اعلن انتقالي لمذهب السنه للاسباب التاليه00
اللهم صلي على من أولهم محمد ، وأوسطهم محمد ، وآخرهم محمد ، رسول الهدى ابلغ وأنذر ، اوصى بعلي فارس
خيبر ، سلو ابن عباس عن رزية لاتنكر ، حاضرٌ يقول (هجر) الرسول فبئس المحضر ، فثبت من ثبت وادبر من ادبر،
فبايع الأول اصحابه لا الصحابه، ولم يكن اجماع ولا غرابه ، فمن شغل بالبيعه والرسول يدفن ، يوهن نفسه بحفظ
الاسلام وعذره أوهن ، فحارب المسلمين بسم المرتدين ، فما كرهوا الزكاة وكانوا له كارهين ، يعلمون علم اليقين
بأنه ليس أمير المؤمنين ، قل لي أي المعارك قاتل بها هذا الخليفه! وما هو علمه بالحكم وتكليفه! هل يملك الفضائل
الفريده أم جل ما يملك سقيفه! لتتوالى الخلافه برد الجميل ، فينص الأول على الثاني بلا دليل ، وإذا قلنا الرسول اوصى لعلي قالوا أين الدليل!!
ثاني الخلفاء الراشدين! النساء افقه منه بإعترافه المبين! زعموا له الشجاعة بلا واقع عملي ، فهل كان مقداماً بالحروب
أم كان مولولي! ما إسم سيفه وما درعه المبجلي! الم يقل هلكت لولا علي! اليس هو القائل بخٍ بخٍ لمولاه علي!
كانت به شده وبه غلاظه! عجباً أهي فخرٌ والقرآن يزجرها بإمتعاضه! ، والله إني لأستحي وتستحي كل نفس خجوله ،
اتحرق دار الزهراء ويقال رجوله! لولا وصية المصطفى لجعله نصفين! انعم به كراراً أبا الحسن والحسين ، ومن سخرية
الأقدار ، خلافتهم كل يوم لها قرار ، انتقلو من النص إلى الشورى! وأي شورى في سته! لم أسمع بها البته، كتاب
الله ويضاف له شرطين ، سيرة الرسول وسيرة الشيخين! ، شرطاً لك لازم ، يامن للخلافه قادم ، لعمري بينهم أبا الحسن ،
الذي علمهم الاحكام والسنن ، قال على عقولكم العفا ، أنا اولى بكتاب ربي وسيرة المصطفى ، اما سيرة شيوخكم فلا
والف لا!! ، فتركوه وقبل بها أموي الهوى ، فليته اطاع علياً ووعى ، قسم أموال المسلمين لبني اميه ، هذا منحه
وذاك هديه ، وأعاد للمدينه طريد الرسول ، مروان بن الحكم فماذا نقول!! سل سيفه وشحذه ، ونفى ابو ذر إلى الربذه!
ثارت عليه الجموع ، وطالبه أبا الحسن بالعدول والرجوع ، فقتلوه وطالبوا بدمه! كلٌ يريد من علياً مغنمه ، حسدوه
لأنه صار رابع الخلفاء! بل هو الأول يا أبناء الطلقاء ، يا أحفاد معاويه00 هل عقولكم خاويه! اقسم برب القارعة والجاثيه
لن أسكت إن هي إلا الأمانيا ، ستتوالى التحديات تلو التحديات ، لا حاجة لي بكم 00 إن أنتم إلا جسر اخاطب فوقه
من نام في سبات ، اصحى فإن قبرك عقارب وحيات ، ماجوابك للملكين في الممات! إن سألوك من هم الأئمه ايها الغارق
بالملذات!! قل لهما دعوني أسأل مجنون الحسين صاحب التحديات!!
هل تريدونني بعد هذا أن أترك مذهبي الحق واتبع أصنامكم !!!!
اغربوا عن وجهي 00 اغربوا لعنكم الله
اللهم صلي على من أولهم محمد ، وأوسطهم محمد ، وآخرهم محمد ، رسول الهدى ابلغ وأنذر ، اوصى بعلي فارس
خيبر ، سلو ابن عباس عن رزية لاتنكر ، حاضرٌ يقول (هجر) الرسول فبئس المحضر ، فثبت من ثبت وادبر من ادبر،
فبايع الأول اصحابه لا الصحابه، ولم يكن اجماع ولا غرابه ، فمن شغل بالبيعه والرسول يدفن ، يوهن نفسه بحفظ
الاسلام وعذره أوهن ، فحارب المسلمين بسم المرتدين ، فما كرهوا الزكاة وكانوا له كارهين ، يعلمون علم اليقين
بأنه ليس أمير المؤمنين ، قل لي أي المعارك قاتل بها هذا الخليفه! وما هو علمه بالحكم وتكليفه! هل يملك الفضائل
الفريده أم جل ما يملك سقيفه! لتتوالى الخلافه برد الجميل ، فينص الأول على الثاني بلا دليل ، وإذا قلنا الرسول اوصى لعلي قالوا أين الدليل!!
ثاني الخلفاء الراشدين! النساء افقه منه بإعترافه المبين! زعموا له الشجاعة بلا واقع عملي ، فهل كان مقداماً بالحروب
أم كان مولولي! ما إسم سيفه وما درعه المبجلي! الم يقل هلكت لولا علي! اليس هو القائل بخٍ بخٍ لمولاه علي!
كانت به شده وبه غلاظه! عجباً أهي فخرٌ والقرآن يزجرها بإمتعاضه! ، والله إني لأستحي وتستحي كل نفس خجوله ،
اتحرق دار الزهراء ويقال رجوله! لولا وصية المصطفى لجعله نصفين! انعم به كراراً أبا الحسن والحسين ، ومن سخرية
الأقدار ، خلافتهم كل يوم لها قرار ، انتقلو من النص إلى الشورى! وأي شورى في سته! لم أسمع بها البته، كتاب
الله ويضاف له شرطين ، سيرة الرسول وسيرة الشيخين! ، شرطاً لك لازم ، يامن للخلافه قادم ، لعمري بينهم أبا الحسن ،
الذي علمهم الاحكام والسنن ، قال على عقولكم العفا ، أنا اولى بكتاب ربي وسيرة المصطفى ، اما سيرة شيوخكم فلا
والف لا!! ، فتركوه وقبل بها أموي الهوى ، فليته اطاع علياً ووعى ، قسم أموال المسلمين لبني اميه ، هذا منحه
وذاك هديه ، وأعاد للمدينه طريد الرسول ، مروان بن الحكم فماذا نقول!! سل سيفه وشحذه ، ونفى ابو ذر إلى الربذه!
ثارت عليه الجموع ، وطالبه أبا الحسن بالعدول والرجوع ، فقتلوه وطالبوا بدمه! كلٌ يريد من علياً مغنمه ، حسدوه
لأنه صار رابع الخلفاء! بل هو الأول يا أبناء الطلقاء ، يا أحفاد معاويه00 هل عقولكم خاويه! اقسم برب القارعة والجاثيه
لن أسكت إن هي إلا الأمانيا ، ستتوالى التحديات تلو التحديات ، لا حاجة لي بكم 00 إن أنتم إلا جسر اخاطب فوقه
من نام في سبات ، اصحى فإن قبرك عقارب وحيات ، ماجوابك للملكين في الممات! إن سألوك من هم الأئمه ايها الغارق
بالملذات!! قل لهما دعوني أسأل مجنون الحسين صاحب التحديات!!
هل تريدونني بعد هذا أن أترك مذهبي الحق واتبع أصنامكم !!!!
اغربوا عن وجهي 00 اغربوا لعنكم الله





تعليق