تويت
بيده الراية وسار لزيارة الحسينية ..وبيدك البندقية وبيه
ﮔال رايتي ما تنطاح .. ﮔلت بيدي ما هو أقوى من رايتك ..
طلقتي ..أقوى وأسرع من رايتك ..
عاند وسار ..وهو ويا الزوار ...
صارت المواجهة...وسمع صوت الطلقات ...
التفت لصاحبه ... ﮔال
..عليك العباس ...رايتي أتشيله على الراس...
أذا أصبت لا تهمك الجروح ِ ..خذ الراية وكمل الزيارة ..
ووصله لباب العباس ...لأنه راية الحسين سلمه بيد العباس ..
والعباس سلمه لشيعته ...يرفعوه فوك الراس...
صابته الطلقة من الملعون ..ونزف بدمه ...
وﮔع على ﮔاع ونادى ...يا شيعة ..ويا زوار...والدمع بالعيون ..
..اجى صاحبه يركض. بلهفه ..وباسه من الراس ...
كوم يا صاحبي ...أنكمل سوا المشوار ..
كاله ...وصيتي الراية ..خذها مني وسلم على مولاي ...
وكله وفيت بوعدي .وما خليت الراية تنطاح على الكاع ..
مشى صاحبه ..وهذا بأنفاسه الاخيره ...
دار بوجهه ..على الملعون ...وصاح عليه بهذا القول ..
احنه الزوار الحسين ...طلقتك على الكاع تنداس ..بأرجل الزوار الحسين والعباس
وشوف راية الحسين انشال بالصلوات ..وانرفع فوك الراس..
تتحداني ياملعون وتخوفني بطلقة من بندقيتك ...جنك ما تدري بنا ..
كلنه جننه حب الحسين ...
أن جان بيوم الطف عابس واحد ...اليوم ملايين ...يصيحون..
...كل واحد يكول انه عابس ...
سلم على الأمام وغمض عينه ...وصاحبه وصل ..ودمعته بعينه ..
وصل وشاف واحد يكوله ...سلمني الراية ...
سلمه الراية وهو بحيرة ...ودخل وره وسمعه يكول ..
جداه ...هذا راية عمي العباس ...
سلمه للشعيه ...وهم وفوا ..يا جدا ...
جداه ...من اجل رايتك ضحوا بأرواحهم ...ونزفوا بدمائهم ...
جداه ضاق صدري ...من هؤلاء ...
أحفاد يزيد ...وحرملة ..وأولاد آكلة الأكباد ...
فرح صاحبه وكال ...قبل الله زيارتك يا شهيد ..واعدك باني سأحمل الراية
هذه السنة ...
بيدك طلقه وبيده الراية ...
هو الآن بالجنة مع الحور العين ..وأهل البيت ..وأنت يا ملعون مع إباءك
الملاعين في قعر الجهنم وبئس المصير ...
هذه بلهجه عراقيه واتمنى ان اكون قد وفقت ..ويارب اجعله في ميزان حسناتنا
ﮔال رايتي ما تنطاح .. ﮔلت بيدي ما هو أقوى من رايتك ..
طلقتي ..أقوى وأسرع من رايتك ..
عاند وسار ..وهو ويا الزوار ...
صارت المواجهة...وسمع صوت الطلقات ...
التفت لصاحبه ... ﮔال
..عليك العباس ...رايتي أتشيله على الراس...
أذا أصبت لا تهمك الجروح ِ ..خذ الراية وكمل الزيارة ..
ووصله لباب العباس ...لأنه راية الحسين سلمه بيد العباس ..
والعباس سلمه لشيعته ...يرفعوه فوك الراس...
صابته الطلقة من الملعون ..ونزف بدمه ...
وﮔع على ﮔاع ونادى ...يا شيعة ..ويا زوار...والدمع بالعيون ..
..اجى صاحبه يركض. بلهفه ..وباسه من الراس ...
كوم يا صاحبي ...أنكمل سوا المشوار ..
كاله ...وصيتي الراية ..خذها مني وسلم على مولاي ...
وكله وفيت بوعدي .وما خليت الراية تنطاح على الكاع ..
مشى صاحبه ..وهذا بأنفاسه الاخيره ...
دار بوجهه ..على الملعون ...وصاح عليه بهذا القول ..
احنه الزوار الحسين ...طلقتك على الكاع تنداس ..بأرجل الزوار الحسين والعباس
وشوف راية الحسين انشال بالصلوات ..وانرفع فوك الراس..
تتحداني ياملعون وتخوفني بطلقة من بندقيتك ...جنك ما تدري بنا ..
كلنه جننه حب الحسين ...
أن جان بيوم الطف عابس واحد ...اليوم ملايين ...يصيحون..
...كل واحد يكول انه عابس ...
سلم على الأمام وغمض عينه ...وصاحبه وصل ..ودمعته بعينه ..
وصل وشاف واحد يكوله ...سلمني الراية ...
سلمه الراية وهو بحيرة ...ودخل وره وسمعه يكول ..
جداه ...هذا راية عمي العباس ...
سلمه للشعيه ...وهم وفوا ..يا جدا ...
جداه ...من اجل رايتك ضحوا بأرواحهم ...ونزفوا بدمائهم ...
جداه ضاق صدري ...من هؤلاء ...
أحفاد يزيد ...وحرملة ..وأولاد آكلة الأكباد ...
فرح صاحبه وكال ...قبل الله زيارتك يا شهيد ..واعدك باني سأحمل الراية
هذه السنة ...
بيدك طلقه وبيده الراية ...
هو الآن بالجنة مع الحور العين ..وأهل البيت ..وأنت يا ملعون مع إباءك
الملاعين في قعر الجهنم وبئس المصير ...
هذه بلهجه عراقيه واتمنى ان اكون قد وفقت ..ويارب اجعله في ميزان حسناتنا
تعليق