تويت
بسم اللة الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد
بتوفيق من اللة شاركت اليوم في موكب التطبير المهيب
حيث تعجز الألسن عن وصف الشعور الذي ينتاب المشارك في هذا الموكب العضيم
اتذكر قبل خمس سنوات عندما شاركت لاول مرة في هذا الموكب المبارك بعد رجوعي من حج بيت اللة
وفي هذة السنة ايضا بعد رجوعي من زيارة الامام الحسين علية السلام بكربلاء
حيث شعرت حينما نزلت سالت الدماء على وجهي بشعور عضيم حيث تشعر بانك قريب من الامام الحسين علية السلام.
ويوجد في موكب التطبير الحسيني كل الصور التي تجعلك كانك في معركة عاشوراء
حيث يستطيع ان يقدم لك هذا الموكب ما لا يمكن ان تشاهدة في غيرة من المسرحيات أو الافلام الحسينية او التشابية
حيث يتفاعل المطبر مع قضية الامام الحسين تفاعلا وجدانيا ينبع مباشرة من القلب ومن الاعماق وكانك مع الامام الحسين في عاشوراء.
حيث تشاهد هنا الصورة كاملا ...
فهذة الدماء الحمراء التي سالت من الامام الحسين علية السلام تشاهدها تسيل بين يديك...
وهدة السيوف التي قطعت الامام الحسين علية السلام تشاهدها مرفوعة ....
وهدة طبول الحرب تسمعها تدق....
وهذة الاكفان التي يرتديها المحارب في الحرب تشاهدها على اجسام المعزين....
وهذة الرؤس المحلوقة التي تشاهدها في الحرب هنا تشاهدها ايضا..
وهذة هتافات المطبرين تعلو بسم حيدر...حيدر..حيدر
حيث يقول المطبر الامام علي علية السلام ان لم اكن موجود لنصرتك في يوم السقيفة فها أن الان مستعد لنصرتك
حيث ان ما جرى على أهل بيت رسول اللة سببة كان يوم السقيفة الشؤوم.
حقا ما أعضمها من صورة لا تجدها في موضعا اخر...
ولا استطيع ان اصفها اكثر ..
الا حيث تراها من قرب وتعايشها بنفسك.
الامر الذي يختلف عندما تكون مثلاا مستمعا لخطيب أو مشاهدا لمحاضرة أو تمثيلا..
هنيئا للمواسين للحسين علية السلام باحياء شعائرة .....
وخاب واللة وخسر وسيعلم من يحارب شعائر الامام الحسين علية السلام اي منقلب ينقلب .
وإن شاء اللة اضع المقطع الصغير للتطبير لاحقا.
اللهم صلي على محمد وال محمد
بتوفيق من اللة شاركت اليوم في موكب التطبير المهيب
حيث تعجز الألسن عن وصف الشعور الذي ينتاب المشارك في هذا الموكب العضيم
اتذكر قبل خمس سنوات عندما شاركت لاول مرة في هذا الموكب المبارك بعد رجوعي من حج بيت اللة
وفي هذة السنة ايضا بعد رجوعي من زيارة الامام الحسين علية السلام بكربلاء
حيث شعرت حينما نزلت سالت الدماء على وجهي بشعور عضيم حيث تشعر بانك قريب من الامام الحسين علية السلام.
ويوجد في موكب التطبير الحسيني كل الصور التي تجعلك كانك في معركة عاشوراء
حيث يستطيع ان يقدم لك هذا الموكب ما لا يمكن ان تشاهدة في غيرة من المسرحيات أو الافلام الحسينية او التشابية
حيث يتفاعل المطبر مع قضية الامام الحسين تفاعلا وجدانيا ينبع مباشرة من القلب ومن الاعماق وكانك مع الامام الحسين في عاشوراء.
حيث تشاهد هنا الصورة كاملا ...
فهذة الدماء الحمراء التي سالت من الامام الحسين علية السلام تشاهدها تسيل بين يديك...
وهدة السيوف التي قطعت الامام الحسين علية السلام تشاهدها مرفوعة ....
وهدة طبول الحرب تسمعها تدق....
وهذة الاكفان التي يرتديها المحارب في الحرب تشاهدها على اجسام المعزين....
وهذة الرؤس المحلوقة التي تشاهدها في الحرب هنا تشاهدها ايضا..
وهذة هتافات المطبرين تعلو بسم حيدر...حيدر..حيدر
حيث يقول المطبر الامام علي علية السلام ان لم اكن موجود لنصرتك في يوم السقيفة فها أن الان مستعد لنصرتك
حيث ان ما جرى على أهل بيت رسول اللة سببة كان يوم السقيفة الشؤوم.
حقا ما أعضمها من صورة لا تجدها في موضعا اخر...
ولا استطيع ان اصفها اكثر ..
الا حيث تراها من قرب وتعايشها بنفسك.
الامر الذي يختلف عندما تكون مثلاا مستمعا لخطيب أو مشاهدا لمحاضرة أو تمثيلا..
هنيئا للمواسين للحسين علية السلام باحياء شعائرة .....
وخاب واللة وخسر وسيعلم من يحارب شعائر الامام الحسين علية السلام اي منقلب ينقلب .
وإن شاء اللة اضع المقطع الصغير للتطبير لاحقا.
تعليق