تويت
هل يدفع الدرع الحصين منية *** يوماً إذا حضرت لوقت ممات
إني لأعلم أن كل مجتمع *** يوماً يؤول لفرقة وشتات
إني لأعلم أن كل مجتمع *** يوماً يؤول لفرقة وشتات
-
-
تِيهي جلالاً.. يا بقــاعَ «الروايةْ» وتطاولي شـرفاً بمَـثوى الـزاكيةْ
أدَريتِ مَـن حلّت رُباكِ فطهّـرَتْ منكِ الـربوعَ من الكلاب العـاوية
تلك العـقيـلة زينبٌ تُنـمى إلـى شرفٍ يطول على السماءِ السـامية
والبضـعة الـزهـراءُ فاطمُ أُمُّـها حَدَبـت عليها.. وهْي تُدعى الحانية
وإلـى عليٍّ وهْـو خيـرُ أُرومـةٍ نَسَبٌ تبلّج كـالسمـاء الـضاحـية
والجَـدُّ أحمدُ مَـن أتـى بشـريعةٍ تَهـدي البـرايا.. للقيـامة بـاقـيةتعليق
-
تحس ان القدر مكتوب طوله بقدر***اللهم ارضني بالقدر وان كان به حزنا منتظر
اللهــــــــــــم اقـدر وقدر***وستجدني ان شـــــــــاء الله اصبـــــــــرتعليق
-
ربي الهي حليف الحب في الليل ساهر***يناجي ويدعو والمغفل يهجع
الهي وهذا الخلق ماببين نائـــــم***ومنتبه في ليله يتضــــرع
قول امام المتقين وامير المؤمنين علي عليه السلامتعليق
-
عبس الخطب فابتسم *** وطغى الهول فاقتحمتعليق
-
سوري
من لي ببرد الصبا واللهو والغزل00000هيهات قدفات من ايامك الاولتعليق
-
ليس البلية في أيامنا عجباً *** بل السلامة فيها أعجب العجب
ليس الجمال بأثواب تزيننا *** إن الجمال جمال العقل والأدب
ليس اليتيم الذي قد مات والده *** إنه اليتيم يتيم العلم والأدبتعليق
-
باجتهادات وخفه ..وعشقت البحر صارت لي معه بعض ألفه
وافتقدت شوقي المنهوم لاستقبال ضفه
هكذا من فرط حبي .....
من شعر علي عبدالله خليفهتعليق
-
هل غادر الشعراء من متردم 000000 ام هل عرفت الدار بعد توهمتعليق
-
مالي دعوتك لا تجيب ولم تكن *** عودتني من قبل ذاك صدوداتعليق
-
الله يـا حامـي الشريعـةأتقر وهـي كـذا مروعـه
بـك تستغـيـث وقلبـهـالك عن جوىً يشكو صدوعه
تدعو وجرد الخيل مصيغـةلدعـوتـهـا سمـيـعـه
وتكـاد ألسنـة السـيـوفتجيـب دعوتهـا سريعـهتعليق
-
هل أرتمي الآن محزونا على جدث *** أهدي الحياة معاني عزة وتقىتعليق
-
أأبا الرضا، والشِّعرُ يقصر باعُه عن أن تُنالَ بمدحهِ الأقـمـارُ
لكنّ حبّي شافعٌ ليَ حيـنـمـا يشدو بحمدك شِـعـريَ الهدّارُ
ورأَوك سدّاً دون ما تبغي، وما يبغونَ هدماً للـهـدى ودَمـارُ
فمشى ليجلبـك الـرشيدُ لسجنهِ فكأنّ سجـنك عِـزّةٌ وفَـخـارُتعليق
-
روضة من قصور الجنة وياقوتها *** وزمرد الابواب وكريم الاحجارتعليق
-
رياسة الدِّينِ لـهـم فُـصّـِلتْ أبرادُها.. والنـاسُ عنها قِصـارْ
زعـيـمُـنا حُـجِّبَ عنّا فـما أقربَ أن يـبـدو فيحمي الذِّمارْتعليق
تعليق