إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

جامع روايات التحريف لكتاب الله الشريف

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • جامع روايات التحريف لكتاب الله الشريف

    الحمد لله الذي جعل الكتاب نورا لا تطفأ مصابيحه وسراجا لا يخبو توقده وبحرا لا يدرك قعره

    لا يخفى على مطلع أن من أشد الشبهات التي طرحها أعداء مذهب أهل البيت ضد المذهب هي ما يسمى " تحريف القرآن " وبأننا نقول بنقصه وتحريفه

    وقد دارت رحى السجال على كافة الأصعدة حول هذا الموضوع فبين راد وبين مفند وبين مثبت وبين ناف

    ولأننا نرى أن كل زمان يحتاج إلى طرح متجدد نضع هذا الموضوع مجددا على طاولة البحث

    وسنأتي على جملة من روايات القوم الدالة على تحريف الكتاب بأصح الأسانيد - كما هي عادتنا - التي تصل إلى حد التواتر بل وتزيد عليه

    ونحن وإن طرحنا هذا الموضوع فإننا نصون كتاب الله عز وجل عن التغيير والتبديل كيف لا وهو معجزة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الخالدة ولكن هذا من باب الرد بالمثل

    لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ وَيَحْيَى مَنْ حَيَّ عَنْ بَيِّنَةٍ

    وسيكون بحثنا منسقا على ترتيب سور القرآن الكريم بدء من الفاتحة وحتى آخر المصحف الشريف مستعرضين ما جاء عن الصحابة ثم التابعين وتابعيهم

    يتبع إن شاء الله تعالى ...

  • #2
    نبدأ على بركة الله عز وجل ...


    سورة الفاتحة

    صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (7)


    التفسير من سنن سعيد بن منصور - (ج 1 / ص 179)
    حدثنا سعيد قال : نا سفيان ، عن محمد بن عمرو بن علقمة ، عن يحيى بن عبد الرحمن بن حاطب ، عن أبيه ، أنه سمع عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقرأ : صراط من أنعمت عليهم

    المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 279)
    حدثنا عبد الله حدثنا محمود بن آدم ، حدثنا بشر ، يعني ابن السري ، حدثنا محمد بن عقبة ، عن أبيه قال : صلينا خلف ابن الزبير ، فكان يقرأ ( صراط من أنعمت عليهم )

    المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 146)
    حدثنا عبد الله ، حدثنا عبد الله بن سعيد ، حدثنا يحيى بن إبراهيم بن سويد النخعي ، حدثنا أبان بن عمران النخعي قال : « قلت لعبد الرحمن بن الأسود : إنك تقرأ » صراط من أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم وغير الضالين « فقال : حدثني أبي وكان ثقة أنه صلى خلف عمر بن الخطاب فسمعه يقرؤها . حدثنا عبد الله ، أنا أحمد بن سنان ، أنا أبو معاوية ، نا الأعمش ، عن إبراهيم ، عن الأسود ، عن عمر أنه كان يقول مالك يوم الدين وكان يقرأ » صراط من أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم وغير الضالين « حدثنا عبد الله ، حدثنا محمد بن عبد الله بن الحسن ، حدثنا سهل ، حدثنا علي بن مسهر ، عن الأعمش ، عن إبراهيم ، عن الأسود ، وعلقمة أنهما صليا خلف عمر فقرأ بهذا

    التفسير من سنن سعيد بن منصور - (ج 1 / ص 181)
    حدثنا سعيد قال : نا أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن إبراهيم ، عن الأسود ، أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان يقرأ : غير المغضوب عليهم ، وغير الضالين

    المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 318)
    حدثنا أبو بكر عبد الله بن أبي داود ، حدثنا يعقوب بن سفيان ، حدثنا عبيد الله ، عن شيبان ، عن الأعمش ، عن إبراهيم قال : كان علقمة ، والأسود يقرآنها ( صراط من أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم وغير الضالين )

    وهذا إسناد قوي


    سورة البقرة

    الآية الأولى :

    وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولَا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَمَا هُمْ بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنْفَعُهُمْ وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الْآَخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ (102)

    تفسير ابن أبي حاتم - (ج 4 / ص 142)
    حدثنا الفضل بن شاذان ، ثنا محمد بن عيسى ، ثنا معلى بن أسد ، ثنا بكر بن مصعب ، ثنا الحسن بن أبي جعفر أن عبد الرحمن بن أبزى : « كان يقرؤها وما أنزل على الملكين داود وسليمان »

    الآية الثانية :

    مَا نَنْسَخْ مِنْ آَيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (106)

    الناسخ والمنسوخ للقاسم بن سلام - (ج 1 / ص 12)
    أخبرنا علي ، قال : حدثنا أبو عبيد قال : حدثنا حجاج ، عن ابن جريج قال : أخبرني عبد الله بن كثير ، عن مجاهد ، في قراءة أبي بن كعب : « ما ننسخ من آية أو ننسك » قال أبو عبيد : والذي يروى عن عبد الله « ما ننسك من آية أو ننسخها » يحدثون بذلك عن قرة بن خالد عن الضحاك عن ابن مسعود وقرأها الضحاك أو ننسها على ذلك التأويل

    الآية الثالثة :

    فَإِنْ آَمَنُوا بِمِثْلِ مَا آَمَنْتُمْ بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا هُمْ فِي شِقَاقٍ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (137)

    تفسير الطبري - (ج 3 / ص 114)
    حدثنا به محمد بن المثنى قال: حدثنا محمد بن جعفر قال: حدثنا شعبة، عن أبي حمزة، قال: قال ابن عباس: لا تقولوا:"فإن آمنوا بمثل مَا آمنتم به فقد اهتدوا" -فإنه ليس لله مثل- ولكن قولوا:"فإن آمنوا بالذي آمنتم به فَقد اهتدوا"- أو قال:"فإن آمنوا بما آمنتم به".

    وهذا إسناد قوي (وفيها نهي ابن عباس عن القراءة المشهورة)

    المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 258)
    حدثنا عبد الله حدثنا محمد بن معمر ، حدثنا روح ، حدثنا شعبة ، حدثنا أبو جمرة قال : سمعت ابن عباس يقول : لا تقولوا : بمثل فإن الله ليس له مثل ، قولوا : ( فإن آمنوا بالذي آمنتم به ) أو ( بما آمنتم به )

    تفسير ابن أبي حاتم - (ج 1 / ص 363)
    حدثنا الحسن بن محمد بن الصباح، ثنا يحيى بن عباد، وشبابة، قالا: ثنا شعبة، ثنا أبو حمزة، عن ابن عباس، قال: "لا تقولوا: " فإن آمنوا بمثل ما آمنتم به " فإن الله لا مثل له، ولكن قولوا: فإن آمنوا بالذي آمنتم به وآمنوا بما آمنتم به"، واللفظ لابن عباد


    المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 257)
    حدثنا عبد الله حدثنا عبد الله بن محمد بن خلاد ، حدثنا يزيد قال : أخبرنا جعفر ، حدثنا أبو التياح ، عن أبي جمرة قال : كان ابن عباس يقرأ : ( فإن آمنوا بالذي آمنتم به فقد اهتدوا )


    وقد حاول ابن أبي داود الرد على ابن عباس قوله فقال ما نصه

    المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 260)
    قال ابن أبي داود : » هذا الحرف مكتوب في الإمام وفي مصاحف الأمصار كلها : بمثل ما آمنتم به ، وهي كلمة عربية جائزة في لغة العرب كلها ، ولا يجوز أن يجتمع أهل الأمصار كلها ، وأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم معهم ، على الخطأ ، وخاصة في كتاب الله عز وجل وفي سنن الصلاة ، وهذا صواب فإن آمنوا بمثل ما آمنتم به جائز في كلام العرب

    والعجيب أنه يدعي الإجماع متناسيا قول ابن عباس الذي أخرجه


    يتبع ...

    تعليق


    • #3
      نكمل ...

      سورة البقرة


      الآية الرابعة :

      وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ أَيْنَ مَا تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيعًا إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (148)

      تفسير الطبري - (ج 3 / ص 194)
      حدثنا ابن حميد قال، حدثنا جرير قال، قلت لمنصور:"ولكل وجْهة هو مولِّيها" قال، نحن نقرؤها، ولكلٍّ جَعلنا قِبلة يرضَوْنها

      المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 175)
      حدثنا عبد الله حدثنا يوسف بن موسى قال : سمعت جريرا يقول : سألت منصورا عن قوله تعالى : ولكل وجهة هو موليها ، فقال : « نحن نقرأ : » ولكل جعلنا قبلة يرضونها « بالياء »


      وهذا إسناد قوي على شرط البخاري


      الآية الخامسة :

      وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ وَلَا تَحْلِقُوا رُءُوسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ بِهِ أَذًى مِنْ رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ فَإِذَا أَمِنْتُمْ فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ ذَلِكَ لِمَنْ لَمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (196)

      السنن الكبرى للبيهقي - (ج 4 / ص 351)
      أخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو سعيد بن أبى عمرو قالا ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا محمد بن على الوارق ثنا عبد الله بن رجاء ثنا اسرائيل عن ثويرعن ابيه قال سمعت ابن مسعود يقول واقيموا الحج والعمرة إلى البيت ثم يقول والله لولا التحرج انى لم اسمع من رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها شيأ لقلت العمرة واجبة مثل الحج

      المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 176)
      حدثنا عبد الله حدثنا أحمد بن سنان ، حدثنا عبد الرحمن ، عن سفيان ، عن منصور ، عن إبراهيم قال : قرءوا « وأقيموا الحج والعمرة للبيت »

      وهذا إسناد قوي

      المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 179)
      حدثنا عبد الله حدثنا يعقوب بن سفيان ، حدثنا قبيصة ، حدثنا سفيان ، عن الأعمش ، ومنصور ، عن إبراهيم : « وأقيموا الحج والعمرة للبيت »


      الآية السادسة :

      لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلًا مِنْ رَبِّكُمْ فَإِذَا أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُوا اللَّهَ عِنْدَ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ وَاذْكُرُوهُ كَمَا هَدَاكُمْ وَإِنْ كُنْتُمْ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّالِّينَ (198)

      فضائل القرآن للقاسم بن سلام - (ج 2 / ص 33)
      حدثنا هشيم ، أخبرنا حجاج ، عن عطاء ، عن ابن عباس ، أنه كان يقرأ : « ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم في مواسم الحج » حدثنا عبد الوهاب بن عبد المجيد الثقفي ، عن أيوب ، عن عكرمة ، أنه كان يقرؤها كذلك : « في مواسم الحج »

      تفسير الطبري - (ج 4 / ص 165)
      حدثت عن أبي هشام الرفاعي، قال: حدثنا وكيع، عن طلحة بن عمرو، عن عطاء، عن ابن عباس أنه كان يقرؤها:" ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم في مواسم الحج".

      المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 244)
      حدثنا عبد الله حدثنا أبو عبد الرحمن الأذرمي قال : حدثنا هشيم ، عن حجاج ، عن عطاء ، عن ابن عباس ، أنه كان يقرأ : ( لا جناح عليكم أن تبتغوا فضلا من ربكم في مواسم الحج )

      تفسير الطبري - (ج 4 / ص 166)
      حدثنا ابن حميد، قال: حدثنا يحيى بن واضح، قال: حدثنا طلحة بن عمرو الحضرمي، عن عطاء قوله:" ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم في مواسم الحج"، هكذا قرأها ابن عباس.

      المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 245)
      حدثنا عبد الله حدثنا أحمد بن صالح ، حدثنا ابن أبي فديك قال : أخبرني ابن أبي ذئب ، عن عبيد بن عمير ، عن عبد الله بن عباس قال : أنزل الله عز وجل : ( ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم في مواسم الحج ) قال ابن أبي ذئب : فحدثني عبيد أنه كان يقرؤها في المصحف قال ابن أبي داود : ليس هو عبيد بن عمير الليثي ، هذا هو عبيد بن عمير مولى أم الفضل ، ويقال : مولى ابن عباس

      المستدرك على الصحيحين للحاكم - (ج 4 / ص 192)
      حدثنا عبد الرحمن بن الحسن القاضي ، بهمدان ، ثنا إبراهيم بن الحسين ، ثنا آدم بن أبي إياس ، ثنا ابن أبي ذئب ، عن عطاء بن أبي رباح ، عن عبيد بن عمير ، عن ابن عباس ، « أن الناس في أول الحج كانوا يتبايعون بمنى ، وعرفة ، وسوق ذي المجاز ومواسم الحج ، فخافوا البيوع وهم حرم ، فأنزل الله تبارك وتعالى : ( ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم ) في مواسم الحج » قال : فحدثني عبيد بن عمير أنه كان يقرؤها من المصحف « هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ، ولم يخرجاه »

      تفسير الطبري - (ج 4 / ص 167)
      حدثنا الحسن بن يحيى، قال: أخبرنا عبد الرزاق، قال: أخبرنا ابن عيينة، عن عبيد الله بن أبي يزيد، قال: سمعت ابن الزبير يقرأ " ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم في مواسم الحج".

      وهذا إسناد قوي


      يتبع إن شاء الله تعالى ...

      تعليق


      • #4
        سورة البقرة

        الآية السابعة :

        إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِمَا وَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَإِنَّ اللَّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ (158)

        فضائل القرآن للقاسم بن سلام - (ج 2 / ص 29)
        حدثنا أبو عبيد حدثنا هشيم ، ويحيى بن سعيد ، كلاهما ، عن عبد الملك بن أبي سليمان ، عن عطاء ، عن ابن عباس ، أنه كان يقرأ : ( إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن لا يطوف بهما )

        وهذا إسناد قوي على شرط مسلم

        الآثار لأبي يوسف - (ج 2 / ص 63)
        ثنا يوسف عن أبيه عن أبي حنيفة ، عن عطاء بن أبي رباح ، وميمون بن مهران ، فيمن طاف بين الصفا والمروة ولم يرمل قال : « فأجمعا أن ليس عليه شيء » وقرأ على ميمون في قراءة أبي رضي الله عنه : « ( إن الصفا والمروة من شعائر الله ) » إلى قوله : « أن لا يطوف بهما

        المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 242)
        حدثنا أسيد بن عاصم ، حدثنا الحسين ، حدثنا سفيان ، عن ابن أبي ليلى ، عن عطاء ، عن ابن عباس ، رضي الله عنه ، أنه كان يقرأ : ( إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن لا يطوف بهما )



        الآية الثامنة :

        وَإِنْ كُنْتُمْ عَلَى سَفَرٍ وَلَمْ تَجِدُوا كَاتِبًا فَرِهَانٌ مَقْبُوضَةٌ فَإِنْ أَمِنَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمَانَتَهُ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلَا تَكْتُمُوا الشَّهَادَةَ وَمَنْ يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آَثِمٌ قَلْبُهُ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ (283)

        التفسير من سنن سعيد بن منصور - (ج 2 / ص 46)
        حدثنا سعيد قال : نا سفيان ، عن يزيد بن أبي زياد ، عن مقسم ، عن ابن عباس أنه قرأ : « فإن لم تجدوا كتابا » ، فقال : « قد يوجد الكتاب ، ولا توجد الدواة ، ولا الصحيفة »

        تفسير الطبري - (ج 6 / ص 95)
        حدثني يعقوب قال، حدثنا ابن علية قال، حدثنا ابن أبي نجيح، عن مجاهد، كان يقرأها:"فإن لم تجدوا كتابًا"، ويقول: ربما وجد الكاتبُ ولم تُوجد الصحيفة أو المداد، ونحو هذا من القول.

        وهذا مجاهد ينكر القراءة المعروفة والإسناد قوي

        تفسير الطبري - (ج 6 / ص 96)
        حدثني المثنى قال، حدثنا الحجاج قال، حدثنا حماد بن زيد، عن شعيب بن الحبحاب قال: إن أبا العالية كان يقرؤها،"فإن لم تجدوا كتابًا"، قال أبو العالية: تُوجد الدواةُ ولا توجد الصحيفة.

        التفسير من سنن سعيد بن منصور - (ج 2 / ص 48)
        حدثنا سعيد قال : نا حماد بن زيد ، عن الزبير بن الخريت ، عن عكرمة ، في قوله عز وجل : « فإن لم تجدوا كتابا » ، وقال : « أرأيت إن وجدوا كاتبا ، ولم يجدوا الصحيفة ، والدواة »

        وهذا إسناد قوي (وهذا عكرمة ينكر القراءة المعروفة كذلك )


        يتبع ...

        تعليق


        • #5
          اللهم صل على محمد وآل محمد
          الله يعطيك العافية أخي الفضل على مجهودك
          ولكن الى هذه الدرجة تم الزيادة والنقص في ا لقراءة
          وماحكم هذه القراءة ؟
          اليست تحسب تحريف في القرآن أم هي مسموحة في زمنهم لقصد التوضيح ؟

          تعليق


          • #6
            احسنتم اخي

            تعليق


            • #7
              الإخوة الكرام

              نشكركم على مروركم

              وفيما هو آت ما هو أعظم


              نكمل ...

              سورة آل عمران

              الآية الأولى :

              وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آَتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي قَالُوا أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ (81)

              تفسير مجاهد - (ج 1 / ص 179)
              أنا عبد الرحمن ، قال : نا إبراهيم ، قال : ثنا آدم ، قال : ثنا ورقاء ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد ، ( وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيتكم من كتاب وحكمة ) قال : « هذا خطأ من الكتاب » . وهي في قراءة ابن مسعود ، « وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لما آتيتكم »

              تفسير الطبري - (ج 6 / ص 553)
              حدثني محمد بن عمرو قال، حدثنا أبو عاصم، عن عيسى، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد في قوله:"وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيتكم من كتاب وحكمة"، قال: هي خطأ من الكاتب، وهي في قراءة ابن مسعود:"وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب".

              وهذا إسناد قوي (ولا حاجة للتعليق)

              هذا وقد حاول القوم إنكار الرواية ولكن هيهات فهذا ابن عادل يقول ما نصه :

              تفسير اللباب لابن عادل - (ج 4 / ص 185)
              وفي مصحف أبي وعبد الله وقراءتهما : { ميثاق الذين أوتوا الكتاب } [ آل عمران : 187 ] . وعن مجاهد ، وقال : أخطأ الكاتب .
              قال شهاب الدين : « وهذا خطأ من قائله - كائنا من كان - ولا أظنه عن مجاهد؛ فإنه قرأ عليه مثل ابن كثير وأبي عمرو بن العلاء ، ولم ينقل عنه واحد منهما شيئا من ذلك » .

              نقول :

              إن الظن لا يغني من الحق شيئا ..

              وقد أقر أنه خطأ فقط ... ولكن هل تجرأ على تكفيره ؟


              الآية الثانية :

              فِيهِ آَيَاتٌ بَيِّنَاتٌ مَقَامُ إِبْرَاهِيمَ وَمَنْ دَخَلَهُ كَانَ آَمِنًا وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ (97)

              فضائل القرآن للقاسم بن سلام - (ج 2 / ص 47)
              حدثنا حجاج ، عن ابن جريج ، عن عطاء ، قال : سمعت ابن عباس ، يقرأ فيه آيات بينات ، ثم قال : « لا ، » فيه آية بينة مقام إبراهيم « ، وهو هذا الذي في المسجد »

              فضائل القرآن للقاسم بن سلام - (ج 2 / ص 48)
              حدثنا حجاج ، عن هارون ، عن وضاح ، عن أبي بشر ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، أنه قرأ : « فيه آية بينة »

              الآية الثالثة :

              وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (104)

              تفسير الطبري - (ج 7 / ص 91)
              حدثنا أحمد بن حازم قال، حدثنا أبو نعيم قال، حدثنا عيسى بن عمر القارئ، عن أبي عون الثقفي: أنه سمع صبيحا قال: سمعت عثمان يقرأ ( " ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويستعينون الله على ما أصابهم ").

              المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 278)
              حدثنا عبد الله حدثنا أبو الطاهر ، حدثنا سفيان عن عمرو ، سمع ابن الزبير يقرأ : « ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويستعينون بالله على ما أصابهم »


              وهذا إسناد قوي


              يتبع ...

              تعليق


              • #8
                اللهم صل على محمد وآل محمد
                الحمد لله أن القرآن محفوظ في قلوب الرجال بأمر الله يحفظه عن تزوير اليهود وعمر
                حتى يراجعوا وراء قراءة الخلفاء ويقوموا بالتصحيح لهم
                خلفاء المسلمين يحرفون القرآن الكريم !!!
                لاحول ولاقوة الا بالله

                تعليق


                • #9
                  انظروا يا شيعه لما يحتويه مذهبكم من تحريف للقران ،فأذا كان القران لم يسلم من تحريفكم فكيف بما سواه من الروايات ولاحاديث ،،،والله المستعان

                  تعليق


                  • #10
                    الزميل المحترم

                    ملاحظة : الكتب التي نقلنا منها لا تمت للشيعة بصلة



                    نكمل ...

                    سورة النساء

                    الآية الأولى :

                    وَإِنْ كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلَالَةً أَوِ امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كَانُوا أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ فَهُمْ شُرَكَاءُ فِي الثُّلُثِ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصَى بِهَا أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ (12)

                    السنن الكبرى للبيهقي - (ج 6 / ص 231)
                    (أخبرنا) أبو سعيد بن أبى عمرو انا أبو عبد الله محمد بن يعقوب ثنا محمد بن نصر ثنا يحيى ين يحيى انا هشيم عن يعلى بن عطاء عن القاسم بن عبد الله بن ربيعة بن قانف ان سعدا كان يقرؤها (وان كان رجل يورث كلالة أو امرأة وله اخ اواخت من ام)

                    تفسير الطبري - (ج 8 / ص 61)
                    حدثنا محمد بن بشار قال، حدثنا عبد الرحمن قال، حدثنا سفيان، عن يعلى بن عطاء، عن القاسم، عن سعد أنه كان يقرأ:"وإن كان رجل يورث كلالة أو امرأة وله أخ أو أخت" قال، سعد: لأمه.

                    السنن الكبرى للبيهقي - (ج 6 / ص 223)
                    (أخبرنا) أبو عبد الله الحافظ وأبو سعيد بن أبى عمرو قال ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا إبرهيم بن مرزوق ثنا وهب ابن جرير ثنا شعبة عن يعلى بن عطاء عن القاسم بن ربيعة قانف يقول قرأت على سعد بعنى ابن أبى وقاص حتى بلغت (وان كان رجل يورث كلالة أو امرأة وله اخ) فقال سعد من امه

                    تفسير الطبري - (ج 8 / ص 62)
                    حدثني يعقوب بن إبراهيم قال، أخبرنا هشيم قال، أخبرنا يعلى بن عطاء، عن القاسم بن ربيعة قال: سمعت سعد بن أبي وقاص قرأ:"وإن كان رجل يورث كلالة وله أخ أو أخت من أمه".


                    الآية الثانية :

                    وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ لَكُمْ مَا وَرَاءَ ذَلِكُمْ أَنْ تَبْتَغُوا بِأَمْوَالِكُمْ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآَتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (24)

                    المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 262)
                    حدثنا عبد الله حدثنا محمد بن زكريا ، حدثنا أبو رجاء قال : أخبرنا إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن عمير بن يريم ، عن ابن عباس : ( فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى )

                    تفسير الطبري - (ج 8 / ص 177)
                    حدثنا حميد بن مسعدة قال، حدثنا بشر بن المفضل قال، حدثنا داود، عن أبي نضرة قال، سألت ابن عباس عن متعة النساء. قال: أما تقرأ"سورة النساء"؟ قال قلت: بلى! قال: فما تقرأ فيها ( فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى ) ؟ قلت: لا! لو قرأتُها هكذا ما سألتك! قال: فإنها كذا.

                    المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 269)
                    حدثنا عبد الله حدثنا حماد بن الحسن ، حدثنا الحجاج يعني ابن نصير ، حدثنا شعبة ، عن أبي مسلمة ، عن أبي نضرة قال : قرأت على ابن عباس : فما استمتعتم به منهن ، فقال ابن عباس : ( إلى أجل مسمى ) قال : قلت : ما هكذا أقرؤها قال : والله لقد نزلت معها ، قالها ثلاث مرات

                    المستدرك على الصحيحين للحاكم - (ج 7 / ص 323)
                    أخبرنا أبو زكريا العنبري ، ثنا محمد بن عبد السلام ، ثنا إسحاق بن إبراهيم ، أنبأ النضر بن شميل ، أنبأ شعبة ، ثنا أبو مسلمة ، قال : سمعت أبا نضرة ، يقول : قرأت على ابن عباس رضي الله عنهما ، ( فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة ) قال ابن عباس : « فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى » قال أبو نضرة : فقلت : ما نقرؤها كذلك . فقال ابن عباس : « والله لأنزلها الله كذلك » « هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه »

                    وهذا إسناد قوي (وهو كما قال الحاكم)

                    المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 160)
                    حدثنا عبد الله حدثنا نصر بن علي قال : أخبرني أبو أحمد ، عن عيسى بن عمر ، عن عمرو بن مرة ، عن سعيد بن جبير « فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى » ، وقال هذه قراءة أبي بن كعب

                    الآية الثالثة :

                    لَكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَالْمُقِيمِينَ الصَّلَاةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ أُولَئِكَ سَنُؤْتِيهِمْ أَجْرًا عَظِيمًا (162)

                    تفسير الطبري - (ج 9 / ص 394)
                    حدثني المثنى قال، حدثنا الحجاج بن المنهال قال، حدثنا حماد بن سلمة، عن الزبير قال: قلت لأبان بن عثمان بن عفان: ما شأنها كتبت: "لكن الراسخون في العلم منهم والمؤمنون يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك والمقيمين الصلاة"؟ قال: إن الكاتب لما كتب:"لكن الراسخون في العلم منهم"، حتى إذا بلغ قال: ما أكتب؟ قيل له: اكتب:"والمقيمين الصلاة"، فكتب ما قيلَ له.

                    المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 110)
                    حدثنا عبد الله قال حدثنا إسحاق بن وهب ، حدثنا يزيد قال : أخبرنا حماد ، عن الزبير أبي خالد قال : قلت لأبان بن عثمان : « كيف صارت : لكن الراسخون في العلم منهم والمؤمنون يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة ما بين يديها وما خلفها رفع ، وهي نصب ؟ قال : » من قبل الكتاب ، كتب ما قبلها ، ثم قال : ما أكتب ؟ قال اكتب المقيمين الصلاة ، فكتب ما قيل له «

                    المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 109)
                    حدثنا عبد الله قال حدثنا الفضل بن حماد الخيري ، حدثنا خلاد يعني ابن خالد ، حدثنا زيد بن الحباب ، عن أشعث ، عن سعيد بن جبير قال : « في القرآن أربعة أحرف لحن : الصابئون ، والمقيمين ، فأصدق وأكن من الصالحين ، و إن هذان لساحران »


                    يتبع ...

                    تعليق


                    • #11
                      نكمل ...


                      سورة المائدة

                      الآية الأولى :

                      فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَنْ تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ (52)

                      التفسير من سنن سعيد بن منصور - (ج 2 / ص 428)
                      حدثنا سعيد قال : نا سفيان ، عن عمرو ، سمع ابن الزبير يقرأ : « فعسى الله أن يأتي بالفتح أو أمر من عنده فيصبح الفساق على ما أسروا في أنفسهم نادمين » ، قال عمرو : فلا أدري كانت قراءة ، أم فسر

                      وهذا إسناد قوي

                      تفسير ابن أبي حاتم - (ج 5 / ص 10)
                      ذكر، عن سفيان بن عيينة، عن عمرو، سمع ابن الزبير، يقول:"فيصبح الفساق على ما أسروا به أنفسهم نادمين".

                      المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 277)
                      حدثنا عبد الله حدثنا أبو الطاهر ، حدثنا سفيان ، عن عمرو ، أنه سمع ابن الزبير يقرأ : ( فيصبح الفساق على ما أسروا في أنفسهم نادمين ) ، قال عمرو : فلا أدري أقرأها كذلك أو قرأها من قبله [ قال ابن أبي داود : أحسبه يعني أقرأها كذلك عن عمر بن الخطاب ]

                      وهذا إسناد قوي

                      الآية الثانية :

                      إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصَارَى مَنْ آَمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (69)

                      التفسير من سنن سعيد بن منصور - (ج 2 / ص 436)
                      حدثنا سعيد قال : نا أبو معاوية قال : نا هشام بن عروة ، عن أبيه قال : سألت عائشة عن لحن القرآن ( إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون ، والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة ) ، و ( إن هذان لساحران ) ، فقالت : « يا ابن أختي هذا عمل الكتاب ، أخطأوا في الكتاب »

                      وهذا إسناد قوي

                      فضائل القرآن للقاسم بن سلام - (ج 2 / ص 24)
                      حدثنا أبو عبيد حدثنا أبو معاوية ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، قال : سألت عائشة عن لحن القرآن : عن قوله إن هذان لساحران ، وعن قوله والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة وعن قوله إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون فقالت : « يا ابن أختي ، هذا عمل الكتاب أخطئوا في الكتاب »

                      وهذا إسناد قوي وهو على شرط الشيخين كما قال السيوطي

                      المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 111)
                      حدثنا عبد الله قال حدثنا عمرو بن عبد الله الأودي ، حدثنا أبو معاوية ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، قال : سألت عائشة عن لحن القرآن ، إن هذان لساحران ، وعن قوله : والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة وعن قوله والذين هادوا والصابئون فقالت : « يا ابن أختي ، هذا عمل الكتاب أخطئوا في الكتاب »

                      وقد استشكل القوم هذه الرواية ومنهم السيوطي والألوسي :

                      تفسير الألوسي - (ج 12 / ص 202)
                      واستشكلت هذه القراءة حتى قيل : إنها لحن وخطأ بناءً على ما أخرجه أبو عبيد في فضائل القرآن عن هشام بن عروة عن أبيه قال : سألت عائشة رضي الله تعالى عنها عن لحن القرآن عن قوله تعالى : { إِنْ هاذان لساحران } . وعن قوله تعالى : { والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكواة } [ النساء : 162 ] وعن قوله تعالى : { والذين هَادُواْ والصابئون } [ المائدة : 69 ] فقالت : يا ابن أخي هذا عمل الكتاب أخطؤا في الكتاب ، وإسناده صحيح على شرط الشيخين كما قال الجلال السيوطي . وهذا مشكل جداً إذ كيف يظن بالصحابة أولاً أنهم يلحنون في الكلام فضلاً عن القرآن وهم الفصحاء اللد ، ثم كيف يظن بهم ثانياً الغلط في القرآن الذي تلقوه من النبي صلى الله عليه وسلم كما أنزل ولم يألوا جهداً في حفظه وضبطه وإتقانه ، ثم كيف يظهر بهم ثالثاً اجتماعهم كلهم على الخطأ وكتابته ، ثم كيف يظن بهم رابعاً عدم تنبههم ورجوعهم عنه ، ثم كيف يظن خامساً الاستمرار على الخطأ وهو مروى بالتواتر خلفاً عن سلف ولو ساغ مثل ذلك لارتفع الوثوق بالقرآن .

                      لا تعليق

                      الآية الثالثة :

                      فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آَيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (89)


                      المستدرك على الصحيحين للحاكم - (ج 7 / ص 219)
                      أخبرنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب الحافظ ، ثنا محمد بن عبد الوهاب بن حبيب العبدي ، ثنا جعفر بن عون ، أنبأ أبو جعفر الرازي ، عن الربيع بن أنس ، عن أبي العالية ، عن أبي بن كعب رضي الله عنه ، أنه كان « يقرؤها : » فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام متتابعات « » هذا حديث صحيح الإسناد ، ولم يخرجاه «

                      مصنف ابن أبي شيبة - (ج 3 / ص 488)
                      ابن علية عن ابن عون قال : سألت إبراهيم عن صيام الثلاثة أيام في كفارة اليمين ، قال : في قراءتنا (فصيام ثلاثة أيام متتابعات).

                      وهذا إسناد قوي

                      سورة الأعراف

                      وَقَالَ الْمَلَأُ مِنْ قَوْمِ فِرْعَوْنَ أَتَذَرُ مُوسَى وَقَوْمَهُ لِيُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَيَذَرَكَ وَآَلِهَتَكَ قَالَ سَنُقَتِّلُ أَبْنَاءَهُمْ وَنَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ وَإِنَّا فَوْقَهُمْ قَاهِرُونَ (127)

                      تفسير الطبري - (ج 13 / ص 39)
                      حدثنا ابن وكيع قال، حدثنا ابن عيينة، عن عمرو بن دينار، عن محمد بن عمرو بن الحسن، عن ابن عباس: (ويذرك وإلاهتك) قال: إنما كان فرعون يعبد ولا يعبد.

                      فضائل القرآن للقاسم بن سلام - (ج 2 / ص 63)
                      حدثنا حجاج ، عن هارون ، عن الزبير بن خريت ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ، أنه كان يقرأ : حتى يلج الجمل في سم الخياط قال : « القلس من قلوس البحر » . قال : وكان يقرأ ( ويذرك وإلاهتك ) قال هارون : وفي حرف أبي بن كعب في مصحفه ( وقد تركوك أن يعبدوك وآلهتك )

                      وهذا إسناد قوي

                      سورة يوسف

                      الآية الأولى :

                      لَقَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آَيَاتٌ لِلسَّائِلِينَ (7)

                      فضائل القرآن للقاسم بن سلام - (ج 2 / ص 70)
                      حدثنا حجاج ، عن هارون ، عن يزيد بن حازم ، عن مجاهد ، أنه قرأ « لقد كان في يوسف وإخوته آية للسائلين » قال : قال هارون : وفي حرف أبي بن كعب « عبرة للسائلين » تصديق لقول مجاهد ، أو قال : لقراءة مجاهد

                      وهذا إسناد قوي

                      الآية الثانية :

                      وَقَالَ الَّذِي نَجَا مِنْهُمَا وَادَّكَرَ بَعْدَ أُمَّةٍ أَنَا أُنَبِّئُكُمْ بِتَأْوِيلِهِ فَأَرْسِلُونِ (45)

                      تفسير ابن أبي حاتم - (ج 8 / ص 375)
                      حدثنا أبي، ثنا بشر بن هلال الصواف، ثنا جعفر بن سليمان، قال: قال مالك بن دينار: وكان الحسن، يقرأ هذه الآية: " " أنا آتيكم بتأويله " "، فقيل له: يا أبا سعيد، " أنا أنبئكم بتأويله " ، قال: أهو كان نبيهم".

                      وهذا الحسن البصري ينضم إلى القائمة (والإسناد قوي)

                      الآية الثالثة :

                      فَلَمَّا جَهَّزَهُمْ بِجَهَازِهِمْ جَعَلَ السِّقَايَةَ فِي رَحْلِ أَخِيهِ ثُمَّ أَذَّنَ مُؤَذِّنٌ أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسَارِقُونَ (70)

                      الوافي بالوفيات - (ج 6 / ص 345)
                      قال الدارقطني، حدثنا محمد بن علي بن كاس القاضي، ثنا إبراهيم بن عبد الله الخصاف، قال: قرأ علينا عثمان ابن أبي شيبة في التفسير: " فلما جهزهم بجهازهم جعل " السفينة " " فقيل إنما هو " السقاية " فقال: أنا وأخي أبو بكر لا نقرأ لعاصم! وقال الدارقطني: حدثنا أحمد بن كامل حدثني الحسن بن الحباب أنه قرأ عليهم في التفسير: " ألم تر كيف فعل ربك " قالها ألف لام ميم! قلت: توهم أنها مثل أول البقرة وغيرها! وأنا شديد التعجب من وقوع مثل هذا أما سمع أحداً يتلو هذه السورة وهو في المكتب؟ أما سمعها من أحد يصلي بها؟! .

                      لا تعليق


                      يتبع ...
                      التعديل الأخير تم بواسطة الفضل بن شاذان; الساعة 18-02-2008, 10:45 PM.

                      تعليق


                      • #12
                        اللهم صل على محمد وآل محمد
                        بارك الله فيك أخي الفضل
                        عافاك الله من كل مكروه ومن كل الشرور
                        بحق محمد وآل محمد
                        ولا أقول الا:
                        لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

                        تعليق


                        • #13
                          نكمل ...


                          سورة الرعد

                          الآية الأولى :

                          لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلَا مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَالٍ (11)

                          تفسير ابن أبي حاتم - (ج 9 / ص 8)
                          حدثنا محمد بن عبد الله بن يزيد المقرئ، ثنا سفيان، عن عمرو بن دينار، عن ابن عباس، أنه كان يقرأ:" " له معقبات من بين يديه " ، ورقباء من خلفه".

                          وهذا إسناد قوي

                          تفسير ابن أبي حاتم - (ج 9 / ص 8)
                          حدثنا أبي، ثنا إبراهيم بن مهدي المصيصي، ثنا عبد الله بن الجارود، قال: سمعت الجارود بن أبي سبرة، قال: دخلت أنا وأبي على ابن عباس، بالشام وقد خرج من مستحم له وقد اغتسل، قال: وإنه مستلق، يقول: " له معقبات من بين يديه ومن خلفه " ، قال: يا أبا سبرة، ليس هناك المعقبات، ولكن له المعقبات من بين يديه ورقيب من خلفه".

                          التفسير من سنن سعيد بن منصور - (ج 4 / ص 114)
                          حدثنا سعيد قال : نا ربعي بن عبد الله بن الجارود بن أبي سبرة ، قال : حدثني الجارود بن أبي سبرة ، قال : دخلت أنا وأبي ، على ابن عباس بالشام في يوم جمعة ، وقد خرج من مستحم له ، وقد اغتسل ، وأنا مستلق يقرأ له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر الله فقال ابن عباس : « يا أبا سبرة ، ليست هناك المعقبات ، ولكن » له معقبات من خلفه ورقيب بين يديه «

                          ليس هناك معقبات !! والإسناد قوي

                          التفسير من سنن سعيد بن منصور - (ج 4 / ص 113)
                          حدثنا سعيد قال : نا سفيان ، عن عمرو بن دينار ، قال : كان ابن عباس يقرأ « له معقبات من بين يديه ورقباء من خلفه يحفظونه من أمر الله »

                          وهذا إسناد قوي أيضا

                          الآية الثانية :

                          أَفَلَمْ يَيْئَسِ الَّذِينَ آَمَنُوا أَنْ لَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعًا وَلَا يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُوا تُصِيبُهُمْ بِمَا صَنَعُوا قَارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيبًا مِنْ دَارِهِمْ حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ (31)

                          فضائل القرآن للقاسم بن سلام - (ج 2 / ص 71)
                          حدثنا يزيد ، عن جرير بن حازم ، عن يعلى بن حكيم ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ، أنه كان يقرأ « أفلم يتبين الذين آمنوا »

                          تفسير الطبري - (ج 16 / ص 452)
                          حدثنا أحمد بن يوسف قال: حدثنا القاسم قال: حدثنا يزيد، عن جرير بن حازم، عن الزبير بن الخريت أو يعلى بن حكيم، عن عكرمة، عن ابن عباس، أنه كان يقرؤها:"أفلم يتبين الذين آمنوا" ؛ قال: كتب الكاتب الأخرى وهو ناعس .

                          وهذا إسناد قوي رجاله رجال الصحيح

                          وقد حارت عقول القوم في هذه الرواية

                          فهذا أحدهم يجعل ابن عباس ملحدا زنديقا

                          تفسير البحر المحيط - (ج 7 / ص 118)
                          وأما قول من قال : إنما كتبه الكاتب وهو ناعس ، فسوى أسنان السين فقول زنديق ملحد . وقال الزمخشري : وهذا ونحوه مما لا يصدق في كتاب الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، وكيف يخفى مثل هذا حتى يبقى ثابتاً بين دفتي الإمام ، وكان متقلباً في أيدي أولئك الأعلام المحتاطين في دين الله المهتمين عليه ، لا يغفلون عن جلائله ودقائقه ، خصوصاً عن القانون الذي إليه المرجع ، والقاعدة التي عليها البناء ، وهذه والله فرية ما فيها مرية انتهى .

                          وقد رد ابن حجر قول الزمخشري وصحح الإسناد كما في " الفتح " :

                          فتح الباري لابن حجر - (ج 13 / ص 156)
                          وروى الطبري من طرق عن مجاهد وقتادة وغيرهما ( أفلم ييأس ) أي أفلم يعلم ، وروى الطبري وعبد بن حميد بإسناد صحيح كلهم من رجال البخاري عن ابن عباس أنه كان يقرؤها " أفلم يتبين " ويقول : كتبها الكاتب وهو ناعس ومن طريق ابن جريج قال : زعم ابن كثير وغيره أنها القراءة الأولى ، وهذه القراءة جاءت عن علي وابن عباس وعكرمة وابن مليكة وعلي بن بديمة وشهر بن حوشب وعلي بن الحسين وابنه زيد وحفيده جعفر بن محمد في آخر من قرءوا كلهم " أفلم يتبين " وأما ما أسنده الطبري عن ابن عباس فقد اشتد إنكار جماعة ممن لا علم له بالرجال صحته ، وبالغ الزمخشري في ذلك كعادته إلى أن قال : وهي والله فرية ما فيها مرية . وتبعه جماعة بعده ، والله المستعان .

                          فضائل القرآن للقاسم بن سلام - (ج 2 / ص 72)
                          حدثنا ابن أبي مريم ، عن نافع بن عمر الجمحي ، عن ابن أبي مليكة ، قال : « إنما هي » أفلم يتبين « »

                          مرحبا بك يا ابن أبي مليكة في القائمة (والإسناد كالعادة قوي)


                          يتبع ...

                          تعليق


                          • #14
                            أنت وين تبغى تروح؟؟؟؟؟

                            قال تعالى (إنا انزلنا الذكر وإنا له لحافظون)

                            هذه الآية ما يحتاج لها تفسير

                            إذا كان القرآن محرف وش يبقى لنا في الأسلام؟؟

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة منتصر999
                              أنت وين تبغى تروح؟؟؟؟؟

                              قال تعالى (إنا انزلنا الذكر وإنا له لحافظون)

                              هذه الآية ما يحتاج لها تفسير

                              إذا كان القرآن محرف وش يبقى لنا في الأسلام؟؟
                              اللهم صل على محمد وآل محمد
                              أخي منتصر
                              بارك الله فيك
                              هذه روايات من الصحابة وليست من الأخ الفضل
                              وليس معناها أن القرآن محرف أو تعرض للتحريف
                              ولكن معنى هذه الروايات أن بعض الرجال يفسرون بعض الآيات اثناء القراءة
                              والمعروف ان القرآن الكريم قبل أن يكتب على ورق كان محفوظا في قلوب الرجال
                              حتى أمرهم رسول الله أن يدون على الورق بعد أن تعرض حفظة القرآن للقتل في المعارك مع المشركين

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X