راح يخمد اي نار انها الطائفية .. ويطفئها باي ماء .. واي ماء لديه لايكفي !
فيختار العبد السماح ولايقدر لهذة النار اخمادها .. بعد ان لقى باديها يزيدها وقودا .. فمنذ السنيين الاولى
هو يأكل لحمي .. ولايرضى لي ولاطفالي العيش يقول هذة الارض حدودي وامدها جدودي
وينسى هو من ونحن من .. يسيل الدم لا لشي الا لـ ( انا ) وهو حب الدنيا.. ويموت وحب الله باقي
وياتي غيرهم .. ويرحلو .. والله باقي !
تعليق