بسم الله الرحمن الرحيم
لا يخفى عليكم ايها الاخوة الهجمة الاعلامية الهوجاء التي شنت وتشن على الفكر الاسلامي بصورة عامة والفكر الامامي بصورة خاصة.
تلك الهجمات قد اخذت اشكالا عديدة ، فابتداء من الاساءات التي نالت من كتاب الله الكريم ومرورا بالاساءات لشخص النبي محمد صلى الله عليه واله وسلم وانتهاء بالهجمة الفكرية الأخيرة التي كانت عبر تجنيد الافكار الظالة المنحرفة لتشويه القضية المركزية التي بقاء الوجود من اجلها وفي سبيلها ، الا وهي قضية الظهور المقدس ، فراينا منذ اكثر من عام توالي الدعوات الظالة المنحرفة والتي تدعي المهدوية زورا وبهتانا وتسلب بذلك العقول من ابناء هذا المذهب الشريف في الوقت الذي عميت اعين القيادات الاخرى في معالجتها المعالجة الفكرية الصحيحة...
وبين كل هذا وذاك ،نرى المواقف المتناقضة من الجهات الاعلامية والتي طبلت الكثير منها وزمرت واظهرت ان تلك الدعوات تشكل طعونات مغلفة للمذهب الشريف على ان عقائد الامامية بهذا الشكل ..
وعليه ايها الاخوة
ان الواجب الشرعي يحتم علينا النهوض بواقع الاعلام المنصف العادل الحقيقي لاظهار الصورة الصحيحة لمعتقداتنا المقدسة من خلال طرح الافكار النيرة والتي تقطع الطريق امام من تسول له نفسه العبث بمقدساتنا ومعتقداتنا النبيلة ..
فاكتبوا ايها الاخوة عن الامام المهدي .. ذلك الرجل الذي ظُلم ويظلم منذ اكثر من الف عام مضى .. والى يومنا هذا ،هو عليه السلام يعيش بمظلومية كبيرة بيننا ونحن نلتزم الصمت امام تلك الانحرافات والظلالات التي تدعي ذلك المنصب الالهي المقدس لهذا الامام المغيب .
فالمسؤولية علينا كبيرة وكبيرة ..
فلنكتب .... فلنقول .... فلنحكي ...
فلنناظر من يطرح الافكارالظالة .. كل ذلك لاثبات احقية الامام المهدي الحقيقي وعدم احقية هؤلاء المدعين بدون دليل وبرهان..
فالسلام عليك يا سيدي ومولاي يا حجة بن الحسن المهدي
والسلام على من نصرك بالكلمة الهادفة والحجة والبرهان ..
لا يخفى عليكم ايها الاخوة الهجمة الاعلامية الهوجاء التي شنت وتشن على الفكر الاسلامي بصورة عامة والفكر الامامي بصورة خاصة.
تلك الهجمات قد اخذت اشكالا عديدة ، فابتداء من الاساءات التي نالت من كتاب الله الكريم ومرورا بالاساءات لشخص النبي محمد صلى الله عليه واله وسلم وانتهاء بالهجمة الفكرية الأخيرة التي كانت عبر تجنيد الافكار الظالة المنحرفة لتشويه القضية المركزية التي بقاء الوجود من اجلها وفي سبيلها ، الا وهي قضية الظهور المقدس ، فراينا منذ اكثر من عام توالي الدعوات الظالة المنحرفة والتي تدعي المهدوية زورا وبهتانا وتسلب بذلك العقول من ابناء هذا المذهب الشريف في الوقت الذي عميت اعين القيادات الاخرى في معالجتها المعالجة الفكرية الصحيحة...
وبين كل هذا وذاك ،نرى المواقف المتناقضة من الجهات الاعلامية والتي طبلت الكثير منها وزمرت واظهرت ان تلك الدعوات تشكل طعونات مغلفة للمذهب الشريف على ان عقائد الامامية بهذا الشكل ..
وعليه ايها الاخوة
ان الواجب الشرعي يحتم علينا النهوض بواقع الاعلام المنصف العادل الحقيقي لاظهار الصورة الصحيحة لمعتقداتنا المقدسة من خلال طرح الافكار النيرة والتي تقطع الطريق امام من تسول له نفسه العبث بمقدساتنا ومعتقداتنا النبيلة ..
فاكتبوا ايها الاخوة عن الامام المهدي .. ذلك الرجل الذي ظُلم ويظلم منذ اكثر من الف عام مضى .. والى يومنا هذا ،هو عليه السلام يعيش بمظلومية كبيرة بيننا ونحن نلتزم الصمت امام تلك الانحرافات والظلالات التي تدعي ذلك المنصب الالهي المقدس لهذا الامام المغيب .
فالمسؤولية علينا كبيرة وكبيرة ..
فلنكتب .... فلنقول .... فلنحكي ...
فلنناظر من يطرح الافكارالظالة .. كل ذلك لاثبات احقية الامام المهدي الحقيقي وعدم احقية هؤلاء المدعين بدون دليل وبرهان..
فالسلام عليك يا سيدي ومولاي يا حجة بن الحسن المهدي
والسلام على من نصرك بالكلمة الهادفة والحجة والبرهان ..