إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الشيعه ( الصحيح - الحسن - الضعيف )

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الشيعه ( الصحيح - الحسن - الضعيف )

    بسم الله الرحمن الرحيم

    إخواني الشيعة لا أدري هل يوجد عندكم كتب منفردة تبين صحة الأحاديث والروايات من ضعفها سواء كانت عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، أو عن آل بيته الأطهار عليهم السلام .

    وهل صنفت الكتب الشيعية في التفرقة بين الحديث الصحيح والحسن والضعيف ؟؟؟؟؟

    وهل صنفت الكتب الشيعية في كيفية الحكم على الرجال وميزان الجرح والتعديل عند الشيعة ؟؟؟

    إن كان الجواب بالنفي فلماذا لا يتفرغ علمائكم لهذا الأمر ولا سيما أنهم بذلك يذبون الكذب في روايات النبي وآله عليهم الصلاة والسلام وينالون هذا الشرف العظيم ؟؟؟

    وإن كان جوبكم بنعم فدلونا عليها فقد تعبنا من قولكم لبعض الروايات التي نحتج بها عليكم من كتبكم والتي تخالف ما تريدونه بأنها ضعيفة دون ذكر لمن ضعفها وفي أي كتاب ولماذا ضعفت هذه الروايات مع أنها محتج بها ومذكورة في كتبكم ويحتج بها غيركم من علماء مذهبكم ؟؟؟

    سؤالي هذا يا إخواني فقط لأني أستغرب وأتعجب من كثرة الروايات الضعيفة في كتبكم والتي قد يجمع العلماء على ضعفها ولا يتفرغ أحد من علمائكم لبيان ضعف هذه الروايات ومن ذلك الرواية التي يرويها الكليني عن عفير حمار الرسول صلى الله عليه وآله وسلم !!!!!!؟؟؟؟؟؟؟

    فقد روى الكليني في الكافي ( ج 1 ص 237 ) عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنه أُخبرَ أن عُفيراً حمار الرسول إنتحر !! فقال علي : ( إِنَّ ذَلِكَ الْحِمَارَ كَلَّمَ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله )
    فَقَالَ بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي إِنَّ أَبِي حَدَّثَنِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنْ أَبِيهِ أَنَّهُ كَانَ مَعَ نُوحٍ فِي السَّفِينَةِ فَقَامَ إِلَيْهِ نُوحٌ فَمَسَحَ عَلَى كَفَلِهِ ثُمَّ قَالَ يَخْرُجُ مِنْ صُلْبِ هَذَا الْحِمَارِ حِمَارٌ يَرْكَبُهُ سَيِّدُ النَّبِيِّينَ وَ خَاتَمُهُمْ فَالْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَعَلَنِي ذَلِكَ الْحِمَارَ ) !!!!!!!!!.


    فهذا الحديث إخواني الشيعة كما ترون إسناده كله حمير !! والعجيب في هذا الإسناد أنه في أعظم كتاب لكم !! وليس في حمار واحد بل هو مسلسل بالحمير فعفير يروي عن أبيه عن جده عن جد أبيه !!! فكرم الله تبارك وتعالى علياً من أن يروى عن حمار عن آباءه .


    أما من الناحية الحديثية إن أردنا أن نحكم على الحديث بصغة الجرح والتعديل وعلى أصول علوم الحديث ، فإننا نرى هذا الحديث فيه أكثر من علة منها :

    1 – هذا الإسناد فيه مجاهيل ، وذلك أن أولئك الحمير لا ندري هل هم ثِقات حفاظ أم لا !! ولم أجد من ترجم لهؤلاء الحمير ، ولعل القارئ الكريم يبحث معي في تراجم هؤلاء الحمير في كتاب حياة الحيوان للدميري أو كتاب الحيوان للجاحظ لعلنا نصل إلى شئ هناك .

    2 - كيف يقول الحمار لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ( بأبي أنت وأمي ) ؟؟!! ومن أبوه ومن أمه ؟؟ !! حتى يفدِّي بهما رسول الله صلى الله عليه وسلم , وهذا لا شك أنه طعن في رسول الله صلى الله عليه وسلم كما لا يخفى , بل وإسفاف وقلة أدب ممن ينسب مثل هذا الكلام إلى سيد الخلق صلوات الله وسلامه عليه أن حمارا يقول له بأبي أنت وأمي !! .

    3 - أن هذا الحديث فيه متهم بالكذب , وهو جد والد الحمار ( عفير ) وذلك أنه قطعاً لم يدرك نوحاً عليه السلام , وهو يدعي أن نوحاً مسح على كفله !! .

    فهل مثل هذه الأحاديث إخواني الشيعة نقبلها عقلاً وشرعاً ، أو نسكت عليها ولا نبين ضعفها وكذبها !!!!

    فلماذا تترك مثل هذه الأحاديث في مثل هذه الكتب العظيمة عندكم ولا يذكر العلماء أنها ضعيفة أو مكذوبة .

    أكرر سؤالي للمرة الأخيرة : لماذا لا يهتم علماء الشيعة في بيان صحة الروايات أو ضعفها في كتبهم ؟؟ لماذا ؟؟؟

    أترك الجواب لكم ؟؟ واللبيب بالإشارة يفهم ؟؟

    تحياتي ،، ( منقول )

  • #2
    فقد روى الكليني في الكافي ( ج 1 ص 237 ) عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنه أُخبرَ أن عُفيراً حمار الرسول إنتحر !! فقال علي : ( إِنَّ ذَلِكَ الْحِمَارَ كَلَّمَ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله )
    فَقَالَ بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي إِنَّ أَبِي حَدَّثَنِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنْ أَبِيهِ أَنَّهُ كَانَ مَعَ نُوحٍ فِي السَّفِينَةِ فَقَامَ إِلَيْهِ نُوحٌ فَمَسَحَ عَلَى كَفَلِهِ ثُمَّ قَالَ يَخْرُجُ مِنْ صُلْبِ هَذَا الْحِمَارِ حِمَارٌ يَرْكَبُهُ سَيِّدُ النَّبِيِّينَ وَ خَاتَمُهُمْ فَالْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَعَلَنِي ذَلِكَ الْحِمَارَ ) !!!!!!!!!.


    فعندما بحثت الكافي من حيث السند وجدت الرواية مرسلة وفيها غرابة ولايجب الأحتجاج بها
    ومن حيث المتن

    في هذه الرواية لأنه من الواضح أن تكلمه كان باعجاز النبي واستنطاقه . وذكره المجلسي في باب معجزاته في الحيوانات .
    ولا يستبعد كلام الحمار من يؤمن بالقرآن وبكلام الهدهد والنمل وغيرهما
    أنظر يا درر عندما بحثت وجدت الرواية عندكم


    إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 160 )


    - روى البيهقي عن أبي عبد الرحمن السلمي ، سمعت الحسين بن أحمد الرازي ، سمعت أبا سليمان المقري يقول : خرجت في بعض البلدان على حمار فجعل الحمار يحيد بي عن الطريق فضربت رأسه ضربات ، فرفع رأسه إلي وقال لي : اضرب يا أبا سليمان فإنما على دماغك هو ذا يضرب ، قال : قلت له : كلمك كلاما يفهم ! قال : كما تكلمني وأكلمك .
    أختكم :أنوار

    تعليق


    • #3
      إخواني الشيعة لا أدري هل يوجد عندكم كتب منفردة تبين صحة الأحاديث والروايات من ضعفها سواء كانت عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، أو عن آل بيته الأطهار عليهم السلام

      نعم لدينا كتب في ذلك بل هو علم بحاله يدرس وهو علم الرجال وقد صنفت الكثير من الكتب في خصوص ذلك
      ولكل مجتهد له مباني لكن القول المعروف لا سيما عند المتأخرين أن الروايات التي بها ضعفاء أو مجاهيل لا يعول عليها بل حتى لو كانت هناك روايات صحيحة الا أنها تخالف الكتاب والسنة تردّ الى أهلها ولا يعول عليها
      وهل صنفت الكتب الشيعية في التفرقة بين الحديث الصحيح والحسن والضعيف ؟؟؟؟؟

      قلت لك بأنه يوجد عندنا علم اسمه علم الرجال
      وهل صنفت الكتب الشيعية في كيفية الحكم على الرجال وميزان الجرح والتعديل عند الشيعة ؟؟؟

      نعم صنفت الكتب
      إن كان الجواب بالنفي فلماذا لا يتفرغ علمائكم لهذا الأمر ولا سيما أنهم بذلك يذبون الكذب في روايات النبي وآله عليهم الصلاة والسلام وينالون هذا الشرف العظيم ؟؟؟
      الجواب بنعم
      وإن كان جوبكم بنعم فدلونا عليها فقد تعبنا من قولكم لبعض الروايات التي نحتج بها عليكم من كتبكم والتي تخالف ما تريدونه بأنها ضعيفة دون ذكر لمن ضعفها وفي أي كتاب ولماذا ضعفت هذه الروايات مع أنها محتج بها ومذكورة في كتبكم ويحتج بها غيركم من علماء مذهبكم ؟؟؟
      قلت لك أيضا بانه هناك علم خاص اسمه علم الرجال وفي ضمن هذا العلم تدرس عدة مباني منها حجية قول المتقدمين وبناءا على ذلك يرجع الى كتاب النجاشي في تضعيف الرجال أو توثيقهم ولكتاب الطوسي وكتاب الكشي أيضا في الرجال
      ومنها حجية قول المتأخرين فبناءا عليها يرجع الى كتاب العلامة في الرجال وغيره من المتأخلاين وأما بناءا على العدم فلا يرجع الى كتب المتأخرين في مدح رجا لالسند وتضعيفهم
      ومنها هل أن مراسيل ابن عمير والبيزنطي وشخص اخر -نسيته-معتبرة أو لا
      ومنها هل مشايخ كتاب كامل الزيارت ثقات أو لا وهل كل ما ورد في أسانيد كامل الزيارت ثقات أو لا
      ووووووو
      فهناك مباني عدة تدرس في علم الرجال وبناءا عليها يحدد هل الرواية صحيحة أو ضعيفة هل حسنة أو موثقة وغير هذه من الأمور
      أترك الجواب لكم ؟؟ واللبيب بالإشارة يفهم ؟؟
      أتمنى أن يكون جوابي قد أوضح ما خفي عنك
      واللبيب بالاشارة يفهم

      تعليق


      • #4
        ابحث عن الأخ habib-2
        فهو اكثر عضو متخصص ولديه معلومات في هذا المجال.

        تعليق


        • #5
          الواضح بأن الغرض من المنقول الإستهزاء وليس المعرفة، وهذا واضح من اسلوب الكاتب.
          اما عن كتاب جامع للحديث الصحيح فلا يوجد عندنا كتاب يسمى بـ الصحيح خلا القرآن الكريم.

          أما عن رواية الحمار عفير فهي مرسلة.
          أما عن إستهزاء الكاتب بها، فاقول له إن في كتبكم ايضا ما يشابهها فلماذا هذه الضجة ؟؟

          وإذا كان الزميل darr999 يرفض مثل هذه الامور فلنختبر ضميره في رواية من صحيح البخاري:
          صحيح البخاري - أحاديث الأنبياء - حديث الغار - رقم الحديث : ( 3212 )



          - حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان حدثنا أبو الزناد عن الاعرج عن ابى سلمة عن ابى هريرة ( ر ) قال صلى رسول الله (ص) صلاة الصبح ثم اقبل على الناس فقال بينا رجل يسوق بقرة إذ ركبها فضربها فقالت انا لم نخلق لهذا انما خلقنا للحرث فقال الناس سبحان الله بقرة تكلم فقال فانى أو من بهذا انا وابو بكر وعمر وما هما ثم وبينما رجل في غنمه إذ عدا الذئب فذهب منها بشاة فطلب حتى كأنه استنقذها منه فقال له الذئب هذا استنقدتها منى فمن لها يوم السبع يوم لا راعى لها غيرى فقال الناس سبحان الله ذئب يتكلم قال فانى أو من بهذا انا و أبو بكر وعمر .

          الرابط:

          http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=3212&doc=0

          http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=3390&doc=0



          فماذا سيقول الزميل دارر999 عن البقرة التي تتكلم والذئب الذي يتوعد الغنم ؟؟؟

          ومن صحيح البخاري !!!



          فهل سنجد ضميرا حيّا يقول:

          فهل مثل هذه الأحاديث إخواني الشيعة نقبلها عقلاً وشرعاً ، أو نسكت عليها ولا نبين ضعفها وكذبها !!!!

          تحياتي



          والسلام

          ابو علي

          تعليق


          • #6
            بسم الله الرحمن الرحيم

            يا در بما انك ناقل للموضوع فانت كالحمار يحمل اسفارا

            بالنسبة لعلم الرجال وكيف نعرف الثقه والكذاب توجد كتب لهذا الصدد

            الكتاب المعروف برجال الكشي

            و كتاب معجم رجال الحديث للسيد الخوئي رحمة الله

            انا اعلم انك لم تسمع بهذة الكتب لو كنت سمعت بها لا ما نقلت الموضوع الذي جئت به

            واما بالنسبة للروايات الصحيحه والضعيفة والحسنه راجع ذالك بكتاب مراة العقول للعلامة المجلسي رحمة الله


            واما بالنسبة لرواية عفير فهي مرسلا وياليتك قبل ان تضع الرواية لرجعت قليلا الى الوراه ونظرت في كتبكم عن رواية يعفور ونحن نسالك هل يعفور ثقه ومن وثقه ؟؟؟



            وصلى الله على محمد وال محمد

            تعليق


            • #7
              ما هو تعريف الحديث الصحيح عند الشيعة ؟

              " ما اتصل سنده إلى المعصوم بنقل العدل الضابط عن مثله في جميع الطبقات "
              الشهيد الثاني (الدراية ص )19 وابنه (المعالم) ص 367 – نقلا عن المسند / د. الفضلي
              "ما اتصل سنده بالعدل الإمامي الضابط عن مثله حتّى يصل إلى المعصوم من غير شذوذ ولا علة"

              (وصول الأخيار إلى أصول الأخبار) تحقيق: السيد عبد اللطيفالكوهكمري، ط قم : 93

              وهذا يعني أن الحديث الصحيح هو المسند الذي تتامت فيه سلسلة السند من آخر راو
              له حتى المعصوم الذي صدر منه الحديث، مع اشتراط أن يكون كل واحد من الرواة في جميع
              أجيال الرواية إمامياً عادلاً ضابطاً في حفظة للحديث ونقله له.
              المسنـد– د. عبد الهادي الفضلي
              طيب .. من هو العدل أو ما هي العدالة ؟!
              قال الإمام الخميني :
              مسألة 28 : العدالة عبارة عن ملكة راسخة باعثة على ملازمة التقوى مِن ترك المحرّمات وفِعل الواجبات .
              تحرير الوسيلة
              قال العلامة المجلسي :
              " ثم اعلم أن المتأخرين من علمائنا اعتبروا في العدالة الملكة ، وهي صفة راسخة فيالنفس تبعث على ملازمة التقوى والمروة ، ولم أجدها في النصوص ، ولا في كلام من تقدم على العلامة من علمائنا ، ولا وجه لاعتبارها "
              بحار الأنوار (85/32)
              لاحظوا هذا التناقض والاختلاف في " العدالة " .. !!
              والأهم من هذا وذاك أن علماء الحديث عندهم لم يعدلوا إلا القلة القليلة من رواتهم .. !!
              قال المحقق المحدث الحر العاملي :
              " .. لم ينصوا على عدالة أحد من الرواة، إلا نادرا، وإنما نصوا على التوثيق، وهو لا يستلزم العدالة قطعا بل بينهما عموم من وجه، كما صرح به الشهيد الثاني وغيره."
              وسائل الشيعة (30 / 260)
              هل تثبت العدالة بالتوثيق ؟

              قال السيد محي الدين الموسوي الغريفي :

              " .. ولا شك في ان هذا التوثيق شهادة منهم بأمانة الموثق، وصدقه في الحديث فحسب، فلا تثبت به عدالته .. "

              ( قواعد الحديث)
              قال المحقق المحدث الحر العاملي :
              " ودعوى بعض المتأخرين: أن (الثقة) بمعنى (العدل، الضابط) ممنوعة، وهو مطالب بدليلها. وكيف ؟ وهم مصرحون بخلافها حيث يوثقون من يعتقدون فسقه، وكفره وفساد مذهبه ؟ ! "
              وسائل الشيعة (30 / 260)
              هل هذا يعني أن جميع أحاديث الشيعة غير صحيحة ؟!
              قال العلامة المدقق الحر العاملي :
              " فيلزم من ذلك ضعف جميع أحاديثنا لعدم العلم بعدالة أحد منهم إلا نادرا "
              وسائل الشيعة (30 / 260)
              وقال أيضا :
              " ومن المعلوم - قطعا - أن الكتب التي أمروا عليهم السلام بها كان كثير من رواتها ضعفاء ومجاهيل وكثير منها مراسيل "
              وسائل الشيعة (30 / 244)
              " ومثله يأتي في رواية الثقات، الأجلاء - كأصحاب الإجماع، ونحوهم - عن الضعفاء والكذابين، والمجاهيل، حيث يعلمون حالهم ويروون عنهم ويعملون بحديثهم ويشهدون بصحته. وخصوصا مع العلم بكثرة طرقهم، وكثرة الأصول الصحيحة عندهم .. "
              وسائل الشيعة (30 / 206)
              لذا ... ذكر العلامة الشيخ يوسف البحراني :
              " والواجب إما الأخذ بهذه الأخبار، كما هو عليه متقدمو علمائنا الأبرار، أو تحصيل دين غير هذا الدين، وشريعة أخرى غير هذه الشريعة، لنقصانها وعدم تمامها، لعدم الدليل على جملة من أحكامها "
              لؤلؤة البحرين (ص 47)
              وختاما ..
              بعد أن علمنا أنه لا يوجد حديث "واحد" صحيح عند الشيعة في كتبهم وبشروطهم .. !!
              حُقّ للمُنصف أن يتسائل :
              " مِن أين تَأخذون دِينَكم .. ؟! "
              فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاء وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الأَرْضِ
              (منقول)

              تعليق


              • #8
                يا در بما انك ناقل للموضوع فانت كالحمار يحمل اسفارا

                بصراحة،
                انا لا احبذ مثل هذه العبارات ولكنك يا درر تستحقها وبجدارة.
                بل ولقد برهنت عليها بنفسك بمداخلتك الاخيرة.

                وتحياتي للاخ الفاضل ابا جعفر

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة المهندس ابو علي
                  بصراحة،
                  انا لا احبذ مثل هذه العبارات ولكنك يا درر تستحقها وبجدارة.
                  بل ولقد برهنت عليها بنفسك بمداخلتك الاخيرة.

                  وتحياتي للاخ الفاضل ابا جعفر

                  لا تحب عباره وتحب تنسبها لغيرك؟؟؟ الله المستعان

                  يا اخي لقد جئت بمصادركم

                  تعليق


                  • #10
                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    استغرب عندما اجد وهابيا لا يعرف أي طرفيه اطول يريد أن ينقض مذهبا بجهله وسوء معرفته إضافة إلى غلاظة ذهنة

                    علم يحتاج إلى دراسة ونظر ويريد وهابي لا يعرف ألف باء البحث والإستدلال أن ينفيه عن مذهب الحق اعزه الله تعالى

                    تعليق


                    • #11
                      حتى تتأكد من صحة الحديث في كتب الشيعة راجع موسوعة معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة للسيد
                      الخوئي و تأكد من صحة كل شخص من رواة الرواية و اذا وجدت كل الاشخاص ثقة يعني الرواية موثقة[uote=darr999]
                      بسم الله الرحمن الرحيم


                      إخواني الشيعة لا أدري هل يوجد عندكم كتب منفردة تبين صحة الأحاديث والروايات من ضعفها سواء كانت عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، أو عن آل بيته الأطهار عليهم السلام .

                      وهل صنفت الكتب الشيعية في التفرقة بين الحديث الصحيح والحسن والضعيف ؟؟؟؟؟

                      وهل صنفت الكتب الشيعية في كيفية الحكم على الرجال وميزان الجرح والتعديل عند الشيعة ؟؟؟

                      إن كان الجواب بالنفي فلماذا لا يتفرغ علمائكم لهذا الأمر ولا سيما أنهم بذلك يذبون الكذب في روايات النبي وآله عليهم الصلاة والسلام وينالون هذا الشرف العظيم ؟؟؟

                      وإن كان جوبكم بنعم فدلونا عليها فقد تعبنا من قولكم لبعض الروايات التي نحتج بها عليكم من كتبكم والتي تخالف ما تريدونه بأنها ضعيفة دون ذكر لمن ضعفها وفي أي كتاب ولماذا ضعفت هذه الروايات مع أنها محتج بها ومذكورة في كتبكم ويحتج بها غيركم من علماء مذهبكم ؟؟؟

                      سؤالي هذا يا إخواني فقط لأني أستغرب وأتعجب من كثرة الروايات الضعيفة في كتبكم والتي قد يجمع العلماء على ضعفها ولا يتفرغ أحد من علمائكم لبيان ضعف هذه الروايات ومن ذلك الرواية التي يرويها الكليني عن عفير حمار الرسول صلى الله عليه وآله وسلم !!!!!!؟؟؟؟؟؟؟

                      فقد روى الكليني في الكافي ( ج 1 ص 237 ) عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنه أُخبرَ أن عُفيراً حمار الرسول إنتحر !! فقال علي : ( إِنَّ ذَلِكَ الْحِمَارَ كَلَّمَ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله )
                      فَقَالَ بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي إِنَّ أَبِي حَدَّثَنِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنْ أَبِيهِ أَنَّهُ كَانَ مَعَ نُوحٍ فِي السَّفِينَةِ فَقَامَ إِلَيْهِ نُوحٌ فَمَسَحَ عَلَى كَفَلِهِ ثُمَّ قَالَ يَخْرُجُ مِنْ صُلْبِ هَذَا الْحِمَارِ حِمَارٌ يَرْكَبُهُ سَيِّدُ النَّبِيِّينَ وَ خَاتَمُهُمْ فَالْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَعَلَنِي ذَلِكَ الْحِمَارَ ) !!!!!!!!!.


                      فهذا الحديث إخواني الشيعة كما ترون إسناده كله حمير !! والعجيب في هذا الإسناد أنه في أعظم كتاب لكم !! وليس في حمار واحد بل هو مسلسل بالحمير فعفير يروي عن أبيه عن جده عن جد أبيه !!! فكرم الله تبارك وتعالى علياً من أن يروى عن حمار عن آباءه .


                      أما من الناحية الحديثية إن أردنا أن نحكم على الحديث بصغة الجرح والتعديل وعلى أصول علوم الحديث ، فإننا نرى هذا الحديث فيه أكثر من علة منها :

                      1 – هذا الإسناد فيه مجاهيل ، وذلك أن أولئك الحمير لا ندري هل هم ثِقات حفاظ أم لا !! ولم أجد من ترجم لهؤلاء الحمير ، ولعل القارئ الكريم يبحث معي في تراجم هؤلاء الحمير في كتاب حياة الحيوان للدميري أو كتاب الحيوان للجاحظ لعلنا نصل إلى شئ هناك .

                      2 - كيف يقول الحمار لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ( بأبي أنت وأمي ) ؟؟!! ومن أبوه ومن أمه ؟؟ !! حتى يفدِّي بهما رسول الله صلى الله عليه وسلم , وهذا لا شك أنه طعن في رسول الله صلى الله عليه وسلم كما لا يخفى , بل وإسفاف وقلة أدب ممن ينسب مثل هذا الكلام إلى سيد الخلق صلوات الله وسلامه عليه أن حمارا يقول له بأبي أنت وأمي !! .

                      3 - أن هذا الحديث فيه متهم بالكذب , وهو جد والد الحمار ( عفير ) وذلك أنه قطعاً لم يدرك نوحاً عليه السلام , وهو يدعي أن نوحاً مسح على كفله !! .

                      فهل مثل هذه الأحاديث إخواني الشيعة نقبلها عقلاً وشرعاً ، أو نسكت عليها ولا نبين ضعفها وكذبها !!!!

                      فلماذا تترك مثل هذه الأحاديث في مثل هذه الكتب العظيمة عندكم ولا يذكر العلماء أنها ضعيفة أو مكذوبة .

                      أكرر سؤالي للمرة الأخيرة : لماذا لا يهتم علماء الشيعة في بيان صحة الروايات أو ضعفها في كتبهم ؟؟ لماذا ؟؟؟

                      أترك الجواب لكم ؟؟ واللبيب بالإشارة يفهم ؟؟

                      تحياتي ،، ( منقول )
                      [/quote]

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      x

                      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                      صورة التسجيل تحديث الصورة

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                      يعمل...
                      X