إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اختنا وفية ممكن هنا من فضلك

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اختنا وفية ممكن هنا من فضلك

    بسم الله الرحمن الرحيم

    انا كوني سني اريد ان اسأل الاخت وفية عن بعض الامور عسى الله ان ينفعنا بها

    اخت جزائرية وش هو الشي اللي ما لقيتيه عند السنة ولقيتيه عند الشيعة ؟

    لاني انا واحد سني احس ان مذهبنا كامل مو ناقصة شي من ولاية وحب للصحابة كلهم و زوجات النبي الطاهرات

    ومن اداء العبادات كما وردت بالادلة القرآنية والسنة الصحيحة من دون بدع ووو

    بالعربي اهل السنة الحاليين(1429هـ) هم اقرب الناس للنهج المحمدي الصحيح هذا في وجهة نظري

    ننتظر الاخت وفية
    التعديل الأخير تم بواسطة جمرة; الساعة 12-01-2008, 09:00 PM.

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة جمرة
    بسم الله الرحمن الرحيم

    انا كوني سني اريد ان اسأل الاخت وفية عن بعض الامور عسى الله ان ينفعنا بها

    اخت جزائرية وش هو الشي اللي ما لقيتيه عند السنة ولقيتيه عند الشيعة ؟

    لاني انا واحد سني احس ان مذهبنا كامل مو ناقصة شي من ولاية وحب للصحابة كلهم و زوجات النبي الطاهرات

    ومن اداء العبادات كما وردت بالادلة القرآنية والسنة الصحيحة من دون بدع ووو

    بالعربي اهل السنة الحاليين(1429هـ) هم اقرب الناس للنهج المحمدي الصحيح هذا في وجهة نظري

    ننتظر الاخت وفية



    العضو جمرة اهلاً وسهلاً بك

    ولاكن قبل ان تقوم بالحوار مع الاخت المستبصرة وفية اريد ان انبهك لأمر وهو ان يكون نقاشك من دون تهريج او كلام تقصد منه دس السم بالعسل ...

    احذر قبل ان تنذر ...



    والسلام عليكم




    .

    تعليق


    • #3
      لن يكون هناك تهريج

      مشكور ياخي ابو حيدر

      تعليق


      • #4
        والله انا بوافق الاخ جمرة !! بكل كلمة قالها
        وانتظر الاجابة
        لانو بالفعل ... انسان متعلم ومتبصر يجب عليه يفكر بشكل ديني وعلمي اكثر
        ويفهم الامور بشكلها الصحيح
        ولو كانت الاخت قراءة كتاب معين او كتابين او 10 او 100 مش مشكلة ولكن ...
        يجب الانتباه من المصادر
        والانتباه الا انو الكتب الدنوية هي كتب غير سماوية ( وقصدي مفهوم )
        فعلينا ان ناخذ بعين الاعتبار المراجع + السند + قوة المصدر نفسو ...
        ولا نهتم للمشاعر والحماس الزائد الذي يضل احيانا

        مع اني احترم اخواني الشيعة واعزهم
        وارفع راسي بمجاهديهم الابطال في جنون البنان والعراق ضد الصهيونية الامريكية
        واختزي بالسني او الشيعي المتعصب الاعمي الجاهل ومرات اقرف منهم بصراحة

        مشكور اخوي حيدر على الموضوع وترك المجال للحوار
        واشكر الادارة على اتاحة النقاش بين الاهل والاخوة باذن الله

        تعليق


        • #5
          كيف مذهب يتبع ابو بكر الذي يقول اقيلوني اقيلوني فان لي شيطانا يعتريني يكون اقرب لمنه رسول الله


          و كذا كيف يكون هذا المذهب اقرب لمنهج الرسول اذا يتبع عمر بن الخطاب الذي اسس الظلم على ال البيت و اهل البيت و عمر بن الخطاب الذي يقول كل الناس افقه من عمر حتى العجائز و كذا يقول بيعة ابي بكر فلتة وقى الله الناس شرها


          و كذا المذهب الذي يتبع عثمان الذي اذى اصحاب رسول الله و كذا اذي اهل البيت و هو صرف بيت المال المسلمين

          في اقرباءه

          و كيف المذهب الذي خالف رسول الله في امامة و ولاية الامام علي عليه ا لسلام و خالف مناقب الامام علي عليه السلام



          وووووو

          تعليق


          • #6
            ننتظر جواب الأخت وفية

            لأنه كما يقال

            من فمك أدينك

            تعليق


            • #7
              نعم نحن مع الحوار بدون تجريح للآخرين

              تعليق


              • #8
                عمر يجهل أحكام الغسل والوضوء والتيمم )

                عدد الروايات : (
                14 )

                صحيح البخاري- التيمم - المتيمم هل ينفخ فيها - رقم الحديث : ( 326 )
                - حدثنا آدم قال : حدثنا شعبة قال : حدثنا الحكم ، عن ذر ، عن سعيد بن عبدالرحمن بن أبزى ، عن أبيه قال :
                جاء رجل إلى عمر بن الخطاب فقال : إني أجنبت فلم أصب الماء ؟ فقال عمار بن ياسر لعمر بن الخطاب : أما تذكر أنا كنا في سفر أنا وأنت فأما أنت فلم تصل ، وأما أنا فتمعكت فصليت ، فذكرت ذلك للنبي (ص) فقال النبي (ص) : إنما كان يكفيك هكذا فضرب النبي (ص) بكفيه الأرض ونفخ فيهما ثم مسح بهما وجهه وكفيه .

                صحيح البخاري- التيمم - التيمم ضربة - رقم الحديث : ( 334 )

                - حدثنا ‏ ‏محمد بن سلام ‏ ‏قال أخبرنا ‏ ‏أبو معاوية ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏عن ‏ ‏شقيق ‏ ‏قال ‏كنت جالسا مع ‏ ‏عبد الله ‏ ‏وأبي موسى الأشعري ‏ ‏فقال له ‏ ‏أبو موسى ‏ ‏لو أن رجلا أجنب فلم يجد الماء شهرا أما كان يتيمم ويصلي فكيف تصنعون بهذه الآية في سورة ‏ ‏المائدة ‏ فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا ‏.فقال ‏ ‏عبد الله ‏ ‏لو رخص لهم في هذا لأوشكوا إذا برد عليهم الماء أن يتيمموا ‏ ‏الصعيد ‏ ‏قلت وإنما كرهتم هذا لذا قال نعم فقال ‏ ‏أبو موسى ‏ ‏ألم تسمع قول ‏ ‏عمار ‏ ‏لعمر ‏ ‏بعثني رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏في حاجة فأجنبت فلم أجد الماء ‏ ‏فتمرغت ‏ ‏في ‏ ‏الصعيد ‏ ‏كما تمرغ الدابة فذكرت ذلك للنبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال ‏ ‏إنما كان يكفيك أن تصنع هكذا فضرب بكفه ضربة على الأرض ثم نفضها ثم مسح بهما ظهر كفه بشماله أو ظهر شماله بكفه ثم مسح بهما وجهه فقال ‏ ‏عبد الله ‏ ‏أفلم تر ‏ ‏عمر ‏ ‏لم يقنع بقول ‏ ‏عمار ‏، وزاد ‏ ‏يعلى ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏عن ‏ ‏شقيق ‏ ‏كنت مع ‏ ‏عبد الله ‏ ‏وأبي موسى ‏ ‏فقال ‏ ‏أبو موسى ‏ ‏ألم تسمع قول ‏ ‏عمار ‏ ‏لعمر ‏ ‏إن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏بعثني أنا وأنت فأجنبت ‏ ‏فتمعكت ‏ ‏بالصعيد ‏ ‏فأتينا رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فأخبرناه فقال إنما كان يكفيك هكذا ومسح وجهه وكفيه واحدة .
                المتقي الهندي
                - كنز العمال - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 403 )
                26700 - أصاب الأنصاري ، عب مجاهد قال : بعث النبي (ص) عمر بن الخطاب ورجلا من الأنصار يحرسان المسلمين فأجنبا حين أصابهما برد السحر فتمرغ عمر بالتراب وتيمم الأنصاري صعيدا طيبا ثم صليا ، فقال النبي (ص) : فذكره .
                المتقي الهندي
                - كنز العمال - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 478 )

                27051 - عن إبن جرير قال‏:‏ سمعت عبد الله بن أبي مليكة يحدث عمن لا أتهم أن عمر بن الخطاب بينا هو قائم يصلي بالناس حين بدأ بالصلاة نزلت يده على ذكره فأشار إلى الناس أن امكثوا وذهب فتوضأ ، ثم جاء فصلى فقال له أبي‏:‏ فلعله وجد مذيا‏؟‏ قال‏:‏ لا أدري‏.
                المتقي الهندي
                - كنز العمال - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 588 )
                27546
                - عن عبد الرحمن بن أبزي قال : جاء رجل من أهل البادية إلى عمر بن الخطاب فقال : يا أمير المؤمنين إنما نمكث الشهر والشهرين لانجد الماء ؟ قال عمر : أما أنا فلم أكن لأصلي حتى أجد الماء فقال عمار بن ياسر : أما تذكر إذ أنا وأنت بأرض كذا نرعى الإبل فتعلم أني أجنبت ؟ قال : نعم فتمعكت في التراب فذكرت ذلك للنبي (ص) فضحك وقال : إن كان يكفيك من ذلك الصعيد أن تقول : هكذا وضرب بيده الأرض ، ثم نفخهما ، ثم مسح بها علي وجهه وذراعيه إلى قريب من نصف الذراع . فقال عمر : اتق الله يا عمار فقال عمار : فيما علي لك من حق يا أمير المؤمنين إن شئت لا أذكره ما حييت ؟ فقال عمر : كلا والله ولكن نوليك من أمرك ما توليت .
                سنن البيهقي
                - السنن الكبرى- الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 131 )

                590 - وبإسناده قال : ثنا مالك ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، أنه كان يقول : من مس ذكره فقد وجب عليه الوضوء وروينا في ذلك ، عن عائشة ، وأبي هريرة . وروى الشافعي في كتاب القديم عن مسلم ، وسعيد ، عن إبن جريج ، عن إبن أبي مليكة ، أن عمر بن الخطاب بينا هو يؤم الناس إذ زلت يده على ذكره فأشار إلى الناس أن امكثوا ثم خرج فتوضأ ثم رجع فأتم بهم ما بقي من الصلاة.
                الإمام الشافعي
                - كتاب الأم - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 53 )

                [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                - قال الشافعي : أخبرنا مالك بن أنس ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه عن زبيد بن الصلت أنه قال :
                خرجت مع عمر بن الخطاب ( ر ) إلى الجرف ، فنظر فإذا هو قد احتلم وصلى ولم يغتسل فقال : والله ما اراني إلا قد احتلمت وما شعرت وصليت وما اغتسلت ، قال فاغتسل وغسل ما رأى في ثوبه ونضح ما لم ير ، وأذن وأقام الصلاة ثم صلى بعد ارتفاع الضحى متمكنا .
                الامام الشافعي
                - كتاب الام - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 9 )

                [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                - ..... قال : نعم قلت ورويت عن عمر بن الخطاب أن عمار بن ياسر روى أن النبي (ص) أمر الجنب أن يتيمم فأنكر ذلك عليه وأقام عمر على أن لا يتيمم الجنب وأقام على ذلك مع عمر إبن مسعود وتأولا قول الله عز وجل وإن كنتم جنبا فاطهروا قال : نعم !! .
                سنن النسائي
                - الطهارة - التيمم في الحضر - رقم الحديث: ( 310 )
                .
                - أخبرنا محمد بن بشار قال حدثنا محمد قال حدثنا شعبة عن سلمة عن ذر عن إبن عبد الرحمان إبن أبزي عن أبيه أن رجلا أتى عمر فقال : إني أجنبت فلم أجد الماء ؟ قال عمر لا تصل ! فقال عمار بن ياسر : يا أمير المؤمنين أما تذكر إذ أنا وأنت في سرية فأجنبنا فلم نجد الماء فأما أنت فلم تصل وأما أنا فتمعكت في التراب فصليت فأتينا النبي (ص) فذكرنا ذلك له فقال : إنما كان يكفيك فضرب النبي (ص) يديه إلى الأرض ثم نفخ فيهما ثم مسح بهما وجهه وكفيه . وسلمة شك لا يدري فيه إلى المرفقين أو إلى الكفين فقال : عمر نوليك ما توليت .
                الرابط:
                سنن النسائي
                - الطهارة - التيمم في الحضر - رقم الحديث: ( 314 )
                - أخبرنا محمد بن بشار قال حدثنا عبد الرحمان قال حدثنا سفيان عن سلمة عن أبي مالك وعن عبد الله بن عبد الرحمان بن أبزي عن عبد الرحمان بن أبزي قال كنا عند عمر فأتاه رجل فقال يا أمير المؤمنين ربما نمكث الشهر والشهرين ولا نجد الماء ؟ فقال عمر أما أنا فإذا لم أجد الماء لم أكن لأصلي حتى أجد الماء ! فقال عمار بن ياسر : أتذكر يا أمير المؤمنين حيث كنت بمكان كذا وكذا ونحن نرعى الإبل فتعلم أنا أجنبنا ؟ قال : نعم أما أنا فتمرغت في التراب فأتينا النبي (ص) فضحك فقال : إن كان الصعيد لكافيك وضرب بكفيه إلى الأرض ثم نفخ فيهما ثم مسح وجهه وبعض ذراعيه . فقال اتق الله يا عمار ! فقال يا أمير المؤمنين إن شئت لم أذكره ! قال لا ولكن نوليك من ذلك ما توليت !
                الرابط:
                سنن النسائي
                - الطهارة - التيمم في الحضر - رقم الحديث: ( 315 )

                - أخبرنا عمرو بن يزيد قال حدثنا بهز قال حدثنا شعبة قال حدثنا الحكم عن ذر عن إبن عبد الرحمان بن أبزي عن أبيه أن رجلا سأل عمر بن الخطاب عن التيمم فلم يدر ما يقول ! فقال عمار : أتذكر حيث كنا في سرية فأجنبت فتمعكت في التراب فأتيت النبي (ص) فقال : إنما يكفيك هكذا ، وضرب شعبة بيديه على ركبتيه ونفخ في يديه ومسح بهما وجهه وكفيه مرة واحدة .
                الرابط:

                سنن النسائي
                - الطهارة - التيمم في الحضر - رقم الحديث: ( 317 )
                - أخبرنا عبد الله بن محمد بن تميم قال حدثناحجاج قال حدثنا شعبة عنالحكم وسلمة عن ذر عن إبن عبد الرحمان بن أبزي عن أبيه أن رجلا جاء إلى عمر ( ر ) فقال : إني أجنبت فلم أجد الماء ؟ فقال عمر لا تصل ! فقال عمار : أما تذكر يا أمير المؤمنين إذ أنا وأنت في سريَّةٍ فأجنبنا فلم نجد ماء فأما أنت فلم تصل وأما أنا فتمعكت في التراب ثم صليت فلما أتينا رسول الله (ص) ذكرت ذلك له فقال : إنما يكفيك وضرب النبيُّ (ص) بيديه إلى الأرض ثم نفخ فيهما فمسح بهما وجهه وكفيه ، شك سلمة وقال لاأدري فيه إلى المرفقين أو إلىالكفين . قال عمر نوليك من ذلك ما توليت . قال شعبة كان يقول الكفين والوجه والذراعين فقال له منصور ما تقول فإنه لا يذكر الذراعين أحد غيرك فشك سلمة فقال لا أدري ذكر الذراعين أم لا .
                الرابط:
                سنن النسائي
                - الطهارة - التيمم في الحضر - رقم الحديث: ( 318 )

                - أخبرنا محمد بن العلاء قال حدثنا أبو معاوية قال حدثنا الأعمش عن شقيق قال كنت جالسا مع عبد الله وأبي موسى فقال أبو موسى أولم تسمع قول عمار لعمر بعثني رسول الله (ص) في حاجة فأجنبت فلم أجد الماء فتمرغت بالصعيد ثم أتيت النبي (ص) فذكرت ذلك له فقال : إنما كان يكفيك أن تقول هكذا وضرب بيديه على الأرض ضربة فمسح كفيه ثم نفضهما ثم ضرب بشماله على يمينه وبيمينه على شماله على كفيه ووجهه . فقال عبد الله أو لم تر عمر لم يقنع بقول عمار !!.
                الرابط:
                عبدالرزاق الصنعاني
                - في المصنف - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 114 )
                395- عبد الرزاق عن إبن جريج قال : سمعت عبد الله بن أبي مليكة يحدث عمن لا أتهم أن عمر بن الخطاب بينا هو قائم يصلي بالناس حين بدأ في الصلاة ، فزلت يده على ذكره ، فأشار إلى الناس أن امكثوا ، وذهب فتوضأ ، ثم جاء فصلى ، فقال له أبي : لعله وجد مذيا ؟ قال : لا أدري.

                تعليق


                • #9
                  عمر يقول بأن النبي (ص) يهجر
                  عدد الروايات : (
                  26 )

                  صحيح البخاري
                  - العلم - كتابة العلم - رقم الحديث : ( 111 )
                  ‏- حدثنا ‏يحيى بن سليمان ‏‏قال حدثني ‏‏إبن وهب ‏ ‏قال أخبرني ‏‏يونس ‏عن ‏إبن شهاب ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏قال ‏ لما اشتد بالنبي ‏(ص) ‏وجعه قال ‏ ‏ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده قال ‏ ‏عمر ‏ ‏إن النبي ‏ (ص) ‏ ‏غلبه ‏ ‏الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا فاختلفوا وكثر ‏ ‏اللغط ‏ ‏قال قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع ‏فخرج ‏إبن عباس ‏ ‏يقول ‏ ‏إن ‏ ‏الرزية ‏ ‏كل ‏‏الرزية ‏ ‏ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين كتابه. ‏
                  الرابط :
                  صحيح البخاري
                  - المرضى - قول المريض قوموا عني - رقم الحديث : ( 5237 )
                  ‏- حدثنا ‏ ‏إبراهيم بن موسى ‏حدثنا ‏ ‏هشام ‏‏عن ‏‏معمر ‏‏وحدثني ‏‏عبد الله بن محمد ‏حدثنا ‏عبد الرزاق ‏‏أخبرنا ‏‏معمر ‏‏عن ‏الزهري ‏‏عن ‏‏عبيد الله بن عبد الله ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏‏(ر) ‏‏قال ‏لما حضر رسول الله ‏(ص) ‏‏وفي البيت رجال فيهم ‏‏عمر بن الخطاب ‏قال النبي ‏(ص) ‏هلم أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده فقال ‏‏عمر ‏ ‏إن النبي ‏(ص) ‏قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا منهم من يقول قربوا يكتب لكم النبي ‏(ص) ‏‏كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال ‏‏عمر ‏‏فلما أكثروا اللغو ‏ ‏والاختلاف عند النبي ‏(ص) ‏قال رسول الله ‏(ص) ‏قوموا قال ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏فكان ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم .
                  صحيح البخاري
                  - الاعتصام بالكتاب والسنة - كراهية الخلاف - رقم الحديث : ( 6818 )
                  ‏- حدثنا ‏ ‏إبراهيم بن موسى ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏هشام ‏ ‏عن ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏قال: لما حضر النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال وفي البيت رجال فيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏قال ‏ ‏هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده قال ‏ ‏عمر ‏ ‏إن النبي ‏ (ص) ‏ ‏غلبه الوجع وعندكم القرآن فحسبنا كتاب الله واختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال ‏ ‏عمر ‏ ‏فلما أكثروا اللغط ‏ ‏والاختلاف عند النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال قوموا عني قال ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏فكان ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم . ‏
                  الرابط :

                  صحيح مسلم
                  - الوصية - ترك الوصية لمن ليس له شيء يوصي فيه - رقم الحديث : ( 3091 )
                  - وحدثني محمد بن رافع وعبد بن حميد قال عبد أخبرنا وقال إبن رافع حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معتمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبدالله بن عتبة عن إبن عباس قال :
                  لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال النبي (ص) هلم أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده فقال عمر إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والإختلاف عند رسول الله (ص) قال رسول الله (ص) قوموا قال عبيدالله فكان إبن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.

                  الرابط :
                  إبن حجر - فتح الباري - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 102 )
                  [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                  - وقال النووي ‏:‏ إتفق قول العلماء على أن قول عمر ‏‏ حسبنا كتاب الله ‏‏من قوة فقهه ودقيق نظره ، لأنه خشي أن يكتب أمورا ربما عجزوا عنها فاستحقوا العقوبة لكونها منصوصة ، وأراد أن لا ينسد باب الإجتهاد على العلماء‏.
                  إبن تيمية- منهاج السنة النبوية - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 24 )

                  [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                  - وسئلت من كان رسول الله (ص) مستخلفا لو استخلف قالت أبو بكر فقيل لها ثم من بعد أبي بكر قالت عمر قيل لها ثم من بعد عمر قالت أبو عبيدة عامر بن الجراح ثم انتهت إلى هذا ، وأما عمر فاشتبه عليه هل كان قول النبي (ص) من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال ماله أهجر فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فإنه لا معصوم إلا النبي (ص) لا سيما وقد شك بشبهة فإن النبي (ص) كان مريضا فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض كما يعرض للمريض أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات والنبي (ص) قد عزم على أن يكتب الكتاب الذي ........


                  الرابط :
                  مسند أحمد
                  - باقي المسند السابق - ومن مسند بني هاشم - رقم الحديث : ( 2835 )
                  ‏- ‏حدثنا ‏ ‏وهب بن جرير ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبي ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏يونس ‏ ‏يحدث عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏قال ‏لما حضرت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏الوفاة قال ‏ ‏هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده وفي البيت رجال فيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقال ‏ ‏ عمر ‏ ‏إن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله قال فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول يكتب لكم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أو قال قربوا يكتب لكم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ومنهم من يقول ما قال ‏ ‏عمر ‏ ‏فلما أكثروا اللغط ‏ ‏والاختلاف وغم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال قوموا عني ‏فكان ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقول ‏ ‏إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.
                  مسند أحمد
                  - باقي المسند السابق - ومن مسند بني هاشم - رقم الحديث : ( 2945 )
                  ‏- حدثنا ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏حدثنا ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏قال ‏لما حضر رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وفي البيت رجال وفيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏( ر ) ‏ ‏قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏إن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قد غلب عليه الوجع وعندنا القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده وفيهم من يقول ما قال ‏ ‏عمر ‏ ‏فلما أكثروا اللغو ‏ ‏والاختلاف عند رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قوموا ‏قال ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏وكان ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقول ‏ ‏إن ‏ ‏الرزية ‏ ‏كل ‏ ‏الرزية ‏ ‏ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ‏ ‏ولغطهم .
                  مسند أحمد
                  - باقي مسند المكثرين - مسند جابر بن عبد الله ( ر ) - رقم الحديث : ( 14199 )
                  ‏-
                  ‏حدثنا ‏ ‏موسى بن داود ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إبن لهيعة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي الزبير ‏ ‏عن ‏ ‏جابر أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده قال فخالف عليها ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏حتى رفضها . ‏
                  الرابط :

                  النسائي - السنن الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 433 )
                  4732 - أنبأ زكريا بن يحيى قال حدثنا إسحاق بن إبراهيم قال أنبأ عبد الرزاق قال حدثنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن بن عباس قال لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال رسول الله (ص) هلم اكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال عمر إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاجتمعوا في البيت فقال قوم قربوا يكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا وقال قوم ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند رسول الله (ص) قال لهم قوموا قال عبيد الله فكان بن عباس يقول الرزية كل الرزية ما فات من الكتاب الذي أراد رسول الله (ص) أن يكتب أن لا يضلوا بعده أبدا لما كثر لغطهم واختلافهم .

                  النسائي - السنن الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 435 )
                  4736 - أنبأ محمد بن إسماعيل بن إبراهيم عن عثمان بن عمر قال أنبأ قرة بن خالد عن أبي الزبير عن جابر أن رسول الله (ص) دعا بصحيفة في مرضه ليكتب فيها كتابا لامته لا يضلون بعده ولا يضلون وكان في البيت لغط وتكلم عمر فتركه كتابة العلم في الالواح والاكتاف.
                  النسائي - السنن الكبرى - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 360 )
                  6310 - أخبرني زكريا بن يحيى قال ثنا إسحاق بن إبراهيم قال أنا عبد الرزاق قال ثنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن بن عباس قال لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال رسول الله (ص) هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال عمر إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاجتمعوا في البيت فقال قوم قوموا يكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا وقال قوم ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند رسول الله (ص) قال لهم قوموا عني قال عبيد الله وكان بن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما فات من الكتاب الذي أراد رسول الله (ص) أن يكتب أن لا تضلوا بعده أبدا لما كثر لغطهم واختلافهم تمني المريض الموت.

                  الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 4 ) - الصفحة : ( 214 )
                  7108 -عن جابر أن رسول الله (ص) دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده ولا يضلون‏ ، وكان في البيت لغط فتكلم عمر بن الخطاب فرفضها رسول الله (ص)‏ ، رواه أبو يعلي وعند رواية يكتب فيها كتابا لأمته قال‏:‏ ‏‏لا يظلمون ولا يظلمون‏‏‏ ، ورجال الجميع رجال الصحيح‏.
                  إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 243 )
                  1937 - أخبرنا محمد بن عبدالله الانصاري حدثني قرة بن خالد أخبرنا أبو الزبير أخبرنا جابر بن عبدالله الانصاري قال لما كان في مرض رسول الله (ص) الذي توفي فيه دعا بصحيفة ليكتب فيها لامته كتابا لا يضلون ولا يضلون قال فكان في البيت لغط وكلام وتكلم عمر بن الخطاب قال فرفضه النبي (ص).

                  إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 243 )

                  1940- أخبرنا محمد بن عمر حدثني هشام بن سعد عن زيد بن أسلم عن أبيه عن عمر بن الخطاب قال كنا عند النبي (ص) وبيننا وبين النساء حجاب فقال رسول الله (ص) اغسلوني بسبع قرب وأتوني بصحيفة ودواة أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال النسوة ائتوا رسول الله (ص) بحاجته قال عمر فقلت إسكتهن فإنكن صواحبه إذا مرض عصرتن أعينكن وإذا صح أخذتن بعنقه فقال رسول الله (ص) هن خير منكم .
                  إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 244 )
                  1942- أخبرنا محمد بن عمر حدثني أسامة بن زيد الليثي ومعمر بن راشد عن الزهري عن عبيد الله بن عبدالله بن عتبة عن بن عباس قال لما حضرت رسول الله (ص) الوفاة وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال رسول الله (ص) هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده فقال عمر إن رسول الله قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) ومنهم من يقول ما قال عمر فلما كثر اللغط والاختلاف وغموا رسول الله (ص) فقال قوموا عني فقال عبيد الله فكان بن عباس يقول الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم .

                  إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 244 )

                  1943 - أخبرنا محمد بن عمر ، حدثني إبراهيم بن إسماعيل بن أبي حبيبة ، عن داود بن الحصين ، عن عكرمة ، عن إبن عباس : أن النبي (ص) قال في مرضه الذي مات فيه : ائتوني بدواة وصحيفة أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال عمر بن الخطاب : من لفلانة وفلانة مدائن الروم ؟ إن رسول الله (ص) ليس بميت حتى نفتتحها ، ولو مات لانتظرناه كما انتظرت بنو إسرائيل موسى فقالت زينب زوج النبي (ص) : ألا تسمعون النبي (ص) يعهد إليكم ؟ فلغطوا فقال : قوموا ، فلما قاموا قبض النبي (ص) مكانه.

                  مسند أبي يعلى الموصلي - مسند جابر
                  1828 - حدثنا عبيد الله ، حدثنا أبي ، حدثنا قرة ، عن أبي الزبير ، عن جابر بن عبد الله قال : دعا النبي (ص) بصحيفة عند موته يكتب فيها كتابا لأمته قال : لا يضلون ولا يضلون ، فكان في البيت لغط ، فتكلم عمر بن الخطاب ، فرفضه النبي (ص).
                  مسند أبي يعلى الموصلي - أول مسند إبن عباس - مسند جابر
                  1830 - حدثنا إبن نمير ، حدثنا سعيد بن الربيع ، حدثنا قرة بن خالد ، عن أبي الزبير ، عن جابر ، أن رسول الله (ص) دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده ولا يضلون ، وكان في البيت لغط ، وتكلم عمر بن الخطاب فرفضها رسول الله (ص).

                  عبدالرزاق الصنعاني - المصنف - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 438 )
                  9468 - عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن إبن عباس قال : لما احتضر رسول الله (ص) ، وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ( ر ) ، فقال النبي (ص) : هل أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ؟ فقال عمر : إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله ، فاختلف أهل البيت ، واختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتابا لا تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند رسول الله (ص) ، قال رسول الله (ص) : قوموا ، قال عبد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ، من اختلافهم ولغطهم.

                  البيهقي - دلائل النبوة - جماع أبواب غزوة تبوك
                  3109 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ قال : أخبرنا أبو عبد الله محمد بن علي الصنعاني قال : حدثنا إسحاق بن إبراهيم بن عباد قال : أخبرنا عبد الرزاق ، أخبرنا معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن إبن عباس قال : لما حضر رسول الله (ص) ، وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال النبي (ص) : هلموا أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال عمر : إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله ، فاختلف أهل البيت واختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) ، ومنهم من يقول ما قال عمر . فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند رسول الله (ص) قال النبي (ص) : قوموا قال عبد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية ، كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لاختلافهم ولغطهم ، رواه البخاري في الصحيح عن علي بن المديني وغيره ، ورواه مسلم عن محمد بن رافع وغيره , عن عبد الرزاق.

                  مستخرج أبي عوانه - مبتدأ كتاب الوصايا - بيان الخبر المبين
                  4658 - حدثنا محمد بن يحيى ، قثنا عبد الرزاق ، ح وحدثنا الدبري ، عن عبد الرزاق ، قال : أنبا معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن إبن عباس ، قال : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، فقال النبي (ص) : هلموا أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده ، فقال عمر بن الخطاب : إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو ، والاختلاف عند رسول الله (ص) قال رسول الله (ص) : قوموا زاد الدبري قال عبيد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) ، وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم ، حدثنا أبو أمية ، قثنا يعقوب بن محمد الزهري ، قثنا عبد الله بن معاذ ، عن معمر ، بإسناده مثله ، حدثنا محمد بن عبد الحكم ، قثنا أبو زرعة ، قثنا يونس بن يزيد ، قال : حدثني محمد بن مسلم ، قال : حدثني عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن إبن عباس ، قال : لما حضر رسول الله (ص) الوفاة ، قال : وفي البيت رجال فذكر مثله بطوله.

                  إبن حبان - صحيح إبن حبان - الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 562 )
                  6717 - أخبرنا إبن قتيبة ، حدثنا إبن أبي السري ، حدثنا عبد الرزاق ، أخبرنا معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن إبن عباس ، قال : لما حضر النبي (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، فقال (ص) : أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا ، قال عمر : إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، قال : فاختلف أهل البيت ، واختصموا لما أكثروا اللغط والأحاديث عند رسول الله (ص) ، قال رسول الله (ص) : قوموا ، فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.

                  شرح أصول الإعتقاد - باب جماع الكلام في إيمان - باب جماع فضائل الصحابة
                  1990 - خبرنا أحمد بن عمر بن محمد الأصبهاني ، قال : أنا عبد الله بن محمد بن زياد ، قال : نا أحمد بن عبد الرحمن الوهبي ، قال : نا إبن وهب ، عن أويس ، عن الزهري ، أخبرني عبيد الله بن عبد الله ، عن إبن عباس ، قال : لما حضرت رسول الله (ص) الوفاة وفي البيت رجال منهم عمر فقال : هلموا لكتاب أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده . فقال عمر : إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله . فاختلف أهل البيت واختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا له يكتب لكم رسول الله (ص) ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند رسول الله (ص) ، قال : قوموا عني . قال عبيد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب باختلافهم ولغطهم أخرجه البخاري عن يحيى بن سليمان ، عن إبن وهب.
                  إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 55 )
                  - وفي الصحيحين أيضا خرجاه معا عن إبن عباس رحمه الله تعالى قال : لما إحتضر رسول الله ص وفي البيت رجال منهم عمر بن الخطاب قال النبي ص : هلم أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده فقال عمر : إن رسول الله ص : قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله . فاختلف القوم وإختصموا فمنهم من يقول : قربوا إليه يكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول : القول ما قاله عمر فلما أكثروا اللغو والاختلاف عنده ع قال لهم : قوموا فقاموا فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ص وبين أن يكتب لكم ذلك الكتاب .

                  إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 51 )
                  - قال أبو بكر : وحدثنا الحسن بن الربيع ، عن عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري ، عن على عبد الله بن العباس عن أبيه ، قال : لما حضرت رسول الله (ص) الوفاة ، وفى البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، قال رسول الله (ص) : ائتونى بدواة وصحيفة ، أكتب لكم كتابا لا تضلون بعدى ، فقال عمر كلمة معناها أن الوجع قد غلب على رسول الله (ص) ، ثم قال : عندنا القرآن حسبنا كتاب الله ، فاختلف من في البيت واختصموا ، فمن قائل يقول : القول ما قال رسول الله (ص) ، ومن قائل يقول : القول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغط واللغو والاختلاف غضب رسول الله ، فقال : ( قوموا أنه لا ينبغى لنبى أن يختلف عنده هكذا ) ، فقاموا ، فمات رسول الله (ص) في ذلك اليوم ، فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بيننا وبين كتاب رسول الله (ص) يعنى الاختلاف واللغط . قلت : هذا الحديث قد خرجه الشيخان محمد بن إسماعيل البخاري ، ومسلم بن الحجاج القشيرى في صحيحيهما ، واتفق المحدثون كافة على روايته .

                  تعليق


                  • #10

                    عمر لعنه الله يهدد بحرق دار الزهراء (عليها أفضل الصلاة و السلام)

                    عدد الروايات : (
                    19 )

                    الرواية (
                    صحيحة السند )

                    إبن أبي شيبة الكوفي - المصنف - كتاب المغازي - ما جاء في خلافة أبي بكر وسيرته - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 572 )
                    36383 - حدثنا محمد بن بشر , نا عبيد الله بن عمر , حدثنا زيد بن أسلم , عن أبيه أسلم أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله (ص) كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله (ص) فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم , فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة فقال : يا بنت رسول الله (ص) , والله ما من أحد أحب إلينا من أبيك , وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك , وايم الله ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك ، أن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت , قال : فلما خرج عمر جاءوها فقالت : تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت وايم الله ليمضين لما حلف عليه , فانصرفوا راشدين , فروا رأيكم ولا ترجعوا إلي , فانصرفوا عنها فلم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر.
                    الرابط :
                    محمد بن جرير الطبري- تاريخ الطبري - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 443 ) - طبعة بيروت
                    الرواية (
                    صحيحة السند )
                    - حدثنا إبن حميد قال: حدثنا جرير ، عن مغيرة ، عن زياد بن كليب قال : أتى عمر بن الخطاب ، منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال
                    من المهاجرين فقال: واللّه لأحرقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة فخرج عليه الزبير ، مصلتا بالسيف فعثر فسقط السيف من يده فوثبوا عليه فأخذوه.
                    البلاذري- أنساب الأشراف - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 586 ) - طبع دار المعارف بالقاهرة
                    الرواية (
                    صحيحة السند )
                    - عن
                    المدائني عن مسلمة بن محارب عن سليمان التيمى وعن إبن عون : أن أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة فلم يبايع فجاء عمر ، ومعه فتيلة فتلقته فاطمة على الباب فقالت فاطمة : يا إبن الخطاب ! أتراك محرقا على بابى ؟ قال : نعم ، وذلك أقوى فيما جاء أبوك ؟.


                    السيوطي
                    - مسند فاطمة - رقم الصفحة : ( 36 ) - طبعة مؤسسة الكتب الثقافية ، بيروت
                    - انه حين بويع لأبي بكر بعد رسول اللّه (ص) كان علي والزبير يدخلون على فاطمة بنت رسول اللّه (ص) ويشاورونها ويرجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة ، فقال: يا بنت رسول اللّه ، واللّه ما من الخلق أحد أحب إلي من أبيك وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وأيم اللّه ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك ، ان آمرهم أن يحرق عليهم الباب ، فلما خرج عليهم عمر جاءوا ، قالت : تعلمون ان عمر قد جاءني وقد حلف باللّه لئن عدتم ليحرقن عليكم الباب ، وأيم اللّه ليمضين لما حلف عليه.

                    إبن قتيبة الدينوري
                    - الإمامة والسياسة - الجزء : ( 1 ) رقم الصفحة : ( 19 )
                    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                    - إن أبا بكر ( ر ) تفقد قوما تخلفوا عن بيعته عند علي كرم اللّه وجهه ، فبعث إليهم عمر فجاء فناداهم وهم في دار علي ، فأبوا أن يخرجوا فدعا بالحطب ، وقال : والذي نفس عمر بيده لتخرجن أو لأحرقنها على من فيها ، فقيل له : يا أبا حفص ان فيها فاطمة ، فقال : وإن ....... إلى أن قال : ثم قام عمر فمشى معه جماعة حتى أتوا فاطمة فدقوا الباب فلما سمعت أصواتهم نادت بأعلى صوتها : يا أبت [يا] رسول اللّه ، ماذا لقينا بعدك من إبن الخطاب ، وإبن أبي قحافة ، فلما سمع القوم صوتها وبكاءها انصرفوا باكين ، وكادت قلوبهم تتصدع وأكبادهم تتفطر وبقي عمر ومعه قوم فأخرجوا عليا فمضوا به إلى أبي بكر ، فقالوا له بايع ، فقال : إن أنا لم أفعل فمه ؟ قالوا : إذا واللّه الذي لا إله إلا هو نضرب عنقك .........
                    إبن قتيبة الدينوري
                    - الإمامة والسياسة - الجزء : ( 1 ) رقم الصفحة : ( 30 )
                    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                    - إن أبابكر أخبر بقوم تخلفوا عن بيعته عند علي ، فبعث إليهم عمر بن الخطاب ، فجاء فناداهم وهم في دار علي وأبوا أن يخرجوا ، فدعا
                    عمر بالحطب فقال : والذي نفس عمر بيده لتخرجن أو لأحرقنها عليكم على ما فيها فقيل له : يا أبا حفص إن فيها فاطمة . فقال : وإن !! فخرجوا وبايعوا إلا عليا ، فزعم أنه قال : حلفت أن لاأخرج ولاأضع ثوبي عن عاتقي حتى أجمع القرآن ، فوقفت فاطمة على بابها ، فقالت : لاعهد لي بقوم حضروا أسوأ محضر منكم ، تركتم جنازة رسول الله (ص) بين أيدينا وقطعتم أمركم بينكم لم تستأمرونا ولم تروا لنا حقا . فأتى عمر أبابكر فقال له : ألا تأخذ هذا المتخلف عنك بالبيعة ؟ فقال أبوبكر : يا قنفذ ـ وهو مولى له اذهب فادع عليا . قال : فذهب قنفذ إلى علي ، فقال : ما حاجتك ؟ قال : يدعوك خليفة رسول الله . قال علي : لسريع ما كذبتم على رسول الله ، فرجع قنفذ فأبلغ الرسالة . قال : فبكى أبوبكر طويلاً ، فقال عمر الثانية : لا تمهل هذا المتخلف عنك بالبيعة ؟ فقال أبوبكر لقنفذ : عد إليه فقل : أمير المؤمنين يدعوك لتبايع ، فجاءه قنفذ فنادى ما أمر به ، فرفع علي صوته فقال : سبحان الله لقد ادعى ما ليس له . فرجع قنفذ فأبلغ الرسالة ، قال : فبكى أبوبكر طويلاً . ثم قام عمر فمشى ومعه جماعة حتى أتوا باب فاطمة فدقوا الباب ، فلما سمعت أصواتهم نادت بأعلى صوتها باكية : يا رسول الله ما ذا لقينا بعد أبي من إبن الخطاب وإبن أبي قحافة ! فلما سمع القوم صوتها وبكاءها انصرفوا باكين ، فكادت قلوبهم تتصدع وأكبادهم تنفطر ، وبقي عمر معه قوم . فأخرجوا عليا فمضوا به إلى أبي بكر فقالوا له : بايع ، فقال : إن لم أفعل فمه ؟ قالوا : إذاً والله الذي لا إله إلا هو نضرب عنقك ، قال : إذاً تقتلون عبدالله وأخا رسوله . قال عمر : أما عبدالله فنعم وأما أخو رسوله فلا ، وأبوبكر ساكت لا يتكلم . فقال عمر : ألا تأمر فيه بأمرك ؟ فقال : لا أكرهه على شئ ما كان فاطمة إلى جنبه . فلحق علي بقبر رسول الله (ص) يصيح ويبكي وينادي : يا إبن أم إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني !!.

                    إبن عبد ربه
                    - العقد الفريد - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 87 ) - تحقيق خليل شرف الدين
                    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                    - الذين تخلفوا عن بيعة أبي بكر : علي والعباس ، والزبير ، وسعد بن عبادة ، فأما علي والعباس والزبير فقعدوا في بيت فاطمة حيث بعث إليهم أبو بكر عمر بن الخطاب ليخرجهم من بيت فاطمة ، وقال له: إن أبوا فقاتلهم ، فأقبل بقبس من نار على أن يضرم عليهم الدار فلقيته فاطمة ، فقالت: يا إبن الخطاب أجئت لتحرق دارنا؟ قال: نعم أو تدخلوا فيما دخلت فيه الأمة.

                    إبن عبدالبر - الإستيعاب في معرفة الأصحاب - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 975 )
                    - حدثنا محمد بن أحمد ، حدثنا محمد بن أيوب ، حدثنا أحمد بن عمرو البزاز ، حدثنا أحمد بن يحيى ، حدثنا محمد بن نسير ، حدثنا عبد اللّه بن عمر ، عن زيد بن أسلم ، عن أبيه ، أن عليا والزبير كانا حين بويع لأبي بكر يدخلان على فاطمة فيشاورانها ويتراجعان في أمرهم ، فبلغ ذلك عمر ، فدخل عليها عمر ، فقال : يا بنت رسول اللّه ، ما كان من الخلق أحد أحب إلينا من أبيك ، وما أحد أحب إلينا بعده منك ، ولقد بلغني أن هؤلاء النفر يدخلون عليك ، ولئن بلغني لأفعلن ولأفعلن ، ثم خرج وجاءوها . فقالت لهم : إن عمر قد جاءني وحلف لئن عدتم ليفعلن ، وأيم اللّه ليفين بها.

                    محمد حافظ إبراهيم
                    - القضيدة العمرية - ديوان حافظ إبراهيم - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 82 )
                    وقــــولــة لعـــلي قالــــها عـمــــر * أكـــرم بســـامعها أعظــم بملقيها

                    حرقـــــت دارك لا أبقي عليك بها * إن لم تبايع وبنت المصطفى فيها

                    ما كان غير أبي حفــص يفوه بها * أمــأم فــارس عدنــان وحــاميـــها

                    إسماعيل بن أبي الفداء
                    - تاريخ أبي الفداء - المختصر في أخبار البشر - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 156 )
                    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                    - ...... ثم إن أبا بكر بعث عمر بن الخطاب إلي علي ومن معه ليخرجهم من بيت فاطمة ( ر ) وقال‏ :‏ إن أبوا عليك فقاتلهم‏.‏ فأقبل عمر بشيء من نار على أن يضرم الدار فلقيته فاطمة ( ر ) وقالت‏ :‏ إلي أين يا إبن الخطاب أجئت لتحرق دارنا قال :‏ نعم أو تدخلوا فيما دخل فيه الأمة فخرج علي حتى أتى أبا بكر فبايعه كذا نقله القاضي جمال الدين بن واصل وأسنده إلي إبن عبد ربه المغربي‏ .......
                    الرابط :
                    المتقي الهندي
                    - كنز العمال - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 651 )

                    14138
                    - عن أسلم أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله (ص) كان علي والزبير يدخلون على فاطمة بنت رسول الله (ص) ويشاورونها ويرجعون في أمرهم؛ فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة، فقال‏:‏ يا بنت رسول الله ما من الخلق أحد أحب إلي من أبيك، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك، وايم الله ما ذاك بما نعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك أن آمر بهم أن يحرق عليهم الباب، فلما خرج عليهم عمر جاؤوها قالت‏:‏ تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم الباب، وايم الله ليمضين ما حلف عليه ‏:‏ فانصرفوا راشدين فروا ‏، ‏فروا أفررته أفره‏:‏ فعلت به ما يفر منه ويهرب‏.‏ يقال‏:‏ فر يفر فرا فهو فار إذا هرب‏.‏ النهاية ‏(‏3/427‏)‏ ب‏)‏ رأيكم ولا ترجعوا إلي فانصرفوا عنها ولم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر‏.‏
                    الرابط :
                    المسعودي
                    - مروج الذهب
                    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                    - ذكر المسعودي صاحب تاريخ مروج الذهب المتوفي سنة 346هجرية ، وهو مؤرخ مشهور ينقل عنه كل مؤرخ جاء بعده ، قال في كتابه إثبات الوصية عند شرحه قضايا السقيفة والخلافة : فهجموا عليه علي (ع) وأحرقوا بابه ، واستخرجوه كرها وضغطوا سيدة النساء بالباب حتى أسقطت محسنا !!.
                    النويري
                    - نهاية الأرب في فنون الأدب - رقم الصفحة : ( 19 ، 40 ) - طبعة القاهرة ، 1395 هـ
                    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                    - روى إبن عمر بن عبد البر ، بسنده عن زيد بن أسلم ، عن أبيه : أن عليا والزبير كان حين بويع لأبي بكر ، يدخلان على فاطمة ، يشاورانها في أمرهم ، فبلغ ذلك عمر ، فدخل عليها ، فقال : يا بنت رسول اللّه ما كان من الخلق أحد أحب إلينا من أبيك وما أحد أحب إلينا بعده منك ، وقد بلغني أن هؤلاء النفر يدخلون عليك ولئن بلغني لأفعلن ولأفعلن! ثم خرج وجاءوها ، فقالت لهم : إن عمر قد جاءني وحلف إن عدتم ليفعلن وأيم اللّه ليفين.

                    عمر رضا كحالة
                    - أعلام النساء - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 114 )
                    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                    - وتفقد أبو بكر قوما تخلفوا عن بيعته عند علي بن أبي طالب كالعباس ، والزبير وسعد بن عبادة فقعدوا في بيت فاطمة ، فبعث أبو بكر إليهم عمر بن الخطاب ، فجاءهم عمر فناداهم وهم في دار فاطمة ، فأبوا أن يخرجوا فدعا بالحطب ، وقال : والذي نفس عمر بيده لتخرجن أو لأحرقنّها على من فيها . فقيل له : يا أبا حفص إن فيها فاطمة ، فقال : وإن ....... ثم وقفت فاطمة على بابها ، فقالت : لا عهد لي بقوم حضروا أسوأ محضر منكم تركتم رسول اللّه (ص) جنازة بين أيدينا وقطعتم أمركم بينكم لم تستأمرونا ولم تردوا لنا حقا.

                    إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 45 ) - تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم

                    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                    - عن كتاب السقيفة لأحمد بن عبد العزيز الجوهري انه قال : لما بويع لابي بكر كان الزبير و المقداد يختلفان في جماعة من الناس إلى علي ، وهو في بيت فاطمة ، فيتشاورون ويتراجعون أمورهم ، فخرج عمر حتى دخل على فاطمة عليها السلام ، وقال : يا بنت رسول الله ، ما من أحد من الخلق أحب إلينا من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا منك بعد أبيك ، وأيم الله ما ذاك بما نعي أن اجتمع هؤلاء النفر عندك ان آمر بتحريق البيت عليهم . فلما خرج عمر جاءوها ، فقالت : تعلمون أن عمر جاءني ، وحلف لي بالله إن عدتم ليحرقن عليكم البيت ، وأيم الله ليمضين لما حلف له . فانصرفوا عنا راشدين . فلم يرجعوا إلى بيتها ، وذهبوا فبايعوا لابي بكر .

                    إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 16 ) - رقم الصفحة : ( 271 )
                    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                    - وهذا كما ادعوا رواية رووها عن جعفر بن محمد (ع) وغيره أن عمر ضرب فاطمة (ع) بالسوط وضرب الزبير بالسيف وأن عمر قصد منزلها وفيه علي (ع) والزبير والمقداد وجماعة ممن تخلف عن أبي بكر وهم مجتمعون هناك فقال لها : ما أحد بعد أبيك أحب إلينا منك وأيم الله لئن اجتمع هؤلاء النفر عندك لنحرقن عليهم ! فمنعت القوم من الاجتماع .
                    الصفدي
                    - الوافي والوفيات - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 76 )

                    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                    - قال الصفدي في كتاب الوافي بالوفيات 6/76 في حرف الألف ، عند ذكر إبراهيم بن سيار ، المعروف بالنظام ، ونقل كلماته وعقائده ، يقول : إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت المحسن من بطنها !.
                    الدهلوي
                    - إزالة الخفاء - رقم الصفحة : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 178 )
                    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                    - عن أسلم باسناد صحيح على شرط الشيخين :

                    - وقال : أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول اللّه (ص) كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول اللّه (ص) فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب ، خرج حتى دخل على فاطمة ، فقال : يا بنت رسول اللّه (ص) ، واللّه ما من الخلق أحد أحب إلينا من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وأيم اللّه فان ذلك لم يكن بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك أن آمر بهم أن يحرق عليهم البيت.
                    حديث هشام بن عمار - من كان يعبد محمدا ( ص ) فإن محمد...

                    45 - حدثنا سعيد بن يحيى ، ثنا محمد بن عمرو ، عن أبي سلمة قال : أصبح رسول الله (ص) اليوم الذي مات فيه أمثل ما كان من وجعه ، فقال أبو بكر ( ر ) : أي رسول الله ، أصبحت اليوم صالحا ، واليوم يوم بنت خارجة ، فأذن له رسول الله (ص) ، فرجع إلى أهله ، ووثب الموت على رسول الله (ص) ، فاجتمع الناس في المسجد ، وقام عمر عند المنبر يوعد ويتكلم ، ويقول : إن الرجال من المنافقين يزعمون أن رسول الله (ص) قد مات ، فوالذي نفس محمد بيده ليخرجن ، وليقطعن أيديهم وأرجلهم من خلاف ، فجاء أبو بكر حتى دخل بيت عائشة حين بلغه الخبر ، يتخلص الناس حتى دخل بيت عائشة ، ومحمد (ص) قد أوضح ، فكشف عن وجهه ، ثم انكب عليه يقبله ، فقال : بأبي وأمي ، ما كان الله ليجمع عليك الميتتين ، ميتة الدنيا ، وميتة الآخرة ، ثم خرج فقام بالباب ، فقال لعمر ( ر ) : أنصت ، فأبى عمر ، فقال له : أنصت ، فأبى ، فحمد الله وأثنى عليه - وكان من أبلغ الناس - ثم قال : أيها الناس ، من كان يعبد محمدا (ص) ، فإن محمدا قد مات ، ومن كان يعبد الله وحده لا شريك له ، فإنه حي لا يموت ، وقرأ أبو بكر : وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين قال الناس : وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل ، تلقوها من أبي بكر ، فقال عمر : لقد كنت أقرأ هذه السورة ، فما فهمت هذا فيها حتى سمعت من إبن أبي قحافة ، فجاءهم آت فقال : إن سعد بن عبادة قد جلس على سريره في سقيفة بني ساعدة ، وحف به ناس من قومه ، فقال أبو بكر : ألا نأتي هؤلاء ، فننظر ما عندهم ، فخرج يمشي بين عمر بن الخطاب وبين أبي عبيدة بن الجراح ، حتى إذا كانوا عند أحجار الزيت من سوق المدينة ، ذكر الزهري أن رجلين من الأنصار : عويم بن ساعدة ، ومعن بن عدي لقياهم ، فقالا : يا أصحاب محمد من المهاجرين الأولين إجتمعوا فاقضوا أمركم ، فإنه ليس وراءنا خير ، قال الزهري : وقد كان سبق لهما من الله ما لا أعلم ، كان أحدهما من الذين قال الله عز وجل فيه : فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين ، وكانوا يتوضئون المبطنة ، يعني الاستجمار ، وقال عن الآخر شيئا ما أدري ما هو ، فمضى أبو بكر ( ر ) ومن معه حتى جاء سقيفة بني ساعدة ، فإذا سعد بن عبادة على سرير ، وعنده ناس من قومه ، فقال حباب بن المنذر بن الجموح أخو بني سلمة : أنا الذي لا يصطلى بناري ، ولا ينام الناس في شعاري ، نحن أهل الحلقة ، وأهل الحصون ، منا أمير ومنكم أمير ، فذهب ليتكلم ، فضرب أبو بكر في صدره ، فقال : أنصت ، قال : لا أعصيك في يوم مرتين ، فتكلم أبو بكر ( ر ) ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم ذكر الأنصار وما هم له أهل من السابقة والفضيلة ، ثم قال : إنا أوسط العرب دارا ، وأكبرها أنسابا ، وإن العرب لن تعرف هذا الأمر لأحد سوانا ، ولا أحد أولى منا برسول الله (ص) في النسب منا ، فنحن الأمراء ، وأنتم الوزراء ، فقال سعد : صدقت ، فابسط يدك نبايعك ، فبسط يده فبايعه ، وبايعه الناس ، وازدحم الناس على البيعة ، فقال قائل من الناس : قتل سعد ، فقال عمر : قتله الله ، فرجع أبو بكر فجلس على المنبر ، وبايعه الناس يوم الاثنين ، ودخل علي والزبير بيت فاطمة بنت رسول الله (ص) ، فجاء عمر فقال : أخرجوا للبيعة ، والله لتخرجن ، أو لأحرقنه عليكم ، فخرج الزبير صلتا بالسيف ، فاعتنقه زياد بن لبيد الأنصاري من بياضة فدق به ، وبدر السيف من يده منه ، فأخذه زياد قال : لا ، ولكن اضرب به الحجر ، قال محمد بن عمرو : فحدثني أبو عمرو بن حماس من الليثيين قال : أدركت ذلك الحجر الذي فيه ضرب السيف ، فقال أبو بكر ( ر ) : دعوهم فسيأتي الله بهم ، فخرجوا بعد ذلك فبايعوه ، قالوا : ما كان أحد أحق بها ، ولا أولى بها منك ، ولكنا قد عهدنا من عمر يبتزنا أمرنا ، فبايعه الناس يوم الاثنين ، حتى إذا أصبح الغد قال : أين ترون أن ندفنه (ص) ؟ قال قائل من الناس : ندفنه في مصلاه الذي كان يصلي فيه ، وقال آخرون : ادفنه عند المنبر ، قال قائل : بل ندفنه حيث توفى الله عز وجل نفسه ، فأخروا الفراش ، ثم أرسل إلى الحفارين ، رجل من أهل مكة ، ورجل من أهل المدينة ، فجاء أبو طلحة فحفر له ولحد ، وكان أهل مكة يشقون ، وكان أهل المدينة يلحدون .

                    تعليق


                    • #11
                      و لمن أراد المزيد :

                      http://www.radod.org/ElSahabah/2Omar...fat/Main90.htm


                      و لعنة الله على عمر

                      تعليق


                      • #12
                        مشكور لواء الحسين

                        نحن بانتظار اختنا وفية عسى الله ان ينفع بها

                        تعليق


                        • #13
                          مشكور لواء الحسين

                          نحن بانتظار اختنا وفية عسى الله ان ينفع بها
                          إذا كان الذي وضعه أخي الموالي لواء الحسين (ع) لم يؤثر بك
                          وهي روايات من مذهبك الذي تدعي بأنه كامل وأقرب للنهج المحمدي ( حاشا نهجك ياحبيب الله )
                          فأنا أنصح الأخت المواليه المستبصره أن تترك الحوار مع أمثالكم
                          لإن واضح أن الروايات التي تسببت بهداية أمثال ( وفيه ) لاتعجب حضرتكم.. لذا الله الحكم بيننا

                          تعليق


                          • #14
                            الاخت الكريمة وفية ...بنت الجزائر الابية


                            هناك سؤال طرحة الاخ ابرااهيم((سني)) حول الامامة

                            اذا اجابوا علية الشيعة فأني اعلن اللحاق بكي والتحول لمذهب الشيعة



                            اتمنى من ممن لدية الرابط ان يضعة لنا



                            وشكررا

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة نورالوجود
                              إذا كان الذي وضعه أخي الموالي لواء الحسين (ع) لم يؤثر بك
                              وهي روايات من مذهبك الذي تدعي بأنه كامل وأقرب للنهج المحمدي ( حاشا نهجك ياحبيب الله )
                              فأنا أنصح الأخت المواليه المستبصره أن تترك الحوار مع أمثالكم
                              لإن واضح أن الروايات التي تسببت بهداية أمثال ( وفيه ) لاتعجب حضرتكم.. لذا الله الحكم بيننا
                              الاختلاف الكبير بين السنة و الشيعة هو مسألة:

                              الامامة و العصمة

                              اذا اتيتم بدليل وااااحد من القران على الامامة والعصمة اتبعناكم بلالالالا تردد




                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-02-2015, 05:21 PM
                              ردود 119
                              18,093 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
                              استجابة 1
                              100 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                              استجابة 1
                              71 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
                              ردود 2
                              156 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 09-01-2023, 12:42 AM
                              استجابة 1
                              160 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              يعمل...
                              X