بسم اللهالرحمن الرحيم

هــــــذه صـــورة أســــــد الغابـــة الذي تكبـــر في الغابـــة أنظـــرُ الية وهــو قاعد في هذا البستــان مرتــاح لاشغــل ولامشغــلة فاضـــي لكن عاجبني الأسد عايش في حياتة مرتــاح ولا يأذي أحد وياكــل أذا جـــاع ويسد جوعــة (شق في بطنه) وأنظــرُ الى الهــوامير مايسد جوعهم الى أن يشوفُ كثــرة الفقـــراء في الحياة أنا لله وأنا الية راجعــون
__________________________________________________ ___________
الصورة تم تصغيرها تلقائيا
. انقر على هذا الشريط لعرض الصورة بحجمها الأصلي. ابعاد الصورة الأصلية هي 1024×683 وحجمها 100 كيلوبايت.

هذه صــورة نمـــــر وهو في البستــان وقد يبدوا علية أثار الحــزن
لأنه بالخطــأ أهان صديقة __ وقــد تنازل بلقـــب ملك الغابة للأســــــد
وهذا يدل على التعاون والأخــوة والأيثار بين (الأسد والنمــــر)
حفظهم الله سبحانه وتعالى
ونتمنـــى أن يكون الأنســــان متعاون في الحياة مع أصدقائة وأهلة والناس جميعا لأن أفضل شيء في الحياة التعاون

طبعـــا هذا الذي أمــام المشاهدين الكرام ديك مع الرجل يتمشــون مع بعض ولاتستغربون لأن الرجل مل من الناس قل صدقهم وقل تعاونهم بس أنشاء الله ينتبة لايدوســة الديك
أنشاء الله في السنين القادمة ترى أنسان يمشي في الطريق مع تمســـاح ليش لا وتــرى قط يمشي مع فــار (يقول له لاتخاف أنشاء الله لن أأكلك
وفي الأخيــر أسأل الله سبحانه وتعالى أن تنال على أجابكم ورضاكم وصلى الله على محمد وأل محمد الطيبين الطاهرين

هــــــذه صـــورة أســــــد الغابـــة الذي تكبـــر في الغابـــة أنظـــرُ الية وهــو قاعد في هذا البستــان مرتــاح لاشغــل ولامشغــلة فاضـــي لكن عاجبني الأسد عايش في حياتة مرتــاح ولا يأذي أحد وياكــل أذا جـــاع ويسد جوعــة (شق في بطنه) وأنظــرُ الى الهــوامير مايسد جوعهم الى أن يشوفُ كثــرة الفقـــراء في الحياة أنا لله وأنا الية راجعــون
__________________________________________________ ___________
الصورة تم تصغيرها تلقائيا


هذه صــورة نمـــــر وهو في البستــان وقد يبدوا علية أثار الحــزن







طبعـــا هذا الذي أمــام المشاهدين الكرام ديك مع الرجل يتمشــون مع بعض ولاتستغربون لأن الرجل مل من الناس قل صدقهم وقل تعاونهم بس أنشاء الله ينتبة لايدوســة الديك



وفي الأخيــر أسأل الله سبحانه وتعالى أن تنال على أجابكم ورضاكم وصلى الله على محمد وأل محمد الطيبين الطاهرين

تعليق