1)ان فكرة الامام المهدي (عج) وظهوره فكرة موجودة ولا تحتاج الى اعجاز حتى يسلم بها الناس .ولكن القضية المهدوية ضمن التخطيط الالهي تحتاج الى علامات لكي تترسخ هذه الفكرة في اذهان الناس .وان ظهور العلامة هي لاجل اخبار المؤمنين الملتزمين بهذه القضية وتنبيههم لغرض خلق الاستعداد الكامل لنصرةهذه القضية ومن ضمن العلامات الصيحة وهي تبشر بظهور الامام(عج) تقع قبيل ظهوره وكذلك خروج اليماني ورايته راية هدى وهي اهدى الرايات وشخصية اليماني شخصية ممهدة لظهور الامام ولم تذكر الروايات انه ابن الامام فنسأل مدعي المهدوية واتباعه هل حدثت الصيحة وهل ظهر اليماني الذي تذكره الروايات لنا وهل مدعيكم هذا قائم ام يماني.
2)ان من بين علمائنا الاعلام من يرجع نسبه الى الائمة المعصومين ومنهم من يمتلك من العلم قدر يعطيه احقية الاعلمية فلم لم يدعي المهدوية مثل المدعي المتخبط الذي انسب نفسه الى الامام المهدي وهو معروف النسب بانه ليس من السلسلة الهاشمية ويدعي انه يمتلك الوصية واخذها من الامام المهدي فكيف يوصي الامام وهو لم يظهر بعد والمعروف ان الامام المعصوم يوصي الامام الذي بعده امام مجموعة من اصحابه واتباعه فاين اتباع المدعي اللذين شهدوا الوصية .
3)يقول الله تعالى في القرآن الكريم (وانما غنمتم من شيء فان لله خمسه وللرسول ولذي القربى)والآن يأتي مدعي المهدوية لينكر الخمس ولا يقبضه وفي نفس الوقت يذكر اتباعه بانه يقدم المساعدة للارامل واليتامى والفقراء ويبني الجوامع والحسينيات فمن اين له هذه الاموال اليس من حق وواجب ولي الامر ان يقبض الاموال وينفقها بما يرضي الله حسب ما نصته لنا الشريعة المقدسة .
4) يذكر مدعي المهدوية احمد اسماعيل كاطع الذي نعت نفسه باليماني والقائم والمهدي وابن المهدي والوصي وانه اول الاصحاب ال(313)بانه يظهر اثنا عشر مهدياً وهو اولهم .ونحن نقول له هذا صحيح فهو كما ذكر الامام الصادق (ع)لسائل بان هناك اثني عشر مهدياً يدعي المهدوية ولا يعرف الامام أي منهم فبكى السائل فقال له الامام (ع) ان هذه الشمس التي تدخل من النافذة الى داخل الغرفة فأمرنا أبين منها أي ان معرفة الدليل الشرعي العلمي الاخلاقي للامام واضح البيان ومعلوم العنوان ولا يخفى على كل ذي عقل لبيب وقلب سليم.
5)يقول احمد الحسن بانه الاعلم وانه اعلم الناس بعلوم القرآن الكريم وهو علم مختص باهل البيت (ع) وهو يسير على مبدأ الحاكمية لله وهو بذلك يلغي الحاجة الى الاجتهاد والتقليد وكذلك الحاجة الى علم الاصول فكيف ذلك اليس هناك حاجة الى الاجتهاد بسبب الابتعاد عن زمن التشريع الم تستجد الامور الدنيوية وتحتاج الى تنظيم وتشريع .وعند تعارض الروايات الخاصة بالاحكام الشرعية الا نحتاج الى علم الاصول في تحديدها.
2)ان من بين علمائنا الاعلام من يرجع نسبه الى الائمة المعصومين ومنهم من يمتلك من العلم قدر يعطيه احقية الاعلمية فلم لم يدعي المهدوية مثل المدعي المتخبط الذي انسب نفسه الى الامام المهدي وهو معروف النسب بانه ليس من السلسلة الهاشمية ويدعي انه يمتلك الوصية واخذها من الامام المهدي فكيف يوصي الامام وهو لم يظهر بعد والمعروف ان الامام المعصوم يوصي الامام الذي بعده امام مجموعة من اصحابه واتباعه فاين اتباع المدعي اللذين شهدوا الوصية .
3)يقول الله تعالى في القرآن الكريم (وانما غنمتم من شيء فان لله خمسه وللرسول ولذي القربى)والآن يأتي مدعي المهدوية لينكر الخمس ولا يقبضه وفي نفس الوقت يذكر اتباعه بانه يقدم المساعدة للارامل واليتامى والفقراء ويبني الجوامع والحسينيات فمن اين له هذه الاموال اليس من حق وواجب ولي الامر ان يقبض الاموال وينفقها بما يرضي الله حسب ما نصته لنا الشريعة المقدسة .
4) يذكر مدعي المهدوية احمد اسماعيل كاطع الذي نعت نفسه باليماني والقائم والمهدي وابن المهدي والوصي وانه اول الاصحاب ال(313)بانه يظهر اثنا عشر مهدياً وهو اولهم .ونحن نقول له هذا صحيح فهو كما ذكر الامام الصادق (ع)لسائل بان هناك اثني عشر مهدياً يدعي المهدوية ولا يعرف الامام أي منهم فبكى السائل فقال له الامام (ع) ان هذه الشمس التي تدخل من النافذة الى داخل الغرفة فأمرنا أبين منها أي ان معرفة الدليل الشرعي العلمي الاخلاقي للامام واضح البيان ومعلوم العنوان ولا يخفى على كل ذي عقل لبيب وقلب سليم.
5)يقول احمد الحسن بانه الاعلم وانه اعلم الناس بعلوم القرآن الكريم وهو علم مختص باهل البيت (ع) وهو يسير على مبدأ الحاكمية لله وهو بذلك يلغي الحاجة الى الاجتهاد والتقليد وكذلك الحاجة الى علم الاصول فكيف ذلك اليس هناك حاجة الى الاجتهاد بسبب الابتعاد عن زمن التشريع الم تستجد الامور الدنيوية وتحتاج الى تنظيم وتشريع .وعند تعارض الروايات الخاصة بالاحكام الشرعية الا نحتاج الى علم الاصول في تحديدها.
تعليق