أفردت الصحف و المجلات الرياضية العالمية بالإضافة لوكالات الأنباء الإنجاز التاريخي لمنتخبنا بحصولهم على الكأس السادسة في تاريخهم أمام أقوى المنتخبات الأفريقية و تأهلهم لكأس القارات أمام البرازيل و العراق و إيطاليا.
نبدأ من موقع إتحاد الكرة الفيفا ، تحت عنوان "الفراعنة هم الملوك مرة أخرى" تحدث الموقع عن أن الكأس الذي تحرك على أكتاف رجال مفتولي العضلات، إتجه مرة أخرى إلى مصر التي إستحقت اللقب على آدائها العالي و مستواها الثابت طوال البطولة. و تحدث الموقع عن هدف أبو تريكة الذي أصبح ماركة مسجلة حيث أحرز ضربة الجزاء الأخيرة في مصر 2006، و هدف الأهلي في الصفاقسي في كأس الأبطال و نقل الموقع عن تريكة أن طعم إحراز هدف لمنتخب بلادك أجمل لأنه لكل الشعب المصري.
أما موقع الإتحاد الأفريقي الكاف، أعلن أن مصر ليست بطلآ عاديآ لغانا 2008، لكن لاعبيها جذبوا الأنظار و إستطاعوا الحصول على خمسة لاعبين من أفضل 11 لاعب في البطولة و على لاعبين في الإحتياطي . كما نوه الموقع بمستوى عصام الحضري الرائع و إمكانيات حسني عبد ربه العالمية. و جاء التشكيل الأمثل للقارة كما يلي
الإحتياطي: كينجستون (غانا) هاني سعيد، أحمد فتحي (مصر)، صابر بن فرج (تونس)، دروجبا و كيتا (ساحل العاج)
أما وكالات الإعلام العالمية فقد أفردت لفوز مصر و مستوى الفريق مساحة كفيلة بأن تعطي التسويق الأمثل للاعبينا إذا تم إستثماره بالشكل الصحيح.
فوكالة رويترز أشارت على فوز مصر أدائآ و نتيجة، و أكدت على المستوى المرتفع الذي ظهر عليه الفراعنة و على رأسهم عصام الحضري و حسني عبد ربه. و أفردت الوكالة صورآ لفرحة الشعب المصري بالبطولة، و أن الملايين بدأوا الإحتفالات مع صافرة نهاية المباراة. و عن المباراة تحدث تشاتشو لاعب الكاميرون أن مصر إستحقت اللقب، و أن الفريق الأفضل تفوق و فاز.
أما ما لفت نظرنا في وكالة ال سي أن أن بعد العنوان أن مصر إحتفظت بالكأس للمرة الثانية، و الحديث عن أن المعلم حسن شحاتة توقع في 2006 أن الفريق سيحتفظ باللقب ليسجل إنجاز مصري تاريخي و رقم قياسي أفريقي بأداء رائع منع الكاميرون من تهديد مرمى العملاق الحضري في أي فرصة. و كعادة الإعلام الأمريكي تطرق إلى سلبيات المجتمع المصري ناقلآ عن أحد المواطنين أن مع حوادث القطارات، و غرق السفن و الوضع الإقتصادي لا نملك غير كرة القدم لتسعدنا. و أضاف الخبر أن الفوز جمع بين عنصري الدولة في فرحة مشتركة.
أما وكالة البي بي سي فقد نقلت عن حسن شحاتة قوله "غانا 2008 كانت بطولة قوية و صعبة نظرآ لإرتفاع مستوى منتخبات غرب و وسط أفريقيا، لكننا أبلينا بلاء حسن و فزنا باللقب. و نقلت عن باتريك إمبوما قوله، لقد وصلنا للنهائي و هو إنجاز، حيث لم يتوقع أحد وصولنا للمباراة النهائية، لكن المنتخب المصري إستحق البطولة.
أما الصحف و المجلات العالمية، فكان خبر فوز مصر على رأس أخبار الرياضة.
فجريدة نيويورك تايمز الأمريكية نشرت تحت عنوان "مصر تكرر فوزها بكأس الأمم للمرة الثانية" و تحدثت الصحيفة عن خطأ سونج القاتل الذي جعل زيدان يستثمر الكرة لتريكة و يحرز هدف الفوز مما جعل سونج يضع قميصه في فمه و ينظر إلى السماء و هو مادفع كاميني إلى مواساته. و بعد الهدف إنطلقت مسيرات جماهيرية في شارع جامعة الدول العربية مطلقة النار من علب المبيدات الحشرية.

أما جريدة الفيجارو الفرنسية فعنوانها كان مصر تفوز باللقب دون أي هزيمة. و أثنت الجريدة على أداء المنتخب الجماعي، و أن حسن شحاتة نجح بإستعمال 3-5-2 كما فعل مع ساحل العاج فعصام الجضري أدائه كان عالميآ، و أمامه المدافع الصلب وائل جمعة، و المجتهد حسني عبد ربه الذي بذل جهدآ مميزآ لخلق فرص. و في الأمام كان عمرو زكي بأدائه الجماعي المميز ليفوز المنتخب على الكاميرون الذي أنقذهم كاميني من هزيمة كبيرة.
و في مقال ممتع من جريدة التايمز الجنوب أفريقية، تحدث الخبر عن إستحقاق مصر للبطولة حيث كان أدائهم الجماعي و المتوازن سببآ في فوزهم بالبطولة، كما أن أدائهم سيجعلهم من أقوى المنافسين على بطاقة التأهل لكأس العالم 2010، و سيكون ممتع مشاهدتهم. كما تطرقت الصجيفة إلى أهمية كون محرز الهدف و معظم الفريق من لاعبي أفريقيا، و ليس أوروبا، تأكيدآ أن كرة القدم لا تمارس فقط في أندية أوروبا لكن قارة أفريقيا مليئة بالأداء الجيد و المميز. و أن خطة الكاميرون في اللعب على المرتدات فشلت مع ثقة و هدوء الدفاع المصري الذي شل حركة إتو تمامآ.

أما جريدة آل باييس الأسبانية فقد تحدثت عن إستراتيجية المنتخب و تسيده لمنطقة المناورات في وسط الميدان عبر عبد ربه و أبو تريكة. و قد أثنت أيضآ على تحركات عماد متعب الذي إستطاع أن يخلق فرصتين تصدى لهم حارس الإسبانيول كاميني بصعوبة. و عن إتو أشارت الجريدة أن مهاجم البارسا كان وحيدآ في الأمام مما جعله فريسة سهلة للمراقبة و أخفق في تشكيل أي خطورة على مرمى الحضري. و تحدثت الجريدة عن مستوى زيدان الرائع، و أنه منذ نزوله قام بتشكبل خطورة كبيرة على سونج البطيء و هو ما نتج عنه الهدف المصري.
MARCA.com
و جريدة الماركا الأسبانية تحدثت عن مستوى الفريق المصري بقيادة حسن شحاتة الذي لم يترك أي مجال للخطأ أو للصدفة من جانب المنتخب الكاميروني، و أدى بنفس القوة منذ اليوم الأول للبطولة و حتى اللحظة الأخيرة ليأخذ ما إستحقه هو و منتخبه. أما الكاميرون فهي إسم أفريقي قوي، قد يكون فشل في التحضير الجيد للبطولة و لكنه تأهل عبر السودان و زامبيا لكنه لم ينجح في إقناع أحد بقوة الأسود.
و هو عكس ما فعله المصريون، و نوهت الصحيفة عن أداء المنتخب بأنه "أفضل أداء كروي حتى الآن في 2008" و قد إقتلع الفراعنة أي منتخب وقف في طريقهم عبر قوة هجومية مخيفة مكونة من عمرو زكي و حسني و زيدان و تريكة. و هي القوة التي تستطيع إختراق أي دفاع،و تم إثبات هذا في مباراة ساحل العاج عكس ما فعله الكاميرون باللعب على المرتدات و التأهل عبر مرتدة أمام غانا.و نجح الفراعنة في فرض إسلوبهم في الستة مباريات المتتالية، و إستحقوا اللقب مع مرتبة الشرف.

و في مقال آخر في نفس الصحيفة تحت عنوان "المواهب الجديدة في الكرة الأفريقية"، أفرد الأسبان أن مع إنتهاء البطولة حان الوقت للكثير من التحليل الكروي لمستوى أفريقيا الذي تقدم بشدة و تطور بشكل ملحوظ، و قدمت جميع المنتخبات مستوى راقي و ممتع. و هو يجعل أفريقيا قادرة على تشكيل مفاجآت في كؤوس العالم القادمة.
و من ثم تطرقت الصحيفة لأفضل لاعبي البطولة، على أنهم المواهب الأفريقية الجديدة التي يجدر بالجميع مراقبتها عن كثب.و بدأت بلاعبي المنتخب المصري، و أن آدائهم الفني و لمستهم التقنية للكرة و نضجهم الفني يضعهم على قمة لاعبي البطولة. و يجعلهم مواهب مميزة لأكبر أندية أوروبا.و أن أدائهم كان مفاجأة لأوروبا حيث أسمائهم و إن كانت شهيرة في شمال أفريقيا، فهي غامضة على الأوروبيين.
و خصت بالذكر حسني عبد ربه، و عمرو زكي و أبو تريكة و زيدان. علمآ أن زيدان هو الوحيد المحترف أوروبيآ من ضمن الأسماء التي برزت. و أوضحت أن زكي و حسني كان لديهم تجربة قصيرة في روسيا و فرنسا . كما أثنت الصحيفة على أداء وائل جمعة قائلة، أن اللاعب ذو ال32 عامآ قادر على قيادة أي دفاع بقوته و صلابته. و بوضع مجلة كروية شهيرة بثقل الماركا لاعبينا على أول الطريق الصحيح للإحتراف، يتبقى علينا ألا نترك الفرصة و نتأخر في تعجيل التطلع لعقود إحتراف في أندية شهيرة ترتقي بإسم مصر.
و طرحت الصحيفة أسماء لاعبين آخرين ظهروا كمونتاري الغاني لاعب بورتسموث الذي لفت الأنظار في مركز الإرتكاز و أليكساندر سونج لاعب الأرسنال، و إمبيا لاعب الكاميرون. لكن التألق الأمثل كان لنجم أنجولا مانوتشو الذي بلا شك هو المهاجم الأفضل في البطولة و الذي فرض نفسه على أسماء قوية كإتو و دروجبا و كانوتي.
_________________


أما موقع الإتحاد الأفريقي الكاف، أعلن أن مصر ليست بطلآ عاديآ لغانا 2008، لكن لاعبيها جذبوا الأنظار و إستطاعوا الحصول على خمسة لاعبين من أفضل 11 لاعب في البطولة و على لاعبين في الإحتياطي . كما نوه الموقع بمستوى عصام الحضري الرائع و إمكانيات حسني عبد ربه العالمية. و جاء التشكيل الأمثل للقارة كما يلي
عصام الحضري (مصر)
جيريمي (كاميرون) مونتاري (غانا) وائل جمعة (مصر) و إيسيان (غانا)
حسني عبد ربه (مصر)
أليكس سونج(كاميرون) يايا توريه (ساحل العاج)
أبو تريكة (مصر)
عمرو زكي (مصر) مانوتشو (أنجولا)
جيريمي (كاميرون) مونتاري (غانا) وائل جمعة (مصر) و إيسيان (غانا)
حسني عبد ربه (مصر)
أليكس سونج(كاميرون) يايا توريه (ساحل العاج)
أبو تريكة (مصر)
عمرو زكي (مصر) مانوتشو (أنجولا)
الإحتياطي: كينجستون (غانا) هاني سعيد، أحمد فتحي (مصر)، صابر بن فرج (تونس)، دروجبا و كيتا (ساحل العاج)
أما وكالات الإعلام العالمية فقد أفردت لفوز مصر و مستوى الفريق مساحة كفيلة بأن تعطي التسويق الأمثل للاعبينا إذا تم إستثماره بالشكل الصحيح.
أما ما لفت نظرنا في وكالة ال سي أن أن بعد العنوان أن مصر إحتفظت بالكأس للمرة الثانية، و الحديث عن أن المعلم حسن شحاتة توقع في 2006 أن الفريق سيحتفظ باللقب ليسجل إنجاز مصري تاريخي و رقم قياسي أفريقي بأداء رائع منع الكاميرون من تهديد مرمى العملاق الحضري في أي فرصة. و كعادة الإعلام الأمريكي تطرق إلى سلبيات المجتمع المصري ناقلآ عن أحد المواطنين أن مع حوادث القطارات، و غرق السفن و الوضع الإقتصادي لا نملك غير كرة القدم لتسعدنا. و أضاف الخبر أن الفوز جمع بين عنصري الدولة في فرحة مشتركة.
أما الصحف و المجلات العالمية، فكان خبر فوز مصر على رأس أخبار الرياضة.

فجريدة نيويورك تايمز الأمريكية نشرت تحت عنوان "مصر تكرر فوزها بكأس الأمم للمرة الثانية" و تحدثت الصحيفة عن خطأ سونج القاتل الذي جعل زيدان يستثمر الكرة لتريكة و يحرز هدف الفوز مما جعل سونج يضع قميصه في فمه و ينظر إلى السماء و هو مادفع كاميني إلى مواساته. و بعد الهدف إنطلقت مسيرات جماهيرية في شارع جامعة الدول العربية مطلقة النار من علب المبيدات الحشرية.

أما جريدة الفيجارو الفرنسية فعنوانها كان مصر تفوز باللقب دون أي هزيمة. و أثنت الجريدة على أداء المنتخب الجماعي، و أن حسن شحاتة نجح بإستعمال 3-5-2 كما فعل مع ساحل العاج فعصام الجضري أدائه كان عالميآ، و أمامه المدافع الصلب وائل جمعة، و المجتهد حسني عبد ربه الذي بذل جهدآ مميزآ لخلق فرص. و في الأمام كان عمرو زكي بأدائه الجماعي المميز ليفوز المنتخب على الكاميرون الذي أنقذهم كاميني من هزيمة كبيرة.

و في مقال ممتع من جريدة التايمز الجنوب أفريقية، تحدث الخبر عن إستحقاق مصر للبطولة حيث كان أدائهم الجماعي و المتوازن سببآ في فوزهم بالبطولة، كما أن أدائهم سيجعلهم من أقوى المنافسين على بطاقة التأهل لكأس العالم 2010، و سيكون ممتع مشاهدتهم. كما تطرقت الصجيفة إلى أهمية كون محرز الهدف و معظم الفريق من لاعبي أفريقيا، و ليس أوروبا، تأكيدآ أن كرة القدم لا تمارس فقط في أندية أوروبا لكن قارة أفريقيا مليئة بالأداء الجيد و المميز. و أن خطة الكاميرون في اللعب على المرتدات فشلت مع ثقة و هدوء الدفاع المصري الذي شل حركة إتو تمامآ.

أما جريدة آل باييس الأسبانية فقد تحدثت عن إستراتيجية المنتخب و تسيده لمنطقة المناورات في وسط الميدان عبر عبد ربه و أبو تريكة. و قد أثنت أيضآ على تحركات عماد متعب الذي إستطاع أن يخلق فرصتين تصدى لهم حارس الإسبانيول كاميني بصعوبة. و عن إتو أشارت الجريدة أن مهاجم البارسا كان وحيدآ في الأمام مما جعله فريسة سهلة للمراقبة و أخفق في تشكيل أي خطورة على مرمى الحضري. و تحدثت الجريدة عن مستوى زيدان الرائع، و أنه منذ نزوله قام بتشكبل خطورة كبيرة على سونج البطيء و هو ما نتج عنه الهدف المصري.
MARCA.com
و جريدة الماركا الأسبانية تحدثت عن مستوى الفريق المصري بقيادة حسن شحاتة الذي لم يترك أي مجال للخطأ أو للصدفة من جانب المنتخب الكاميروني، و أدى بنفس القوة منذ اليوم الأول للبطولة و حتى اللحظة الأخيرة ليأخذ ما إستحقه هو و منتخبه. أما الكاميرون فهي إسم أفريقي قوي، قد يكون فشل في التحضير الجيد للبطولة و لكنه تأهل عبر السودان و زامبيا لكنه لم ينجح في إقناع أحد بقوة الأسود.
و هو عكس ما فعله المصريون، و نوهت الصحيفة عن أداء المنتخب بأنه "أفضل أداء كروي حتى الآن في 2008" و قد إقتلع الفراعنة أي منتخب وقف في طريقهم عبر قوة هجومية مخيفة مكونة من عمرو زكي و حسني و زيدان و تريكة. و هي القوة التي تستطيع إختراق أي دفاع،و تم إثبات هذا في مباراة ساحل العاج عكس ما فعله الكاميرون باللعب على المرتدات و التأهل عبر مرتدة أمام غانا.و نجح الفراعنة في فرض إسلوبهم في الستة مباريات المتتالية، و إستحقوا اللقب مع مرتبة الشرف.

و في مقال آخر في نفس الصحيفة تحت عنوان "المواهب الجديدة في الكرة الأفريقية"، أفرد الأسبان أن مع إنتهاء البطولة حان الوقت للكثير من التحليل الكروي لمستوى أفريقيا الذي تقدم بشدة و تطور بشكل ملحوظ، و قدمت جميع المنتخبات مستوى راقي و ممتع. و هو يجعل أفريقيا قادرة على تشكيل مفاجآت في كؤوس العالم القادمة.
و من ثم تطرقت الصحيفة لأفضل لاعبي البطولة، على أنهم المواهب الأفريقية الجديدة التي يجدر بالجميع مراقبتها عن كثب.و بدأت بلاعبي المنتخب المصري، و أن آدائهم الفني و لمستهم التقنية للكرة و نضجهم الفني يضعهم على قمة لاعبي البطولة. و يجعلهم مواهب مميزة لأكبر أندية أوروبا.و أن أدائهم كان مفاجأة لأوروبا حيث أسمائهم و إن كانت شهيرة في شمال أفريقيا، فهي غامضة على الأوروبيين.
و خصت بالذكر حسني عبد ربه، و عمرو زكي و أبو تريكة و زيدان. علمآ أن زيدان هو الوحيد المحترف أوروبيآ من ضمن الأسماء التي برزت. و أوضحت أن زكي و حسني كان لديهم تجربة قصيرة في روسيا و فرنسا . كما أثنت الصحيفة على أداء وائل جمعة قائلة، أن اللاعب ذو ال32 عامآ قادر على قيادة أي دفاع بقوته و صلابته. و بوضع مجلة كروية شهيرة بثقل الماركا لاعبينا على أول الطريق الصحيح للإحتراف، يتبقى علينا ألا نترك الفرصة و نتأخر في تعجيل التطلع لعقود إحتراف في أندية شهيرة ترتقي بإسم مصر.
و طرحت الصحيفة أسماء لاعبين آخرين ظهروا كمونتاري الغاني لاعب بورتسموث الذي لفت الأنظار في مركز الإرتكاز و أليكساندر سونج لاعب الأرسنال، و إمبيا لاعب الكاميرون. لكن التألق الأمثل كان لنجم أنجولا مانوتشو الذي بلا شك هو المهاجم الأفضل في البطولة و الذي فرض نفسه على أسماء قوية كإتو و دروجبا و كانوتي.
_________________
تعليق