إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الامام الخامنئي شمس ساطعة لاتسقطها الاقزام

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الامام الخامنئي شمس ساطعة لاتسقطها الاقزام

    أن شخصية قيادية مضحية متفانية بائعة لروحها في سبيل الله وذوبانة في خط وطريق وهوى روح الله رضوان الله تعالى علية بهذا المدى والحجم والكيفية المعروفة عنها على الاقل ليضع المتتبع المحاي المنصف الخالي من ترسباتة وميولة وتحزباتة تجاه هذة الشخصية التي فرضت نفسها وحجمها وكلمتها بجهادها المرير ووذوقانها للعذاب بنفس مطمئنة راضية قانعة مسلمة لله تعالى فمن أول معرفة القائد الخامنئي بالامام قدس الله نفسة بدأت هذة العلاقة أو الرابطة الغير قابلة للفك والافتراق والخلاف فكان التسليم المطلق والاتباع التام والتنفيذ الفوري لتعاليم الامام من سماحتة بلا لف ولا دوران فتعرض للمضايقات والتربصات والاعتقالات العشوائية السافاكية المتعددة والمؤلمة فقط لقتل هذة الوثبة الاسلامية العلوية فقد كان سماحتة شبحا يؤرقهم وروحا متمردة تقلق مضجعهم ولكنة لم يبالي بأحد وواصل جهادة وجهادة وجهادة تحت راية قائدة وأستاذة ومربية روح الله العظيم فكان يوصل البيانات والمنشورات ويلقي الدروس ويوجة الارشادات ويفشل الفتن لاسيما فتنة العمال التي كانت بتمويل الشيوعية والتي كادت أن تسقط الجمهورية الفتية في مهدها بعد بدايات أنتصارها والامام رضوان الله علية كان بداخل أيران وأرسل العديد من المحسوبين علية ولم يفلحوا فطلب طلبا للسيد القائد وذهب مسرعا واقفا على الجموع وخاطبا بهم حتى أغلقوا الانوار والكهرباء ليسكتوا المكرفون ويضيع كلامة ولكن هيهات فلم يسكت ولم يتراجع بل واصل حتى فضحهم وهذة لها تفاصيل ليس وقتها الان فحضيت هذة الشخصية العلوية المباركة بالتأئيد الالهي والعناية من ال البيت ع وتجلى بنجاتة حفظة الله بعد حادثة التفجير عندما كان يصلي بالجموع الايمانية وقال حينها * منذ هذة اللحظة شعرت أنني سأودي مهمة عظيمة * أو كما قال وتوالت الاوسمة من أمام الامة رحمه الله على سماحتة ولا ننسى أنة حفظة الله من أوائل الذين دخلوا الجبهة بزيه العسكري فمدحة الامام مدحا يليق بة ولاننسى عندما سافر لكوريا وكان الامام يشاهدة ومعة الرفسننجاني وكان الامام يتبسم ويقول لرفسنجاني أنظر الية أنة جدير بالقياده ! ولا ننسى أنة ممن طلبة الامام وهو على فراش الموت قبل أهلة وبعد أهلة وخاصا لوحده ! وكثير من الامور والشواهد والارهاصات التي تؤكد عظيم حظوتة ومنزلتة عندة رحمه الله تعالى وهناك براهين وأدله تعطي للامام القائد الخامنئي المنزلة الرفيعة لاعواطف وميول وتحزبات لا أبدا بل لانة بلغ التفاني والتضحية والذوبان بنهج الامام في حين كان غيره لاصوت لهم ولا همه ولا أدنى مساندة للشعب الايراني الرازح تحت القمع والعذاب الشاهي أين من قام وأعترض أين من نادى غيرة مرضيه أين من تحزب وأطر وقاد وأشاع الفتنة وهي نائمه أين من أنبت القلاقل وحرك العوام والبسطاء ما قدم ما أعطى ما ضحى لشعبه بل أين هو حين ما كان شعبه يتسابق فيه الصغير والكبير لنيل الشهادة والفوز بالكرامة أين منجحر ومتواري عن الانظار حينما يأتي مغمور ليقول هذا وذاك لايؤيدون ولا يرون ولا يحرزون شرعية قيادة الامام القائد ! وهل أنتم ممثلي الامة والناطقين بلسانها وتالمكابدين لاعنائها والمحايدين فيها والناهضين بها والرافعين لرايتها أم عندما لم تكن فيكم هاجت وغارت وزاغت طريقتكم وبثثتم الشك والخوار والزيغ وهذا من تزيين الشيطان فالامام الخامنئي طودا وجبلا لاتهزه رياح السموم من الافواه ولا تؤثر فيه الشكوك التي بمجرد نظره من الامام وقول فيه وتعويل عليه وشهادة منة يصبح كل لوك متهافت مريض حاسد في هباء منثورا فهوناك من قال هولاء متحزبين ومتواطئين مع سماحتة وهل الامام أيضا ؟! أم هل هولاء الحاسدين ليسوا متوائطين أفتراض مثلا فلما من جانب دون غيره ...
    التعديل الأخير تم بواسطة الراية الغالبة; الساعة 26-01-2008, 10:09 AM.

  • #2
    والان وبعد شهادات حوزة قم المقدسه عن بكرت غالبيتها ما عدا الشح المتواطيء نتسأل هل بقى من عذر ؟! وزيف وريب والكل يعلم ما كان أعتراض الابعد سحب النيابة من أحدهم كخلافة للامام رحمه الله فثارت الثأره وهاجت الغيره وبدأت الشحناء وترتبت المؤامرة وحيكت بليل بهيم فزيفت الاراء وأستحوذ بالبهماء وبثت الشحناء ووضع الشك محل اليقين وتم بث الاشاعات المغرضه وزرع العراقيل المعوقه وقيام زراع الفتن من منامها يحاولون قطع الطريق وشل اليد وخدر الامه وجعلها في فوضوية عارمه ولقد كان الامام القائد معارضا لحمل القياده بمفرده والح عليه الفقهاء والمراجع والكبار فكان يقول لو أحرز رضى الله بصف النعال عند الامام ع خيرا لي ! ولكن قيل له الحمل لاق مطروحا لا برأة لذمتك دون حمله فكان مظطرا لذلك ولكنه أستفتح وتوكل على الله وبدء بحمل الثقل وما له أحد غيره وهذا بدليل قيادتة لسفينة الامة الايرانية التي كانت لتضيع لولا توفيق الله تعالى تضحياتها الجسام المسئله ليس في كونه علي الخامنئي أسما لا بل في روحيته وهمته ووعيه وقدرته وتدبيره وهديه وتضحيته المنقطعة النظير وأخلاصة قبل كل شيء ولو كان ممن هو مثله أو يفوقه لكان هو المقدم عليه لكن لم نرى من الكبار تضحيه وأخلاصا وسيرة ثوريه وأستشراف حقيقي بعين مبصره غير التأئيد له والتفأول والنصره والتسابق لنيل شرف الانضواء تحت لوائة لواء الاسلام المحمدي الاصيل بعتباره الخالف لروح الله رحمه الله الخميني والحامل لروحه والمشابه لوعيه والحاسم كحسمه والمتفاني كمثله وتوالت الشهادات تلو الشهادات فهذا أية الله العظمى بهاء الدين يؤكد أن سماحته * ذخيره الهيه * وهو ممن بلغ العرفان والمقامات العاليه أما علميا فلن أخوض فيه لالقلة معرفه وحجة ولكن لقطع الطريق على القاطعين لبديهيات الامور وأبجديات القضيه والمتهافتين للتشكيك وبث الاشاعات والامراض بالامه وعدم ملاحظة المصلحة الاولويه والعظمى لها فتكون كل التضحيات والدماء والجماجم الثوريه طعما حقيرا تافها والعياذ بالله لنزوات وترسبات وميولات شيطانيه وسواسية خبيثه تخدم الاسلام الامريكي من حيث لاتشعر وبجملة واحدة ((( من قال يفترض الاعلميه بمنصب القياده ))) !!! حتى يريغ البعض ويميل لحزبه أو لضغنه وهذا مثبت بالدستور الايراني للجمهوريه وبمرأي ممن أزيحت عنه صلاحيات النيابه والخلافه بسبب ضعفه السياسي والاطلاعي والواعي وغيرها ولا مجال للقدح بهذا الثابت فأتركوا الملام أو الاتهام فمثل الامام القائد المؤيد بالسماء لايضره ولا يفت بعضده أقوال هنا وهناك لفظت أخر أنفاس أمالها الاخيره ! ولايعني هذا أن سماحته ليس من الاعلميه فهناك تقريرات متعدده ومتنوعه وحرزه لكن لقطع الطريق على أولئك البؤساء ...
    التعديل الأخير تم بواسطة الراية الغالبة; الساعة 26-01-2008, 10:34 AM.

    تعليق


    • #3
      *أنه محرز للمباني الفقهيه والاصولويه المرتبطة بالولايه المطلقه للفقيه أنه كالشمس تسطع بالنور *!!! قول لامام الامه بحق سماحة السيد القائد وعندما كان الرفسنجاني يشكو للامام من فراغ قيادي بعد رحيله قال الامام رضوان الله تعالى عليه * اليس فيكم الخامنئي * !!! مع ان الامام رحمه الله لا يستغل ولا يحبذ طرح رائيه الخاص لانه سيميل بالكفه ويرجحها لا شك في رائيه رحمه الله حاشاه وعدم كونه معصوم كالائمه ع لا يعني بحال أنة عشوائي ومتخبط ومخطيء كالسياسيين بل مسدد ومؤيد ومحظي بالعنايه الالهيه وهذا لا غبار عليه ولكن رغم ذلك فقد قالها روح الله رضوان الله تعالى عليه ربما عفويا رغم قناعته المبدئيه بها ولكن لما تقدم ولقد توالت شهادات كبار مراجع الطائفه وفقهائها تؤيد وتشحذ الهمم وتبارك لسماحته المنصب القيادي الثقيل من الجمهوريه ولبنان والعراق وغيرها وأستشرف المؤمنون وأغتاظ المنافقون والكافرون والظالمون فكان بذلك اليوم العصيب بعد وفاته رحمه الله تزعق أذاعات العدو الصهيوني كما الصحف الامريكيه أن أيران الشبح المخيف المؤوق أمسى على شفا حفره من الانقسام والتضعضع والحرب الاهليه وخلو منصب الرئاسه القيادي من أحد بعد أن يتعارك وتبارز عليه أعوان الامام بزعمهم ولكن وعي مجلس الخبراء القياده والذي وثق فيه الامام يردعهم خوف الله ومراقبته والقسم و الضمير وتأريخهم النضالي ويمثل أمامهم تضحيات باهضه من الشعب ألى الا الصدق مع الخالق والنفس والامه الايرانيه وتم الالحاح على سماحته بالقياده ورفض وتواصل الالحاح ورفضه لا لنقص ولا لعيب والا ما قبل سماحته ولا لقصور والا ذكره سماحته بل تواضعا وكرما ولكن لما رايء الحمل على الارض رفعة وكان خير رافع لآثقل حمل ومن هذه اللحظة بدأت التحزبات والزخرفات والشائبات للاسف وخرج من خرج ليغرد خارج السرب كالغراب ولكن ولات حين مناص فالقاقلة لا يوقفها أحد والسفينه ساريه لدفة الامان متوكله على الله والال ع ومراقبة وملاحظة ولي العصر عج الشريف وبعناية وقيادة الامام الخامنئي حفظه الله تعالى حتي يوم ظهوره الميمون المبارك ...

      تعليق


      • #4
        يتحدث معاصري ومراقبي الثوره عن كثب وقرب والتصاق وخصوصا لسماحة القائد أيده الله عن توفيقات وكرامات وفيوضات غريبه وعجيبه وحاسمه سواء من ساحات معارك جند الاسلام ضد البعث الكافر أو بالنواحي السياسيه الشائكه التي يثير زوابعها المرجفون تاره والحاسدون أو خصوصا الاعداء الامريكيون والصهيونيه منها سنتناول قضيه غير خاصة بالجمهورية الاسلامية بعينها لكي لا يقال تحيز والا فهناك الكثير منها ،،، عندما كانت التسويه بسنة 91 بمدريد على يد أمريكا وذهاب العرب مطأطيئن للحوار الذليل من طرف ركوع للعدو وللاملائات كانت سوريا حليف رئيسي لحزب الله قررت الدخول بعد ضغوط امريكيه و عربيه وكان موقفها حرجا وكان الحزب لم يحسم معركة تحرير الجنوب بعد وسوريا الممول بعد أيران له والذي يعتني به وواجهته فعقد أمين الحزب حينئذ السيد عباس الموسوي رحه الله تعالى أجتماعا عاجلا وسريا لبحث هذا الامر الاخطر على حياة الحزب لانه يعني بقائه بلا ظهير يحميه ويموله لان الاسلحة المرسله من أيران للحزب تمر على الحدود التركيه السوريه وسوريا هي من تسلمها للحزب لكن بما أن سوريا دخلت للمقاوضات فمناورتها أنتهت وستلتزم بالشروط الاسرائلية ومنها وقف الدعم وهناك أمور ثانيه فلم يسفر الاجتماع عن نتيجه وأقصد لحزب الله كما قلت من قليل وكان الحزب مظطربا جدا وكاد يفضي للتفكك لولا رحمة الله تعالى فكان سماحة نصر الله النائب حينئذ أقترح السفر لمقابلة السيد القائد وكان هذا الاجتماع سريا جدا وكان سيزور الجمهوريه بطريقه فجائيه لحساسية الموضوع والحدث والتهديد وذهب يبحث عن السيد لانه لم يراه بمنزله ولا بمكتبه ولا بمواقع متوقعه يعرفها سماحته فحتار السيد نصر الله وأصابه القلق والضيق وفجأه قيل له أن السيد القائد يريدك عند مسجد جماران وأول وصول سماحته للسيد القاد قال له لاتخ لن يصل المتفاوضين لنتيجه فيما بينهم !!! فأنفرج السيد نصر الله وفرح والسؤال من أخبر السيد القائد بالموضوع الخاص والسري والمعروف أن الحزب ينتهج السريه الشديده حتى أعجز مخابرات أمريكا وأسرائيل وحربه الاخيره خير شاهد وهذا غيض من فيض من عناية الامام المهدي عج فرجه وتائيده ورضاه عن السيد القائد الخامنئي .

        تعليق


        • #5
          نكمل ما بدأناه حيث وبعد أستحكام الفتنة وتكالب التهمة وتعاظم المحنة أذ برزت رؤوس أستغلت بجهادها ضد الشاه بفترة حكمة و ظلمة وقهره لكي تستكمل المؤامرة وتصدق الفريه وكاد يحدث المحذور فهذه الشخصيه تملك الحجم الكبير والشعبيه المقبولة كرمزية أيرانية عانت من السجن الشاهي ورزحت تحت وطأته فكان تقديمها وتقدمها للتشكيك والتحريف أدعى للتصديق من العوام فظهرت بسيل من الاستفهامات السلبية المتواصلة والمستغلة لهامش الثقة فيها ولبعض التقديس لها ولبقايا مصداقية تتحلى بها لجعل العقول تنكمش نحو المراد له من صرفها عن القائد الحقيقي والامان للثورة اليه هو هذا الذي حشد الغوغاء وأثار الشحناء ضد القياده وأهل الرياده فهنا بلغت القلوب الحناجر وأكفهر الجو وبلغ السيل الزبى ولا من معين ومجيب فالوضع شائك والفتنة تتلبس بالحق كذبا وزورا وباطنها الباطل وهي خداعة من أول وهلة وما كان لاحد القول الفصل لانه سيحسب كشهادة مجروحة ومتواطئة وووالخ ولكن تقدمت الزينبية أبنت الامام الخميني العظيم لتقمع هذا المدعي وترد كيده وتعلنها صريحة بوجهه ( أن أبي أبعدك عن السياسة لانة أكتشف أنحرافك ! وأنت ليس أهلا لها والحق كل الحق بالامام الخامنئي وهو القائد لا أنت ) !!! ، هنا عادت الدماء لعروق الثورة وكانما نشطت بعد جمود وتنهنهت وأستبشرت القلوب الموالية وأصيب مروج الفتنة بالخسار والاندحار والقهر وأستئنفت المسيره وبقوة وأستمرت لليوم ولكن العتب على من لايزال للاسف يمني نفسه بالسراب أنه ماء .

          تعليق


          • #6
            فبعد هذا الاحباط والتراجع شيء طبيعي يلجء هولاء لاتجاهات ثانية تصب في تسقيط وتبهيت مكانة السيد القائد ومنها المرجعية و الفقاهه العامة ليقولوا للناس العوام أن هذا المتربع على القيادة لايفقه الدين والشرع فكيف يفقه القيادة ويكون ثقة الامام !!! وهذا تفكيرهم وهو الدخول من باب خلفي للقضية بطريقة تسلقية التفافية غير نزيهه ولا شرعية وهي بالضرب بالظهر غدرا ولكن هل نجحوا الجواب في ما فعلة مقلدي هذا المخلوع المحرض للبعض من العوام والمستغل لبقايا مكانة لة عندهم حيث تم قذف نوافذ بيتة ومكتبتة ومركزة برسائلة العملية حتى تحطمت بأيدي من كانوا يقلدوة !!! ولهذا الشخص سوابق خطيرة وغريبة وشاذة سياسيا ودينيا حيث يؤيد وبقوه الصلح مع أسرائيل ويؤيد القول أن قضية فدك لانستطيع الجزم فيها ولا ضرورة للرجوع للوراء بسببها !!! وهو من المؤيدين والمدافعين عن من يقال أنهم يعبثون بالعقيدة ويحرفون الوعي وقد أرسل وكتب عدة بيانات تؤكد على ضرورة الوقوف معة في حين لا يسمع لكلام من ينصح الناس بالوقوف معة عندما يتعلق الامر بحثة على الوقوف مع قيادة السيد القائد !!!

            تعليق


            • #7
              فمن يتشبث بالجانب الدستوري ليطعن بالقائد فهو أذا غيرواعي ولا داري بأبسط المواد والقوانين فيه ! أذ لاتشترط القياده الاعلميه المطلقه من بين الفقهاء فعلاما الزعيق والعزف على هذا الوتر المقطوع أصلا ! وهكذا يتخبط البعض ويطعنوا بمصداقيتهم وشبههم التي يظنونها حججا وأدله ! وما هي الا سراب يحسبه الظمأن ماء حتى أذا جأه لم يرأه ووجد الله عنده فوفأه حسابه / أما القول المدعي الغير مسوؤل ولا موزون بميزان النزاهه والمراقبه الالهيه وعدم الاكتراث للذمه أن هناك من قال أن السيد القائد بلغ لقبا من عنده بين يوم وليله فلا أدري هل السنوات التي قضاها مع أساطين حوزة النجف وقم كان فقط درويشا أو مستخيرا أو حامل أمتعه للحضور ! حاشاه وأما الفريه الاعظم أن السيد الامام الخميني العظيم نفى عنه الفقاهه العامه فهل عندما يقول عنه ( أنني أعتبرك أحد الاركان القويه للجمهورية الاسلاميه وأخا عالما بالمسائل الفقهيه وملتزما بها وحاميا للمباني الفقهيه المرتبطه بالولايه المطلقه للفقيه ومن الافراد النادرين من بين الاصدقاء الملتزمين بالاسلام والمباني الاسلاميه وكالشمس تسطع بالنور !!! ) هل هذه شهادته رض التي تقول أنه ينفي عنه الفقاهه العامه ! .

              تعليق


              • #8
                ما شاء الله نشوف ان شاء الله هالباليز وين يوديه يوم القيامة

                تعليق


                • #9
                  احسنت اخي الراية الغالبة
                  مقال رائع الله ينصر الجمهورية الاسلامية ويحفظها بحفظه

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                  يعمل...
                  X