عندي حاجة
ارجو منكم لاتبخلون عليه من الدعاء الله يقضي حوائجكم بحق السيدة ام البنين عليها السلام
روي عن الإمام الرضا (عليه السلام) انه قال : (أحرصوا على قضاء حوائج المؤمنين ، وإدخال السرور عليهم ، ودفع المكروه عنهم ، فإنه ليس شئ من الأعمال عند الله عز وجل بعد الفرائض ، أفضل من إدخال السرور على المؤمن
وفي رواية أخرى يعطي الإمام الصادق (عليه السلام) القيمة المساوية لقضاء الحوائج فقد روي عنه (عليه السلام): من قضى لأخيه المؤمن حاجة قضى الله له يوم القيامة مائة ألف حاجة ، من ذلك أولها الجنة ، ومن ذلك أن يدخل قرابته ومعارفه وإخوانه الجنة بعد أن لا يكونوا نصابا
وعن المفضل ، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال : قال لي : يا مفضل اسمع ما أقول لك واعلم أنه الحق وافعله وأخبر به علية إخوانك ، قلت ، جعلت فداك وما علية إخواني ؟ قال : الراغبون في قضاء حوائج إخوانهم ، قال : ثم قال : ومن قضى لأخيه المؤمن حاجة قضى الله عز وجل له يوم القيامة مائة ألف حاجة من ذلك أولها الجنة ومن ذلك أن يدخل قرابته ومعارفه وإخوانه الجنة بعد أن لا يكونوا نصابا وكان المفضل إذا سأل الحاجة أخا من إخوانه قال له : أما تشتهي أن تكون من علية الاخوان
روي عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه قال : إن الله عز وجل خلق خلقا من خلقة انتجبهم لقضاء حوائج فقراء شيعتنا ليثيبهم على ذلك الجنة ، فإن استطعت أن تكون منهم فكن ، ثم قال : لنا والله رب نعبده لا نشرك به شيئا
ان قضاء الحوائج افضل من عتق رقبة فعن أبي عبد الله (عليه السلام) قال : قضاء حاجة المؤمن خير من عتق ألف رقبة وخير من حملان ألف فرس في سبيل الله
وعن الإمام الصادق (عليه السلام) : لقضاء حاجة امرء مؤمن أحب إلى [ الله ] من عشرين حجة كل حجة ينفق فيها صاحبها مائة ألف
وقال الإمام الصادق (عليه السلام) : ما قضى مسلم لمسلم حاجة الا ناداه الله تعالى : على ثوابك ، ولا ارضى لك بدون الجنة
ارجو منكم لاتبخلون عليه من الدعاء الله يقضي حوائجكم بحق السيدة ام البنين عليها السلام
روي عن الإمام الرضا (عليه السلام) انه قال : (أحرصوا على قضاء حوائج المؤمنين ، وإدخال السرور عليهم ، ودفع المكروه عنهم ، فإنه ليس شئ من الأعمال عند الله عز وجل بعد الفرائض ، أفضل من إدخال السرور على المؤمن
وفي رواية أخرى يعطي الإمام الصادق (عليه السلام) القيمة المساوية لقضاء الحوائج فقد روي عنه (عليه السلام): من قضى لأخيه المؤمن حاجة قضى الله له يوم القيامة مائة ألف حاجة ، من ذلك أولها الجنة ، ومن ذلك أن يدخل قرابته ومعارفه وإخوانه الجنة بعد أن لا يكونوا نصابا
وعن المفضل ، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال : قال لي : يا مفضل اسمع ما أقول لك واعلم أنه الحق وافعله وأخبر به علية إخوانك ، قلت ، جعلت فداك وما علية إخواني ؟ قال : الراغبون في قضاء حوائج إخوانهم ، قال : ثم قال : ومن قضى لأخيه المؤمن حاجة قضى الله عز وجل له يوم القيامة مائة ألف حاجة من ذلك أولها الجنة ومن ذلك أن يدخل قرابته ومعارفه وإخوانه الجنة بعد أن لا يكونوا نصابا وكان المفضل إذا سأل الحاجة أخا من إخوانه قال له : أما تشتهي أن تكون من علية الاخوان
روي عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه قال : إن الله عز وجل خلق خلقا من خلقة انتجبهم لقضاء حوائج فقراء شيعتنا ليثيبهم على ذلك الجنة ، فإن استطعت أن تكون منهم فكن ، ثم قال : لنا والله رب نعبده لا نشرك به شيئا
ان قضاء الحوائج افضل من عتق رقبة فعن أبي عبد الله (عليه السلام) قال : قضاء حاجة المؤمن خير من عتق ألف رقبة وخير من حملان ألف فرس في سبيل الله
وعن الإمام الصادق (عليه السلام) : لقضاء حاجة امرء مؤمن أحب إلى [ الله ] من عشرين حجة كل حجة ينفق فيها صاحبها مائة ألف
وقال الإمام الصادق (عليه السلام) : ما قضى مسلم لمسلم حاجة الا ناداه الله تعالى : على ثوابك ، ولا ارضى لك بدون الجنة
تعليق