من كلمات الإمام الراحل الخميني ( قدس سره )
• ـ محرم هو الشهر الذي انتفضت فيه العدالة لمواجهة الظلم، وقام فيه الحق لمواجهة الباطل، فأثبت أن الحق منتصر على الباطل على مرّ التاريخ.
• ـ محرّم هو الشهر الذي أحي فيه سيد المجاهدين والمظلومين الإسلام، وأنقذه من مؤامرة عناصر نظام بني أميّة الفاسدين، الذين كانوا قد ساروا بالإسلام إلى حافّة الهاوية.
• ـ دم سيد الشهداء هو الذي حرّك دماء الشعوب الإسلاميّة بأسرها.
• ـ مذهب التشيّع يرى في محرم شهر النصر الذي تحقق بالفداء وبذل الدماء.
• ـ محرّم هو شهر النهضة الكبرى لسيد الشهداء وسيد أولياء الله، الذي علّم البشرية ـ بثورته ـ درس البناء والصمود، وعلّمها أن طريق فناء الظالم وهزيمته إنما يكون بتقديم الضحايا والتضحية بالنفس. وهذا الأمر هو أهم تعاليم الإسلام للشعوب إلى آخر الدهر.
• ـ بحلول محرم الحرام يكون قد حل شهر الملاحم والشجاعة والفداء، شهر انتصار الدم على السيف، شهر تمكّن فيه الحق من دحض الباطل، ودمغ جبهة الظالمين والحكومات الشيطانية بختم البطلان، شهر علم الأجيال ـ على مرّ التاريخ ـ طريق الانتصار على الرماح، شهر سجّلت فيه هزيمة القوى الكبرى أمام كلمة الحق، شهر علّمنا فيه إمام المسلمين طريق مواجهة الظالمين على مدى التاريخ.
• ـ قتلوا سيد الشهداء، فتقدم الإسلام أكثر.
• ـ قضى سيد الشهداء (عليه السلام) وقضى معه جميع أصحابه وعشيرته، لكنّ رسالتهم اندفعت إلى الأمام.
• ـ استشهاد سيد الشهداء أحي الرسالة.
• ـ إحياء عاشوراء مسألة سياسية وعبادية هامة جداً.
• ـ الثورة الإسلاميّة في إيران هي ومضة من عاشوراء والثورة الإلهية العظيمة التي اندلعت فيه.
• ـ إنّ الدماء التي سفكت في واقعة كربلاء حطمت قصر الظالمين، وكربلاؤنا قوّضت قصر السلطة الشيطانية.
• ـ أحيوا ذكر واقعة كربلاء، وأحيوا ذكر الاسم المبارك لسيد الشهداء، فبإحيائهما يحيا الإسلام.
• ـ يجب أن تبقى قضية كربلاء ـ والتي تعد من أهم القضايا السياسية ـ حيّة دوماً.
• ـ على شعبنا العظيم أن يحيي ذكرى عاشوراء على أحسن صورة، وبما ينسجم مع الموازين الإسلاميّة.
• ـ أحيوا ذكرى شهر محرم، فكلّ ما لدينا من محرم هذا.
• ـ إنّ شهري محرم وصفر هما اللذان بعثا الحياة في الإسلام.
• ـ إنّ وحدة الكلمة ـ التي كانت سبباً لانتصارنا ـ إنّما هي نتيجة لمجالس العزاء والحزن هذه، وهي بعد مجالس التبليغ بالإسلام وترويجه.
• ـ لتقام مجالس ذكرى سيد المظلومين والأحرار بجلال أكثر وحضور أكثر فهي مجالس غلبة قوى العقل على الجهل، والعدل على الظلم، والأمانة على الخيانة، وحكومة الإسلام على حكومة الطاغوت. ولترتفع رايات عاشوراء المدماة أكثر فأكثر معلنة حلول يوم انتقام المظلوم من الظالم.
• ـ شهر محرم هو الشهر الذي يكون الناس فيه مهيئون لسماع الحقائق.
• ـ البكاء على مصاب الإمام الحسين هو إحياء للثورة، وإحياء لفكر وجوب وقوف الجمع القليل بوجه إمبراطورية كبيرة.
• ـ يجب أن يكون للطم الصدور محتوىً أيضاً.
• ـ عاشوراء هو يوم الحداد العام للشعب المظلوم، ويوم الملحمة، ويوم الولادة الثانية للإسلام والمسلمين.
الامام الحسين (ع) في كلمات الإمام القائد الخامنئي(دام ظله)
* إن اسم الحسين بن علي(ع) بمثابة بيرق للعدالة والفضائل المعنويّة رغم مرور أربعة عشر قرناً.
3 شعبان 1423 هـ
* لقد كان الإمام الحسين(ع) مظهراً للعزّة، وصموده أضحى مصدر تمجّد وفخار، وهذه هي العزّة والمجد الحسيني.
14 محرم 1423 هـ
* إن اسم الحسين بن علي(ع) اسم عجيب، فلو ألقيتم نظرة عاطفيّة لوجدتم أن ميزة ذلك الإمام بين المسلمين العارفين هي جذب القلوب إليه.
3 شعبان 1416 هـ
* لقد جعل الباري تعالى في اسم الإمام الحسين(ع) تأثيراً، بحيث لو ذكر اسمه لسيطرت حالة من المعنويّة على أفئدة وأرواح سائر الشيعة.
3 شعبان 1416 هـ
* إن الإمام الحسين(ع) قد علّم التاريخ الإسلامي درساً عمليّاً عظيماً، وضمن بقاء الإسلام في عصره وسائر الأعصار.
10 محرم 1416 هـ
* لقد أدّى الحسين(ع) رسالته في أحلك الظروف كي لا يبقى لأحد عذر إن قست عليه الظروف.
10 محرم 1416 هـ
* لقد جدّد الإسلام حياته ونال حرّيته بفضل ثورة ودم الحسين بن علي(ع).
24 ذي الحجة 1415 هـ
* يجب القول أن نور الحسين بن علي(ع) يسطع كالشمس على كلِّ عالم الوجود.
3 شعبان 1417 هـ
* كونوا حسينيين، وامضوا حسينيين، وسيروا في طريق الحسين(ع) واعلموا أنه طريق سعادة الدنيا والآخرة واللَّه يمدّكم في هذا الطريق.
14 جمادى الثانية 1416 هـ
* إن من جملة الخطوط البارزة، بل والخطّ المميّز لثورة عاشوراء هو استقامة الإمام الحسين (ع) .
16 محرم 1417 هـ
* إن صبر الإمام الحسين(ع) هو الذي صان الإسلام على مرِّ التاريخ حتى يومنا هذا.
29 ذي الحجة 1422 هـ
* الحسين أراد أن يعطي درساً خالداً لتاريخ الإسلام عما يجب فعله واتّخاذه من موقف في مثل تلك الظروف التي يتعرّض فيها الإسلام للخطر.
22 ربيع الأول 1415 هـ
* إن الحسين بن علي (ع) قد شخّص في وقتٍ حسَّاس جداً من تأريخ الإسلام الوظيفة الرئيسيّة من بين الوظائف المتنوّعة والتي لها مراتب متفاوتة من الأهميّة.
28 محرم 1413 هـ
* لقد أوضح الإمام الحسين (ع) في بيانه للجميع أن أهمَّ وظائف العالم الإسلامي في تلك الظروف هو الصراع مع رأس القوّة الطاغوتيّة.
28 محرم 1413 هـ
* حركة الإمام الحسين (ع) من الأعمال التي ليست فيها شائبة ولو بمقدار رأس إبرة، لذا هو باقٍ إلى الآن، وسيبقى خالداً إلى الأبد.
3 شعبان 1414 هـ
* ثورة الإمام الحسين(ع) ، لا وجود فيها للأنا وللذات والمصالح الشخصيّة والقوميّة والحزبيّة أبداً.
3 شعبان 1414 هـ
* الحسين(ع) في ساحة القتال والقتل كان يتكلّم مع اللَّه بلسان الحبّ والرضا والعرفان.
3 شعبان 1418 هـ
* لولا الإيمان والإخلاص والنور الإلهيّ في قلب الحسين(ع) والذي بعث الحرارة في قلوب الصفوة حوله لما تحقّقت تلك الواقعة.
3 شعبان 1414 هـ
* حيثما يقتفي المؤمنون المضحّون من الرجال والنساء أثر الحسين(ع) تنتصر المعنويّات الكامنة المتبلورة في أعماق البشر وسرائرهم على جنود الشيطان.
14 محرم 1423 هـ
* الحسين رفض التوقيع على وثيقة يزيد السوداء، قائلاً: مثلي لا يبايع مثله.
14 محرم 1423 هـ
* لقد كانت حركة الإمام الحسين (ع) حركة العزّة، أي عزّة الحق وعزّة الدين، وعزّة الإمامة، وعزّة ذلك الدرب الذي رسمه النبي (ص) .
14 محرم 1423 هـ
* كان الإمام الحسين (ع) متصدّياً لزمام المسؤوليّة والإمامة مدّة عشر سنوات، مارس خلالها نشاطات أخرى ليست من طراز الفعل الإستشهاديّ في كربلاء.
3 شعبان 1419 هـ
* يا أبناء أمّتنا الإسلاميّة! درس الحسين ملك لجميع المسلمين على مرِّ الأجيال، والتحرُّك الحسيني في كل عصر يضمن بقاء الإسلام وعزّة المسلمين...
10 محرم 1416 هـ
* مقارعة الحسين(ع) ليزيد لم تكن ضد يزيد الفرد الفاني الذي لا يساوي شيئاً، بل كانت ضدّ جهل الإنسان وانحطاطه وضلاله وذلّه.
9 محرم 1421 هـ
* الإمام الحسين ذروة الإنسانيّة في الدعوة إلى الحرّية والعدالة ومقاومة المساوئ والقبائح، ومكافحة الجهل والذلّ والمهانة.
9 محرم 1421 هـ
* إن سلوك الحسين (ع) كان منطوياً على المعنويّات والعزّة والشموخ، وفي نفس الوقت كان مغموراً بالعبوديّة والتسليم المطلق لأمر اللَّه.
9 محرم 1421 هـ
* أيها المؤمنون بالحسين(ع) لا تدعوا المفاهيم الخاطئة والتحريفات تصرف الأعين والقلوب عن وجه سيد الشهداء المبارك والمنوّر.
24 ذي الحجة 1415 هـ
* من كان موطناً على لقاء اللَّه، فليرحل مع الحسين (ع) ولا يجوز له المكوث في البيت والتعلّق بالدنيا ومتاعها والغفلة عن طريق الحسين (ع) .
24 ذي الحجة 1415 هـ
* عندما تصبح المحبّة متجذّرة فإنها تورَّث، كالخصال الإنسانيّة وتنتقل من جيل إلى جيل، كما هي محبّة الحسين (ع) .
22 شعبان 1413 هـ
* إن الإرتباط بالإمام الحسين (ع) واستيعاب معنى الشهادة يدعم حياة الإنسان المادّيّة والمعنويّة.
26 ذي الحجة 1416 هـ
* الحركة النبويّة والحركة الحسينيّة كدائرتين متّحدتين في المركز متّجهتين نحو مسارٍ واحد.
3 شعبان 1417 هـ
للأمانة .. مأخوذة من مشاركة سابقة للأخ الولائي ..
• ـ محرم هو الشهر الذي انتفضت فيه العدالة لمواجهة الظلم، وقام فيه الحق لمواجهة الباطل، فأثبت أن الحق منتصر على الباطل على مرّ التاريخ.
• ـ محرّم هو الشهر الذي أحي فيه سيد المجاهدين والمظلومين الإسلام، وأنقذه من مؤامرة عناصر نظام بني أميّة الفاسدين، الذين كانوا قد ساروا بالإسلام إلى حافّة الهاوية.
• ـ دم سيد الشهداء هو الذي حرّك دماء الشعوب الإسلاميّة بأسرها.
• ـ مذهب التشيّع يرى في محرم شهر النصر الذي تحقق بالفداء وبذل الدماء.
• ـ محرّم هو شهر النهضة الكبرى لسيد الشهداء وسيد أولياء الله، الذي علّم البشرية ـ بثورته ـ درس البناء والصمود، وعلّمها أن طريق فناء الظالم وهزيمته إنما يكون بتقديم الضحايا والتضحية بالنفس. وهذا الأمر هو أهم تعاليم الإسلام للشعوب إلى آخر الدهر.
• ـ بحلول محرم الحرام يكون قد حل شهر الملاحم والشجاعة والفداء، شهر انتصار الدم على السيف، شهر تمكّن فيه الحق من دحض الباطل، ودمغ جبهة الظالمين والحكومات الشيطانية بختم البطلان، شهر علم الأجيال ـ على مرّ التاريخ ـ طريق الانتصار على الرماح، شهر سجّلت فيه هزيمة القوى الكبرى أمام كلمة الحق، شهر علّمنا فيه إمام المسلمين طريق مواجهة الظالمين على مدى التاريخ.
• ـ قتلوا سيد الشهداء، فتقدم الإسلام أكثر.
• ـ قضى سيد الشهداء (عليه السلام) وقضى معه جميع أصحابه وعشيرته، لكنّ رسالتهم اندفعت إلى الأمام.
• ـ استشهاد سيد الشهداء أحي الرسالة.
• ـ إحياء عاشوراء مسألة سياسية وعبادية هامة جداً.
• ـ الثورة الإسلاميّة في إيران هي ومضة من عاشوراء والثورة الإلهية العظيمة التي اندلعت فيه.
• ـ إنّ الدماء التي سفكت في واقعة كربلاء حطمت قصر الظالمين، وكربلاؤنا قوّضت قصر السلطة الشيطانية.
• ـ أحيوا ذكر واقعة كربلاء، وأحيوا ذكر الاسم المبارك لسيد الشهداء، فبإحيائهما يحيا الإسلام.
• ـ يجب أن تبقى قضية كربلاء ـ والتي تعد من أهم القضايا السياسية ـ حيّة دوماً.
• ـ على شعبنا العظيم أن يحيي ذكرى عاشوراء على أحسن صورة، وبما ينسجم مع الموازين الإسلاميّة.
• ـ أحيوا ذكرى شهر محرم، فكلّ ما لدينا من محرم هذا.
• ـ إنّ شهري محرم وصفر هما اللذان بعثا الحياة في الإسلام.
• ـ إنّ وحدة الكلمة ـ التي كانت سبباً لانتصارنا ـ إنّما هي نتيجة لمجالس العزاء والحزن هذه، وهي بعد مجالس التبليغ بالإسلام وترويجه.
• ـ لتقام مجالس ذكرى سيد المظلومين والأحرار بجلال أكثر وحضور أكثر فهي مجالس غلبة قوى العقل على الجهل، والعدل على الظلم، والأمانة على الخيانة، وحكومة الإسلام على حكومة الطاغوت. ولترتفع رايات عاشوراء المدماة أكثر فأكثر معلنة حلول يوم انتقام المظلوم من الظالم.
• ـ شهر محرم هو الشهر الذي يكون الناس فيه مهيئون لسماع الحقائق.
• ـ البكاء على مصاب الإمام الحسين هو إحياء للثورة، وإحياء لفكر وجوب وقوف الجمع القليل بوجه إمبراطورية كبيرة.
• ـ يجب أن يكون للطم الصدور محتوىً أيضاً.
• ـ عاشوراء هو يوم الحداد العام للشعب المظلوم، ويوم الملحمة، ويوم الولادة الثانية للإسلام والمسلمين.
الامام الحسين (ع) في كلمات الإمام القائد الخامنئي(دام ظله)
* إن اسم الحسين بن علي(ع) بمثابة بيرق للعدالة والفضائل المعنويّة رغم مرور أربعة عشر قرناً.
3 شعبان 1423 هـ
* لقد كان الإمام الحسين(ع) مظهراً للعزّة، وصموده أضحى مصدر تمجّد وفخار، وهذه هي العزّة والمجد الحسيني.
14 محرم 1423 هـ
* إن اسم الحسين بن علي(ع) اسم عجيب، فلو ألقيتم نظرة عاطفيّة لوجدتم أن ميزة ذلك الإمام بين المسلمين العارفين هي جذب القلوب إليه.
3 شعبان 1416 هـ
* لقد جعل الباري تعالى في اسم الإمام الحسين(ع) تأثيراً، بحيث لو ذكر اسمه لسيطرت حالة من المعنويّة على أفئدة وأرواح سائر الشيعة.
3 شعبان 1416 هـ
* إن الإمام الحسين(ع) قد علّم التاريخ الإسلامي درساً عمليّاً عظيماً، وضمن بقاء الإسلام في عصره وسائر الأعصار.
10 محرم 1416 هـ
* لقد أدّى الحسين(ع) رسالته في أحلك الظروف كي لا يبقى لأحد عذر إن قست عليه الظروف.
10 محرم 1416 هـ
* لقد جدّد الإسلام حياته ونال حرّيته بفضل ثورة ودم الحسين بن علي(ع).
24 ذي الحجة 1415 هـ
* يجب القول أن نور الحسين بن علي(ع) يسطع كالشمس على كلِّ عالم الوجود.
3 شعبان 1417 هـ
* كونوا حسينيين، وامضوا حسينيين، وسيروا في طريق الحسين(ع) واعلموا أنه طريق سعادة الدنيا والآخرة واللَّه يمدّكم في هذا الطريق.
14 جمادى الثانية 1416 هـ
* إن من جملة الخطوط البارزة، بل والخطّ المميّز لثورة عاشوراء هو استقامة الإمام الحسين (ع) .
16 محرم 1417 هـ
* إن صبر الإمام الحسين(ع) هو الذي صان الإسلام على مرِّ التاريخ حتى يومنا هذا.
29 ذي الحجة 1422 هـ
* الحسين أراد أن يعطي درساً خالداً لتاريخ الإسلام عما يجب فعله واتّخاذه من موقف في مثل تلك الظروف التي يتعرّض فيها الإسلام للخطر.
22 ربيع الأول 1415 هـ
* إن الحسين بن علي (ع) قد شخّص في وقتٍ حسَّاس جداً من تأريخ الإسلام الوظيفة الرئيسيّة من بين الوظائف المتنوّعة والتي لها مراتب متفاوتة من الأهميّة.
28 محرم 1413 هـ
* لقد أوضح الإمام الحسين (ع) في بيانه للجميع أن أهمَّ وظائف العالم الإسلامي في تلك الظروف هو الصراع مع رأس القوّة الطاغوتيّة.
28 محرم 1413 هـ
* حركة الإمام الحسين (ع) من الأعمال التي ليست فيها شائبة ولو بمقدار رأس إبرة، لذا هو باقٍ إلى الآن، وسيبقى خالداً إلى الأبد.
3 شعبان 1414 هـ
* ثورة الإمام الحسين(ع) ، لا وجود فيها للأنا وللذات والمصالح الشخصيّة والقوميّة والحزبيّة أبداً.
3 شعبان 1414 هـ
* الحسين(ع) في ساحة القتال والقتل كان يتكلّم مع اللَّه بلسان الحبّ والرضا والعرفان.
3 شعبان 1418 هـ
* لولا الإيمان والإخلاص والنور الإلهيّ في قلب الحسين(ع) والذي بعث الحرارة في قلوب الصفوة حوله لما تحقّقت تلك الواقعة.
3 شعبان 1414 هـ
* حيثما يقتفي المؤمنون المضحّون من الرجال والنساء أثر الحسين(ع) تنتصر المعنويّات الكامنة المتبلورة في أعماق البشر وسرائرهم على جنود الشيطان.
14 محرم 1423 هـ
* الحسين رفض التوقيع على وثيقة يزيد السوداء، قائلاً: مثلي لا يبايع مثله.
14 محرم 1423 هـ
* لقد كانت حركة الإمام الحسين (ع) حركة العزّة، أي عزّة الحق وعزّة الدين، وعزّة الإمامة، وعزّة ذلك الدرب الذي رسمه النبي (ص) .
14 محرم 1423 هـ
* كان الإمام الحسين (ع) متصدّياً لزمام المسؤوليّة والإمامة مدّة عشر سنوات، مارس خلالها نشاطات أخرى ليست من طراز الفعل الإستشهاديّ في كربلاء.
3 شعبان 1419 هـ
* يا أبناء أمّتنا الإسلاميّة! درس الحسين ملك لجميع المسلمين على مرِّ الأجيال، والتحرُّك الحسيني في كل عصر يضمن بقاء الإسلام وعزّة المسلمين...
10 محرم 1416 هـ
* مقارعة الحسين(ع) ليزيد لم تكن ضد يزيد الفرد الفاني الذي لا يساوي شيئاً، بل كانت ضدّ جهل الإنسان وانحطاطه وضلاله وذلّه.
9 محرم 1421 هـ
* الإمام الحسين ذروة الإنسانيّة في الدعوة إلى الحرّية والعدالة ومقاومة المساوئ والقبائح، ومكافحة الجهل والذلّ والمهانة.
9 محرم 1421 هـ
* إن سلوك الحسين (ع) كان منطوياً على المعنويّات والعزّة والشموخ، وفي نفس الوقت كان مغموراً بالعبوديّة والتسليم المطلق لأمر اللَّه.
9 محرم 1421 هـ
* أيها المؤمنون بالحسين(ع) لا تدعوا المفاهيم الخاطئة والتحريفات تصرف الأعين والقلوب عن وجه سيد الشهداء المبارك والمنوّر.
24 ذي الحجة 1415 هـ
* من كان موطناً على لقاء اللَّه، فليرحل مع الحسين (ع) ولا يجوز له المكوث في البيت والتعلّق بالدنيا ومتاعها والغفلة عن طريق الحسين (ع) .
24 ذي الحجة 1415 هـ
* عندما تصبح المحبّة متجذّرة فإنها تورَّث، كالخصال الإنسانيّة وتنتقل من جيل إلى جيل، كما هي محبّة الحسين (ع) .
22 شعبان 1413 هـ
* إن الإرتباط بالإمام الحسين (ع) واستيعاب معنى الشهادة يدعم حياة الإنسان المادّيّة والمعنويّة.
26 ذي الحجة 1416 هـ
* الحركة النبويّة والحركة الحسينيّة كدائرتين متّحدتين في المركز متّجهتين نحو مسارٍ واحد.
3 شعبان 1417 هـ
للأمانة .. مأخوذة من مشاركة سابقة للأخ الولائي ..
تعليق