إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الشهادة بالولاية في الأذان

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الشهادة بالولاية في الأذان

    شهادة أن عليا ولي الله


    نعلن ونخبر الناس إخباراً عامّاً : بأنّا نعتقد بأولويّة علي بالناس بعد رسول الله .
    هذا معنى الشهادة بولاية علي في الأذان، أي نقول للناس، نقول للعالم، بأنّا نعتقد بولاية علي، بأولويته بالناس بعد رسول الله .

    الدليل من السنة

    عن حذيفة عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) : « لو علم الناس متى سمّي علي أمير المؤمنين ما أنكروا فضله، سمّي أمير المؤمنين وآدم بين الروح والجسد، قال الله تعالى : ( وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلى أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ )قالت الملائكة : بلى، فقال : أنا ربّكم، محمّد نبيّكم، علي أميركم » فهذا ميثاق أخذه الله سبحانه وتعالى .والرواية في فردوس الأخبار للديلمي399/3

    قال الشيخ الطوسي رحمه الله في كتاب المبسوط، يقول في المبسوط الذي ألّفه بعد النهاية يقول هناك : فأمّا قول أشهد أنّ عليّاً أمير المؤمنين وآل محمّد خير البريّة على ما ورد في شواذ الأخبار، فليس بمعوّل عليه في الأذان، ولو فعله الإنسان لم يأثم به.
    فلو كان الخبر ضعيفاً أو مؤدّاه باطلاً لم يقل الشيخ لم يأثم به


    الشهادة بالولاية شعار المذهب :
    بعد أن أثبتنا الجزئيّة الاستحبابيّة للشهادة الثالثة في الأذان، فلا يقولنّ أحد أنّ هذه الشهادة في الأذان إذا كانت مستحبّة، والمستحب يترك، ولا مانع من ترك المستحب، فحينئذ نترك هذا الشيء . هذا التوهّم في غير محلّه .
    لأنّ هذا الأمر والعمل الاستحبابي، أصبح شعاراً للشيعة، ومن هنا أفتى بعض كبار فقهائنا كالسيد الحكيم رحمة الله عليه في كتاب المستمسك بوجوب الشهادة الثالثة في الأذان، بلحاظ أنّه شعار للمذهب، وتركه يضرّ بالمذهب، وهذا واضح، لأنّ كلّ شيء أصبح شعاراً للمذهب فلابدّ وأن يحافظ عليه، لأنّ المحافظة عليه محافظة على المذهب، وكلّ شيء أصبح شعاراً لهذا المذهب فقد حاربه المخالفون لهذا المذهب بالقول والفعل .
    وكم من نظير لهذا الأمر، فكثير من الأُمور يعترفون بكونها من صلب الشريعة المقدّسة، إلاّ أنّهم في نفس الوقت يعترفون بأنّ هذا الشيء لمّا أصبح شعاراً للشيعة فلابدّ وأنْ يترك، لأنّه شعار للشيعة، مع اعترافهم بكونه من الشريعة بالذات .

    بعض الموارد

    في كتاب الوجيز للغزّالي في الفقه، وهكذا في شرح الوجيز وهو فتح العزيز في شرح الوجيز في الفقه الشافعي، هناك ينصّون على أنّ تسطيح القبر أفضل من تسنيمه، إلاّ أنّ التسطيح لمّا أصبح شعاراً للشيعة فلابدّ وأن يترك هذا العمل

    وعن القاسم بن محمّد بن أبي بكر : رأيت قبور النبي وأبي بكر وعمر مسطّحة، وقال ابن أبي هريرة : إنّ الأفضل الآن العدول من التسطيح إلى التسنيم، لأنّ التسطيح صار شعاراً للروافض، فالأولى مخالفتهم فتح العزيز في شرح الوجيز، ط مع المجموع للنووي 5/229 .





    جاء في السيرة الحلبيّة ما نصّه : وعن أبي يوسف [ أبو يوسف هذا تلميذ أبي حنيفة إمام الحنفيّة ] : لا أرى بأساً أن يقول المؤذّن في أذانه : السلام عليك أيّها الأمير ورحمة الله وبركاته، يقصد خليفة الوقت أيّاً كان ذلك الخليفة.
    لاحظوا بقيّة النصّ : لا أرى بأساً أن يقول المؤذّن السلام عليك أيّها الأمير ورحمة الله وبركاته، حيّ على الصلاة، حيّ على الفلاح، الصلاة يرحمك الله .
    ولذا كان مؤذّن عمر بن عبدالعزيز يفعله ويخاطب عمر بن عبدالعزيز في الأذان الله أكبر، الله أكبر، أشهد أن لا إله إلاّ الله، السلام عليكم يا أيّها الأمير ورحمة الله وبركاته حيّ على الصلاة، حيّ على الصلاة، حيّ على الفلاح، حيّ على الفلاح، لا أرى بأساً في هذا .
    فإذا لم يكن بأس في أنْ يخاطب المؤذّن خليفة الوقت وأمير مؤمنينهم في الأذان بهذا الخطاب، فالشهادة بولاية أمير المؤمنين حقّاً لا أرى أن يكون فيها أيّ بأس، بل إنّه من أحبّ الأُمور إلى الله سبحانه وتعالى، ولو تجرّأنا وأفتينا بالجزئيّة الواجبة فنحن حينئذ ربّما نكون في سعة، لكنّ هذا القول أعرض عنه المشهور، وكان ممّا لا يعمل به بين أصحابنا .
    تصرفات أهل السنة في الأذان :
    وأمّا أهل السنّة، فعندهم تصرّفان في الأذان :
    التصرف الأول : حذف « حيّ على خير العمل » .
    التصرف الثاني : إضافة « الصلاة خير من النوم » .
    ولم يقم دليلٌ عليهما .


    ويدلّ على وجود « حيّ على خير العمل » في الأذان في زمن رسول الله وبعد زمنه : الحديث في كنز العمّال، كتاب الصلاة عن الطبراني : كان بلال يؤذّن في الصبح فيقول : حيّ على خير العمل .
    وكذا هو في السيرة الحلبيّة، وذكر أنّ عبدالله بن عمر والإمام السجّاد (عليه السلام) كانا يقولان في أذانهما حيّ على خير العمل .
    وأمّا « الصلاة خير من النوم » فعندهم روايات كثيرة على أنّها بدعة، كنز العمال 8 / 356 ـ 357

  • #2
    مشكوره يا بنت الزهراء

    أشششششششششهدو ان علي بالحق ولي الله

    تعليق


    • #3
      فصل فيما يشرع من الذكر والدعاء عند الأذان وبعده

      عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إذا سمعتم النداء فقولوا مثل ما يقول المؤذن متفق عليه .

      وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : من قال حين يسمع النداء اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت محمدا الوسيلة والفضيلة وابعثه مقاما محمودا الذي وعدته حلت له شفاعتي يوم القيامة رواه البخاري ، وزاد البيهقي في آخره بإسناد حسن : إنك لا تخلف الميعاد

      وعن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : من قال حين يسمع المؤذن أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله رضيت بالله ربا وبمحمد رسولا والإسلام دينا غفر له ذنبه رواه مسلم .

      وعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا قال المؤذن الله أكبر فقال أحدكم الله أكبر الله أكبر ثم قال أشهد أن لا إله إلا الله قال أشهد أن لا إله إلا الله ثم قال أشهد أن محمدا رسول الله قال أشهد أن محمدا رسول الله ثم قال حي على الصلاة قال لا حول ولا قوة إلا بالله ثم قال حي على الفلاح قال لا حول ولا قوة إلا بالله ثم قال الله أكبر الله أكبر قال الله أكبر ثم قال لا إله إلا الله قال لا إله إلا الله من قلبه دخل الجنة رواه مسلم .

      وعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول : إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول ثم صلوا عليَّ فإنه من صلى عليَّ صلاة صلى الله عليه بها عشرا ثم سلوا الله لي الوسيلة فإنها منزلة في الجنة لا تنبغي إلا لعبد من عباد الله وأرجو أن أكون أنا هو فمن سأل الله لي الوسيلة حلت له الشفاعة رواه مسلم في صحيحه



      وصلى الله على نبينا محمد.

      تعليق


      • #4
        : قد بين الله سبحانه وتعالى على لسان نبيه محمد صلى الله عليه وسلم ألفاظ الأذان والإقامة ، وقد رأى عبد الله بن زيد بن عبد ربه الأنصاري في رأى عبد الله بن زيد بن عبد ربه الأنصاري في النوم الأذان فعرضه على النبي صلى الله عليه وسلم فقال له النبي صلى الله عليه وسلم إنها رؤيا حق وأمره أن يلقيه على بلال؛ لكونه أندى صوتا منه ليؤذن به فكان بلال يؤذن بذلك بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى توفاه الله عز وجل ولم يكن في أذانه شيء من الألفاظ المذكورة في السؤال .

        وأما ما يرويه بعض الناس عن علي رضي الله عنه أنه كان يقول في الأذان : ( حي على خير العمل ) ، فلا أساس له من الصحة . وأما ما روي عن ابن عمر رضي الله عنهما ، وعن علي بن الحسين زين العابدين- رضي الله عنه وعن أبيه- أنهما كانا يقولان في الأذان : ( حي على خير العمل ) ، فهذا في صحته عنهما نظر ، وإن صححه بعض أهل العلم عنهما ، لكن ما قد علم من علمهما وفقههما في الدين يوجب التوقف عن القول بصحة ذلك عنهما؛ لأن مثلهما لا يخفي عليه أذان بلال ولا أذان أبي محذورة ، وابن عمر رضي الله عنهما قد سمع ذلك وحضره ، وعلي بن الحسين رحمه الله من أفقه الناس فلا ينبغي أن يظن بهما أن يخالفا سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم المعلومة المستفيضة في الأذان .

        ولو فرضنا صحة ذلك عنهما فهو موقوف عليهما ، ولا يجوز أن تعارض السنة الصحيحة بأقوالهما ولا أقوال غيرهما؛ لأن السنة هي الحاكمة مع كتاب الله العزيز على جميع الناس ، كما قالا لله عز وجل :

        يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وقد رددنا هذا اللفظ المنقول عنهما ، وهو قول عبارة : ( حي على خير العمل ) في الأذان إلى السنة فلم نجدها فيما صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من ألفاظ الأذان ، وأما قول علي بن الحسين رضي الله عنه فيما روي عنه : إنها في الأذان الأول ، فهذا يحتمل أنه أراد به الأذان بين يدي الرسول صلى الله عليه وسلم أول ما شرع ، فإن كان أراد ذلك فقد نسخ بما استقر عليه الأمر في حياة النبي صلى الله عليه وسلم وبعدها من ألفاظ أذان بلال ، وابن أم مكتوم ، وأبي محذورة ، وليس فيها هذا اللفظ ولا غيره من الألفاظ المذكورة في السؤال .

        ثم يقال : إن القول بأن هذه الجملة موجودة في الأذان الأول إذا حملناه على الأذان بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم غير مسلم به؛ لأن ألفاظ الأذان من حين شرع محفوظة في الأحاديث الصحيحة ، وليس فيها هذه الجملة ، فعلم بطلانها ، وأنها بدعة ، ثم يقال أيضا : علي بن الحسين رضي الله عنه من جملة التابعين فخبره هذا لو صح فيه الرفع فهو في حكم المرسل ، والمرسل ليس بحجة عند جماهير أهل العلم ، كما نقل ذلك عنهم الإمام أبو عمر بن عبد البر في كتاب ( التمهيد ) ، هذا إذا لم يوجد في السنة الصحيحة ما يخالفه ، فكيف وقد وجد في الأحاديث الصحيحة الواردة في صفة الأذان ما يدل على بطلان هذا المرسل ، وعدم اعتباره!؟ . والله الموفق .

        تعليق


        • #5
          : قد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه أمر بلالا وأبا محذورة بذلك في أذان الفجر ، وثبت عن أنس رضي الله عنه أنه قال : ( من السنة : قول المؤذن في أذان الفجر : الصلاة خير من النوم ) أخرجه ابن خزيمة في صحيحه .

          وهذه الكلمة تقال في الأذان الذي ينادى به عند طلوع الفجر في أصح قولي العلماء ، ويسمى : الأذان الأول بالنسبة إلى الإقامة؛ لأنها هي الأذان الثاني ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : بين كل أذانين صلاة بين كل أذانين صلاة وثبت في صحيح البخاري ، عن عائشة رضي الله عنها ما يدل على ذلك . وأما قول بعض الشيعة في الأذان : ( حي على خير العمل ) فهو بدعة لا أصل له في الأحاديث الصحيحة .

          فنسأل الله أن يهديهم وجميع المسلمين لاتباع السنة والعض عليها بالنواجذ؛ لأنها والله هي طريق النجاة وسبيل السعادة لجميع الأمة .

          والله ولي التوفيق .

          تعليق


          • #6
            ياعزيزي اراك لم تطلع على الروايات وانما اخبرت بها فلو اطلعت عليها لوجدت فيها مجموعه من التناقض من عدة جهات فتاره يقولون رؤيا واخرى انهم سمعوا جبرائيل واختلف في الرائي من هو واختلف في عدد الالفلظ ولانه مخالف لوايات اخر تثبت تشريع الاذان في مكه فان كنت ترغب في ذلك اطلعتك واما انه لايعقل من الصحابه مخالفة النبي فقد ثبت انهم خالفوا النبي وردوا قوله وقد ثبت في الصحاح انهم غيروا كل شي وحتى الصلاه

            تعليق


            • #7
              كلامك غير صحيح " هات برهانك "

              تعليق


              • #8
                لااعرف ماذا تريد هل الروايات المتناقضه ام الروايات الداله على انه وحي من الله انزله على الرسول ام الروايات الداله على انه شرع في مكه مع تشريع الصلاه

                تعليق


                • #9
                  حي على خير العمل أفضل في نظرك ياقاهر الكفرة أم الصلاة خير من النوم ؟ معروف أن الصلاة خير من النوم وهذه بديهة , لكن العمل الصالح متعلق بالإنسان وعبادته لله سبحانه وتعالى متعلق به وبالتشريعات وعلاقة الإنسان مع أهله وأصحابه ومع الجميع وفي معاملاته وفي جميع شئون حياته. والمفروض أن تطلع على جميع الروايات إن كنت موضوعيا في حكمك .

                  تعليق


                  • #10
                    اقول لقاهر الكفره انت من اسمك يدل على انك متعصب فلا يذهبن بحلمك الشيطان واما بالنسبه لصيغة الاذان فلو كان مجرد حلم فما فائدة الوحي اذا كان الرسول يضع التشريع من الاحلام تارة ومن اراء الصحابة تارة اخرى والسلام

                    تعليق


                    • #11
                      كالعيس في البيداء يقتلها الضما...........والماء فوق ظهورها محمول


                      فإنها لا تعمى الأبصار ..................................

                      تعليق


                      • #12
                        يا قاهر الكفره
                        يبدو أنك قاهر نفسك في هذه الايام

                        يا قاهر تنفي ولاية سيدي ومولاي علي بن ابي طالب عليه السلام

                        يا قاهر هل قرئة القرأن وهل مررت على هذه ألأيه الكريمه وهي

                        (إنما وليكم الله ورسوله والذين أمنو الذين يقيمون الصلاة يؤتون الزكاة وهم راكعون)

                        يا قاهر من هو الذي زكا وهو راكعا" لله

                        أبي بكر أو عمر او عثمان أو طلحه

                        من تفسير الخازن لعلاء الدين الشافعي ص 371
                        قال رسول الله(إن هذا أخي ووصي وخليفتي من بعدي فاسمعو وأطيعو له)

                        (وإن فريقا" منهم ليكتمون الحق وهم يعلمون)

                        يا قاهر نفسك روح إقراء
                        سنن أبن ماجه ومناقب الخوارزمي وصحيح الترمذي وتفسير أبن كثير وأحمد بن حنبل وصحيح البخاري
                        شوف بعينك ما قال الرسول بحق علي
                        ولكنهم لا يعترفون تتكلمون عن سنة النبي ولكن انتم اول من تخلف عنها

                        (أفأن مات محمد أو قتل أنقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عاقبيه فلن يضر الله شيئا"

                        يعني يا قاهر بالمختصر المفيد ولاية علي بن أبي طالب مو جايبينها من بيت أبوك حتى تنفيها


                        ولكل متكبر وعنيد أقول له

                        أشهد أن لا إله إلا الله

                        وأشهد أن محمد رسول الله

                        وأشهد أن علي بالحق ولي الله

                        تعليق


                        • #13
                          وكم من عائب قولا صحيحا..........وآفته من الفهم السقيم
                          ومن يكو ذا فم مر مريض............. يجد مرا به الماء الزلال
                          فإن عبت قوما بالذي فيك مثلُه..........فكيف يعيبُ من الناسَ من هو أعورُ

                          تعليق


                          • #14
                            اللهم صلى على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
                            أأسف أخواني الكرام على التأخر
                            وأشكر كل من ساهم وتكرم علي بكتاباته

                            أخي قاهر الكفرة أرجو القرائه بتركيز ....

                            كان بلال يؤذّن بالصبح، فيقول: «حيّ على خير العمل منتخب كنز العمال هامش المسند: ج3 ص 276، ودلائل الصدق: ج3 قسم 2 ص 99 عن كنز العمال: 4/266


                            عن عبدالله بن محمد بن عمار، عن عمار وعمر ابني حفص ابن عمر، عن آبائهم، عن أجدادهم، عن بلال: أنه كان ينادي بالصبح، ويقول: «حيّ على خير العمل» فأمره النبي(صلى الله عليه وآله) أن يجعل مكانها: الصلاة خير من النوم، وترك «حيّ على خير العمل ولكن ذيل الرواية محل إشكال، وذلك لأن عبارة «الصلاة خير من النوم» قد اُضيفت إلى الأذان بعد زمان النبي(صلى الله عليه وآله)، راجع: موطأ مالك: 46، وسنن الدارقطني، ومصنف عبدالرزاق: 1 / 474 و 475ؤ ح 1994 رقم 1827 و 1829 و 1832، ومنتخبه هامش المسند: ج3 ص 278، وفيه: ان قال أنها بدعة، والترمذي وأبو داود


                            عن نافع أنه، قال: كان ابن عمر أحياناً إذا قال: «حيّ على الفلاح، قال على أثرها: حيّ على خير العمل» سنن البيهقي: 1/624 برقم 1991

                            عن الليث بن سعد عن نافع قال: كان ابن عمر لا يؤذّن في سفره، وكان يقول: «حيّ على الفلاح»، وأحياناً يقول: «حيّ على خير العمل» سنن البيهقي: 1/624 برقم 1991

                            وعن الليث بن سعد عن نافع، قال: كان ابن عمر ربما زاد في أذانه: «حيّ على خير العمل» سنن البيهقي: 1/424 ودلائل الصدق: ج3 قسم 2 ص 100 عن مبادئ الفقه الإسلامي للعرفي: 38 عن شرح التجريد قد رواه ابن أبي شيبة ونقله في الشفاء كما ورد في جواهر الأخبار والآثار المستخرجة من لجة البحر الزخار للصعدي: 2/192

                            روى البيهقي: أن ذكر «حي على خير العمل» في الأذان قد روي عن أبي اُمامة: سهل بن حنيف سنن البيهقي: 1/425

                            ونقل ابن الوزير، عن المحب الطبري الشافعي في كتابه إحكام الأحكام ما لفظه: «..ذكر الحيعلة، بـ «حيّ على خير العمل»: عن صدقة بن يسار، عن أبي أمامة، سهل بن حنيف: أنه كان إذا أذّن قال: حيّ على خير العمل. أخرجه سعيد بن منصور دلائل الصدق: ج3 قسم 2 ص 100، عن مبادئ الفقه الإسلامي: 38 طبع في سنة 1354 هـ



                            وعن أبي جعفر(عليه السلام) قال: «كان الأذان بـ (حي على خير العمل) على عهد رسول الله(صلى الله عليه وآله)وبه اُمروا أيام أبي بكر وصدراً من أيام عمر، ثم أمر عمر بقطعه وحذفه من الأذان والإقامة»، فقيل له في ذلك، فقال: إذا سمع عوام الناس أن الصلاة خير العمل تهاونوا في الجهاد وتخلّفوا عنه دعائم الإسلام: 1/142 وبحار الأنوار: 84/156



                            عن عبدالعزيز بن رفيع، عن أبي محذورة، قال: كنت غلاماً، فقال لي النبي(صلى الله عليه وآله) : «اجعل في آخر أذانك حيّ على خير العمل» ميزان الاعتدال للذهبي: 1/139 ولسان الميزان للعسقلاني : 1/268

                            علاء الدين الحنفي، في كتاب التلويح في شرح الجامع الصحيح: وأما «حيّ على خير العمل» فذكر ابن حزم أنه صح عن عبدالله بن عمر، وأبي اُمامة سهل بن حنيف أنّهما كانا يقولان: «حيّ على خير العمل»... ثم قال: وكان علي بن الحسين يفعله... دلائل الصدق: ج3 قسم 2 ص 100 عن مبادئ الفقه الإسلامي للعرفي: 38 المطبوع سنة 1354 هـ، المحلّى: 3/160.



                            وفي الروض النضير: وقد قال كثير من علماء المالكية، وغيرهم من الحنفية والشافعية: أنه كان «حيّ على خير العمل» من ألفاظ الأذان الروض النضير: 1/542
                            التعديل الأخير تم بواسطة بنتُ الزهراء; الساعة 14-11-2002, 03:51 AM.

                            تعليق


                            • #15
                              لفظ مالك: أنه بلغه أن المؤذن جاء إلى عمر بن الخطاب يؤذنه لصلاة الصبح فوجده نائما فقال: " الصلاة خير من النوم " فأمره عمر أن يجعلها في نداء الصبح "الموطأ ص 78.

                              وبالرغم من ورد بعض الأخبار المرفوعة عن أبي محذورة والتي تفيد أن تلك الزيادة من النبي صلى الله عليه وآله وسلم إلا أن الروايات الثابتة عن أبي محذورة في ألفاظ الأذان لا تتضمن هذه الزيادة ولعله اشتباه من الرواة فنسبوا ذلك إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم على حين أن النسبة الصحيحة كانت إلى عمر (ره).

                              ولذلك قال الشافعي في (الأم): " والأذان والإقامة كما حكيت عن آل أبي محذورة فمن نقص منها شيئا أو قدم مؤخرا أعاد حتى يأتي بما نقص وكل شئ منه في موضعه والمؤذن الأول أن أبا محذورة لم يحك عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم والأخر سواء في الأذان ولا أحب التثويب في الصبح ولا غيرها أنه أمر بالتثويب فأكره الزيادة في الأذان وأكره التثويب بعده " الأم للشافعي: ج 1 ص 73
                              التعديل الأخير تم بواسطة بنتُ الزهراء; الساعة 16-11-2002, 12:35 AM.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                              استجابة 1
                              9 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X