بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

المأساة

التعريف بالإصدار:
هو الإصدار الصوتي الثالث لمركز سماهيج الإسلامي بصوت الرادود القدير ((عبد الله المسيح)) ، بعد الإصدار الأول { أيام عاشور } و الثاني { السر المسمى }. و تمت مراعاة التجديد و الخروج عن المألوف و الرتابة قدر المستطاع، كي يخرج بصورة أنيقة عصرية براقة تستطيع البروز في الميدان الزاخر بالإصدارات الصوتية المتميزة. و قد شارك في الإصدار كل من الرادود علي عبد الشهيد ذي الثمانية عشر عاماً و الناشئ حسين العود ذي الأحد عشر عاماً كلٌ بقصيدة منفردة.

التسمية :
اخترنا لهذا الإصدار اسم (( المأساة )) ، لأن قصائده تحكي مأساة كربلاء الفظيعة ، و تروي تفاصيل تلك الحادثة المؤلمة التي قرحت فؤاد أهل البيت (ع) بصورة تتناغم و ذوق العصر مع المحافظة على التراث المأساوي. فالذي يسمع هذا الإصدار يعيش مأساة كربلاء بكل تفاصيلها بما يتساوق و أجواء عاشوراء المفعمة بالطابع الرثائي المفجع.
و يبتدئ الإصدار بمقدمة جميلة هي :
{{ المأساة ، إنها المأساة العظمى ، مأساة الأم و الطفل ، مأساة الوالد و الولد ، مأساة الزوج و الزوجة ، مأساة الدين و الشريعة ، مأساة الآل و العترة ، إنها كربلاء المأساة ، السلام عليك يا أبا عبد الله ...... }}
القصائد
تم العمل على القصائد بعناية فائقة ، فكانت الكلمات من نظم سماحة الشيخ جمال خرفوش المعروف بجزالة الألفاظ و عمق الفكرة و الضرب على أوتار حساسة و التساوق مع كل مستويات المستمعين ، و حيث أنه خطيب خبير في شئون الخطابة فإنه يستطيع انتقاء المواقف الجميلة و المعبرة بل و النادرة أيضاً. و قد توزعت القصائد بين منظومة باللغة العربية الفصحى و اللهجة العامية الدارجة ، إلا إن اللهجة العامية هي الغالبة على ما هو متعارف.
أسماء القصائد ، ترتيبها و معانيها
1) الاعتذار : يبدأ الإصدار بقصيدة تصوّر مصيبة يوم العاشر فيما يخص مصرع الإمام السبط الشهيد (ع) ، و ذلك على هيئة اعتذار أكثر أدوات الحرب التي شاركت في الإجهاز على أبي عبد الله الحسين (ع) ، و هي على الترتيب :
- الحجر : الذي رماه بن أبي الحتوف (لع) فصكَّ جبهة الحسين (ع) ، فجرت الدماء على عين الإمام (ع) و حجبت عنه الرؤية ، الأمر الذي دعاه ليرفه ثوبه كي يمسح ذلك الدم فكان مقدمة لتفويق السهم المثلث في لبة قلبه. فالحجر نا يقدم اعتذاره بأنه لم كان مغلوباً على أمره.
- السهم : هنا يتقمص هذا السهم أدوار السهام التي شاركت في الجريمة النكراء سواء مع الحسين (ع) أو مع شهداء كربلاء الآخرين (ع). فيبتدئ السهم بالاعتذار عن ذبحه للرضيع (ع) ، و إصابته لعين العباس (ع) اليمنى ، و أحيراً وقوعه في لبة قلب الحسين (ع) إذا انتزع الإمام ثلثي كبده الشريفة بانتزاعه لذلك السهم.
- الأعوجية : و هي الخيول العشر التي داست على صدر الحسين (ع) و ظهره فرضّته بحوافرها و كسّرت أضلاعه المباركة. فتقف لتعتذر عن ذلك و توضح أنها كانت مقهورة عليه.
- الفرات : هو النهر الذي انحرم من شرب مائه الإمام الحسين (ع) و باقي الحرم و الأطفال و الأنصار. فيبدي عذره للحسين (ع) و الباقين ممن حرموا من بارده و زلاله ، يبيّن أن الأمر لم يكن بيده.
2) ليتني : تحكي حسرة العقيلة الحوراء زينب (ع) بعد هجوم الأعداء والخيل على الخيام و حرقها و فرار الأطفال و النساء في البيداء ، فتخاطب الحسين (ع) و تبيدي ألمها لأنها لا تستطيع الوصول إليه في ذلك الوقت كي تشكي له الحال. و هي قصيدة تصويرية بالغة في الجمال لمأساة الأطفال و النساء في عصر العاشر من المحرم ، و دور العقيلة الحوراء (ع) في كفالتهم جميعاً. و قد حفلت هذه القصيدة بالعديد من الصور البلاغية البديعة و التشبيهات الخلابة.
3) دنيتي صارت كدر : بصوت الرادود الناشئ صاحب الصوت الخلاق و الأداء الغداق (( حسين العود )) ، و تقص واقع (تعمير المآتم) كما يعبّر عنه أهل البحرين ، و فيه يتم تناول حال الشيعة و المآتم و المواكب التي تتشح بالسواد ، و يعلوها الحزن و الكدر ، فتنزع النساء لباس الزينة ، و يُسمع الأنين و الحنين في كل صوب. و تفصل القصيدة حال الكون بمجئ المحرم ، فالطيور و الهوام و الوحوش و الحيوانات و الملائكة و كل شئ ينوح على الحسين (ع) ، كما تتخلل القصيدة بعض الأحاديث بخصوص البكاء على الشهيد (ع). هذا يعتبر الرادود الناشئ حسين العود مفاجئة المركز لهذا الموسم.
4) يبو فاضل : خصصت هذه القصيدة لرثاء عمد جيش الحسين (ع) أبو الفضل العباس (ع) من قبل أمه الفاضلة أم البنين الكلابية عليها السلام التي توجه مجموعة من الأسئلة لابنها الذي أوصته قبل الخروج إلى كربلاء بأن يجتهد في الشهادة جنب أخيه و سيده الحسين (ع). و تتميز هذه القصيدة باللحن الكلاسيكي الحزين المفعم بالإحساس و قد ساعدت الكلمات المصاغة جيداً على ذلك.
5) شنهو الغاية : عبارة عن مناشدة للإمام الحجة (عج) لاستنهاضه و تعجيل فرجه ، و ربطه بمصيبة كربلاء على طريقة قصيدة السيد الحلي (رحم) : ماذا يهيجك إن صبرت لوقعة الطف الفضيعة ،،، أترى تجيئ فجيعة بأمض من تلك الفجيعة. و تتناول القصيدة ما سيكون من أمر الإمام (عج) عند خروجه حينما يتوجه لقبر الحسين (ع) و يستخرجه مع أصحابه كي يأخذ بثارهم.
6) دمعة الفجيعة : بصوت الرادود المتألق و القادم بقوة {{ علي عبد الشهيد }} الذي أظهر مكنونات إبداعاته في تلك القصيدة الوجدانية التي تخاطب المشاعر أكثر منها حكاية لمصيبة. فيسبح السامع معها في بحر من العواطف الجياشة المتلهفة على زيارة الحسين (ع) و المتفانية في عشقه و حبه.
الهندسة الصوتية و التوزيع الموسيقي
وقع الاختيار على ثلاثة ستيديوهات لإنجاز العمل هي : كروف ، فدك ، و مولى. يرجع ذلك لعدة أسباب أهمها : مراعاة التنوع في الجو و الهندسة التي ستفرض نفسها جلياً بتنوع المهندسين ، و بذلك سيستفيد الإصدار من إمكانيات و خبرات أكثر من مهندس ، فبوجود الخبير حسين كروف و البارع علي مهدي و المتطور محمود سلطان ، يعني أن العمل سيكون له طابع خاص. و ينسحب ذات الحال على التوزيع الموسيقي الذي توزع أيضاً على ثلاثة موزعين هم من أفضل الموجودين في الساحة و نعني بهم حسين دبي المتمرس ، يوسف الصيبعي العتيد ، و أبو سلطان المتمكن. و بذلك يكون الإصدار عبارة عن خلاصة تجارب و خبرات ثلاثة مهندسين و ثلاثة موزعين.
مدة الشريط
يحتوي الشريط على قصائد تستغرق في مجموعها ساعة كاملة أي 60 دقيقة تقريباً ، و ذلك بما في الشريط من مقدمة و خاتمة.
رعاية الإصدار
سيرعى الإصدار عدد من التسجيلات الإسلامية منها تسجيلات الأنصار و مركز سماهيج التجاري و تسجيلات الفرزدق حيث يطلب منها بصفة أساسية.
الكورال
وقع الاختيار على فرقة أبي تراب القديرة كي تتكفل بمهمة الكورال ، و ذلك لكون هذه الفرقة من أفضل فرق البلاد الإنشادية ، فضلاً عن قدرتها الكبيرة في ضبط اللحن الأساس خصوصاً ألحان الرادود القدير عبد الله المسيح الذي يتعب الكورال كثيراً في التواءاته و انحناءاته. و تجارب المركز السابقة مع فرقة أبي تراب أثبتت أنها الفرقة الأقدر على الوفاء بمتطلبات هذا الإصدار ، و لم يخب توقع المركز إذ أبدعت الفرقة و كان لها طابع خاص في جميع القصائد.
صور من تسجيل الإصدار
.jpg)
.jpg)
.jpg)

.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)

مقاطع من إصدار
[real]http://www.markazsamaheej.org/abdullah-masih/2008/alMaasah/ALMAASAH.mp3[/real]
اضغط هنا للاستماع والتحميل
>>>>
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

المأساة

التعريف بالإصدار:
هو الإصدار الصوتي الثالث لمركز سماهيج الإسلامي بصوت الرادود القدير ((عبد الله المسيح)) ، بعد الإصدار الأول { أيام عاشور } و الثاني { السر المسمى }. و تمت مراعاة التجديد و الخروج عن المألوف و الرتابة قدر المستطاع، كي يخرج بصورة أنيقة عصرية براقة تستطيع البروز في الميدان الزاخر بالإصدارات الصوتية المتميزة. و قد شارك في الإصدار كل من الرادود علي عبد الشهيد ذي الثمانية عشر عاماً و الناشئ حسين العود ذي الأحد عشر عاماً كلٌ بقصيدة منفردة.

التسمية :
اخترنا لهذا الإصدار اسم (( المأساة )) ، لأن قصائده تحكي مأساة كربلاء الفظيعة ، و تروي تفاصيل تلك الحادثة المؤلمة التي قرحت فؤاد أهل البيت (ع) بصورة تتناغم و ذوق العصر مع المحافظة على التراث المأساوي. فالذي يسمع هذا الإصدار يعيش مأساة كربلاء بكل تفاصيلها بما يتساوق و أجواء عاشوراء المفعمة بالطابع الرثائي المفجع.
و يبتدئ الإصدار بمقدمة جميلة هي :
{{ المأساة ، إنها المأساة العظمى ، مأساة الأم و الطفل ، مأساة الوالد و الولد ، مأساة الزوج و الزوجة ، مأساة الدين و الشريعة ، مأساة الآل و العترة ، إنها كربلاء المأساة ، السلام عليك يا أبا عبد الله ...... }}
القصائد
تم العمل على القصائد بعناية فائقة ، فكانت الكلمات من نظم سماحة الشيخ جمال خرفوش المعروف بجزالة الألفاظ و عمق الفكرة و الضرب على أوتار حساسة و التساوق مع كل مستويات المستمعين ، و حيث أنه خطيب خبير في شئون الخطابة فإنه يستطيع انتقاء المواقف الجميلة و المعبرة بل و النادرة أيضاً. و قد توزعت القصائد بين منظومة باللغة العربية الفصحى و اللهجة العامية الدارجة ، إلا إن اللهجة العامية هي الغالبة على ما هو متعارف.
أسماء القصائد ، ترتيبها و معانيها
1) الاعتذار : يبدأ الإصدار بقصيدة تصوّر مصيبة يوم العاشر فيما يخص مصرع الإمام السبط الشهيد (ع) ، و ذلك على هيئة اعتذار أكثر أدوات الحرب التي شاركت في الإجهاز على أبي عبد الله الحسين (ع) ، و هي على الترتيب :
- الحجر : الذي رماه بن أبي الحتوف (لع) فصكَّ جبهة الحسين (ع) ، فجرت الدماء على عين الإمام (ع) و حجبت عنه الرؤية ، الأمر الذي دعاه ليرفه ثوبه كي يمسح ذلك الدم فكان مقدمة لتفويق السهم المثلث في لبة قلبه. فالحجر نا يقدم اعتذاره بأنه لم كان مغلوباً على أمره.
- السهم : هنا يتقمص هذا السهم أدوار السهام التي شاركت في الجريمة النكراء سواء مع الحسين (ع) أو مع شهداء كربلاء الآخرين (ع). فيبتدئ السهم بالاعتذار عن ذبحه للرضيع (ع) ، و إصابته لعين العباس (ع) اليمنى ، و أحيراً وقوعه في لبة قلب الحسين (ع) إذا انتزع الإمام ثلثي كبده الشريفة بانتزاعه لذلك السهم.
- الأعوجية : و هي الخيول العشر التي داست على صدر الحسين (ع) و ظهره فرضّته بحوافرها و كسّرت أضلاعه المباركة. فتقف لتعتذر عن ذلك و توضح أنها كانت مقهورة عليه.
- الفرات : هو النهر الذي انحرم من شرب مائه الإمام الحسين (ع) و باقي الحرم و الأطفال و الأنصار. فيبدي عذره للحسين (ع) و الباقين ممن حرموا من بارده و زلاله ، يبيّن أن الأمر لم يكن بيده.
2) ليتني : تحكي حسرة العقيلة الحوراء زينب (ع) بعد هجوم الأعداء والخيل على الخيام و حرقها و فرار الأطفال و النساء في البيداء ، فتخاطب الحسين (ع) و تبيدي ألمها لأنها لا تستطيع الوصول إليه في ذلك الوقت كي تشكي له الحال. و هي قصيدة تصويرية بالغة في الجمال لمأساة الأطفال و النساء في عصر العاشر من المحرم ، و دور العقيلة الحوراء (ع) في كفالتهم جميعاً. و قد حفلت هذه القصيدة بالعديد من الصور البلاغية البديعة و التشبيهات الخلابة.
3) دنيتي صارت كدر : بصوت الرادود الناشئ صاحب الصوت الخلاق و الأداء الغداق (( حسين العود )) ، و تقص واقع (تعمير المآتم) كما يعبّر عنه أهل البحرين ، و فيه يتم تناول حال الشيعة و المآتم و المواكب التي تتشح بالسواد ، و يعلوها الحزن و الكدر ، فتنزع النساء لباس الزينة ، و يُسمع الأنين و الحنين في كل صوب. و تفصل القصيدة حال الكون بمجئ المحرم ، فالطيور و الهوام و الوحوش و الحيوانات و الملائكة و كل شئ ينوح على الحسين (ع) ، كما تتخلل القصيدة بعض الأحاديث بخصوص البكاء على الشهيد (ع). هذا يعتبر الرادود الناشئ حسين العود مفاجئة المركز لهذا الموسم.
4) يبو فاضل : خصصت هذه القصيدة لرثاء عمد جيش الحسين (ع) أبو الفضل العباس (ع) من قبل أمه الفاضلة أم البنين الكلابية عليها السلام التي توجه مجموعة من الأسئلة لابنها الذي أوصته قبل الخروج إلى كربلاء بأن يجتهد في الشهادة جنب أخيه و سيده الحسين (ع). و تتميز هذه القصيدة باللحن الكلاسيكي الحزين المفعم بالإحساس و قد ساعدت الكلمات المصاغة جيداً على ذلك.
5) شنهو الغاية : عبارة عن مناشدة للإمام الحجة (عج) لاستنهاضه و تعجيل فرجه ، و ربطه بمصيبة كربلاء على طريقة قصيدة السيد الحلي (رحم) : ماذا يهيجك إن صبرت لوقعة الطف الفضيعة ،،، أترى تجيئ فجيعة بأمض من تلك الفجيعة. و تتناول القصيدة ما سيكون من أمر الإمام (عج) عند خروجه حينما يتوجه لقبر الحسين (ع) و يستخرجه مع أصحابه كي يأخذ بثارهم.
6) دمعة الفجيعة : بصوت الرادود المتألق و القادم بقوة {{ علي عبد الشهيد }} الذي أظهر مكنونات إبداعاته في تلك القصيدة الوجدانية التي تخاطب المشاعر أكثر منها حكاية لمصيبة. فيسبح السامع معها في بحر من العواطف الجياشة المتلهفة على زيارة الحسين (ع) و المتفانية في عشقه و حبه.
الهندسة الصوتية و التوزيع الموسيقي
وقع الاختيار على ثلاثة ستيديوهات لإنجاز العمل هي : كروف ، فدك ، و مولى. يرجع ذلك لعدة أسباب أهمها : مراعاة التنوع في الجو و الهندسة التي ستفرض نفسها جلياً بتنوع المهندسين ، و بذلك سيستفيد الإصدار من إمكانيات و خبرات أكثر من مهندس ، فبوجود الخبير حسين كروف و البارع علي مهدي و المتطور محمود سلطان ، يعني أن العمل سيكون له طابع خاص. و ينسحب ذات الحال على التوزيع الموسيقي الذي توزع أيضاً على ثلاثة موزعين هم من أفضل الموجودين في الساحة و نعني بهم حسين دبي المتمرس ، يوسف الصيبعي العتيد ، و أبو سلطان المتمكن. و بذلك يكون الإصدار عبارة عن خلاصة تجارب و خبرات ثلاثة مهندسين و ثلاثة موزعين.
مدة الشريط
يحتوي الشريط على قصائد تستغرق في مجموعها ساعة كاملة أي 60 دقيقة تقريباً ، و ذلك بما في الشريط من مقدمة و خاتمة.
رعاية الإصدار
سيرعى الإصدار عدد من التسجيلات الإسلامية منها تسجيلات الأنصار و مركز سماهيج التجاري و تسجيلات الفرزدق حيث يطلب منها بصفة أساسية.
الكورال
وقع الاختيار على فرقة أبي تراب القديرة كي تتكفل بمهمة الكورال ، و ذلك لكون هذه الفرقة من أفضل فرق البلاد الإنشادية ، فضلاً عن قدرتها الكبيرة في ضبط اللحن الأساس خصوصاً ألحان الرادود القدير عبد الله المسيح الذي يتعب الكورال كثيراً في التواءاته و انحناءاته. و تجارب المركز السابقة مع فرقة أبي تراب أثبتت أنها الفرقة الأقدر على الوفاء بمتطلبات هذا الإصدار ، و لم يخب توقع المركز إذ أبدعت الفرقة و كان لها طابع خاص في جميع القصائد.
صور من تسجيل الإصدار
.jpg)
.jpg)
.jpg)

.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)

مقاطع من إصدار

[real]http://www.markazsamaheej.org/abdullah-masih/2008/alMaasah/ALMAASAH.mp3[/real]
اضغط هنا للاستماع والتحميل
>>>>
تعليق