـة ْ!!
مِـنَ البـيـوتِ ( والـثـِنِـيَّـة ْ) !!
بـِفـِعْـلـَةٍ خَـبـيـثـَةٍ زنـيَّـة ْ!!
موصولةٍ إلى بني أميَّـة ْ!!
لابـُدَّ في الأمر ِ إذا ً قضيَّـة ؟
قولوا فـَما الـقـَضيَّـة ؟
لأنـَّنـا وأنـَّهـُمْ
لـَسْـنـا سَـويَّـة ْ!!
فحُبـُّـنا لأحْـمَـدٍ
وعِـتـْرَة ٍ عَـلـيـَّة ْ
وآثـَرَتْ سـقـوطـَهُ
بحـُفـرَةٍ دنـيـَّة ْ !!
الجرحُ في القضـيـَّة ْ
قــَتـْـلٌ على الـهُـويـَّة ْ،
في الصُبـْح ِ والعَــشـيـَّة ْ!!
بـِطـلـْقـَةٍ مَـعْـلـومَةٍ / خَـفـيَّـة ْ !!
فـَتـُقـْتـَلُ النساءُ والصَـبـيَّـة ْ !!
وَيـُذبـَحُ الرجالُ بالشـَظـيـَّة ْ !!
ويـُذبَحُ الأطفالُ كالضَحيـَّة ْ !!
وتـُطرَدُ العـوائِـلُ الـزكـيَّـة ْ!!
مِـنَ البـيـوتِ ( والـثـِنِـيَّـة ْ) !!
بـِفـِعْـلـَةٍ خَـبـيـثـَةٍ زنـيَّـة ْ!!
موصولةٍ إلى بني أميَّـة ْ!!
لابـُدَّ في الأمر ِ إذا ً قضيَّـة ؟
قولوا فـَما الـقـَضيَّـة ؟
لأنـَّنـا وأنـَّهـُمْ
لـَسْـنـا سَـويَّـة ْ!!
فحُبـُّـنا لأحْـمَـدٍ
وعِـتـْرَة ٍ عَـلـيـَّة ْ
وحُـبُّـهُُمْ لـِعَـفـْـلـَق ٍ،
وَثـُـلـَّةٍ شـقـيـَّة ْ؟
صغيرُها ، حقيرُها,
تساقطوا سـَـويـَّـة !!
قـتـلٌ على الهويـَّة ْ ،
في الصبح ِ والعـشيـَّة ْ !!
*****
وتبدأ ُ الحِكاية ْ,
تمشـي إلى الهداية ْ!
مِن أجلِكمْ ، وأجلِنا
وأجل ِ كـُلِّ مَنْ ،
يريدُها مُحاوَرَة ْ.
وأجل ِ كـُلِّ نخلة ٍ وطفلةٍ
في عشقـِها
لأرضِـها المُصادَرَة ْ!
ندعو إلى الحوار ِ والمُشاوَرَة ْ.
وَنـَبـْذِ مايَجيئـُنا مِن بعضِكـُمْ
مِنَ العناد ِ والمُكابَرَة ْ !
لأنـَّها تـُعَطـِّـلُ الحياة َوالمُثابَرَة ْ
وَ نـَبْـذِ مايدورُ في
خيال ِ بعضِكـُمْ
مِنَ الصراع ِ والمُهاتـَرَة ْ!
لأنـَّها المعاولُ في جَـسَـد ِ
العراق ِ ناقِـرَة ْ!
وَتـَرْك ِ ما ألـفـتـُمُ
مِنَ العهودِ الغابرَة ْ!
تـلكَ التي قـَدْْ حَـفـَرَتْ
لشعبـِنا ، مقابـِرَه ْ!
وَنـَزْع ِ ما لـَبـِسْـتـُمُ
فيما مضى مِـنْ
سَـطـْوَة ِ الجبابـِرَة ْ!
لأنـَّهُمْ هُمُ الـَّذينَ
أعْـدَموا العباقـِرَة ْ!
وقتل ِ ما يدورُ في نفوسـِكـُمْ
مِنَ العداءِ والمُنافـَرَة ْ!
لأنـَّها ، تجرُّكُمْ ، تجرُّنا
إلى مهالـِكِ المُشاجَرَة ْ!
ورفض ِ ما يُصيـبـُنا مِـنَ
الذئابِ والكلابِ الغادِرَة ْ!
وطردِهِم مِـنَ العراق ِ كـُلـِّهِ
بيوتـَهُ ، قبيلـَهُ ، عشائِـرَه ْ.
لتـُصْبـِحَ العشائرُ
بـيـوتـَهُ ، عساكـِرَه ْ.
وَلـْتـَلـْبَـسوا ما شِئْتـُمُ
مِـنَ الثيابِ الفاخِـرَه ْ.
حُبَّ العراق ِ ، أهـلـَهُ
ترابـَهُ ،
تلكَ المياهَ الطاهِرَة ْ.
فمسجدٌ وجامِعٌ
صاحا معا ً
( اللهُ أكبرُ) هادِرَه ْ.
فالكلُّ في العراق ِ
إخوة ُ المصاهـَرَه ْ.
وإخوة ٌ في الطين ِ والمُسامَرَه ْ!
وفي نهايةِ المطافْ
فدينـُنا دعا
للعدل ِ والأنصافْ
وتعلمونَ أنـَّنا
لـَسْنا مِـنَ الضعافْ
الشعبُ قالَ قولـَه
( إئتلافْ)
فـَلـْـنَـتـَّحِد مابيننا
وننـبذِ الخلافْ
ولـْنـَتـَّـفِقْ بأنـَّنا وأنـَّكـُمْ
مُشاركونَ في الضفافْ
وغيرُنا وغيرُكمْ
مِنَ الـَّذينَ آثروا
الهدوء والمُسالـَمَة ْ.
فـَلـْـنَـتـَّـفِـقْ ما بيننا
ونلعنُ الإرهابَ في المُقاوَمة ْ!
ونلعنُ الإرهابَ في المُقاوَمة ْ !
صغيرُها ، حقيرُها,
تساقطوا سـَـويـَّـة !!
قـتـلٌ على الهويـَّة ْ ،
في الصبح ِ والعـشيـَّة ْ !!
*****
وتبدأ ُ الحِكاية ْ,
تمشـي إلى الهداية ْ!
مِن أجلِكمْ ، وأجلِنا
وأجل ِ كـُلِّ مَنْ ،
يريدُها مُحاوَرَة ْ.
وأجل ِ كـُلِّ نخلة ٍ وطفلةٍ
في عشقـِها
لأرضِـها المُصادَرَة ْ!
ندعو إلى الحوار ِ والمُشاوَرَة ْ.
وَنـَبـْذِ مايَجيئـُنا مِن بعضِكـُمْ
مِنَ العناد ِ والمُكابَرَة ْ !
لأنـَّها تـُعَطـِّـلُ الحياة َوالمُثابَرَة ْ
وَ نـَبْـذِ مايدورُ في
خيال ِ بعضِكـُمْ
مِنَ الصراع ِ والمُهاتـَرَة ْ!
لأنـَّها المعاولُ في جَـسَـد ِ
العراق ِ ناقِـرَة ْ!
وَتـَرْك ِ ما ألـفـتـُمُ
مِنَ العهودِ الغابرَة ْ!
تـلكَ التي قـَدْْ حَـفـَرَتْ
لشعبـِنا ، مقابـِرَه ْ!
وَنـَزْع ِ ما لـَبـِسْـتـُمُ
فيما مضى مِـنْ
سَـطـْوَة ِ الجبابـِرَة ْ!
لأنـَّهُمْ هُمُ الـَّذينَ
أعْـدَموا العباقـِرَة ْ!
وقتل ِ ما يدورُ في نفوسـِكـُمْ
مِنَ العداءِ والمُنافـَرَة ْ!
لأنـَّها ، تجرُّكُمْ ، تجرُّنا
إلى مهالـِكِ المُشاجَرَة ْ!
ورفض ِ ما يُصيـبـُنا مِـنَ
الذئابِ والكلابِ الغادِرَة ْ!
وطردِهِم مِـنَ العراق ِ كـُلـِّهِ
بيوتـَهُ ، قبيلـَهُ ، عشائِـرَه ْ.
لتـُصْبـِحَ العشائرُ
بـيـوتـَهُ ، عساكـِرَه ْ.
وَلـْتـَلـْبَـسوا ما شِئْتـُمُ
مِـنَ الثيابِ الفاخِـرَه ْ.
حُبَّ العراق ِ ، أهـلـَهُ
ترابـَهُ ،
تلكَ المياهَ الطاهِرَة ْ.
فمسجدٌ وجامِعٌ
صاحا معا ً
( اللهُ أكبرُ) هادِرَه ْ.
فالكلُّ في العراق ِ
إخوة ُ المصاهـَرَه ْ.
وإخوة ٌ في الطين ِ والمُسامَرَه ْ!
وفي نهايةِ المطافْ
فدينـُنا دعا
للعدل ِ والأنصافْ
وتعلمونَ أنـَّنا
لـَسْنا مِـنَ الضعافْ
الشعبُ قالَ قولـَه
( إئتلافْ)
فـَلـْـنَـتـَّحِد مابيننا
وننـبذِ الخلافْ
ولـْنـَتـَّـفِقْ بأنـَّنا وأنـَّكـُمْ
مُشاركونَ في الضفافْ
وغيرُنا وغيرُكمْ
مِنَ الـَّذينَ آثروا
الهدوء والمُسالـَمَة ْ.
فـَلـْـنَـتـَّـفِـقْ ما بيننا
ونلعنُ الإرهابَ في المُقاوَمة ْ!
ونلعنُ الإرهابَ في المُقاوَمة ْ !
تعليق