إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

رب الألباني والسلفية: هل هو في الفوق ( الفوقي )أم (السفلي) أم (اليميني) أم (اليساري)؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بسم الله الرحمن الرحيم

    ( هَلْ يَنظُرُونَ إِلاَّ أَن تَأْتِيهُمُ الْمَلآئِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ.. )(الأنعام : 158 )

    ( هَلْ يَنظُرُونَ إِلاَّ أَن تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ أَمْرُ رَبِّكَ كَذَلِكَ فَعَلَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ.. ) (النحل : 33 )

    وبارك الله في الأخوة الموالين

    تعليق


    • اللهم صلّ على محمد وآل محمد

      وبارك الله بك أخينا مكتشف

      بوركتم

      يــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرفع

      تعليق


      • يبدو أن الزميل يريدني أن أفتح بحثاً أصولياً هنا

        يا زميلي العزيز ، اثني ركبتيك عند أحد مشائخكم لتستفيد منه بعض مقدمات علم الأصول ...
        ثم حياك الله معي هنا للحوار في هذا الموضوع ..

        لكن لا باس

        أقول لك في الجملة :
        كل الأدلة التي لا تحتمل التأويل بحيث يمكن أن يقال أن جميع الطوائف اجتمعت عليها بلا خلاف بينهم هي قطعية الدلالة ، كآية (وأحل الله البيع وحرم الربا)
        وآيات وجوب الحج والزكاة والصلاة و ..و ...

        وكذلك الأحاديث التي نصَّت على بر الوالدين ، وصلة الأرحام ، ومدح الصدق والحث عليه ، والأمر بالمعروف ، والنهي عن المنكر ، وعدد ركعات الفرائض ، وأحاديث تحريم الكذب ، والزنا ، والفسوق , ...و ...

        هذا في الجملة ...


        وفي البين تفصيل وتفصيل يطول ، ليس هنا محل شرحه

        ولكن يكفيك هذا ..


        هل فهمت يا رجل ؟!
        اقول

        اولا : طيب حديث الغدير اهل السنة يقولون بانه لا يدل على الولاية والشيعة يقولون بانه يدل على الولاية فهل هو قطعي ام ظني ؟؟؟
        وهل يسلم مراة التواريخ بانه ظني نظرا الى ان الاغلبية من المسلمين يقولون بانه لا يدل على الولاية ؟؟؟ وباتالي فجميع الطوائف لم تجتمع على دلالته ؟؟؟

        ام انه سيقول لا شان لنا بغيرنا ؟؟؟

        واية الخمس ؟؟

        اهل السنةيقولون بانها تخص غنائم الحرب فقط والشيعة يعمومنها ونظرل لعدم اجتماع الطوائف فهل سينكر مراة التواريخ دلالتها ؟؟


        ==============================

        ثانيا

        هذان النصان

        لماذا هما ظنيان ؟؟؟؟

        الاول :
        ان الله تبارك وتعالى ينزل في الثلث الباقي من الليل إلى سماء الدنيا فينادى هل من تائب يتوب فاتوب عليه أو هل من مستغفر يستغفر فاغفر له أو هل من داع يدعوني فافك عنه أو هل من مقتور عليه يدعوني فابسط له أو هل من مظلوم يستنصرني فانصره


        والثاني

        قال السائل : فتقول: أنه ينزل إلى السماء الدنيا؟ قال أبوعبدالله (ع): نقول : ذلك لأن الرويات قد صحت به والأخبار ،



        قال السائل : فاذا نزل أليس قد حال عن العرش وحووله عن العرش صفة حدثت




        ، قال أبوعبدالله (ع) ليس ذلك على ما يوجد من المخلوقين الذي تنتقل باختلاف الحال عليه والملالة والسأمة وناقلة ينقله ويحوله من حال الى حال بل هو تبارك وتعالى لا يحدث عليه الحال ولا يجري عليه الحدوث


        فلا يكون نزوله كنزول المخلوق


        الذي متى تنحى عن مكان الى مكان خلا منه المكان الأول



        ، ولكنه ينزل إلى السماء الدنيا بغير معاناة ولا حركة





        فيكون كما هو في السماء السابعة على العرش كذلك هو في السماء الدنيا



        ، إنما يكشف عن عظمته ويرى أولياءه نفسه حيث شاء ويكشف ماشاء من قدرته،ومنظره في القرب والبعد سواء

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة مكتشف
          بسم الله الرحمن الرحيم

          ( هَلْ يَنظُرُونَ إِلاَّ أَن تَأْتِيهُمُ الْمَلآئِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ.. )(الأنعام : 158 )

          ( هَلْ يَنظُرُونَ إِلاَّ أَن تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ أَمْرُ رَبِّكَ كَذَلِكَ فَعَلَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ.. ) (النحل : 33 )

          وبارك الله في الأخوة الموالين

          ماذا تقصد بايرادك هذه الايات ؟؟ وضح لو سمحت

          تعليق


          • كنتُ أعلم أني بحاجة إلى مزيد توضيح للواضحات !

            نقول :
            الأدلة من حيث الجملة تكون :
            - قطعية الدلالة بحيث لا يختلف في قطعيتها اثنان . وقد ضربنا لها الأمثلة سابقاً .

            أو تكون :
            - قطعية الدلالة عند فلان بينما هي ظنية عند الآخر ، أو العكس. ( كآية التطهير والولاية وحديث الغدير والثقلين وغيرها عند أتباع مذهب الحق ... وفي الطرف الآخر عند المجسمة ، الايات والأحاديث التي في ظاهرها إثبات اليد والساق والعين والحقو والأضراس والشعر الجعد لربهم )


            أو تكون :
            - ظنية الدلالة بحيث لا يختلف في ظنيتها اثنان . كـ ( لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد ) .


            ونؤكد على قول : أن هذا في الجملة ، وفي البين تفصيل وتفصيل

            ويكثر الاختلاف عادة في النوع الثاني ، وإلا لاجتمع جميع المسلمين على عقيدة واحدة ، وهذا يخالفه الواقع .
            وقد يكون اختلاف في الثالث - من جهات أخرى - وإن كان اجتماع على ظنيته . وقد يتداخل الثاني مع الثالث من جهات ... وهكذا ، فالأمر موكول إلى مطولات علم الأصول .

            لكن بالنسبة للثاني : مثلاً أنتَ تعتقد بأن الآيات والأحاديث التي في ظاهرها وجود اليد والساق والعين وغيرها لله - عياذاً بالله - هي قطعية الدلالة في هذا المعنى .
            بينما نحن لا نعتقدها كذلك ، إذ قصاراها ان ظاهرها ظني الدلالة تخالفه الأدلة العقلية والنقلية القطعية .

            ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
            نرجع لسؤالنا الذي لا أدري لم تتهرب منه حتى الآن .. مع اني أجبتك عن اسئلتك ..



            هنا
            ــ [رقم المشاركة : 187]

            واقرأ تعريف الدليل قطعي الدلالة ، وافهمه جيداً ...


            [واقرأ الأمثلة التي أتينا لك بها أعلاه ]

            ثم اقرأ الحديث بأسفل المشاركة ..

            واعطني جوابك ..

            مرة أخرى :
            الله يقول في الحديث القدسي لك :
            انك - يالقادسية - إذا تقربتَ إليه بالنوافل أحبك ..


            وإذا أحبك ..
            كان سمعك ...

            وكان بصرك ...

            وكان يدك التي تبطش بها ...

            وكان رجلك التي تمشي بها ..



            السؤال :
            هل هذا الحديث القدسي قطعي الدلالة على أن الله سيكون رجلك التي تمشي بها و ....و ....؟!

            إن قلت : نعم
            قلت : كيف يكون ربك رجلاً لك تمشي بها ؟! هل من شرح وتفصيل ؟


            أم سيكون ربكم رجلاً لك بلا كيف ؟!



            وإن قلت : الحديث ليس قطعي الدلالة على انه سيكون رجلاً لي أمشي بها ..

            قلت لك : لماذا ... ؟!



            جواب القادسية :
            .................................


            تفضل أجبني
            التعديل الأخير تم بواسطة مرآة التواريخ; الساعة 29-03-2008, 02:13 AM.

            تعليق


            • بسم الله الرحمن الرحيم

              هذا مثال
              أقصد به أن اللفظان لهما نفس المعنى

              راجع مثلاً تفسير الجلالين :
              158 - (هل ينظرون) ما ينتظر المكذبون (إلا أن تأتيهم) بالتاء والياء (الملائكة) لقبض أرواحهم (أو يأتي ربك) أي أمره بمعنى عذابه (أو يأتي بعض آيات ربك) أي علاماته الدالة على الساعة..

              مما يعني أن بعض ما يتعلق بالله ظني الدلالة في لفظه وللإجمال في الآية أو التفصل دور في فهم ذلك ، وقس على ذلك غيرها من الآيات
              ونفس الأمر ينطبق على السنة.

              وحيا الله أختنا أنوار الولاية

              والسلام

              تعليق


              • جيد ..تنازل مراة التواريخ عن شرط اجتماع الطوائف ..سوف نحصل على مزيد من التنازلات باذن الله

                ==============================

                بقي الان ان يجيبنا

                هذان النصان

                لماذا هما ظنيان ؟؟؟؟

                الاول :
                ان الله تبارك وتعالى ينزل في الثلث الباقي من الليل إلى سماء الدنيا فينادى هل من تائب يتوب فاتوب عليه أو هل من مستغفر يستغفر فاغفر له أو هل من داع يدعوني فافك عنه أو هل من مقتور عليه يدعوني فابسط له أو هل من مظلوم يستنصرني فانصره


                والثاني

                قال السائل : فتقول: أنه ينزل إلى السماء الدنيا؟ قال أبوعبدالله (ع): نقول : ذلك لأن الرويات قد صحت به والأخبار ،



                قال السائل : فاذا نزل أليس قد حال عن العرش وحووله عن العرش صفة حدثت




                ، قال أبوعبدالله (ع) ليس ذلك على ما يوجد من المخلوقين الذي تنتقل باختلاف الحال عليه والملالة والسأمة وناقلة ينقله ويحوله من حال الى حال بل هو تبارك وتعالى لا يحدث عليه الحال ولا يجري عليه الحدوث


                فلا يكون نزوله كنزول المخلوق


                الذي متى تنحى عن مكان الى مكان خلا منه المكان الأول



                ، ولكنه ينزل إلى السماء الدنيا بغير معاناة ولا حركة





                فيكون كما هو في السماء السابعة على العرش كذلك هو في السماء الدنيا

                تعليق


                • طيب يا مكتشف هل من الممكن ان تخبرنا

                  هل هذا النص قطعي ام ظني

                  قال السائل : فتقول: أنه ينزل إلى السماء الدنيا؟ قال أبوعبدالله (ع): نقول : ذلك لأن الرويات قد صحت به والأخبار ،



                  قال السائل : فاذا نزل أليس قد حال عن العرش وحووله عن العرش صفة حدثت




                  ، قال أبوعبدالله (ع) ليس ذلك على ما يوجد من المخلوقين الذي تنتقل باختلاف الحال عليه والملالة والسأمة وناقلة ينقله ويحوله من حال الى حال بل هو تبارك وتعالى لا يحدث عليه الحال ولا يجري عليه الحدوث


                  فلا يكون نزوله كنزول المخلوق


                  الذي متى تنحى عن مكان الى مكان خلا منه المكان الأول



                  ، ولكنه ينزل إلى السماء الدنيا بغير معاناة ولا حركة





                  فيكون كما هو في السماء السابعة على العرش كذلك هو في السماء الدنيا

                  تعليق


                  • لم يكن تنازلاً ، وإلا لما أعدته بتفصيل أكثر ..

                    لأني قلت حينها :
                    هذا في الجملة ...


                    وفي البين تفصيل وتفصيل يطول ، ليس هنا محل شرحه




                    نعم ربما لم أوضّح الأمر بشكل جلي ، وإن كان الفطن ومن هو على دراية ببعض المقدمات يعلم مقصودي .. لذا أعدتُ كتابته بتوضيح أكثر ..

                    وما زلنا نقول :
                    وفي البَيْن تفصيل وتفصيل يطول ، ليس هنا محل شرحه




                    أما سؤالك ، فقد أجبنا عليه ستين مرة - هذه تقال للمبالغة - فلم لا تحسن قراءة ما نكتب ؟

                    قلنا لك : هو ظني الدلالة لمخالفته للأدلة العقلية والنقلية القطعية في تنزيه الخالف جل وعلا عن كل شائبة تجسيم ..

                    وهذا آخر جواب لنا :

                    لكن بالنسبة للثاني : مثلاً أنتَ تعتقد بأن الآيات والأحاديث التي في ظاهرها وجود اليد والساق والعين وغيرها لله - عياذاً بالله - هي قطعية الدلالة في هذا المعنى .
                    بينما نحن لا نعتقدها كذلك ، إذ قصاراها ان ظاهرها ظني الدلالة تخالفه الأدلة العقلية والنقلية القطعية .





                    تعبنا من التكرار ، فمتى يفهم المجسمة ؟!

                    ــــــــــــــــــــــــــ

                    سؤالي لم تجب عنه .

                    فاين الجواب ؟

                    !!
                    التعديل الأخير تم بواسطة مرآة التواريخ; الساعة 29-03-2008, 03:20 AM.

                    تعليق


                    • قلنا لك : هو ظني الدلالة لمخالفته للأدلة العقلية والنقلية القطعية في تنزيه الخالف جل وعلا عن كل شائبة تجسيم ..

                      وهذا آخر جواب لنا :
                      البوذي له عقل كذلك الهندوسي عابد الابقار له عقل

                      على كل حال نريد منك ان تسرد لنا بعض الادلة العقلية التي خالفتها تلك النصوص

                      وكذلك النقلية

                      تعليق


                      • يكفي الدليل العقلي اليقيني
                        وهو اننا إذا أخذنا بظاهر هذه الأدلة ، فمعنى هذا إثبات الجسم الله - والعياذ بالله -
                        وإذا اثبتنا الجسم له ، ألزمنا أنفسنا بلوازم فاسدة ، كالقول بالجهة ، والحدّ ، والاحتياج ... إلخ
                        ومن لوازمها ما ذكرناه لكم من إشكالات عديدة طيلة هذا الموضوع
                        والتي لم تستطيعوا الجواب عنها حتى الآن ..
                        كنتم تعتقدون اني أذكر تلكم الإشكالات لمجرد الاستهزاء ، لكنها في الواقع إشكالات حقيقية تحتاج إلى أجوبة
                        ولا يكفي هروبكم إلى البلكفة .. يد بلا كيف .. ساق بلا كيف .. اصابع بلا كيف .. وجه بلا كيف .. نزول بلا كيف .. هبوط بلا كيف .. عبور من خلال السماء بلا كيف .. جلوس على الكرسي بلا كيف .. تلاعب بالسموات والأرضين بلا كيف .. قيام جلوس بلا كيف .. له شعر جعد بلا كيف .. له حقو بلا كيف .. له اضراس بلا كيف .. بلا كيف ..بلا كيف ..
                        فأخذكم بظواهر الآيات والأحاديث جعلكم تتخذون رباً شاباً أمرد أجعد ، تقولون بأن النبي صلى الله عليه وآله رآه رؤيا عين ...
                        و ... و ... و ....


                        أثبتم لربكم كل ما للجسم .. فلما أخجلكم هذا .. هربتم إلى ــــــــــــــ>> البلكفة !!




                        ـــــــــــــــ
                        ولقد ذكرتُ لك حديثاً رواه البخاري في صحيحه
                        لم تجبني عليه حتى الآن
                        ففيه جواب على تساؤلاتك
                        فلم الهروب منه ؟
                        نرجع لسؤالنا الذي لا أدري لم تتهرب منه حتى الآن .. مع اني أجبتك عن اسئلتك ..

                        هنا ــ [
                        رقم المشاركة : 187]
                        واقرأ تعريف الدليل قطعي الدلالة ، وافهمه جيداً ...


                        [واقرأ الأمثلة التي أتينا لك بها أعلاه ]

                        ثم اقرأ الحديث بأسفل المشاركة ..
                        واعطني جوابك ..
                        مرة أخرى :
                        الله يقول في الحديث القدسي لك :
                        انك - يالقادسية - إذا تقربتَ إليه بالنوافل أحبك ..

                        وإذا أحبك ..
                        كان سمعك ...
                        وكان بصرك ...
                        وكان يدك التي تبطش بها ...
                        وكان رجلك التي تمشي بها ..
                        السؤال :
                        هل هذا الحديث القدسي قطعي الدلالة على أن الله سيكون رجلك التي تمشي بها و ....و ....؟!
                        إن قلت : نعم
                        قلت : كيف يكون ربك رجلاً لك تمشي بها ؟! هل من شرح وتفصيل ؟
                        أم سيكون ربكم رجلاً لك بلا كيف ؟!
                        وإن قلت : الحديث ليس قطعي الدلالة على انه سيكون رجلاً لي أمشي بها ..
                        قلت لك : لماذا ... ؟!
                        جواب القادسية :
                        .................................
                        تفضل أجبني
                        التعديل الأخير تم بواسطة مرآة التواريخ; الساعة 29-03-2008, 02:59 PM.

                        تعليق


                        • ...اها الان عرفت تقصد ان ظاهر الادلة كفر ؟؟؟!!!

                          ===================================

                          وهو اننا إذا أخذنا بظاهر هذه الأدلة ، فمعنى هذا إثبات الجسم الله - والعياذ بالله -
                          وإذا اثبتنا الجسم له ، ألزمنا أنفسنا بلوازم فاسدة ، كالقول بالجهة ، والحدّ ، والاحتياج ... إلخ
                          لكني ارى انه يلزم

                          لا ارى ان اثبات ما وصف اله به نفسه تجسيم والذي اراه انه مجرد تشابه مسميات مثل كلمة حي
                          فالله حي ونحن احياء واذا اثبتنا الحياة لله فلا يعني ذلك اننا شبهناه بالاحياء

                          ولذلك رد الامام على اليهودي وقال

                          قال السائل : فتقول: أنه ينزل إلى السماء الدنيا؟ قال أبوعبدالله (ع): نقول : ذلك لأن الرويات قد صحت به والأخبار ،



                          قال السائل : فاذا نزل أليس قد حال عن العرش وحووله عن العرش صفة حدثت




                          ، قال أبوعبدالله (ع) ليس ذلك على ما يوجد من المخلوقين الذي تنتقل باختلاف الحال عليه والملالة والسأمة وناقلة ينقله ويحوله من حال الى حال بل هو تبارك وتعالى لا يحدث عليه الحال ولا يجري عليه الحدوث


                          فلا يكون نزوله كنزول المخلوق


                          الذي متى تنحى عن مكان الى مكان خلا منه المكان الأول



                          ، ولكنه ينزل إلى السماء الدنيا بغير معاناة ولا حركة





                          فيكون كما هو في السماء السابعة على العرش كذلك هو في السماء الدنيا

                          ==================================

                          كيف رفض عقلك العلو وقبل الحلول ؟؟؟ الم يدلك عقلك الى تنزيه معبودك من ان يحل في القاذورات والبالوعات ؟؟؟
                          ==================================

                          لماذا قال الامام بان اله سبحانه وتعالى ينزل الم يجد الامام عبارة اوضح من هذه التي توحي بالكفر ؟؟؟
                          ثم لماذا علل الامام النزول اقصد القول بالنزول وقال بان نزوله ليس كنزول المخلوق ؟؟؟
                          لماذا لم يستخدم التأويل ؟؟ لماذا لم يأول ؟؟ لماذا فسر ؟؟

                          ===============================

                          الاجابة على سؤالك

                          هذا الحديث قطعي الدلالة والصدور صحيح المتن والسند

                          ومعنى

                          كان سمعك ...اي لا تسمع الا ما يرضيه
                          وكان بصرك ...لا تنظر الا الى ما يرضيه
                          وكان يدك التي تبطش بها ... لا يبطش الا بما يرضيه
                          وكان رجلك التي تمشي بها .. لا يمشي بها الى معصية

                          طيب يا قادسية ليش تأول ؟؟ الستم تحرمون التأويل ؟؟

                          لا يا محترم لا نحرم التأويل لكن نحرم التحريف والتأويل االذي لا دليل عليه يسمى تحريف

                          طيب يا قادسية ما دليلك على هذا التأويل دليلي هو قول الله سبحانه وتعالى
                          ((ان الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون))


                          اي خدمة

                          نسيت ان اخبرك ما هو الفوق مع اني اذكر اني اخبرتك لكن لا باس من الاعادة والزيادة

                          الكافي للكليني في باب مولد الامام الحسن
                          مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى وَ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ عَنِ الْقَاسِمِ النَّهْدِيِّ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مِهْرَانَ عَنِ الْكُنَاسِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ خَرَجَ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ ع فِي بَعْضِ عُمَرِهِ وَ مَعَهُ رَجُلٌ مِنْ وُلْدِ الزُّبَيْرِ كَانَ يَقُولُ بِإِمَامَتِهِ فَنَزَلُوا فِي مَنْهَلٍ مِنْ تِلْكَ الْمَنَاهِلِ تَحْتَ نَخْلٍ يَابِسٍ قَدْ يَبِسَ مِنَ الْعَطَشِ فَفُرِشَ لِلْحَسَنِ ع تَحْتَ نَخْلَةٍ وَ فُرِشَ لِلزُّبَيْرِيِّ بِحِذَاهُ تَحْتَ نَخْلَةٍ أُخْرَى قَالَ فَقَالَ الزُّبَيْرِيُّ وَ رَفَعَ رَأْسَهُ لَوْ كَانَ فِي هَذَا النَّخْلِ رُطَبٌ لَأَكَلْنَا مِنْهُ فَقَالَ لَهُ الْحَسَنُ وَ إِنَّكَ لَتَشْتَهِي الرُّطَبَ فَقَالَ الزُّبَيْرِيُّ نَعَمْ قَالَ فَرَفَعَ يَدَهُ إِلَى السَّمَاءِ فَدَعَا بِكَلَامٍ لَمْ أَفْهَمْهُ فَاخْضَرَّتِ النَّخْلَةُ ثُمَّ صَارَتْ إِلَى حَالِهَا فَأَوْرَقَتْ وَ حَمَلَتْ رُطَباً فَقَالَ الْجَمَّالُ الَّذِي اكْتَرَوْا مِنْهُ سِحْرٌ وَ اللَّهِ قَالَ فَقَالَ الْحَسَنُ ع وَيْلَكَ لَيْسَ بِسِحْرٍ وَ لَكِنْ دَعْوَةُ ابْنِ نَبِيٍّ مُسْتَجَابَةٌ قَالَ فَصَعِدُوا إِلَى النَّخْلَةِ فَصَرَمُوا مَا كَانَ فِيهِ فَكَفَاهُم‏


                          اقول هو في الفوق الذي رفع اليه يديه الحسن بن علي رضي الله عنهما


                          وهذه نوافل


                          قرب الاسناد
                          محمد بن عيسى قال حدثني حماد بن عيسى قال رأيت أبا عبد الله جعفر بن محمد ع بالموقف على بغلة رافعا يده إلى السماء عن يسار والي الموسم حتى انصرف و كان في موقف النبي ص و ظاهر كفيه إلى السماء و هو يلوذ ساعة بعد ساعة بسبابتيه‏


                          قرب الاسناد
                          الحسين بن علوان عن جعفر عن أبيه عن جده قال قال رسول الله ص لما أسري بي إلى السماء و انتهيت إلى سدرة المنتهى‏..الرواية

                          الكليني في الكافي
                          عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى الْخَثْعَمِيِّ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَتِيكٍ الْقَصِيرِ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ع عَنْ شَيْ‏ءٍ مِنَ الصِّفَةِ فَرَفَعَ يَدَهُ إِلَى السَّمَاءِ ثُمَّ قَالَ تَعَالَى الْجَبَّارُ تَعَالَى الْجَبَّارُ مَنْ تَعَاطَى مَا ثَمَّ هَلَك‏

                          الكافي
                          حَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ إِدْرِيسَ الْقُمِّيُّ وَ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْكُوفِيِّ عَنْ مُوسَى بْنِ سَعْدَانَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَيُّوبَ عَنْ أَبِي يَحْيَى الصَّنْعَانِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ لِي يَا أَبَا يَحْيَى إِنَّ لَنَا فِي لَيَالِي الْجُمُعَةِ لَشَأْناً مِنَ الشَّأْنِ قَالَ قُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ وَ مَا ذَاكَ الشَّأْنُ قَالَ يُؤْذَنُ لِأَرْوَاحِ الْأَنْبِيَاءِ الْمَوْتَى ع وَ أَرْوَاحِ الْأَوْصِيَاء الْمَوْتَى وَ رُوحِ الْوَصِيِّ الَّذِي بَيْنَ ظَهْرَانَيْكُمْ يُعْرَجُ بِهَا إِلَى السَّمَاءِ حَتَّى تُوَافِيَ عَرْشَ رَبِّهَا فَتَطُوفُ بِهِ أُسْبُوعاً وَ تُصَلِّي عِنْدَ كُلِّ قَائِمَةٍ مِنْ قَوَائِمِ الْعَرْشِ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ تُرَدُّ إِلَى الْأَبْدَانِ الَّتِي كَانَتْ فِيهَا فَتُصْبِحُ الْأَنْبِيَاءُ وَ الْأَوْصِيَاءُ قَدْ مُلِئُوا سُرُوراً وَ يُصْبِحُ الْوَصِيُّ الَّذِي بَيْنَ ظَهْرَانَيْكُمْ وَ قَدْ زِيدَ فِي عِلْمِهِ مِثْلُ جَمِّ الْغَفِير

                          الكافي

                          عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ إِسْحَاقَ الْعَلَوِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ زَيْدٍ الرِّزَامِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ الدَّيْلَمِيِّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ قَالَ حَجَجْنَا مَعَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع فِي السَّنَةِ الَّتِي وُلِدَ فِيهَا ابْنُهُ مُوسَى ع فَلَمَّا نَزَلْنَا الْأَبْوَاءَ وَضَعَ لَنَا الْغَدَاءَ وَ كَانَ إِذَا وَضَعَ الطَّعَامَ لِأَصْحَابِهِ أَكْثَرَ وَ أَطَابَ قَالَ فَبَيْنَا نَحْنُ نَأْكُلُ إِذْ أَتَاهُ رَسُولُ حَمِيدَةَ فَقَالَ لَهُ إِنَّ حَمِيدَةَ تَقُولُ قَدْ أَنْكَرْتُ نَفْسِي وَ قَدْ وَجَدْتُ مَا كُنْتُ أَجِدُ إِذَا حَضَرَتْ وِلَادَتِي وَ قَدْ أَمَرْتَنِي أَنْ لَا أَسْتَبِقَكَ بِابْنِكَ هَذَا فَقَامَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع فَانْطَلَقَ مَعَ الرَّسُولِ فَلَمَّا انْصَرَفَ قَالَ لَهُ أَصْحَابُهُ سَرَّكَ اللَّهُ وَ جَعَلَنَا فِدَاكَ فَمَا أَنْتَ صَنَعْتَ مِنْ حَمِيدَةَ قَالَ سَلَّمَهَا اللَّهُ وَ قَدْ وَهَبَ لِي غُلَاماً وَ هُوَ خَيْرُ مَنْ بَرَأَ اللَّهُ فِي خَلْقِهِ وَ لَقَدْ أَخْبَرَتْنِي حَمِيدَةُ عَنْهُ بِأَمْرٍ ظَنَّتْ أَنِّي لَا أَعْرِفُهُ وَ لَقَدْ كُنْتُ أَعْلَمَ بِهِ مِنْهَا فَقُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ وَ مَا الَّذِي أَخْبَرَتْكَ بِهِ حَمِيدَةُ عَنْهُ قَالَ ذَكَرَتْ أَنَّهُ سَقَطَ مِنْ بَطْنِهَا حِينَ سَقَطَ وَاضِعاً يَدَيْهِ عَلَى الْأَرْضِ رَافِعاً رَأْسَهُ إِلَى السَّمَاءِ فَأَخْبَرْتُهَا أَنَّ ذَلِكَ أَمَارَةُ رَسُولِ اللَّهِ ص وَ أَمَارَةُ الْوَصِيِّ مِنْ بَعْدِهِ فَقُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ وَ مَا هَذَا مِنْ أَمَارَة رَسُولِ اللَّهِ ص وَ أَمَارَةِ الْوَصِيِّ مِنْ بَعْدِهِ فَقَالَ لِي إِنَّهُ لَمَّا كَانَتِ اللَّيْلَةُ الَّتِي عُلِقَ فِيهَا- بِجَدِّي أَتَى آتٍ جَدَّ أَبِي بِكَأْسٍ فِيهِ شَرْبَةٌ أَرَقُّ مِنَ الْمَاءِ وَ أَلْيَنُ مِنَ الزُّبْدِ وَ أَحْلَى مِنَ الشَّهْدِ وَ أَبْرَدُ مِنَ الثَّلْجِ وَ أَبْيَضُ مِنَ اللَّبَنِ فَسَقَاهُ إِيَّاهُ وَ أَمَرَهُ بِالْجِمَاعِ فَقَامَ فَجَامَعَ فَعُلِقَ بِجَدِّي وَ لَمَّا أَنْ كَانَتِ اللَّيْلَةُ الَّتِي عُلِقَ فِيهَا بِأَبِي أَتَى آتٍ جَدِّي فَسَقَاهُ كَمَا سَقَى جَدَّ أَبِي وَ أَمَرَهُ بِمِثْلِ الَّذِي أَمَرَهُ فَقَامَ فَجَامَعَ فَعُلِقَ بِأَبِي وَ لَمَّا أَنْ كَانَتِ اللَّيْلَةُ الَّتِي عُلِقَ فِيهَا بِي أَتَى آتٍ أَبِي فَسَقَاهُ بِمَا سَقَاهُمْ وَ أَمَرَهُ بِالَّذِي أَمَرَهُمْ بِهِ فَقَامَ فَجَامَعَ فَعُلِقَ بِي وَ لَمَّا أَنْ كَانَتِ اللَّيْلَةُ الَّتِي عُلِقَ فِيهَا بِابْنِي أَتَانِي آتٍ كَمَا أَتَاهُمْ فَفَعَلَ بِي كَمَا فَعَلَ بِهِمْ فَقُمْتُ بِعِلْمِ اللَّهِ وَ إِنِّي مَسْرُورٌ بِمَا يَهَبُ اللَّهُ لِي فَجَامَعْتُ فَعُلِقَ بِابْنِي هَذَا الْمَوْلُودِ فَدُونَكُمْ فَهُوَ وَ اللَّهِ صَاحِبُكُمْ مِنْ بَعْدِي إِنَّ نُطْفَةَ الْإِمَامِ مِمَّا أَخْبَرْتُكَ- وَ إِذَا سَكَنَتِ النُّطْفَةُ فِي الرَّحِمِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَ أُنْشِئَ فِيهَا الرُّوحُ بَعَثَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى مَلَكاً يُقَالُ لَهُ- حَيَوَانُ فَكَتَبَ عَلَى عَضُدِهِ الْأَيْمَنِ- وَ تَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ صِدْقاً وَ عَدْلًا لا مُبَدِّلَ لِكَلِماتِهِ وَ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ وَ إِذَا وَقَعَ مِنْ بَطْنِ أُمِّهِ وَقَعَ وَاضِعاً يَدَيْهِ عَلَى الْأَرْضِ رَافِعاً رَأْسَهُ إِلَى السَّمَاءِ فَأَمَّا وَضْعُهُ يَدَيْهِ عَلَى الْأَرْضِ فَإِنَّهُ يَقْبِضُ كُلَّ عِلْمٍ لِلَّهِ أَنْزَلَهُ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ وَ أَمَّا رَفْعُهُ رَأْسَهُ إِلَى السَّمَاءِ فَإِنَّ مُنَادِياً يُنَادِي بِهِ مِنْ بُطْنَانِ الْعَرْشِ مِنْ قِبَلِ رَبِّ الْعِزَّةِ مِنَ الْأُفُقِ الْأَعْلَى بِاسْمِهِ وَ اسْمِ أَبِيهِ يَقُولُ يَا فُلَانَ بْنَ فُلَانٍ اثْبُتْ تُثْبَتْ فَلِعَظِيمٍ مَا خَلَقْتُكَ أَنْتَ صَفْوَتِي مِنْ خَلْقِي وَ مَوْضِعُ سِرِّي وَ عَيْبَةُ عِلْمِي وَ أَمِينِي عَلَى وَحْيِي وَ خَلِيفَتِي فِي أَرْضِي لَكَ وَ لِمَنْ تَوَلَّاكَ أَوْجَبْتُ رَحْمَتِي وَ مَنَحْتُ جِنَانِي وَ أَحْلَلْتُ جِوَارِي ثُمَّ وَ عِزَّتِي وَ جَلَالِي لَأَصْلِيَنَّ مَنْ عَادَاكَ أَشَدَّ عَذَابِي وَ إِنْ وَسَّعْتُ عَلَيْهِ فِي دُنْيَايَ مِنْ سَعَةِ رِزْقِي فَإِذَا انْقَضَى الصَّوْتُ صَوْتُ الْمُنَادِي أَجَابَهُ هُوَ وَاضِعاً يَدَيْهِ رَافِعاً رَأْسَهُ إِلَى السَّمَاءِ يَقُولُ- شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ وَ الْمَلائِكَةُ وَ أُولُوا الْعِلْمِ قائِماً بِالْقِسْطِ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ قَالَ فَإِذَا قَالَ ذَلِكَ أَعْطَاهُ اللَّهُ الْعِلْمَ الْأَوَّلَ وَ الْعِلْمَ الْآخِرَ وَ اسْتَحَقَّ زِيَارَةَ الرُّوحِ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ قُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ الرُّوحُ لَيْسَ هُوَ جَبْرَئِيلَ قَالَ الرُّوحُ هُوَ أَعْظَمُ مِنْ جَبْرَئِيلَ إِنَّ جَبْرَئِيلَ مِنَ الْمَلَائِكَةِ وَ إِنَّ الرُّوحَ هُوَ خَلْقٌ أَعْظَمُ مِن‏ لْمَلَائِكَةِ أَ لَيْسَ يَقُولُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى- تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَ الرُّوحُ‏

                          مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى وَ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ عَنِ الْمُخْتَارِ بْنِ زِيَادٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ مِثْلَه‏

                          تعليق


                          • سبحان الله !!
                            تسألني عن معتقدي في ظواهر بعض الأدلة ! ثم ترجع تحاكمني بضحالة عقلك ؟!
                            أقول لك : هذا الدليل لا يمكن الأخذ بظاهره ، بسبب كيت وكيت .. ثم ترجع تحاكمني بفهمك القاصر الذي يعبد شاباً أمرد له شعر جعد وساق ورجل وخصر وأضراس ...إلخ ؟!!

                            سبحان الله !

                            ثم تقول في جواب سؤالي :

                            الاجابة على سؤالك

                            هذا الحديث قطعي الدلالة والصدور صحيح المتن والسند

                            ومعنى

                            كان سمعك ...اي لا تسمع الا ما يرضيه
                            وكان بصرك ...لا تنظر الا الى ما يرضيه
                            وكان يدك التي تبطش بها ... لا يبطش الا بما يرضيه
                            وكان رجلك التي تمشي بها .. لا يمشي بها الى معصية

                            طيب يا قادسية ليش تأول ؟؟ الستم تحرمون التأويل ؟؟

                            لا يا محترم لا نحرم التأويل لكن نحرم التحريف والتأويل االذي لا دليل عليه يسمى تحريف

                            طيب يا قادسية ما دليلك على هذا التأويل دليلي هو قول الله سبحانه وتعالى
                            ((ان الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون))




                            اقول :
                            تقول ان الحديث القدسي قطعي الدلالة .
                            قطعي الدلالة على ماذا يا هذا ؟!

                            كيف يكون قطعي الدلالة بظاهره ، ثم تأوّله ؟!

                            فظاهره ان ربك سيكون رجلاً لك تمشي بها .

                            فكيف تقطع بدلالته على ظاهره ، ثم تذهب لتأويله ؟!

                            ثم ما الذي جعلك تأولّ هذا الحديث ، وتمنعه في البقية ؟!

                            جوابك : ........................

                            يعني ، لماذا أوَّلت هذا الحديث ؟ ما الذي دعاك لتأويله ؟ هل من سبب دفعك لهذا التأويل ؟! [سؤالي واضح ؟]

                            جوابك : ..................

                            يعني قل : أنا أوّلت هذا الحديث ، بسبب كذا وكذا .

                            وهذا مقطع من الحديث القدسي للتذكير :
                            إن الله قال : من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه ،

                            فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها ،



                            !!

                            تعليق


                            • الحلولي مراة التواريخ لدي سؤال عرضي

                              عندما تدعو معبودك هل تشير الى اسفل حذاءك ؟؟

                              ====================================
                              اعلم انه اوجعك كلام المعصوم لكن ما باليد حيلة

                              ==================================

                              قال السائل : فتقول: أنه ينزل إلى السماء الدنيا؟ قال أبوعبدالله (ع): نقول : ذلك لأن الرويات قد صحت به والأخبار ،



                              قال السائل : فاذا نزل أليس قد حال عن العرش وحووله عن العرش صفة حدثت




                              ، قال أبوعبدالله (ع) ليس ذلك على ما يوجد من المخلوقين الذي تنتقل باختلاف الحال عليه والملالة والسأمة وناقلة ينقله ويحوله من حال الى حال بل هو تبارك وتعالى لا يحدث عليه الحال ولا يجري عليه الحدوث


                              فلا يكون نزوله كنزول المخلوق


                              الذي متى تنحى عن مكان الى مكان خلا منه المكان الأول



                              ، ولكنه ينزل إلى السماء الدنيا بغير معاناة ولا حركة





                              فيكون كما هو في السماء السابعة على العرش كذلك هو في السماء الدنيا

                              ================================================== ====


                              الكافي للكليني في باب مولد الامام الحسن
                              مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى وَ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ عَنِ الْقَاسِمِ النَّهْدِيِّ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مِهْرَانَ عَنِ الْكُنَاسِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ خَرَجَ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ ع فِي بَعْضِ عُمَرِهِ وَ مَعَهُ رَجُلٌ مِنْ وُلْدِ الزُّبَيْرِ كَانَ يَقُولُ بِإِمَامَتِهِ فَنَزَلُوا فِي مَنْهَلٍ مِنْ تِلْكَ الْمَنَاهِلِ تَحْتَ نَخْلٍ يَابِسٍ قَدْ يَبِسَ مِنَ الْعَطَشِ فَفُرِشَ لِلْحَسَنِ ع تَحْتَ نَخْلَةٍ وَ فُرِشَ لِلزُّبَيْرِيِّ بِحِذَاهُ تَحْتَ نَخْلَةٍ أُخْرَى قَالَ فَقَالَ الزُّبَيْرِيُّ وَ رَفَعَ رَأْسَهُ لَوْ كَانَ فِي هَذَا النَّخْلِ رُطَبٌ لَأَكَلْنَا مِنْهُ فَقَالَ لَهُ الْحَسَنُ وَ إِنَّكَ لَتَشْتَهِي الرُّطَبَ فَقَالَ الزُّبَيْرِيُّ نَعَمْ قَالَ فَرَفَعَ يَدَهُ إِلَى السَّمَاءِ فَدَعَا بِكَلَامٍ لَمْ أَفْهَمْهُ فَاخْضَرَّتِ النَّخْلَةُ ثُمَّ صَارَتْ إِلَى حَالِهَا فَأَوْرَقَتْ وَ حَمَلَتْ رُطَباً فَقَالَ الْجَمَّالُ الَّذِي اكْتَرَوْا مِنْهُ سِحْرٌ وَ اللَّهِ قَالَ فَقَالَ الْحَسَنُ ع وَيْلَكَ لَيْسَ بِسِحْرٍ وَ لَكِنْ دَعْوَةُ ابْنِ نَبِيٍّ مُسْتَجَابَةٌ قَالَ فَصَعِدُوا إِلَى النَّخْلَةِ فَصَرَمُوا مَا كَانَ فِيهِ فَكَفَاهُم‏

                              على فكرة هذا الحديث صحيح
                              ايضا
                              الكليني في الكافي
                              عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى الْخَثْعَمِيِّ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَتِيكٍ الْقَصِيرِ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ع عَنْ شَيْ‏ءٍ مِنَ الصِّفَةِ فَرَفَعَ يَدَهُ إِلَى السَّمَاءِ ثُمَّ قَالَ تَعَالَى الْجَبَّارُ تَعَالَى الْجَبَّارُ مَنْ تَعَاطَى مَا ثَمَّ هَلَك‏



                              =====================================

                              مراة التواريخ يرد على الامام فبشره بعذاب اليم

                              الكافي

                              10 مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ صَفْوَانَ بْنِ يَحْيَى عَنْ دَاوُدَ بْنِ الْحُصَيْنِ عَنْ عُمَرَ بْنِ حَنْظَلَةَ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع- عَنْ رَجُلَيْنِ مِنْ أَصْحَابِنَا بَيْنَهُمَا مُنَازَعَةٌ فِي دَيْنٍ أَوْ مِيرَاثٍ فَتَحَاكَمَا إِلَى السُّلْطَانِ وَ إِلَى الْقُضَاةِ أَ يَحِلُّ ذَلِكَ قَالَ مَنْ تَحَاكَمَ إِلَيْهِمْ فِي حَقٍّ أَوْ بَاطِلٍ فَإِنَّمَا تَحَاكَمَ إِلَى الطَّاغُوتِ وَ مَا يَحْكُمُ لَهُ فَإِنَّمَا يَأْخُذُ سُحْتاً وَ إِنْ كَانَ حَقّاً ثَابِتاً لِأَنَّهُ أَخَذَهُ بِحُكْمِ الطَّاغُوتِ وَ قَدْ أَمَرَ اللَّهُ أَنْ يُكْفَرَ بِهِ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَ قَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ قُلْتُ فَكَيْفَ يَصْنَعَانِ قَالَ يَنْظُرَانِ إِلَى مَنْ كَانَ مِنْكُمْ مِمَّنْ قَدْ رَوَى حَدِيثَنَا وَ نَظَرَ فِي حَلَالِنَا وَ حَرَامِنَا وَ عَرَفَ أَحْكَامَنَا فَلْيَرْضَوْا بِهِ حَكَماً فَإِنِّي قَدْ جَعَلْتُهُ عَلَيْكُمْ حَاكِماً فَإِذَا حَكَمَ بِحُكْمِنَا فَلَمْ يَقْبَلْهُ مِنْهُ فَإِنَّمَا اسْتَخَفَّ بِحُكْمِ اللَّهِ وَ عَلَيْنَا رَدَّ وَ الرَّادُّ عَلَيْنَا الرَّادُّ عَلَى اللَّهِ وَ هُوَ عَلَى حَدِّ الشِّرْكِ بِاللَّه‏

                              الكافي

                              مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ صَفْوَانَ عَنْ دَاوُدَ بْنِ الْحُصَيْنِ عَنْ عُمَرَ بْنِ حَنْظَلَةَ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع عَنْ رَجُلَيْنِ مِنْ أَصْحَابِنَا يَكُونُ بَيْنَهُمَا مُنَازَعَةٌ فِي دَيْنٍ أَوْ مِيرَاثٍ فَتَحَاكَمَا إِلَى السُّلْطَانِ أَوْ إِلَى الْقُضَاةِ أَ يَحِلُّ ذَلِكَ فَقَالَ مَنْ تَحَاكَمَ إِلَى الطَّاغُوتِ فَحَكَمَ لَهُ فَإِنَّمَا يَأْخُذُ سُحْتاً وَ إِنْ كَانَ حَقُّهُ ثَابِتاً لِأَنَّهُ أَخَذَ بِحُكْمِ الطَّاغُوتِ وَ قَدْ أَمَرَ اللَّهُ أَنْ يُكْفَرَ بِهِ قُلْتُ كَيْفَ يَصْنَعَانِ قَالَ انْظُرُوا إِلَى مَنْ كَانَ مِنْكُمْ قَدْ رَوَى حَدِيثَنَا وَ نَظَرَ فِي حَلَالِنَا وَ حَرَامِنَا وَ عَرَفَ أَحْكَامَنَا فَارْضَوْا بِهِ حَكَماً فَإِنِّي قَدْ جَعَلْتُهُ عَلَيْكُمْ حَاكِماً فَإِذَا حَكَمَ بِحُكْمِنَا فَلَمْ يَقْبَلْهُ مِنْهُ فَإِنَّمَا بِحُكْمِ اللَّهِ قَدِ اسْتَخَفَّ وَ عَلَيْنَا رَدَّ وَ الرَّادُّ عَلَيْنَا الرَّادُّ عَلَى اللَّهِ وَ هُوَ عَلَى حَدِّ الشِّرْكِ بِاللَّه‏



                              ============================

                              يقول مراة التواريخ

                              اقول :
                              تقول ان الحديث القدسي قطعي الدلالة .
                              قطعي الدلالة على ماذا يا هذا ؟!

                              كيف يكون قطعي الدلالة بظاهره ، ثم تأوّله ؟!

                              فظاهره ان ربك سيكون رجلاً لك تمشي بها .

                              فكيف تقطع بدلالته على ظاهره ، ثم تذهب لتأويله ؟!

                              ثم ما الذي جعلك تأولّ هذا الحديث ، وتمنعه في البقية ؟!

                              جوابك : ........................

                              يعني ، لماذا أوَّلت هذا الحديث ؟ ما الذي دعاك لتأويله ؟ هل من سبب دفعك لهذا التأويل ؟! [سؤالي واضح ؟]

                              جوابك : ..................

                              يعني قل : أنا أوّلت هذا الحديث ، بسبب كذا وكذا .
                              طيب لا تعصب..اعوذ بالله من الحلولي اذا عصب

                              لان الله سبحانه وتعالى اخبرنا بانه في السماء وانه ليس حالا في خلقه واذا قلنا بانه رجل عين اذن يد ... كذبناه

                              على فكرة

                              نحن لا ننكر التاويل ما دام الدليل قائم عليه ودليلي في هذا الحديث هو اخبار الله سبحانه وتعالى عن علوه

                              تعليق


                              • لان الله سبحانه وتعالى اخبرنا بانه في السماء وانه ليس حالا في خلقه واذا قلنا بانه رجل عين اذن يد ... كذبناه

                                على فكرة

                                نحن لا ننكر التاويل ما دام الدليل قائم عليه ودليلي في هذا الحديث هو اخبار الله سبحانه وتعالى عن علوه


                                جميل ، إذن أنت قد تضطر لتأويل ظاهر دليل - يفيد التجسيم - لدليل خارجي أقوى من ظاهر هذا الدليل ؟!

                                أليس كذلك ؟

                                والدليل الأقوى عندك هو أن ربكم يسكن فوق ، فوق السماء
                                فلا يمكن أن يكون رجلاً لك تمشي بها ..
                                فلأن الدليل قام عندكم على كون ربكم يسكن فوق السموات ، فلابدّ من تأويل أي دليل يدل بظاهره على التجسيم ، كأن يكون رجلاً لك تمشي بها .

                                أليس كذلك ؟

                                إن قلت : لا .
                                فأخبرني بالصحيح .


                                وإن قلت (نعم)

                                فقد خصمتَ نفسك .

                                فأين المشكلة ؟!

                                مع الفارق بين من يتأوّل من أجل التنزيه ، ومن يتأول من أجل التجسيم .


                                ولا أريد أن اقول /
                                بأن الله كما أخبر في بعض ظواهر الآيات انه في السماء ، كذلك أخبر في أخرى انه في الأرض ، وقد نقلناها لكم .
                                وكذلك في هذا الحديث القدسي ، فقد أخبر بأنه سيكون رجلاً لك تمشي بها ، ما يدل على انه سيكون في الأرض وبحجم متصاغر جداً ...إلخ
                                طبعاً هذا من لوازم الأخذ بظاهر هذه الأحاديث ..

                                فأدلة تقول بأنه في السماء .. وأدلة تقول بأنه في الأرض .
                                فأدلة بأدلة

                                ولا أريد أن اقول /
                                بتأويلك للحديث القدسي يلزمك أن تقول ..
                                - أن الأخذ بظاهره كفر ( كون الرب سيكون لك رجلاً تمشي بها)
                                - وإما ليس كفراً .

                                فإن قلت ليس كفراً ، ناقضت نفسك ..
                                وإن قلتَ أن الأخذ بظاهره كفر ، فقد ناقضت نفسك أيضاً ، لأنك كنت تقول :
                                ...اها الان عرفت تقصد ان ظاهر الادلة كفر ؟؟؟!!!

                                فعلى كلا الاحتمالين ناقضتَ نفسك

                                أقول / لكن لن أورد عليك هذا ، وابقى في حدود قولي (فقد خصمتَ نفسك) . كيما تغرق .

                                وأعتذر إن سببتُ لك حرجاً أمام القراء


                                ــــــــــ
                                همسة/
                                لم تعلّق على كونك تقول بأن الحديث القدسي المذكور هو قطعي الدلالة

                                الحديث قطعي الدلالة على كون ربك سيكون رجلاً لك ، ثم تتأوّله ..
                                !!

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X