إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الائمة الاتني عشر من روايات اهل السنة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الائمة الاتني عشر من روايات اهل السنة


    بسم الله الرحمن الرحيم

    الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين

    قال الله عزّوجلّ: (وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا)[ سورة السجدة: 24] .

    القول بإمامة هؤلاء الائمّة هو من ضرورات مذهب الشيعة الاماميّة الاثني عشرية، فلو أنّ أحداً يشكّك في إمامة أحدهم أو يشك يكون بذلك خارجاً عن هذا المذهب، فالقول بإمامة الائمّة من ضروريات هذا المذهب، وهذه الطائفة تسمّى بالطائفة الاثني عشرية ، وبعد أن كان هذا الاعتقاد من ضروريات هذا المذهب لا تبقى حاجة للبحث عن أدلة هذا الاعتقاد في داخل المذهب.
    بالامكان إثبات إمامة الائمّة على ضوء أدلّة أهل السنّةو يمكن أن نستند إلى كتب أهل السنّة المشهورة ورواياتهم في إثبات إمامة بقيّة الائمّة عليهمالسلام
    وعن طريق النصّ والعصمة والافضليّة كلّها، وقد تتعجّبون وتستغربون من هذا الذي أدّعيه الان، ولكن لا تستعجلوا، وسترون أنّ أيّ باحث محقّق حرّ منصف يستمع إلى ما أقوله ، سوف لا يمكنه أن يناقش في شيء ممّا أقوله، اللهمّ إلاّ أنْ يتعصّب، وليس لنا مع التعصّب والمتعصّب بحث.


    الأئمة اثنا عشر
    إنّنا نسأل أهل السنّة ونراجع كتبهم، ونفحص في رواياتهم، عمّا إذا كان عندهم شيء عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) في الامامة، وعدد الائمّة بعد رسول الله، هل هناك دليل على حصر الائمّة بعد رسول الله في عدد معيّن أو لا يوجد دليل ؟ وإذا كان يوجد دليل فما هو ذلك العدد ؟ ومن هم أُولئك الائمّة الذين دلّت عليهم وعلى إمامتهم تلك الادلّة ؟
    الجواب واضح تماماً، فحديث الائمّة إثنا عشر أو الخلفاء من بعدي إثنا عشر، هذا الحديث مقطوع الصدور، اتفق عليه الشيخان وغيرهما من أئمّة الحديث، وأخرجوه بطرق وأسانيد معتبرة، ورووه عن عدة من الصحابة، أقرأ لكم نصوصاً من هذا الحديث، وقد توخيت الدقّة في ألفاظ هذه النصوص، والتأمّل فيما تختلف فيه هذه الالفاظ، والتوصل إلى نتيجة قطعية على ضوء الدقّة في هذه النصوص.

    نصوص من حديث الائمّة اثنا عشر
    أخرج أحمد في المسند عن جابر بن سمرة قال: سمعت النبي (صلى الله عليه وسلم) يقول: «يكون لهذه الاُمّة اثنا عشر خليفة»[- مسند أحمد 106/5.
    وأخرج أحمد أيضاً عن مسروق قال: كنّا جلوساً عند عبدالله ابن مسعود وهو يقرؤنا القرآن فقال له رجل: يا أبا عبد الرحمن هل سألتم رسول الله (صلى الله عليه وسلم) كم تملك هذه الاُمّة من خليفة ؟ فقال: ما سألني عنها أحد منذ قدمت العراق قبلك، ثمّ قال: نعم، ولقد سألنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فقال: «إثنا عشر كعدّة نقباء بني إسرائيل»[ مسند أحمد 398/1.
    في هذا اللفظ توجد هذه الاضافة: «كعدّة نقباء بني إسرائيل».

    وأخرج أحمد عن عامر بن سعد بن أبي وقّاص قال: كتبت إلى جابر بن سمرة مع غلامي: أخبرني بشيء سمعته من رسول الله، قال: فكتب إليّ: سمعت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يوم جمعة عشية رجم الاسلمي - يعطي علامة أنّه في ذلك اليوم المعين الذي رجم فيه فلان - سمعته يقول: «لا يزال الدين قائماً حتّى تقوم الساعة أو يكون عليكم اثنا عشر خليفة، كلّهم من قريش»[ مسند أحمد: 86/5.

    لاحظوا الاضافات في هذا اللفظ عن نفس جابر بن سمرة الراوي لهذا الحديث.
    وأخرج مسلم في صحيحه عن جابر بن سمرة، نفس هذا الشخص قال: دخلت مع أبي على النبي (صلى الله عليه وسلم) فسمعته يقول: «إنّ هذا الامر لا ينقضي حتّى يمضي فيهم اثنا عشر خليفة»، ثمّ تكلّم بكلام خفي عَلَيّ، فقلت لابي: ما قال ؟ قال: قال: «كلّهم من قريش»[ صحيح مسلم 1452/3 رقم 5.
    في هذا اللفظ إضافة، والتفتوا إلى هذه الفوارق.
    وأمّا البخاري فيروي في صحيحه عن عن جابر بن سمرة نفسه: سمعت النبي (صلى الله عليه وسلم) يقول: «إثنا عشر أميراً»، فقال كلمة لم أسمعها، فقال أبي: إنّه يقول: «كلّهم من قريش»[ صحيح البخاري 101/9 ] .
    وأخرج الترمذي عن جابر بن سمرة نفسه قال: قال رسول الله:
    «يكون من بعدي اثنا عشر أميراً»، ثمّ تكلّم بشيء لم أفهمه فسألت الذي يليني فقال: قال: «كلّهم من قريش»، قال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح، وقد روي من غير وجه عن جابر بن سمرة، وفي الباب عن ابن مسعود وعبدالله بن عمرو[سنن الترمذي 106/4 رقم 2223.
    ] .
    وأمّا في سنن أبي داود يقول جابر بن سمرة ، - الرواية عن جابر نفسه -: سمعت رسول الله يقول: «لا يزال هذا الدين عزيزاً إلى اثني عشر خليفة»، قال: فكبّر الناس وضجّوا، ثمّ قال كلمة خفيت، قلت لابي: يا أبه، ما قال ؟ قال: قال: «كلّهم من قريش»
    [- سنن أبي داود 106/4 رقم 4280 ] .
    يقول الحافظ ابن حجر العسقلاني: أصل هذا الحديث في صحيح مسلم بدون كلمة: فكبّر الناس وضجّوا[فتح الباري في شرح صحيح البخاري 180/13 ] .
    وقد قرأنا عبارته، لم تكن فيه هذه الجملة: فكبّر الناس وضجّوا، لكنّها موجودة في سنن أبي داود.
    وللطبراني لفظ آخر، يقول الطبراني عن جابر بن سمرة:
    «يكون لهذه الاُمّة اثنا عشر قيّماً» - لم يقل خليفة ولم يقل أميرا ًقال قيما لاحظ جيدا - «لا يضرّهم من خذلهم، كلّهم من قريش»[ المعجم الكبير للطبراني 196/2 رقم 1794 ] .
    قال ابن حجر في فتح الباري في شرح البخاري: ووقع عند الطبراني من وجه آخر هذا الحديث في آخره يقول هذا الراوي جابر بن سمرة: يقول: فالتفتُ فإذا أنا بعمر بن الخطّاب وأبي في أُناس، فأثبتوا إليّ الحديث[- فتح الباري في شرح صحيح البخاري 180/13.
    هذه هي الالفاظ التي انتخبتها، واكتفيت بها لالقائها في هذا الموضوع.
    ولاحظوا أوّلاً ألفاظ الحديث إلى الان، في بعض الالفاظ:
    «إثنا عشر خليفة»، في بعض الالفاظ: «إثنا عشر أميراً»، في بعض الالفاظ: «إثنا عشر قيّماً»، وبين الكلمات فرق كبير.
    ثمّ في بعض الالفاظ: «لا يزال هذا الدين عزيزاً»، وفي بعض الالفاظ توجد جملة: «لا يزال الدين قائماً حتى تقوم الساعة...»، وفي بعض الالفاظ: «لا يضرّهم من خذلهم».
    أمّا هذه الالفاظ التي لم ينقلها كلّ الرواة ونقلها بعضهم دون بعض،
    لماذا ؟ لماذا لم تكن جملة «فكبّر الناس وضجّوا» في صحيح مسلم، والحال أنّ الحديث نفس الحديث كما ينصّ الحافظ ابن حجر ؟ غير مسلم يأتي بهذه الجملة لكن ليست الجملة في صحيح مسلم ! أمّا البخاري فلم ينقل من هذه النقاط الاضافيّة المهمة شيئاً ابدا !
    تارة المتكلم يتكلّم ثمّ يخفض صوته فلا يسمع كلامه، وتارة المتكلم لا يخفض صوته، وإنّما الصياح في أطرافه والضجّة من حوله تمنع من وصول كلامه وبلوغ لفظه فلا يسمع كلامه، وفي أكثر الالفاظ يقول جابر بن سمرة: إنّه قال كلمة لم أسمعها، قال كلمة لم أفهمها، قال كلمة خفيت عَلَيّ.
    ولسائل أن يسأل: ما هو السبب في خفاء هذه الكلمة أو غيرها من الكلمات على جابر ؟ جابر الذي ينقل الحديث من رسول الله ويقول: سمعته.. فلمّا وصل إلى هنا خفّض رسول الله صوته أو كانت هناك أسباب وعوامل خارجية ؟ فهذه العوامل الخارجية مَن الذي أحدثها وأوجدها ؟ لماذا قال رسول الله بعض الحديث وسُمع كلامه وبعض الحديث خفي ولم يُسمَع ؟
    أتستبعدون أن يكون رسول الله قد قال هنا كلمات ومنعوا الحاضرين من سماع تلك الكلمات لئلاّ ينقلوها إلى من بعدهم، عن طريق إحداث الضجّة من حوله والتكبير ؟ وماذا قال رسول الله حتّى يكبّروا كما جاء في الحديث: فكبّر الناس وضجّوا ؟ لماذا ؟ وأيّ مناسبة بين قوله (صلى الله عليه وآله وسلم): «يكون بعدي خلفاء...» وبين التكبير، وبين الضجّة ولماذا ؟
    وعندما بحثت عن ألفاظ الحديث، وجدت في عمدة المصادر لا يلتفتون إلى هذه الحقيقة، أوْ لا ينبّهون على هذه النقطة،
    وإن أردتم مزيداً من التأكيد والتوضيح، فراجعوا بعض مؤلفات أهل السنّة من المتأخرين، فإذاً لوجدتم الحديث عن نفس جابر وبنفس السند الذي في صحيح البخاري، كانت تلك الكلمة التي خفيت على جابر: «كلّهم من بني هاشم» وليس «كلّهم من قريش» فماذا حدث ؟ وماذا فعل القوم ؟ وكيف انقلبت ألفاظ رسول الله وتغيّرت من لفظ إلى لفظ على أثر الضجّة ؟ منعوا من سماع الكلمة وحالوا دون وصول كلامه، فإذا سئلوا ماذا قال ؟ أجابوا بغير ما قال رسول الله، عندما سأل: يا أبه أو يا عمر أو يا فلان، يقول:
    سألت الذي يليني ماذا قال رسول الله ؟ قال: «كلّهم من قريش».
    لكن عبد الملك بن عمير، يروي الرواية عن جابر نفسه أنّه قال: «كلّهم من بني هاشم»، وعبد الملك بن عمير نفس الراوي عن جابر في صحيح البخاري، فراجعوا.
    هذا الشخص - عبد الملك - من رجال الصحاح الستّة.
    عبد الملك بن عمير يروي الحديث عن جابر وفيه بدل «كلّهم من قريش» جملة «كلّهم من بني هاشم».
    وأيضاً، يوافق عبد الملك بن عمير في رواية الحديث عن جابر بلفظ «كلّهم من بني هاشم»: سماك بن حرب، وسماك بن حرب من رجال مسلم، ومن رجال البخاري في تعليقاته، ومن رجال الصحاح الاربعة الاُخرى.
    فعبدالملك وسماك كلاهما يرويان عن جابر الحديث نفسه بلفظ «كلّهم من بني هاشم».
    والسؤال هو ما الصحيح في قول رسول الله كلهم من قريش او كلهم من بنو هاشم. ؟؟؟؟؟

    وإلى الان حرجنامن هذه الاحاديث بالاستنتاجات التالية:
    1-عدد هؤلاء الخلفاء او الرجال او النقباء او الائمة –حسب اختلاف الالفاظ-اتنى عشر
    2-يقول رسول الله بأنّ هؤلاء باقون إلى قيام الساعة.
    3-يقول رسول الله بأنّ عزّ الاسلام منوط بوجود هؤلاء، الاتني عشر
    4-هؤلاء أئمّة قوّام للدين، وإن خذلوا وإن خولفوا.

    والسؤال هو من هم هؤلاء الاتني عشر حسب اراء اهل السنة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    عندما نرجع الى تفسير علماء اهل السنة لهدا الحديت تجد اقوالهم متضاربة جدا ولم يجتمعوا الى راي سديد يرجع اليه.ويوجد منهم من اعترف بعجزه في تفسير هدا الحديت .
    ، فابن حجر العسقلاني في فتح الباري لشرح صحيح البخاري يذكر آراء ابن الجوزي والقاضي عياض، ويباحثهم فيما قالا، وابن كثير الدمشقي يذكر في كتابه البداية والنهاية يذكر آراء البيهقي وغيره ويناقشهم، ولا بأس أنْ أقرأ لكم رأي ابن كثير فقط، وبه أكتفي لئلاّ يطول بنا الاكلام .

    يقول ابن كثير بعد أنْ يذكر رأي البيهقي وغيره:'' وفيه نظر، وبيان ذلك: إنّ الخلفاء إلى زمن الوليد بن يزيد أكثر من اثني عشر على كل تقدير، وبرهانه إنّ الخلفاء الاربعة أبو بكر وعمر وعثمان وعلي خلافتهم محققة بنص حديث سفينة: «الخلافة بعدي ثلاثون سنة»، ثمّ بعدهم الحسن بن علي كما وقع - لانّ عليّاً أوصى إليه، وبايعه أهل العراق وركب وركبوا معه لقتال أهل الشام - ثمّ معاوية، ثمّ ابنه يزيد بن معاوية، ثمّ ابنه معاوية بن يزيد، ثمّ مروان بن الحكم، ثمّ ابنه عبد الملك بن مروان، ثمّ ابنه الوليد بن عبد الملك، ثمّ سليمان بن عبد الملك، ثمّ عمر بن عبد العزيز، ثمّ يزيد بن عبد الملك، ثمّ هشام بن عبد الملك. فهؤلاء خمسة عشر، فزادوا ثلاثة، وعلى كلّ تقدير فهم اثنا عشر قبل عمر بن عبد العزيز، فهذا الذي سلكه أي البيهقي على هذا التقدير يدخل في الاثني عشر يزيد بن معاوية، ويخرج منهم عمر بن عبد العزيز، الذي أطبق الائمّة على شكره وعلى مدحه، وعدّوه من الخلفاء الراشدين، وأجمع الناس قاطبة على عدله، وأنّ أيّامه كانت من أعدل الايّام، حتّى الرافضة يعترفون بذلك[] .
    فإن قال: - يعني البيهقي - أنا لا أعتبر إلاّ من اجتمعت الاُمّة عليه، لزمه على هذا القول أنْ لا يعدّ علي بن أبي طالب ولا ابنه، لانّ الناس لم يجتمعوا عليهما، وذلك لانّ أهل الشام بكاملهم لم يبايعوهما، وعدّ حينئذ معاوية وابنه يزيد وابن ابنه معاوية بن يزيد، ولم يعتد بأيّام مروان ولا ابن الزبير، لانّ الاُمّة لم تجتمع على واحد منهما، ولكن هذا لا يمكن أن يسلك، لانّه يلزم منه إخراج علي وابنه الحسن من هؤلاء الاثني عشر، وهو خلاف ما نصّ عليه أئمّة السنّة بل الشيعة[البداية والنهاية المجلد 3 الجزء 249/6 ] .
    فهذا قول من أقوالهم، وهو من البيهقي، ثمّ هذا قول ابن كثير باعتراضه على البيهقي حيث يقول بأنّ لازم كلامكم إخراج علي والحسن من الاثني عشر.
    ولو أردتم التفصيل، فراجعوا: شرح النووي على صحيح مسلم، راجعوا فتح الباري في شرح صحيح البخاري، وراجعوا تفصيل كلام ابن كثير في تاريخه، فقد ذكروا في هذه الكتب أن بعضهم أخرج الامام عليّاً (عليه السلام) والحسن من الائمّة الاثني عشر، وأدخلوا في مقابلهما ومكانهما معاوية ويزيد ابن معاوية وأمثالهما.
    لكن ممّا يهوّن الخطب أنّهم بعد أنْ شرّقوا وغرّبوا، اضطرّوا إلى الاعتراف بعدم فهمهم للحديث، وكما ذكرنا في الاُمور الثلاثة، فإنّ الحقيقة هي أنّهم لا يريدون أن يعترفوا بما تقوله الشيعة، ورغم جميع محاولاتهم، وعلى مختلف آرائهم، فإنّ الحديث لا ينطبق على خلفائهم وأئمّتهم، فماذا يفعلون ؟ يعترفون بأنّا لم نفهم معنى هذا الحديث، لاحظوا هذه الكلمات:
    يقول الحافظ ابن العربي المالكي كما في شرح الترمذي[عارضة الاحوذي في شرح الترمذي 69/9] : لم أعلم للحديث معنى.
    وفي فتح الباري عن ابن البطال إنّه حكى عن المهلب قوله - وهي عبارة مهمة -: لم ألق أحداً يقطع في هذا الحديث بشيء معيّن[- فتح الباري في شرح صحيح البخاري 180/13.
    ] .
    وعن ابن الجوزي: قد أطلت البحث عن معنى هذا الحديث وتطلّبت مضانّه وسألت عنه، فلم أقع على المقصود[- فتح الباري في شرح صحيح البخاري 13 / 181..

    انا هنا اسال الاخ مسلم وكل مسلم من هم هؤلاء الاتني عشر الدي بشر بهم الصادق المصدوق رسول الله وبشرت بهم التوراة و الانجيل بنصوص صريحة جدا ان شاء الله سابينها في تتمة هدا الموضوع ان شاء الله .
    ومتلما وعدتك اخ مسلم اعطيتك كل المصادر واتمنا ان تتحقق منها بنفسك فقد بدلت جهدا كبيرا في جمع كل هده المعلومات.وانتظر منك يا اخ مسلم مناقشة موضوعية .
    وان شاء الله ساتمم البحت لابين لك من هم هؤلاء الاتني عشر رجلا واقوال بعض علماء اهل السنة المنصفين متل القندوزي الحنفي صاحب كتاب ينابيع المودة وقول ابي حامد الغزالي.
    واللهم صل على محمد و على ال محمد الطيبين الطاهرين .

    وللكلام بقية ان شاء الله .
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
x

رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

صورة التسجيل تحديث الصورة

اقرأ في منتديات يا حسين

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

يعمل...
X