إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اقرأ لله ثم للتاريخ الجزء الثاني للوهابي السابق حسين الموسوي لتطلع على اسرار خطيرة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اقرأ لله ثم للتاريخ الجزء الثاني للوهابي السابق حسين الموسوي لتطلع على اسرار خطيرة

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وال محمد
    السلام عليكم
    اخواني الاعزاء انا عضو جديد في هذا المنتدى المبارك واتمنى ان تقبلوني كأخ بينكم وهذا اول موضوع اضعه اتمنى ان ينال رضاكم.
    الاخوة المطالعين: لا اظن احداً منكم لم يسمع بكتاب (لله ثم للتاريخ) للمؤلف سيد حسين الموسوي الذي زعم انه شيعي من اهل كربلاء ثم اصبح وهابياً وألّف هذا الكتاب لفضح الشيعة وعلمائهم. فإنتشر الجزء الاول من هذا الكتاب بأسم الشخصية الموهومة سيد حسين الموسوي لا اريد ان اطيل عليكم لقد نشر نفس المؤلف الجزء الثاني من هذا الكتاب تحت عنوان كشف الاسرار وتبرئة الائمة الاطهار وهو يكشف الاستار عن حقيقة الجزء الاول وعلاقته بالبعثيين والارهاب الوهابي فاتضح لنا الامر انه الشخص الموهوم كان من اهل السنة والجماعة من منطقة الاعظمية في بغداد ثم استبصر واصبح مولاياً لاهل البيت (عليهم السلام) مما حثه على تأليف الجزء الثاني.
    فانصح كل قارئ ان يقرأ الجزء الثاني من هذه الكتاب ليعرف قصة هذا الشخص وكيف ألّف الجزء الاول من كتابه.

    واليكم الكتاب:





    تــحـــمــيــــل الــــكـــتــاب بــنــمــط PDF
    Adobe Acrobat Reader


    سـاهـمـوا فـي نـشـر الـكـتـاب

    مــوقـــع الــمــؤلـف


  • #2
    وفقكم الله أختنا الفاضلة الهدى 14 ..

    وشاءالله أن يستبصر من أرادوهم سهاما لضرب التشيع .. وهناك من القصص مالايمكن نشره عمن أرصدوهم

    لرصد التشيع في بعض البلاد وشاءالله أن يكون ذلك سببا لتعرفهم على الحقيقة .. ولكن لمن ألقى السمع وهو شهيد

    والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لايعلمون ..

    تعليق


    • #3
      وفقكم الله لكل خير اخي العزيز نسيم الكويت
      بس شيء احب ان ابينه الكم هو اني ليس مؤنثاً بل انا ذكر لكن من حقكم ان يختلف عليكم الامر انا لم ابين جنسيتي في الهوية واسمي الهدى 14 لكن مقصودي من هذا الاسم هو ان الهداية في اربعة عشر معصوماً (al hoda 14)
      وشكراً
      تحاتي لكم اخي العزيز

      تعليق


      • #4
        حسين الموسوي شخصية وهمية في كلٍّ من الكتابين

        الأول من اختراع الوهابية ...

        والثاني اختراع من ينسب نفسه إلى التشيع..

        مذهب أهل البيت لا يحتاج للكذب لكي نثبته!!

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة الشريف_المرتضى
          حسين الموسوي شخصية وهمية في كلٍّ من الكتابين

          الأول من اختراع الوهابية ...

          والثاني اختراع من ينسب نفسه إلى التشيع..

          مذهب أهل البيت لا يحتاج للكذب لكي نثبته!!
          الطبعة الثانية التي يرد فيها على الطبعة الاولى ليست من اختراع من " ينسب نفسه الى التشيع "
          مؤلفها شيعي أبا عن جد وهو من اشد المدافعين عن المذهب في وجوه الحاقدين والنواصب
          حتى انه بات معروفا لدى جماعات من الوهابية وقد ابيح وهدر دمه
          بغض النظر عن الطريقة والاسلوب التي اتبعهما ذاك الشخص في الرد ولكن لا يحق لك رمي التسميات جزافا
          ما اسهل التشكيك بولاء الناس لديك يا شريف

          تعليق


          • #6
            ان في هذا الكتاب رد المؤلف حسين الموسوي على الجزء الاول من كتابه بطريقة جيدة فكشفت كل ثغرات الجزء الاول وكل المغالطات، فان كان حسب قولك الشخصية موهومة في كل من الكتابين وهي قصة كاذبه للدفاع عن الشيعة، فنقول المهم هو كشف الافتراءات والاكاذيب والشبهات الذي اثارها الوهابين ضد التشيع المهم هو البيان للناس ان الجزء الاول كله اكاذيب، وهو لم يرد بدون دليل بل استدل بالجزء الاول من كتابه ويمكنك مراجعته وعلّق على جميع النقاط والشبهات الموجودة في الجزء الاول مع ذكر العناوين واحب ان انقل لك بعض من الكتاب

            نص منقول من كتاب لله ثم للتاريخ الجزء الثاني

            تنقيح الكتاب لاستخراج المغالطات
            وفي اليوم التالي عدت للعمل على الكتاب، محاولاً نسج القصة المطلوبة من خلال الأمور التي كنت قد أعددتها سابقاً، والملاحظات التي سلمني إياها الشيخ أبو عبد الرحمن، مستعيناً بالشخصيات التي طلب منّي إضافتها، وفي غضون أسبوعين كانت مواد الكتاب عندي شبه كاملة مع السيناريو، وقد سهّلت عليّ المهمّة بعض الكتب ككتب الشيخ إحسان إلهي ظهير والشيخ عبد الله الغفاري وموسى الموسوي وأحمد الكاتب وغيرها من الكتب التي بيّنت عقائد الشيعة، حيث إنّي استخرجت منها الكثير من المواد الهامة، وبالفعل أنهيت الكتاب ولم يبق عندي إلاّ مراجعته وتحقيقه وتنقيحه، خاصّة وأنّ هنالك بعض الشخصيات ممّن فرض عليّ الشيخ أبو عبد الرحمن إضافة أسمائهم على أنّني قابلتهم، وهذه كانت أصعب خطوة بالنسبة لي، فقد كان لزاماً عليّ أن أحسب أعمّارهم وتواريخ اللقاء بهم بحيث لا يتعارض الأمر مع عمري المفترض، وهنا خطرت لي فكرة وهي أن أعمل جدول بياني يبيّن تاريخ ولادة ووفاة كُلّ الشخصيات المطلوب ذكرها في الكتاب، أو تاريخ الالتقاء بهم مما يسهّل عليّ الأمر أكثر، وبالفعل وضعت هذه التفاصيل في جدول وكانت النتيجة أنّني أمام فرضيتين وهما كالتالي:

            جدول يبـيّن أسماء وتواريخ ولادة ووفاة الشخصيات التي قابلتها
            الفرضية الأولى: لقائي بكُلّ الشخصيات ابتداء من دلدار علي:
            وهنا اتضح لي المفارقات التي لا تعقل بالطبع حيث إنّه لو افترضت أنّني التقيت بدلدار علي النقوي في سنة وفاته (1820م) وكان عمري ثلاثين سنة فسيترتب عليه التالي:
            - سيكون عمري حين التقيت عبد الحسين شرف الدين مائة وستة وأربعين سنة.
            - نلت درجة الاجتهاد وأنا بعمر مائة وأربعة وستين سنة.
            - التقيت بالخميني وعمري 175 سنة وذلك حين أقام بالعراق عام (1965م).
            - ساكون أكبر من الشاعر أحمد الصافي بمئة وست سنوات رغم أنّي كنت قد ذكرت أنّه يكبرني بما يقارب الثلاثين عاماً.
            - التقيت بالخوئي وأنا بعمر مئتين وإثنين.
            - سيكون عمري سنة صدور الكتاب (1999م) مئتين وتسع سنوات!! وهذا أمر لن يتقبّله أي قارئ .


            الاسـم
            العمر المفترض عند اللقاء
            تاريخ الولادة
            تاريخ الوفاة
            حسين الموسوي

            1790 ميلادي
            حي يرزق
            دلدار علي النقوي
            30 سنة العمر عند اللقاء

            1820 ميلادي
            عبد الحسين شرف الدين
            146 سنة العمر عند اللقاء
            1873 ميلادي
            1988 ميلادي
            محمد الحسين كاشف الغطاء
            164 سنة نلت درجة الاجتهاد
            1877 ميلادي
            1954 ميلادي
            الخميني
            175سنةوجوده بالعراق 1965


            أحمد الصافي النجفي
            187 سنة العمر عند اللقاء
            1896 ميلادي
            1977 ميلادي
            الخوئي
            202 سنة العمر عند اللقاء
            1899 ميلادي
            1992 ميلادي
            كتاب لله ثمّ للتاريخ الجزء الأول
            209 سنة حين صدور الكتاب
            1999 ميلادي


            الفرضية الثانية: إنّ الشاعر أحمد الصافي يكبرني بثلاثين سنة:
            أما الفرضية الثانية والتي افترضت فيها أنّ الشاعر أحمد الصافي النجفي المولود (1896) ميلادي والذي يكبرني بثلانين عاماً فقد وجدت فيها أكثر من مفارقة أيضاً، وأهم هذه المفارقات هي:
            - أنّي نلت درجة الاجتهاد وأنا بعمر الثامنة والعشرين عاماً وهذا أمر بعيد.
            - أنّني تلقّيت العلوم على يد الخميني بعد أن أصبحت مجتهداً بعشر سنوات، على اعتبار انّه أقام بالعراق بعد وفاة كاشف الغطاء بعشر سنوات أي سنة (1965م) ويكون عمري حينها 41 سنه.
            - سيكون عمري حين التقيت بعبد الحسين شرف الدين صاحب كتاب المراجعات عشر سنوات، وهذا أيضاً أمرٌ لا يعقل لأنّي ذكرت أنّني كنت من ضمن الشخصيات الذين حضروا والتقوا به حين زار الحوزة في النجف.
            - لن أستطيع أن أدّعي لقائي بدلدار علي النقوي لأنّي ساكون قد ولدت بعد وفاة دلدار علي بمائة وست سنوات.



            الاســـــم
            العمر المفترض عند اللقاء
            تاريخ الولادة
            تاريخ الوفاة
            حسين الموسوي

            1926 ميلادي
            حي يرزق
            دلدار علي النقوي
            قبل الولادة بـ 106 سنوات

            1820 ميلادي
            عبد الحسين شرف الدين
            10 سنوات العمر عند اللقاء
            1873 ميلادي
            1988 ميلادي
            محمد الحسين كاشف الغطاء
            28 سنة نلت درجة الاجتهاد
            1877 ميلادي
            1954 ميلادي
            الخميني
            41 سنة وجوده بالعراق1965


            أحمد الصافي النجفي
            51 سنة العمر عند اللقاء
            1896 ميلادي
            1977 ميلادي
            الخوئي
            66 سنة العمر عند اللقاء
            1899 ميلادي
            1992 ميلادي
            كتاب لله ثمّ للتاريخ الجزء الأول
            73 سنة العمر حين صدور الكتاب
            1999 ميلادي


            بعد هذه الدراسة المفصّلة كان يجب أن أحذف أسماء بعض الشخصيات التي طلب مني ذكرها في الكتاب حتّى لا أقع في هذه المغالطات، حينها اتصلت بالشيخ أبي عبد الرحمن لأخبره بذلك، وقلت لـه: إنّ هنالك بعض الشخصيات التي لا بدّ من حذفها، فقاطعني دون أن يدعني أكمل كلامي ليفهم ما هو مقصدي وقال غاضباً: يا أخي أنت يومياً تخرج لنا بحجّة جديدة لكي لا تنهي الكتاب بالصورة التي طلبناها منك! أكمل الكتاب بدون حذف أي شخصية وسلّمني إياه وما عليك بالباقي.
            عندما تكلم معي بتلك الطريقة انزعجت كثيراً وقلت في نفسي: إذن فليكن ما يريد سأسلّمه الكتاب كما هو بمغالطاته، وهم يتكفّلون بتحقيقه واستخراج مغالطاته وأنتهي من هذه المهمة التي كلّفت بها. قلت للشيخ أبي عبد الرحمن: لا تغضب يا شيخنا لك ما تريد، الكتاب جاهز يمكنك أن تأتي لتأخذه في أي وقت تريد.
            وفي اليوم التالي جاءني الشيخ أبو عبد الرحمن ومعه أحمد وخالد واستلموا الكتاب بعد أن شكروني على جهودي وقدّموا لي ظرفاً فيه مبلغاً من المال وانصرفوا، وتنفست الصعداء لأنّي أتممت المهمة على أفضل وجه.

            وقال في مكان اخر من كتابه الجزء الثاني

            مرّت السنين وبدأت الحرب على العراق عام 2003 م لاسقاط النظام وحلول الاحتلال الأمريكي محلّه، وعندما انفتح العراق على العالم علمت أنّ الكتاب أخذ شهرة كبيرة وانتشار واسع حتّى أنّه طبع باللغة الفارسية ووزّع في إيران، وبدأت أدخل الشبكة العنكبوتية وشيئاً فشيئاً تعرّفت أكثر على مدى الصدى الكبير الذي أخذه الكتاب، والاهتمام الواسع به سيما من قبل الشيعة، وعلمت أنّ هنالك العديد من الكتب التي الفت للرد على الكتاب وبدأت أتتبع بعضها عبر الانترنت، وهنا لفت انتباهي كتاب باسم (لله وللحقيقه) للشيخ علي آل محسن، وكـم كانت صدمتي كبيرة عندما وجدت أنّ هنالك مغالطات كثيرة وردت في الكتاب غير التي كنت أعرفها والتي لم يراجعها الشيخ أبي عبد الرحمن حينها أيضاً.
            أهم هذه المغالطات التي عقّب عليها آل محسن هي:
            1- إنّي ردَدت كلمة (السادة) على شخصيات ليسوا منتسبين للسادة، وهذه كانت غلطة فادحة جدّاً خاصّة أنّ الشيعة يهتمّون ويفرّقون بين الشيخ والسيد... فقد وصفت الشيخ محمّد الحسين آل كاشف الغطاء بأنّه سيِّد، في الصفحات 3، 5، 9، 32، 52، 53، 54 وغيرها، وذكرت اسمه تارة صحيحاً كما في ص 5، وتارة مغلوطاً كما في ص 3، حيث قلت: محمّد آل الحسين كاشف الغطاء، ووصفت أحمد الكاتب في ص6 بأنّه سيِّد، بينما هو ليس منتسباً إلى النبيّ ، وكذلك شركته في السيادة مع السيد موسى الموسوي في ص 6، وكرَّرت الخطأ نفسه في ص 7.
            ووصفت الميرزا علي الغروي في ص 7، 21 بأنّه سيد مع أنّه ليس سيداً أيضاً، ووصفت الشيخ محمّد جواد مغنية في ص 9- 13 بأنّه سيِد وهو شيخ كما عرفت عنه، وذكرت في ص 48 الشيخ لطف الله الصافي ووصفته بأنّه سيِد، مع أنّه ليس كذلك أيضاً، وذكرت في ص 52 الشيخ أحمد الوائلي ووصفته بأنّه سيّد، مع أنّه ليس سيداً، وفي ص 105 وصفت شيخ الشيعة الشيخ الطوسي بأنّه سيَد، كما ووصفت الشيخ حسين الكركي العاملي بأنّه الشيخ الثقة السيد!!
            ولعمري أنّي صدمت على هذه الزلاّت وكيف أنّي لم ألتفت اليها خاصّة وأنّ الشيعة لا يخطؤون بها أبداً، وهي من الأمور البديهيّة عندهم بعكسنا نحن أهل السنة.
            2- إنّي في ص 20 صلّيت على النبيّ () بهذه الكيفية: (صلّى الله عليه وسلم وآله)، وهذه الصيغة لا يستعملها الشيعة، وفي نفس الصفحة صلّيت على النبيّ  مرّتين صلاةً بتراء حسب الرأي الشيعي، أي ()، وهذه الصيغة غير رائجه وغير جائزة عندهم كما هو الحال عندنا، كما ونسيت أن أذكر وآله، وفي ص 23 سلّمت على النبيّ  ولم أُصلّ عليه، فقلت: (إذ دخل عليها أي الزهراء عليها السلام أبوها عليه السلام)، وفي الصفحات 20، 22، 24، 30 وغيرها كررت (رسول الله صلوات الله عليه)، مع أنّ الشيعي لا يصلّي على النبيّ مجرداً عن ذكر الآل.
            3- إننّي أكثرت الترضّي على أئمة أهل البيت عند الشيعة كما في الصفحات 10، 11، 12، 13، 14، 16، 15، 18، 19، 20، 21، 22، 23، 25، 26، 27، 28، 29، 30، 31، 33 وغيرها والشيعة لا يترضّون عليهم بل يسلّمون ويصلّون عليهم، إيماناً منهم بأنّ الصلاة والسلام تكون على النبيّ وآله وخاصة أنّي كنت أصلّي وأسلّم عليهم في مواضع أُخرى كقولي في ص 14: (إذ تذكر لنا تذمّر أهل البيت صلوات الله عليهم من شيعتهم... وتذكر لنا من الذي سفك دماء أهل البيت عليهم السلام)، وقلت في ص 17: (وقالت فاطمة الصغرى عليها السلام...) وغيرها في أكثر من موضع.
            4- إنّني ذكرت في ص 31: اسم أحد الأئمة وهو (علي بن جعفر الباقر)، والمعروف أنّ الباقر هو محمّد بن علي، وأنّ جعفراً هو الصادق، وهذه كانت زلّة خطيرة لا أعرف كيف وقعت فيها.
            5- في ص 98 أطلقت على كتب الحديث الشيعية المعروفة: (الصحاح الثمانية)، وفي ص 100 قلت: (إنّ صحاحنا طافحة بأحاديث زرارة)، وقلت: (ومن راجع صحاحنا وجد مصداق هذا الكلام)، وقلت في ص 102: (أحاديثه في الصحاح كثيرة جداً) مع أنّ الشيعة لا يطلقون على كتبهم الحديثية بالصحاح، فخالفوا بذلك أهل السنّة والجماعة الذين قسموا كتبهم إلى صحاح وغيرها.
            --------------------------------------------------------------------------------------------------

            اخي العزيز هو كشف كل ثغرات الكتاب وهذا الذي ذكرته لا يساوي 5% منها فالمهم هو كشف اكاذيب الجزء الاول ونعتبر القصة هي قصة خيالية

            وشكراً على تعليقكم

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة al hoda 14
              عفواًُ كانت بعض الاشكالات في المشاركه السابقة وكانت عندي بعض الاضافات ولم استطيع التحرير
              فاصلحت الجداول واضفت 13 و 14 الى المغالطات


              - سيكون عمري سنة صدور الكتاب (1999م) مئتين وتسع سنوات!! وهذا أمر لن يتقبّله أي قارئ .




              الفرضية الثانية: إنّ الشاعر أحمد الصافي يكبرني بثلاثين سنة:
              أما الفرضية الثانية والتي افترضت فيها أنّ الشاعر أحمد الصافي النجفي المولود (1896) ميلادي والذي يكبرني بثلانين عاماً فقد وجدت فيها أكثر من مفارقة أيضاً، وأهم هذه المفارقات هي:
              - أنّي نلت درجة الاجتهاد وأنا بعمر الثامنة والعشرين عاماً وهذا أمر بعيد.
              - أنّني تلقّيت العلوم على يد الخميني بعد أن أصبحت مجتهداً بعشر سنوات، على اعتبار انّه أقام بالعراق بعد وفاة كاشف الغطاء بعشر سنوات أي سنة (1965م) ويكون عمري حينها 41 سنه.
              - سيكون عمري حين التقيت بعبد الحسين شرف الدين صاحب كتاب المراجعات عشر سنوات، وهذا أيضاً أمرٌ لا يعقل لأنّي ذكرت أنّني كنت من ضمن الشخصيات الذين حضروا والتقوا به حين زار الحوزة في النجف.
              - لن أستطيع أن أدّعي لقائي بدلدار علي النقوي لأنّي ساكون قد ولدت بعد وفاة دلدار علي بمائة وست سنوات.





              أهم هذه المغالطات التي عقّب عليها آل محسن هي:
              5- في ص 98 أطلقت على كتب الحديث الشيعية المعروفة: (الصحاح الثمانية)، وفي ص 100 قلت: (إنّ صحاحنا طافحة بأحاديث زرارة)، وقلت: (ومن راجع صحاحنا وجد مصداق هذا الكلام)، وقلت في ص 102: (أحاديثه في الصحاح كثيرة جداً) مع أنّ الشيعة لا يطلقون على كتبهم الحديثية بالصحاح، فخالفوا بذلك أهل السنّة والجماعة الذين قسموا كتبهم إلى صحاح وغيرها.
              .
              .
              .
              .
              .
              .
              13- في ص 65 نسبت كتاب (ضياء الصالحين) المشهور جداً عند الشيعة إلى الخوئي، مع أنّه كتاب معروف في الأدعية والزيارات لمحمّد صالح الجواهري، وكتاب الخوئي هو (منهاج الصالحين)، ولا أعلم كيف وقعت بهذا مع أنّ عوام الشيعة يعرفون ذلك.
              14- ذكرت في ص 37 أنّي جلست مع الخوئي في مكتبه، فدخل شابان عندهما مسألة، والخوئي ليس عنده مكتب في النجف، وإنّما تبيّن لي أنّه كان يستقبل الناس في منزله في محلّة العمّارة في النجف، وكررت مثل هذا الخطأ في ص 52 حيث قلت: (وفي جلسة لي في مكتب (السيد) آل كاشف الغطاء...)، ومن المعلوم أنّ الشيخ كاشف الغطاء لا يوجد عنده مكتب يستقبل الناس فيه وليس سيداً، بل كان يستقبلهم في مدرسته بحي العمّارة في النجف.
              --------------------------------------------------------------------------------------------------

              اخي العزيز هو كشف كل ثغرات الكتاب وهذا الذي ذكرته لا يساوي 5% منها فالمهم هو كشف اكاذيب الجزء الاول ونعتبر القصة هي قصة خيالية

              وشكراً على تعليقكم
              التعديل الأخير تم بواسطة al hoda 14; الساعة 25-12-2007, 10:38 PM.

              تعليق


              • #8
                اخواني هذه المعلومات نشرت على موقعة الرسمي http://www.learnknow.net
                ومن يشكك فيها، يمكنه الاستفسار فليذهب الى موقعه على النت، انه وضع حقل ارسال السؤال (ارسل سؤال للسيد حسين)

                وهذه سيرته الذاتيه تم نسخها من موقعه:

                الاسم: حسين ونسبي يرجع للإمام موسى الكاظم رضوان الله عليه لذلك اخترت اسم حسين الموسوي.

                المواليد: العراق – بغداد – الأعظمية.

                المذهب سابقاً: من أهل السنة والجماعة على مذهب الإمام أحمد بن حنبل.

                الدراسة: درست في المملكة العربية السعودية -جامعة الإمام محمّد بن سعود- كُلية أصول الدين قسم الحديث.

                المؤلفات: قمت بتأليف الجزء الأول من كتاب (لله ثم للتاريخ) وذلك بطلب من الشيخ أبو عبد الرحمن وبتحريض ودعم من النظام العراقي بطلب من قصي صدام حسين، مدعياً بأنني عالم مجتهد شيعي وذلك بحجة هدم عقيدة الشيعة وإيقاف المد الشيعي في العالم, كما وقمت بوضع ادعاءات على كثير من علماء الشيعة زوراً وبهتاناً، ثم ألَّفت الجزء الثاني من كتاب لله ثم للتاريخ بعد أن هداني الله لطريق الصواب لعلي أكفِّر به عن ذنبي بما افتريت به على الطائفة الشيعية وعلمائها في الجزء الأول، وقد أنشأت هذا الموقع لأكشف به الحقيقة بعد عذاب الضمير الذي مررت به، وما رجائي إلا أن يغفر لي الله وأن يتقبل هذا العمل من عبده الفقير.


                دواعي الاستبصار:

                لا شك أنَّه من أهم الأسباب التي دعت إلى استبصاري هي حلقات النقاش التي جرت ابتداءً مع السيد جواد والأخ باقر والأخ كاظم والأخ مجتبى، فهم من وضعوني على بداية طريق البحث الحقيقي، ولا أخفي أن أسلوبهم وحسن أخلاقهم التي تتجسد فيها الأخلاق الإسلامية قولاً وعملاً كان له أثر بالغ في نفسي، في قبالة الأسلوب المضمحل للجماعة التي أتعامل معها وسوء التمثيل للإسلام.


                ثم كان هنالك أثر كبير لكتاب (ثم اهتديت) للتيجاني السماوي، وكتاب (لماذا اخترت مذهب أهل البيت عليهم السلام) للشيخ مرعي الأنطاكي، وكتاب (المراجعات) للسيد عبد الحسين شرف الدين.


                إضافة إلى كتاب (انتصار الحق) والذي هو عبارة عن مناظرة جرت بين الشيخ عصام العماد والشيخ عثمان الخميس، وقد كان لتلك المناظرة أثر كبير في تبصري بالعديد من الأمور التي كانت خافية علي.


                كما وأنَّه كان لكتاب الشيخ علي آل محسن (لله وللحقيقة) الذي رد فيه على الجزء الأول من كتابي وفند فيه كل الأخطاء أثر بالغ في كشف كثير من الملابسات التي كنت أشكلها على الشيعة.

                رسالتي للمؤمنين:

                أرجو من كل إخواني المؤمنين أن يساهموا بطبع كتابي المسمى (لله ثم للتاريخ - الجزء الثاني) وتوزيعه في كل البلدان ولهم الأجر والثواب، كما وأنصح كل الإخوة الباحثين أن يرجعوا لتلك الكتب التي وضعتها في مكتبة الموقع ليتعرفوا على ما خفي عليهم .. سائلاً الله العلي القدير أن يكتب النجاة والصلاح واتباع الصراط المستقيم لكل ذي فطرة سليمة والله الموفق.

                سيد حسين الموسوي
                -----------------------------------------------------------------------------------
                روابط تحميل التكتب الذي تأثر بها حسين الموسوي

                للتحميل إضغط بالزر الأيمن للفأرة و إختار Save Target As


                1- ثم اهتديت للتيجاني السماوي :
                http://haameer12.fasthoster.de/books/thome.zip

                2- لماذا اخترت مذهب أهل البيت (عليهم السلام) للشيخ مرعي الأنطاكي
                http://haameer12.fasthoster.de/books/ektarto.zip

                3- المراجعات للسيد عبد الحسين شرف الدين
                http://haameer12.fasthoster.de/books/almorajaat.zip

                4- انتصار الحق (مناظرة بين الدكتور عصام العماد والشيخ عثمان الخميس على البالتوك)
                http://haameer12.fasthoster.de/books/intisaralhaq.zip

                النسخة الصوتية للمناظرة :
                النص
                http://www.shiaweb.org/monadarat/Real/Al-Haq.html

                الصوت
                http://www.shiaweb.org/monadarat/Real/munazara1.html


                5- لله وللحقيقة للشيخ علي ال محسن (رد الشيخ في جزئين على كتاب لله ثم للتاريخ الجزء الاول)
                الجزء الاول
                http://haameer12.fasthoster.de/books/llah_llhaq_1.zip

                الجزء الثاني
                http://haameer12.fasthoster.de/books/llah_llhaq_2.zip
                التعديل الأخير تم بواسطة al hoda 14; الساعة 25-12-2007, 11:56 PM.

                تعليق


                • #9

                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  اللهم صلي على محمد وآل محمد


                  مشكور أخي الفاضل al hoda 14 على هذه المعلومات القيمة


                  وفقك الله وشكراً على هذا المجهود الطيب



                  مشاكس بالحق


                  +++++++++++++++++++++++

                  تعليق


                  • #10
                    حياك الله اخي الكريم (مشاكس بالحق)
                    مشكور على المرور والمشاركة وقراءة الموضوع
                    ودمت موفقاً ان شاء الله



                    تعليق


                    • #11
                      لمن لا يستطيع التحميل او عنده الروابط محجوبة يمكنه التحميل من هذه الروابط
                      (روابط غير مباشرة)

                      كتاب لله ثم للتاريخ الجزء الثاني:
                      http://www.MegaShare.com/330746


                      الكتب الذي تأثر بها حسين الموسوي:
                      ثم اهتديت للتيجاني ، لماذا اخترت مذهب أهل البيت (عليهم السلام) للشيخ مرعي الأنطاكي ، المراجعات للسيد عبد الحسين شرف الدين ، انتصار الحق (مناظرة بين الدكتور عصام العماد والشيخ عثمان الخميس على البالتوك) بدون النسخة الصوتية ، لله وللحقيقة للشيخ علي ال محسن الجزء (1 - 2) كلها في رابط واحد
                      http://www.MegaShare.com/330760
                      -------------------------------------------------------------------------------
                      طريقة التحميل
                      1- افتح الرابط
                      2- اسفل الصفحة انقر على free
                      3- انتظر مدة 10 ثواني تقريباً (.Please Wait 9 seconds) ثم انقر على (click here to Download)

                      تعليق


                      • #12
                        لاإله إلا الله

                        تعليق


                        • #13
                          مدى صحة هذا الكلام

                          تعليق

                          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                          حفظ-تلقائي
                          x

                          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                          صورة التسجيل تحديث الصورة

                          اقرأ في منتديات يا حسين

                          تقليص

                          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                          استجابة 1
                          9 مشاهدات
                          0 معجبون
                          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                          بواسطة ibrahim aly awaly
                           
                          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                          ردود 2
                          12 مشاهدات
                          0 معجبون
                          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                          بواسطة ibrahim aly awaly
                           
                          يعمل...
                          X