اغابات اسد أم بروج كواكب
ام الطف فيه استشهدت آل غالب
ونشر الخزامى سار تحمله الصبا
ام الطيب من مثوى الكرام الاطائب
وقفت به رهن الحوادث انحنى
من الوجد حتى خلتنى قوس حاجب
تمثلت فى اكنافه ركب هاشم
تهاوت اليه فيه خوض الركائب
ام الطف فيه استشهدت آل غالب
ونشر الخزامى سار تحمله الصبا
ام الطيب من مثوى الكرام الاطائب
وقفت به رهن الحوادث انحنى
من الوجد حتى خلتنى قوس حاجب
تمثلت فى اكنافه ركب هاشم
تهاوت اليه فيه خوض الركائب
تعليق