أحييك أخي سيد أحمد العباسي وأحيي الأخت العراقية........
وكوني أعيش أيضاً في إحدى دول الخليج العربي أو (العربية)، فأنا أدرك أجزاء كبيرة من معاناتها فالغربة في هذه الدول تتميز بما يلي:
1. التمييز العنصري ( Discrimination): دول الخليج قد تكون الأولى أو الثانية في العالم في التمييز العنصري بين الجنسيات وهو مثبت في قوانين تلك البلاد، وأجور الأعمال هي أيضاً حسب تسلسل الجنسيات المتبع.
2.النزعة العنصرية المتصاعدة لدى أبناء تلك البلاد التي يغذيها الإعلام المحلي بحجة الوطنية والتي ستؤدي لنشوء جيل من الهولوكست معظمهم من مكتسبي الجنسية من البلوش.
3. الاستفزاز الذي يتعرض له الفرد العراقي الذي يعيش في هذه البلاد مما يلي:
أ. موضوع صدام: مازال أبناء الدول العربية يقدِّسون صدام ومهما يبست ريقك من الشرح عن جرائمه فهم أذن من طين وأذن من عجين، لدرجة تيأس فيها من وعي الشعوب العربية المغسولة أدمغتها بعقود من الإعلام المضلِّل.
ب. موضوع الإرهاب: أبناء الدول العربية مع العمليات الإرهابية ضد الشعب العراقي ومهما شرحت لهم بأن تلك العمليات موجهة ضد الشعب العراقي فكلمة أمريكا سلاح مخدر يخدر أدمغة العرب عن أي حقيقة أخرى عدا الأخوة الموالين.
ج. موضوع الطائفية: تتبنى تلك الدول التطرف الديني والتوجهات الوهابية في كره الشيعة والتمييز ضدهم في الأعمال وبعض أصحاب العمل يتأكد هل المتقدم سني أم شيعي بالسؤال عنه وبإملاء معلومات في استمارة خاصة، وبناءً عليه يقبل أو لا يقبل.
د. موضوع الإعلام: الإعلام الرسمي في تلك البلدان استفزازي ويخدم كل تلك النقاط السابقة فقد استغل ظروف إعدام صدام وهو طائفي ويجد المبررات للعمليات الإرهابية ضد الشعب العراقي وبنيته التحتية.
ه. المنظمات الخيرية: تدعم المنظمات الخيرية الجماعات الإرهابية، وأذكر قبل بضعة سنوات وحينما كانت الفلوجة تورا بورا العراق جمعت إحدى الجمعيات وبشكل رسمي وعن طريق الدوائر الحكومية تبرعات تدعم الإرهابيين لا المدنيين.
4. مسؤولي وشيوخ تلك الدول: يصرحون في مجالسهم الخاصة بأنهم مع المقاومة المزعومة لقوات (الاحتلال)، وبالتأكيد هم مصدر تمويل مالي ومعنوي للإرهابيين خاصة وإن أبناء هذه الدول هم قادة الإرهاب في العراق والعالم، وقد احتضنوا عدد كبير من مسؤولي النظام المقبور وأجهزته القمعية.
5. لا مستقبل للفرد العراقي ولا لأبنائه في تلك الدول، حيث لا حقوق تتحصل من إقامته ولو طالت عشرات السنين.

أحييك أخي سيد أحمد العباسي وأحيي الأخت العراقية........
وكوني أعيش أيضاً في إحدى دول الخليج العربي أو (العربية)، فأنا أدرك أجزاء كبيرة من معاناتها فالغربة في هذه الدول تتميز بما يلي:
1. التمييز العنصري ( Discrimination): دول الخليج قد تكون الأولى أو الثانية في العالم في التمييز العنصري بين الجنسيات وهو مثبت في قوانين تلك البلاد، وأجور الأعمال هي أيضاً حسب تسلسل الجنسيات المتبع.
2.النزعة العنصرية المتصاعدة لدى أبناء تلك البلاد التي يغذيها الإعلام المحلي بحجة الوطنية والتي ستؤدي لنشوء جيل من الهولوكست معظمهم من مكتسبي الجنسية من البلوش.
3. الاستفزاز الذي يتعرض له الفرد العراقي الذي يعيش في هذه البلاد مما يلي:
أ. موضوع صدام: مازال أبناء الدول العربية يقدِّسون صدام ومهما يبست ريقك من الشرح عن جرائمه فهم أذن من طين وأذن من عجين، لدرجة تيأس فيها من وعي الشعوب العربية المغسولة أدمغتها بعقود من الإعلام المضلِّل.
ب. موضوع الإرهاب: أبناء الدول العربية مع العمليات الإرهابية ضد الشعب العراقي ومهما شرحت لهم بأن تلك العمليات موجهة ضد الشعب العراقي فكلمة أمريكا سلاح مخدر يخدر أدمغة العرب عن أي حقيقة أخرى عدا الأخوة الموالين.
ج. موضوع الطائفية: تتبنى تلك الدول التطرف الديني والتوجهات الوهابية في كره الشيعة والتمييز ضدهم في الأعمال وبعض أصحاب العمل يتأكد هل المتقدم سني أم شيعي بالسؤال عنه وبإملاء معلومات في استمارة خاصة، وبناءً عليه يقبل أو لا يقبل.
د. موضوع الإعلام: الإعلام الرسمي في تلك البلدان استفزازي ويخدم كل تلك النقاط السابقة فقد استغل ظروف إعدام صدام وهو طائفي ويجد المبررات للعمليات الإرهابية ضد الشعب العراقي وبنيته التحتية.
ه. المنظمات الخيرية: تدعم المنظمات الخيرية الجماعات الإرهابية، وأذكر قبل بضعة سنوات وحينما كانت الفلوجة تورا بورا العراق جمعت إحدى الجمعيات وبشكل رسمي وعن طريق الدوائر الحكومية تبرعات تدعم الإرهابيين لا المدنيين.
4. مسؤولي وشيوخ تلك الدول: يصرحون في مجالسهم الخاصة بأنهم مع المقاومة المزعومة لقوات (الاحتلال)، وبالتأكيد هم مصدر تمويل مالي ومعنوي للإرهابيين خاصة وإن أبناء هذه الدول هم قادة الإرهاب في العراق والعالم، وقد احتضنوا عدد كبير من مسؤولي النظام المقبور وأجهزته القمعية.
5. لا مستقبل للفرد العراقي ولا لأبنائه في تلك الدول، حيث لا حقوق تتحصل من إقامته ولو طالت عشرات السنين.

أحييك أخي سيد أحمد العباسي وأحيي الأخت العراقية........
وكوني أعيش أيضاً في إحدى دول الخليج العربي أو (العربية)، فأنا أدرك أجزاء كبيرة من معاناتها فالغربة في هذه الدول تتميز بما يلي:
1. التمييز العنصري ( Discrimination): دول الخليج قد تكون الأولى أو الثانية في العالم في التمييز العنصري بين الجنسيات وهو مثبت في قوانين تلك البلاد، وأجور الأعمال هي أيضاً حسب تسلسل الجنسيات المتبع.
2.النزعة العنصرية المتصاعدة لدى أبناء تلك البلاد التي يغذيها الإعلام المحلي بحجة الوطنية والتي ستؤدي لنشوء جيل من الهولوكست معظمهم من مكتسبي الجنسية من البلوش.
3. الاستفزاز الذي يتعرض له الفرد العراقي الذي يعيش في هذه البلاد مما يلي:
أ. موضوع صدام: مازال أبناء الدول العربية يقدِّسون صدام ومهما يبست ريقك من الشرح عن جرائمه فهم أذن من طين وأذن من عجين، لدرجة تيأس فيها من وعي الشعوب العربية المغسولة أدمغتها بعقود من الإعلام المضلِّل.
ب. موضوع الإرهاب: أبناء الدول العربية مع العمليات الإرهابية ضد الشعب العراقي ومهما شرحت لهم بأن تلك العمليات موجهة ضد الشعب العراقي فكلمة أمريكا سلاح مخدر يخدر أدمغة العرب عن أي حقيقة أخرى عدا الأخوة الموالين.
ج. موضوع الطائفية: تتبنى تلك الدول التطرف الديني والتوجهات الوهابية في كره الشيعة والتمييز ضدهم في الأعمال وبعض أصحاب العمل يتأكد هل المتقدم سني أم شيعي بالسؤال عنه وبإملاء معلومات في استمارة خاصة، وبناءً عليه يقبل أو لا يقبل.
د. موضوع الإعلام: الإعلام الرسمي في تلك البلدان استفزازي ويخدم كل تلك النقاط السابقة فقد استغل ظروف إعدام صدام وهو طائفي ويجد المبررات للعمليات الإرهابية ضد الشعب العراقي وبنيته التحتية.
ه. المنظمات الخيرية: تدعم المنظمات الخيرية الجماعات الإرهابية، وأذكر قبل بضعة سنوات وحينما كانت الفلوجة تورا بورا العراق جمعت إحدى الجمعيات وبشكل رسمي وعن طريق الدوائر الحكومية تبرعات تدعم الإرهابيين لا المدنيين.
4. مسؤولي وشيوخ تلك الدول: يصرحون في مجالسهم الخاصة بأنهم مع المقاومة المزعومة لقوات (الاحتلال)، وبالتأكيد هم مصدر تمويل مالي ومعنوي للإرهابيين خاصة وإن أبناء هذه الدول هم قادة الإرهاب في العراق والعالم، وقد احتضنوا عدد كبير من مسؤولي النظام المقبور وأجهزته القمعية.
5. لا مستقبل للفرد العراقي ولا لأبنائه في تلك الدول، حيث لا حقوق تتحصل من إقامته ولو طالت عشرات السنين.

صديق العقـلاء محد اجبـرك غنك تقعد في منطقة الخليج العربي

إذا الوضـع ماهو عاجبك

ارجـع العـراق والا روح عند حبايبك الإيرانيين

يمكن الفرس ماعندهم عنصـريـــه مثل العنصريـة العربيه

أهنيك على هذه البداية الرائعة بأول مشاركة إلك، اكشف عن نفسك وحقدك حتى يستلموك الربع، والله لا يحير عبده.

أشكر ألأخ الفاضل صديق العقلاء على تفضله بالمرور على الموضوع . وأن أغلب ماذكرته هي معاناة حقيقة يعيشها العراقي أينما وجد تقريبا في هذه الدول . وأرجع الى بعض النقاط التي ذكرتها أنفا حول التمييز العنصري فهو موجود أخي حتى في أوروبا ونحن نسكن في دول أوربية تجد ذلك واضحا في مدينة عن أخرى ولكن ليس بمستوى الحجم الموجود في بعض الدول العربية والخليجية أنا أتفق معك هناك فرق كبير . هذا واحد أما النزعة العنصرية فهي تتكون نتيجة التعايش الطبقي والتربية ألأجتماعية والبيئية لها أثر كبير في افراز هكذا طبقات والتي تربى الفرد وكيفية تعامله مع الصديق والغريب في بلداننا العربية . أما من ناحية ألأستفزازات التي يتعرض لها الفرد العراقي في بعض الدول العربية فأنا أتفق معك حولها وأن كان بعض دول الخليج لاتحب المقبور ولكن بعضها يمجد به حتى يومنا هذا والدليل على أن بعض القنوات العربية لاتزال تأتي بالشعراء القراقيز الذين يمدحون المقبور صدام مثل جيجان وغيره من الذين باعوا أنفسهم وضمائرهم وقبلوا بالهوان والذل من اجل بعض الدولارات . أما من ناحية ألأرهاب والعمليات التي تحدث في العراق كثيرا من هذه الدول تؤيد المقاومة كما تفضلت وماذهبت اليه صحيح وان اغلب الجمعيات الخيرية هي جمعيات للأرهاب وتمول بما يسمى المقاومة الغير شرعية في العراق لكي تقتل الشعب العراقي وكذلك تجد ألأعلام أستفزازي من ناحية اعدام صدام استغلوا هذه الفرصة للطعن بالعراقيين المقيمين في الدول العربية ووجودها فرصة لكي ينفسوا عما في صدورهم لأنهم أيتام الطاغية وهذا لاشك فيه . وأريد أن أقول لك شيئا لاتغث نفسك مع الحاقدين والناكثين والمارقين الذين لايحبون العراقيين وتدل اعمالهم واستفزازاتهم على أنهم ليسوا معك لابالفكر ولابالأرادة الحقيقة للشعب العراقي . انهم ضد كل شيء اسمه عراق ويحاولون أن يغيضوك فلا تلتفت أليهم وكلما خاطبك أحد ألجهلاء قل له سلاما سلاما وكفى الله المؤمنين شر القتال كما يقال .أما مسؤولين تلك الدول ومشايخهم بالخصوص لماذا يصرحون بأنهم مع المقاومة فهذا أكبر دليل على أنهم ضد أرادة الشعب العراقي وأنهم يساندون ألأرهاب وأنهم يقفون في خندق واحد مع عصابات القاعدة التكفيرية ومع أرذال ألبعثيين وأكبر دليل أنهم يحضنون كبار أعضاء حزب البعث المقبور في دولهم . وماعليك أخي الفاضل أنت وأخوتك وأخواتك من العراقيين والعراقيات المقيمين في اغلب الدول العربية على الصبر ألا أن يحين الوقت اللآزم للرجوع وفي أقرب فرصة الى العراق وأن نشارك جميعا في بناء عراقنا الجديد ونخلص من وجع الراس هذا كما نقول بالعراقي .
تقبل تحياتي ولكم مني شكر خاص على مروركم الجميل .

بارك الله فيك أخي سيد أحمد تحياتي الحارّة إليك وأنا من المتابعين لمواضيعك وأشعارك الرائعة، سأكون إن شاء الله من المستمعين لنصائحك الغالية - رغم أنه دمي حامي -، تقبل الله دعواتك ونلتقي على أرض الوطن إن شاء الله.

اشكر اخي الفاضل صديق العقلاء على تفضله بالمرور مرة ثانية على الموضوع . ولكم مني أرق تحية وأن شاء الله نكون في خدمتكم وحسن ظنكم دائما . وفقكم الله ورعاكم وحفظكم بحق الحبيب محمد وال بيته الطيبين الطاهرين .

اشكر اخي الفاضل صديق العقلاء اتفضله بالمرور على الموضوع . وان شاء الله تفرج عن العراق بحق محمد وال محمد وليس ببعيد ان نلتقي في العراق فليس ذلك ببعيد . اللهم ابعد هذه الغمة عن هذه الأمة يارررررب .