إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اغرب اختراعات عام 2007

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اغرب اختراعات عام 2007

    اغرب اختراعات عام 2007
    ==================
    تتصدر أنباء التجارب العلمية الناجحة عادة المجلات المتخصصة وتزيدها رهبة تلك المبتكرات والمخترعات التي اندمج فيها النجاح العلمي مع التفوق التكنولوجي اللذان اصطفا معا ليزودا الإنسانية فرصة للتمتع أكثر بالأسرار الخلابة التي لا ينفك الباحثون المثابرة من أجل حل ألغازها الواحد تلو الآخر، من بينها ما اخترناه من اكتشافات علمية ومخترعات تكنولوجية غريبة فيها من الطرافة ما يكفي للانحناء لتلك الأسرار التي تجعل العالم أكثر دهشة.

    الشموع تقتل البكتيريا
    أصبحت الشموع التقليدية واحدة من الأسلحة التي سيستغلها الإنسان في حربه مع البكتيريا الضارة. فقد توصل الباحثون من جامعة ساوثامبتون إلى أن إضافة الزيوت مثل زيت اليوكاليبتوس والبرتقال وغيرها من الزيوت العطرية للشموع يمكن أن يؤدي إلى القضاء على البكتيريا.
    وقالت الطبيبتان لينزي جونت وسابرينا هيغينز في هذا الصدد؛ إن إضافة تلك الزيوت إلى المعطرات وغيرها من الوسائل التي يتم توصيلها بالكهرباء على الحائط يحدث الأثر نفسه. كما أن إضافة الزيوت إلى الشموع ربما يكون له أثر فعال كأثر تنظيف المنزل باستخدام المطهرات. اقتل البكتيريا!
    وقد كشفت التجارب التي أجريت أن بعض الزيوت بإمكانها القضاء على بكتيريا من نوع إشيريشيا كولي وستافيلوكوكس أوريا من على المسطحات. يذكر أن الآلاف يصابون بعدوى البكتيريا من نوع إشيريشيا كولي كل عام، التي تتسبب في نقل الأمراض عن طريق الغذاء.
    ورغم أن غالبية المصابين يتعافون بعد أيام قليلة، إلا أن مضاعفات الإصابة قد تؤدي في بعض الحالات إلى الفشل الكلوي والوفاة. وأحيانا ما توجد تلك البكتيريا في الحليب غير المطهي وفي المياه الملوثة بمياه الصرف الصحي. أما البكتيريا من نوع ستافيلوكوكس أوريا فيشيع وجودها على البشرة، وفي حالة الجروح الجلدية قد تحدث إصابات تتراوح بين البثور وحتى الإصابة بالالتهاب الرئوي.
    وتدعم سوزان إيغر، التي تدير مدرسة للعلاج بالزيوت العطرية في إسيكس بانكلترا، تلك النتائج، إذ تقول «إنها تثبت ما نقوله منذ أمد طويل».
    وتضيف «إن تلك الزيوت الأساسية تؤدي إلى فوائد كبيرة إذا استخدمت بالشكل الصحيح، ليس فقط باستخدامها على الجسم بل أيضا في البيت لأغراض صحية».

    زجاج ينظف نفسه بالشمس
    زجاج بلكينغتون أكتيف مغطى بطبقة رقيقة للغاية من أكسيد ميكروكرستالين التيتانيوم الذي يستجيب لضوء النهار. وهذا التفاعل يفصل الأقذار عن الزجاج، من دون الحاجة إلى استخدام الماسحات، وعندما تسقط عليه المياه، يحدث التفاعل الذي يؤدي إلى انزلاق الأوساخ والمياه من على سطح الزجاج. وهذا الابتكار هو أحد أربعة ابتكارات وصلت إلى نهائيات جائزة ماكروبرت الهندسية. وهذه الجائزة تمنحها الأكاديمية الملكية البريطانية للهندسة لتشجيع الابتكارات التكنولوجية والهندسية.
    وقال دكتور كيفين ساندرسون، أحد أفراد الفريق الذي عمل على تطوير زجاج أكتيف في مركز أبحاث بيلكينغتون: «بلكينغتون أكتيف قائم على ثاني أكسيد التيتانيوم، وهي مادة تستخدم في المواد الغذائية ومعجون الأسنان، وكريمات البشرة المانعة لأشعة الشمس».
    وقال: «ولكنها في العادة مادة على شكل مسحوق، مما يؤدي إلى حجب الرؤية إذا ما وضعت على الزجاج، لذلك استخدمنا طبقة رقيقة من هذه المادة، سمكها 15 نانومترا، وبذلك يبدو الزجاج طبيعيا تماما».
    وعلى الرغم من أن هذه التكنولوجيا ليست تكنولوجيا التفاعلات المتناهية في الدقة، إلا أن التغطية الخاصة للزجاج، والتفاعلات الكيميائية التي تحدث، تجري على مستوى دقيق للغاية (واحد على ألف مليون من المتر).
    وقال دكتور ساندرسون إن طبقة ثاني أكسيد التيتانيوم التي تغطي الزجاج لها صفتان تميزانها. فهي أولا تمتص أشعة الشمس، الأشعة فوق البنفسجية، وخلال هذه العملية، تتفاعل الطبقة العازلة مع الأوساخ العضوية بحيث تفتتها. وثانيا، الطبقة العازلة تؤدي إلى جعل الزجاج أكثر جاذبية للمياه، وهو ما يعني أن الماء عندما يلامس سطح الزجاج، ينجذب إلى بعضه فيتحول إلى ما يشبه الشريحة بدلا من أن يتحول إلى قطرات. وقال دكتور ساندرسون: «هذا الابتكار الجديد يدمر الأوساخ العضوية، ويؤدي إلى سقوطها على الأرض، كما أنه يقلل من المواد التي تلتصق بها الأوساخ الأخرى.

  • #2
    زيت ضد السمنة
    قال باحثون إن أوزان مجموعة من المتطوعين قد قلت بعدما اتبعوا نظاما غذائيا يحتوي على مزيج خاص من الزيوت بمتوسط 453 غراما تقريبا خلال فترة تزيد على 27 يوما رغم تناولهم كمية الزيوت نفسها التي يحصل عليها الاخرون من زيوت الطهي التقليدية. لكن النساء لم تقل أوزانهن.
    ويقول باحثون من كلية ماجيل للانظمة الغذائية في مونتريال بكندا، ان مزيجهم من الزيوت يذهب الى الكبد مباشرة قبل ان يحترق. واغلب مكونات هذا الزيت من «الزيوت المدارية» مثل زيت النخيل وزيت جوز الهند بالاضافة الى بعض من زيت الزيتون وزيت بذور الكتان. يذكر أن نتائج هذه الدراسة نشرتها أربع دوريات علمية.
    وطورت شركة فوربيس ميدي تك، التي قامت بتمويل الدراسة، الزيت الجديد الذي لن يظهر على الارجح في الاسواق قبل اجراء المزيد من الاختبارات. وتحتوي الزيوت التقليدية على دهون يطلق عليها «سلاسل طويلة ثلاثية الجلسريد» بينما يحتوي الزيت الجديد، الذي يطلق عليه «الزيت الوظيفي»،انواعا مختلفة من الدهون تعرف باسم «السلاسل متوسطة الغلسريد».

    خلايا عصبية بشرية من الدجاج
    نجح علماء في تحويل خلايا جذعية مأخوذة من نخاع عظام إنسان بالغ إلى خلايا عصبية بزرعها في أجنة دجاج مريض. ويأمل فريق الباحثين في جامعة أوسلو، أن يفضي هذا الكشف إلى مصدر جديد للخلايا لعلاج أمراض المخ مثل داء باركنسون (الشلل الرعاش). ويبدو أن آلية المداواة الداخلية في الأجنة أثرت في الخلايا وغيرت من بنيتها بدرجة كبيرة. ونشرت تفاصيل هذه الدراسة في دورية «وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم». والخلايا الجذعية هي الخلايا الأم ولها القدرة على التحول إلى أنواع مختلفة من الأنسجة. لكن الخلايا الجذعية المأخوذة من نخاع عظام الإنسان البالغ عادة ما تنتج خلايا للجهازين الدوري والمناعي. لكن التجارب أشارت إلى إمكان التحايل عليها لكي تنتج خلايا عصبية. وكانت المحاولات السابقة لتحقيق ذلك غير ناجحة إلى حد ما. وفي عدد صغير من الحالات، تمكن العلماء من تحديد الصفات الجزيئية المميزة للخلايا العصبية، لكنهم لم يتمكنوا من تخليق خلايا متصلة ببعضها البعض بشكل صحيح. لكن الخلايا الجذعية المأخوذة من نخاع العظام المزروعة في بيض الدجاج نمت وأصبحت لها خصائص طبيعية فعالة. كما أن نسبة تحول هذه الخلايا إلى خلايا عصبية كانت مرتفعة، إذ بلغت نحو عشرة في المائة.
    واستخدم الفريق النرويجي أسلوب الجراحة الدقيقة لاستئصال مقدار ضئيل من الحبل الشوكي النامي في بيض الدجاج. ثم زرعت خلايا جذعية، من النوع الذي يتحول إلى خلايا دموية، من نخاع عظام بشرية، في المنطقة المصابة من أجنة الدجاج. واستخرجت الأجنة من البيض الذي مر بفترة حضانة، ثم أخذت شرائح من الحبل الشوكي لأجنة الدجاج المحتوية على الخلايا البشرية وجرى تحليلها. ويتم علاج التلف اللاحق بالمخ والحبل الشوكي الناميين لأجنة الدجاج بصورة آلية في عملية تعرف باسم «التجديد المنظم».

    قميص إلكتروني يراقب صحتك
    أصبحت للقميص فوائد أخرى أولاها التطور العلمي والتكنولوجي. فبإمكان ما يعرف بالقميص الإلكتروني الآن أن يشرف على صحة صاحبه ويسجل ما يطرأ عليها من تغيرات
    وسيكون بوسع الطبيب الخاص أن يراقب العمليات البيولوجية الحساسة لمريضه، مثل معدل ضربات القلب ومعدل الشهيق والزفير في عملية التنفس، بعد أن يسجلها ذلك القميص ويمررها إلى كمبيوتر صغير بحجم اليد مثبت على حزام المريض، وتنتقل المعلومات المسجلة إلى موقع مأمون في شبكة الإنترنت حيث يجري تحليلها وتحويلها إلى الطبيب الخاص وإنذاره بأي تغير صحي.
    ويقول مصنعو النموذج الأولي للقميص الموعود، إن بالإمكان لبس هذا القميص أثناء العمل أو لعب الرياضة أو النوم، بل في كل مكان وزمان. وحصيلة الأمر أن القميص سيعطي صورة دقيقة عن الحالة الصحية للفرد مقارنة باللقاءات القصيرة مع طبيبه. ويوضح مكتشف القميص الإلكتروني الدكتور مارفن ساكنر، أن بالإمكان ملاحظة ما يجري أثناء العمل في ظروف يغلب عليها الضغط الشديد والتوتر، وليس فقط في البيت أو في العيادة، حيث تكون الحال أكثر استرخاء. ولا يزيد وزن هذا القميص الذي سيعرض للبيع في سبتمبر القادم عن وزن القميص الاعتيادي. لكنه يحتوي على ستة أجهزة حساسة صغيرة تتوزع بين الرقبة والحزام. أما السعر الأصلي للقميص فسيكون 250 دولارا إضافة إلى 30 دولارا مقابل تكاليف المراقبة اليومية. ويرى مؤسس الشركة أندرو بيهار أن المعلومات المهمة التي تسجل عبر القميص ستعين الأطباء على التشخيص الدقيق والسريع لحالة المريض. إذ ان المعطيات تسجل على مدار الـ 24 ساعة. ومن الفوائد المرجوة من قميص النجاة أيضا مراقبة حالة المريض بعد إجراء عملية جراحية وتسجيل حالات انقطاع النفس لدى البعض أثناء النوم.

    علاج صداع الرأس عبر الإنترنت
    وضعت شركتان للصيدلة في الولايات المتحدة خدمة على الانترنت لفحص المصابين بالصداع وتتولى شركتا كواليتي ميتريك إنكوربورايشن وجلاكسو ويلكام تقديم إرشادات للمرضى والأطباء لتطوير تشخيص وعلاج صداع الرأس. ووضعت الشركتان استمارة تتضمن أسئلة لقياس درجة حدة وتأثير الصداع.
    وكشفت أربع دراسات قدمت خلال مؤتمر عالمي نظم في لندن حول صداع الرأس، أن هذه التجربة ساعدت في تقييم مدى حدة الصداع لدى ألف مصاب، كما مكنت من تشخيص حالات الإصابة بالصداع النصفي أو ما يسمى بالشقيقة، وتمكّ.ن هذه الاستمارة أيضا من تتبع مسار تطور الصداع لدى المصاب.
    واعتبر الدكتور أندرو داوسن من كينجز كوليدج هوسبتال الطبي في لندن، أنه من بين المشاكل التي تفاقم معاناة المصابين بالصداع، مواجهتهم صعوبات في التعبير للأطباء بدقة عن درجة إصابتهم، وتوقع أن يؤدي ابتكار آليات جديدة لقياس درجة الإصابة بالصداع، إلى تقديم خدمات أكثر نجاعة. ويقوم الاختبار على قياس مدى حيلولة الصداع دون قيام المصابين بوظائفهم بشكل عادي، وبقدرما يرتفع عدد الأسئلة المجاب عنها، بقدرما تكون الإصابة أكثر حدة. ويرجح أن معظم النساء، وتسعة من كل عشرة رجال، سيعانون الصداع في فترة ما من حياتهم.
    ويبلغ عدد المصابين بالصداع النصفي والصداع الناجم عن التوتر في البلدان النامية حوالي 120 مليون شخص. وقد تكون حالات الصداع مؤشرات أولية على الإصابة بأمراض أكثر خطورة كنمو الأورام الخبيثة.

    إنسان آلي يتعرف على الناس
    طرح في الأسواق اليابانية أول إنسان آلي يمكنه التعرف على 10 وجوه مختلفة وفهم 10 آلاف كلمة، وذلك لاشباع رغبة المستهلك الذي يتطلع إلى مساعدة في المنزل لها طابع تكنولوجي متقدم.
    وطرح هذا الانسان الآلي الذي يبلغ طوله مترا وأطلقت عليه الشركة المصنعة، وهي شركة ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة، اسم «واكامارو» باعتبار أنه ملازم للمنزل ويقوم بأعمال السكرتارية. وقالت الشركة المصنعة «إنها بداية عصر جديد يمكن أن يتعايش فيه الانسان مع الروبوت».
    وتقول الشركة إن «واكامارو» يمكنه أن يراقب المنازل وأصحابها في الخارج وينذرهم في حالة تعرضها للسرقة، ويمكنه أيضا أن يراقب حالة المريض. ووفقا لميتسوبيشي بوسع «واكامارو» القيام بأعمال السكرتارية حيث يسجل المواعيد ويكتب المدونات ويقوم بتذكير أصحابه بالمواعيد الضرورية.
    ويزن «واكامارو» 30 كيلوغراما، ومن المتوقع أن يبلغ سعره حوالي 14300 دولار. وقالت شركة ميتسوبيشي إنها المرة الأولى التي سيباع فيها إنسان آلي مزود بخاصية الاتصال للاستعمال المنزلي و يشغل ببطاريات يمكن إعادة شحنها ويتحرك على عجلات.

    سيارات تعمل بزيت الطهي
    اكتشف أصحاب السيارات العاملة بوقود الديزل بديلا رخيصا للوقود المباع في محطات البنزين، وهو زيت الطهي. ولكن الأمر تسبب في إثارة مشكلات قانونية مع الحكومة التي تعتبر استخدام هذا الزيت كوقود هو للتهرب من الضرائب، وقد بدأت الشرطة البريطانية حملةً ضدّ مالكي السيارات الذين يستخدمون زيوت الطهي كوقود بديل للديزل، وغرمت كل منهم 500 جنيه استرليني بتهمة التهرب من الضرائب. وقد تنبّهت الشرطة إلى هذه القضية بعد أن لاحظت أن رائحة تنبعث من عوادم بعض السيارات شبيهة إلى حد بعيد برائحة السمك المقلي بالزيت.
    يذكر أن زيت الطهي لا يخضع للضريبة وسعر الليتر منه لا يتعدى 32 بنسا بينما يصل سعر ليتر وقود الديزل إلى أكثر من سبعين بنسا.
    جدير بالذكر ايضا أنه بالامكان تشغيل محركات «الديزل» بزيت الطهي، إذا ما أضيفت إلى خزان الوقود كمية بسيطة من مادة «الميثانول».
    غير أن نسبة الماء في هذا الخليط تسبب صدأ مبكراً لمضخة الوقود داخل المحرّك. والطريف في القضية أن مفرزة الشرطة المكلفة بملاحقة هذه الحالات يُطلق عليها اسم «ثلّة القلي».

    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x

    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

    صورة التسجيل تحديث الصورة

    اقرأ في منتديات يا حسين

    تقليص

    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

    يعمل...
    X