تويت
[SIZE=20px]الرد الصائب على مدّعي اليماني الكاذب
بسم الله الرحمن الرحيم
جميع المسلمين متفقون على ان المسلم لايكذب بحديث مسند ومتواتر عن رسول الله (صلى الله عليه واله)قالوا :هل المسلم يكذب قال: المسلم قد يزني اويسرق او يقتل ولكن لايكذب ..
نسنتج ان المسلم ليس بكاذب --------- نتيجة1
الاسلم بدوره له مراتب أي درجات يرتقي بها المسلم من درجة الاسلام الى الايمان الى االتقوى الى ان يصل علم اليقين الى عين اليقين الى حق اليقين الى حقيقة حق اليقين فهي مرحلة العصمة الهية فهنا يتجرد من هذا القول الذي يقول قد يزني او يسرق او يقتل . لان المعصوم لا يفعلها والادنى من المعصوم لا يفعلها والمتقي لا يفعلها والمؤمن لا يفعلها والمسلم الحقيقي لا يفعلها اذن تترتب هذة المقدمة على ادنى درجات الاسلام --------- نتيجة2
فكيف بالذي يتصف بأرقى الدرجات والذي يعلو الى ان يصل سنخ الامام والذي هو احمد الحسن -------- نتيجة3
فيصدر عن المدعي احمد الحسن بيان في 13 جمادى الثاني 1425 هـ مما هو نصه فيذكر رواية(عن الامام الباقرعليهالسلام) قال – للقائم اسمان اسم يخفى واسم يعلن- فاما الذي يعلن فا احمد واما الذي يخفى محمد ) مصدر الروايه—اكمال الدين الجزء الثالث ---وعند مراجعة الكتاب ثبت كذب القائل للرواية وتحريفه لها حيث أن الرواية ليس كما يقول ، الرواية في المصدر هي ( عن الامام الباقر عن أبيه عن جده عن أمير المؤمنين (عليهم الصلاة والسلام) وهو على المنبر قال :{يخرج رجل من ولدي في آخر الزمان أبيض اللون مشرب بحمرة مبدح البطن عريض الفخذين عظيم مشاش المنكبين بظهره شامتان على لون جلده وشامة على شبه شامة النبي (صلى الله عليه وآله) له اسمان اسم يخفى واسم يعلن فالاسم الذي يخفى أحمد والاسم الذي يعلن محمد}كمال الدين ج2 ....
ومعنى هذا كيف المدّعي (المعصوم) أن يكذب وهنا أصبح المعصوم هذا أقل بدرجة المسلم الادنى الذي ذكرناه في النتيجة2 بعد المعرفة التامة بأن المدّعي الذي يتصف بصفات يؤولها بذاته وهي (وصي ورسول الامام والامام الثالث عشر والقائم وأبن الامام) فكيف لحامل هذه الصفات (أي هو سنخ الامام ...نتيجة3) أن يصبح من الكاذبين على الله تعالى ورسوله (صلى الله عليه وآله) وأصبح من الخارجين عن الاسلام بنص الرسول (صلى الله عليه وآله ).[/SIZE]
بسم الله الرحمن الرحيم
جميع المسلمين متفقون على ان المسلم لايكذب بحديث مسند ومتواتر عن رسول الله (صلى الله عليه واله)قالوا :هل المسلم يكذب قال: المسلم قد يزني اويسرق او يقتل ولكن لايكذب ..
نسنتج ان المسلم ليس بكاذب --------- نتيجة1
الاسلم بدوره له مراتب أي درجات يرتقي بها المسلم من درجة الاسلام الى الايمان الى االتقوى الى ان يصل علم اليقين الى عين اليقين الى حق اليقين الى حقيقة حق اليقين فهي مرحلة العصمة الهية فهنا يتجرد من هذا القول الذي يقول قد يزني او يسرق او يقتل . لان المعصوم لا يفعلها والادنى من المعصوم لا يفعلها والمتقي لا يفعلها والمؤمن لا يفعلها والمسلم الحقيقي لا يفعلها اذن تترتب هذة المقدمة على ادنى درجات الاسلام --------- نتيجة2
فكيف بالذي يتصف بأرقى الدرجات والذي يعلو الى ان يصل سنخ الامام والذي هو احمد الحسن -------- نتيجة3
فيصدر عن المدعي احمد الحسن بيان في 13 جمادى الثاني 1425 هـ مما هو نصه فيذكر رواية(عن الامام الباقرعليهالسلام) قال – للقائم اسمان اسم يخفى واسم يعلن- فاما الذي يعلن فا احمد واما الذي يخفى محمد ) مصدر الروايه—اكمال الدين الجزء الثالث ---وعند مراجعة الكتاب ثبت كذب القائل للرواية وتحريفه لها حيث أن الرواية ليس كما يقول ، الرواية في المصدر هي ( عن الامام الباقر عن أبيه عن جده عن أمير المؤمنين (عليهم الصلاة والسلام) وهو على المنبر قال :{يخرج رجل من ولدي في آخر الزمان أبيض اللون مشرب بحمرة مبدح البطن عريض الفخذين عظيم مشاش المنكبين بظهره شامتان على لون جلده وشامة على شبه شامة النبي (صلى الله عليه وآله) له اسمان اسم يخفى واسم يعلن فالاسم الذي يخفى أحمد والاسم الذي يعلن محمد}كمال الدين ج2 ....
ومعنى هذا كيف المدّعي (المعصوم) أن يكذب وهنا أصبح المعصوم هذا أقل بدرجة المسلم الادنى الذي ذكرناه في النتيجة2 بعد المعرفة التامة بأن المدّعي الذي يتصف بصفات يؤولها بذاته وهي (وصي ورسول الامام والامام الثالث عشر والقائم وأبن الامام) فكيف لحامل هذه الصفات (أي هو سنخ الامام ...نتيجة3) أن يصبح من الكاذبين على الله تعالى ورسوله (صلى الله عليه وآله) وأصبح من الخارجين عن الاسلام بنص الرسول (صلى الله عليه وآله ).[/SIZE]