بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة على خير ألأنبياء والمرسلين محمد وأهل بيته الطاهرين الطيبين واللعنة الدائمه على أعدائهم أجمعين من ألأولين وألأخرين ألى يوم الدين.(أمير ألمؤمنين يزيد أبن معاويه (رض)) بهذه الكلمات يخاطب أعداء اهل البيت في زماننا من النواصب والوهابيه ألأنجاس أحفاد بني أميه يخاطبون يزيد عليه وعلى أله اللعنه الدائمه ويذكرون له مناقب وبطولات ويعتبرونه من ألأفاضل الذين شوهت سمعتهم وتاريخهم من قبل الشيعه .فهذا الناصبي ابن تيميه يؤلف كتابا في الدفاع عن يزيد يسميه سؤال في يزيد يلقي فيه بالائمه على الحسين (ع) في خروجه على الحكم ألأموي وكذلك على أهل المدينه المنوره التي استباحها جيش يزيد أبن تيميه الذي ماأنفك يهاجم الشيعه ويصفهم بالروافض يدافع عن يزيد ويعتبر سبه من المنكرات .ثلاث سنين هي مدة حكم هذا الطاغيه في السنه ألأولى ذبح الحسين وأهل بيت النبوة عليهم السلام وفي الثانيه أستباح المدينه المنوره حرم رسول الله (ص) والنبي (ص) يقول المدينه حرمي فمن أحدث فيها فهو رد حيث تم قتل أصحاب محمد(ص) من المهاجرين وألأنصار وهتك حرم بنات المسلمين حتى قيل أن عشرة ألآف حره قد فضت بكارتهن وسالت الدماء حتى وصلت الى المسجد النبوي المطهروفي الثالثه ضرب الكعبه الشريفه بالمنجنيق وبعدكل هذا يزيد رجل فاضل من خيار الناس لالشيْ ألأ لأن الشيعه وكل مسلم غيور محب حقيقي لأهل البيت يلعنه . هذه سيرة أمير مؤمني أل أميه عليهم اللعنه وعلى كل محب لهم وعلى كل ناصبي قذر.السلام على الحسين وعلى علي ابن الحسين وعلى اصحاب الحسين الى يوم الدين.