إعـــــــلان

**عاشقة اهل العترة** · 23-01-2008, 12:32 PM

.. هنيــئاً ..

لذاكــ القلب ..

الــذي ..

ارتــجف لوهــلة ..

ــو هو يردد يــــا حسين يا حسين .. يا حسين ....

هنيــئاً ...

لدمــوعه التي تبكي حسيناً .. ع ..

... ــو هنيئاً لكــ على مثل هذا القلب .....

.. مـــا لحروفي مــن أثر بعد حروفك .. المتوهجة ..

سلمت لنا الأنامل

تحاياي السكرية

**khadimat lhussein** · 08-02-2009, 09:38 PM

شغوفاً
بحب الحسين
اطوف القرى
مثلما النهر

حالة الشغف ستوصلك أكيد إلى مرسى النجاة

فانت الذي ادخل الشمس
افلاك روحي

فأصبحت فلكا منارته تضيء كتاباتك

وانت الذي فجر الارض
برقاً باحداق طفلٍ صغير

فأصبحت أحداقك أيها الطفل لا ترى سوى الحسين

ولا من شظايا القنابل
اضعنا العناق

هل تركت الشظايا وشما على صدرك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اما تسمع الهديل الجميل
من قلبي يناغيك

أيها الطفل يناغيك الحسين من منحره وقلبك يرد له هديل جميل
أتسمعه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

فمرحى لعرسٍ شهيد
وطوبى
لموتٍ تحت لوائك

فمرحبا بك بعرس الدم عرس الشهيد طوبته السماء وبكته الزهراء وأهلا بك للموت طريقا في عشق الحسين

**ansaralhojah** · 08-02-2009, 10:27 PM

كلمات رائعه اخي الكريم

مشكور بارك الله بكم

**khadimat lhussein** · 09-02-2009, 03:29 AM

أبحث عنك في وجع السنين
أتوق للقياك بحرقة وأنين
أسافر بطيفك مع المسافرين
أبحر في الأمواج مع المهاجرين

أحمل أمتعتي فتهدّني الأثقال
لعلّ الذي أخّرك عني سوء الأعمال
فأكتشف بعدها أنك في عزلة الجبال

أرسو في موانئ السفنْ
لألحق بك وأطوف في المدنْ
وأتسلّقُ الأعالي فيوهَنُ البدنْ

علّني ألمحُ بالرّيح شبحاً يخترقُ السُحُبْ
وأشتمُّ في النسيم عطراً يطارد الشُهُبْ

ويبقى لقياك حرقة ٌ في القلب ودمعة ٌ في العينْ
فأكتشف بعدها أنك موجودٌ في عشق ِالحسينْ

**محمد العراقي** · 09-02-2009, 10:24 AM

نعم شغوفاً بعشقك سيدي
وان سيول حبي وامواج عشق
قد حطمت سدود عقلي وقلبي
فلم ارى الا انت
ولاسفينة اوسع للنجاة من طوفانات هذه الدنيا الا انت
سيدي
هي كلمات العبد المذنب فتقبل مني

**khadimat lhussein** · 09-02-2009, 03:27 PM

السلام مرارا وتكرارا على قلم أدمع عيوني وأدمى قلبي بعبارات تسمو بروحي إلى أعلى عليين وناشد هوايا في هوى حسين .
سلام لمقلة أحدقت في الحسين وأغمضت وضمت بين الرموش نور إلهي في قبة شامخة تنادي يا حسين .
ولكن فكيف يكون السلام إليك أيها العراقي الأصيل مشغوفاً بعشق دموي بالحسين فسلام وألف سلام إليك ولقلمك المبدع ولروحك العاشقة المحلقة .