بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله في كتابه الكريم : {إنّا نحن نزلنا الذكر وإنّا له لحافظون}
إن الإمام الحسين عليه السلام هو كلمة الله وكلمة الله هي العليا، وهو نور الله ونور الله لا يخبو.
لذلك فإن الله عز وجل تكفّل ببقاء ذكرى الحسين عليه السلام، رغم حقد الحاقدين ومنع المانعين.
فالأحزان على هذا الشهيد المظلوم لا تزال متوقدة في قلوب أحبائه وأوليائه كما ورد في الرواية: {إن لقت الحسين حرارة في قلوب المؤمنين لن تبرد أبداً}
قال الله في كتابه الكريم : {إنّا نحن نزلنا الذكر وإنّا له لحافظون}
إن الإمام الحسين عليه السلام هو كلمة الله وكلمة الله هي العليا، وهو نور الله ونور الله لا يخبو.
لذلك فإن الله عز وجل تكفّل ببقاء ذكرى الحسين عليه السلام، رغم حقد الحاقدين ومنع المانعين.
فالأحزان على هذا الشهيد المظلوم لا تزال متوقدة في قلوب أحبائه وأوليائه كما ورد في الرواية: {إن لقت الحسين حرارة في قلوب المؤمنين لن تبرد أبداً}
والسؤال الذي يطرح نفسه هنا: لماذا لا نزال نقيم العزاء على أبي عبد الله الحسين عليه السلام؟
1. استجابة لطلب أهل البيت
، فقد قال إمامنا الصادق
: {أحيوا أمرنا رحم الله من أحيا أمرنا}
2. تأسياً بالنبي الأكرم
والأئمة الطاهرين
. لأن النبي
عقد المآتم باسم ولده الحسين منذ ولادته، وكان يبكي على ما سيجري عليه فيتأوّه لذلك.
كذلك الإمام علي
بكاه وكان يخاطبه: {يا أبا عبد الله أنت شهيد هذه الأمة}
والإمام الحسن
أيضاً بكى أخاه وكان يقول: {لا يوم كيومك يا أبا عبد الله}
3.لما لإقامة هذه الذكرى من آثار، ومن جملتها:
* ذكرهم
شرف لنا.
* ذكرهم
نور.
* ذكرهم
سبب للنجاة.
* ذكرهم
شفاء لأمراض الروح والبدن.
* ذكرهم
يدفع البلاء.
* ذكرهم
سبب لنزول الرحمة.
* ذكرهم
مواساة للصدّيقة الطاهرة فاطمة الزهراء
التي تبكي في كل يوم لمصاب ولدها المظلوم.
1. استجابة لطلب أهل البيت


2. تأسياً بالنبي الأكرم



كذلك الإمام علي

والإمام الحسن

3.لما لإقامة هذه الذكرى من آثار، ومن جملتها:
* ذكرهم

* ذكرهم

* ذكرهم

* ذكرهم

* ذكرهم

* ذكرهم

* ذكرهم


يتبع...
تعليق