تويت
.......... إن كل من إدّعى بإنه رسول الإمام المهدي (ع) أو وصيه أو نائبه بالنيابه الخاصه أو وكيله أمثال القحطاني وضياء الكرعاوي صاحب حركة جند السماء وأحمد الحسن (أحمد إسماعيل كاطع) صاحب حركة الشبهه الأخيرة (اليماني) هؤلاء صنيعة أميركا المجرمه لإن أميركا وإسرائيل عندهم العلم والمعرفه الواسعه بقضية الإمام المهدي (ع) وكيفية ظهوره المقدس ،،،، وتستندان أي (أميركا وإسرائيل) على الروايات المتعلقه بالظهور المقدس الى الكتب المعتمدة الموثوقه عند إخواننا أهل السنة فظلا" عن الشيعه ولوكانت نسبة صحة الرواية 50% تأخذها بنضر الإعتبار وتجعل لها مصاديق(اميركا وإسرائيل) ،، أي إن هناك روايه تقول إن الإمام المهدي يضهر أو له حركه في العاشر من محرم الحرام وعلى هذا الأساس بثت سمومها وكفرها وجشعها وخبثها عام بعد عام أي في كل عاشر من محرم من خلال الأسماء المذكوره أعلاه من أجل أن يترسخ في أذهان الناس فيما لو ضهر الحق على يد صاحب الحق(ع) تشمئز الناس منه ويقولون هذه الدعوى مثل التي سبقتها وهي ضالّه منحرفه حتى يخلو الجو للمجرمين بمحاربة الإمام والقضاء عليه حسب تصورهم الضيّق ،، وعليه فالحذر كل الحذرمن شراك الدجال ومصائده وكي لانكون من مطايا إبليس والدجال علينا بالعلم والتعلم النقاش بالدليل العلمي الشرعي الأخلاقي مع كل إطروحه تنوجد على الواقع من خلال المباشره أو من خلال الأنترنت أو نردّه إلى الفطاحل من أهل الإختصاص من المتصدين لمثل هكذا أمور (المراجع الأعلام) 0
__________________