مولاتي الفاضلة براثا
بدات التخرصات ضد المرجعية مع بدء التحضيرات ووضع اللمسات واللبنات الاولى للنظام العالمي الجديد وعراق مابعد صدام الذي يفترض فيه ان تكون المرجعية قد فارقت الحياة وماحدث في التسعينيات من القرن الماضي لكاف بحد ذاته لاثبات صحة ذلك ولعلهم قد اكتفوا بما توصلوا اليه الى ان فوجئوا بما لم يكن في الحسبان!
لكن القوم حين تفش خطة ما عندهم لاتكون خاتمة المطاف لانها وببساطة خطة ا ليس الا ثم ب ثم ت الخ !
بدأت القصة مع كتيب هزيل متناقض للمدعو محمد رضال النعماني المراهق الذي كان يخدم في بيت السيد ثم ادعى انه وكيله ومدير اعماله!
ثم تطورت الى الملعون عادل رؤوف ثم الملعون عباس الزيدي!
تطور الامر الى ان فرعوا بعد سقوط الصنم اصناما جديدة كالصرخي واليعقوبي والكرعاوي والقزويني واحمد اسماعيل كاطع الخ والقاسم المشترك الاكبر والاصغر بين هؤلاء هو تسقيط المرجعية وتبني الاسس التي وضعها عادل رؤوف ومحمد رضا النعماني !
ولكل صعلوك من هؤلاء اليوم اتباع ومريدون.....
فان لم يجدوا من يقف بوجههم ويصفع وجوههم الكالحة في كل مرة ينفثون فيها سمومهم واينما كان..... فسنجد ان الامر يصبح من المسلمات!
بدات التخرصات ضد المرجعية مع بدء التحضيرات ووضع اللمسات واللبنات الاولى للنظام العالمي الجديد وعراق مابعد صدام الذي يفترض فيه ان تكون المرجعية قد فارقت الحياة وماحدث في التسعينيات من القرن الماضي لكاف بحد ذاته لاثبات صحة ذلك ولعلهم قد اكتفوا بما توصلوا اليه الى ان فوجئوا بما لم يكن في الحسبان!
لكن القوم حين تفش خطة ما عندهم لاتكون خاتمة المطاف لانها وببساطة خطة ا ليس الا ثم ب ثم ت الخ !
بدأت القصة مع كتيب هزيل متناقض للمدعو محمد رضال النعماني المراهق الذي كان يخدم في بيت السيد ثم ادعى انه وكيله ومدير اعماله!
ثم تطورت الى الملعون عادل رؤوف ثم الملعون عباس الزيدي!
تطور الامر الى ان فرعوا بعد سقوط الصنم اصناما جديدة كالصرخي واليعقوبي والكرعاوي والقزويني واحمد اسماعيل كاطع الخ والقاسم المشترك الاكبر والاصغر بين هؤلاء هو تسقيط المرجعية وتبني الاسس التي وضعها عادل رؤوف ومحمد رضا النعماني !
ولكل صعلوك من هؤلاء اليوم اتباع ومريدون.....
فان لم يجدوا من يقف بوجههم ويصفع وجوههم الكالحة في كل مرة ينفثون فيها سمومهم واينما كان..... فسنجد ان الامر يصبح من المسلمات!
تعليق