تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
آيات الفاجعة الكونية على مصاب الإمام الحسين عليه السلام
عن الزُّهري قال: قال لي عبد الملك بن مروان: أيُّ واحد أنت إن أخبرتني أيُّ علامة كانت يوم قُتل الحسين بن عليٍّ؟ قال: قلت: لم تُرفع حصاةٌ ببيت المقدس إلاَّ وُجد تحتها دمٌ عبيطٌ...
رواه الحافظ الطبراني في "المعجم الكبير" (3/119) برقم (2856) . وقال الهيثمي في "مجمع الزوائد" (9/196) : "رواه الطبراني ورجاله ثقات" .
وعن الزُّهري، قال: "ما رُفعَ بالشام حجرٌ يوم قتل الحسين بن عليٍّ إلاَّ عن دمٍ" . رواه الحافظ الطبراني في "المعجم الكبير" (3/113) برقم (2835) . وقال الهيثمي في "مجمع الزوائد" (9/196) : "رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح" .
وعَنْ أَبِي قَبِيلٍ، قَالَ: "لَمَّا قُتل الْحُسَيْنُ بن علِيٍّ رضي الله تعالى عنهُ انْكَسَفَتِ الشَّمْسُ كَسْفَةً حَتَّى بَدَتِ الكواكبُ نِصْفَ النَّهار، حَتَّى ظَنَنَّا أَنَّهَا هِيَ" .
رواه في "المعجم الكبير" (3/114) برقم (2838) . وقال الحافظ الهيثمي في "مجمع الزوائد" (9/197) : "رواه الطبراني وإسنادُه حسن" .
إلى غير ذلك من الروايات المرتبطة بالموضوع، والتي يستدعي استقصاؤُها تأليفاً مُستقلاً .
والحمد لله أوَّلاً وآخراً .
آيات الفاجعة الكونية على مصاب الإمام الحسين عليه السلام
عن الزُّهري قال: قال لي عبد الملك بن مروان: أيُّ واحد أنت إن أخبرتني أيُّ علامة كانت يوم قُتل الحسين بن عليٍّ؟ قال: قلت: لم تُرفع حصاةٌ ببيت المقدس إلاَّ وُجد تحتها دمٌ عبيطٌ...
رواه الحافظ الطبراني في "المعجم الكبير" (3/119) برقم (2856) . وقال الهيثمي في "مجمع الزوائد" (9/196) : "رواه الطبراني ورجاله ثقات" .
وعن الزُّهري، قال: "ما رُفعَ بالشام حجرٌ يوم قتل الحسين بن عليٍّ إلاَّ عن دمٍ" . رواه الحافظ الطبراني في "المعجم الكبير" (3/113) برقم (2835) . وقال الهيثمي في "مجمع الزوائد" (9/196) : "رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح" .
وعَنْ أَبِي قَبِيلٍ، قَالَ: "لَمَّا قُتل الْحُسَيْنُ بن علِيٍّ رضي الله تعالى عنهُ انْكَسَفَتِ الشَّمْسُ كَسْفَةً حَتَّى بَدَتِ الكواكبُ نِصْفَ النَّهار، حَتَّى ظَنَنَّا أَنَّهَا هِيَ" .
رواه في "المعجم الكبير" (3/114) برقم (2838) . وقال الحافظ الهيثمي في "مجمع الزوائد" (9/197) : "رواه الطبراني وإسنادُه حسن" .
إلى غير ذلك من الروايات المرتبطة بالموضوع، والتي يستدعي استقصاؤُها تأليفاً مُستقلاً .
والحمد لله أوَّلاً وآخراً .
تعليق