وكانها تدل علىضعف في ابي بكر والحال انها حالة طبيعيةجدا لان المشركين كانوا قد وصلوا الى الغار وكان الخطر شديدا على رسول الله وصاحبه ابي بكر وعلى مصير الاسلام فعصمة الرسول ورعاية الله له لا تعني عدم الاخذ بالاسباب الدنيويةوالا صار الانسان اتكاليا فحزن ابي بكر هنا بمعنى القلق وليس البكاء والدموع فالقلق حالة طبيعية زرعها الله في خلقه المعصوم منهم وغير المعصوم
ما شاء الله عليك تصحح لرب العالمين فتقول ان ابو بكر كان قلقا وليس حزينا
هل هذه اخر ابتكارات السنة
استغفر الله
تعليق