تويت
كويتيون يصرخون الموت لأمريكا والعمر المديد لنصر الله
السلام على من اتبع الهدى ودين الحق
احبائي اعضاء المنتدى
حبيت اذكر لكم هذا الموضوع فقط
لكي لا ننسى ذكرى استشهاد الشهيدين(عبدالله بن نخي,وحيدر بن نخي)
طبعا القليل منكم سمعوو بهذا الاسمين
ولكن الاكثر هم لبنان الشقييق واهل الجنوووب
وطبعا ممكن تقوولون ليش انا كاتب هلموضوع و شنو يخصني في هذا الشخصيين
لأنه اهم اهلي واقربائي فحبيت يكون لهم يوم لنذكرهم بأعمالهم الخيريه في لبنان
والكثير من الاعمال الخيريه
وهذا ماكتب عنهم في الكويت
احبائي اعضاء المنتدى
حبيت اذكر لكم هذا الموضوع فقط
لكي لا ننسى ذكرى استشهاد الشهيدين(عبدالله بن نخي,وحيدر بن نخي)
طبعا القليل منكم سمعوو بهذا الاسمين
ولكن الاكثر هم لبنان الشقييق واهل الجنوووب
وطبعا ممكن تقوولون ليش انا كاتب هلموضوع و شنو يخصني في هذا الشخصيين
لأنه اهم اهلي واقربائي فحبيت يكون لهم يوم لنذكرهم بأعمالهم الخيريه في لبنان
والكثير من الاعمال الخيريه
وهذا ماكتب عنهم في الكويت
تفاعلت الكويت مع الحدث اللبناني إلى أبعد مدى جراء وجود عشرات آلاف الكويتيين في المصايف اللبنانية المعتادة وبسبب سقوط شهيدين كويتيين سقطا جراء القصف الإسرائيلي الوحشي على بلدات ومدن الجنوب أول من أمس.
وصدرت بيانات استنكار وشجب للوحشية الإسرائيلية عن مختلف القوى السياسية الكويتية، فيما أعرب رئيس الوزراء الكويتي الشيخ ناصر المحمد الصباح عن رفض الكويت لما تفعله إسرائيل بحق الفلسطينيين واللبنانيين وما تخطط له ضد سوريا.
وإزاء إغلاق مطار الشهيد رفيق الحريري الدولي، قررت الكويت بناء على أمر أميري من الأمير الشيخ صباح الأحمد تسيير رحلات طيران كويتية إلى دمشق من أجل نقل المصطافين الكويتيين الراغبين في مغادرة لبنان.
قصة الشهيدين
الكويتي عبد الله بن نخي (70 عاما وله 6 أولاد و5 بنات) كان غادر الكويت ومعه قرينته من آل العسيلي إلى لبنان لقضاء الصيف في مسقط رأس زوجته اللبنانية في بلدة الشهابية في الجنوب ولحق به قبل عشرة أيام نجله حيدر (30 عاما).
وقرر الرجلان التوجه من قرية الشهابية حين بدأت القذائف الاسرائيلية تنهمر عليها، إلى قرية بافليه حيث تسكن عائلة زوجة حيدر لكن قدرهما كان أن يستشهدا. وروى هاشم نجل الشهيد عبدالله الموجود في الكويت ان اتصالات الاطمئنان من الكويت إلى لبنان وبالعكس استمرت على مدى نهار الأربعاء، مع والده وشقيقه اللذين كانا غادرا الشهابية نحو بافليه مع والدته وزوجة شقيقه حيدر واللتين كانتا موجودتين في بيروت، وآخر اتصال تم بينه وبين والده وشقيقه كان منتصف ليل الأربعاء الخميس.
وأكد هاشم أن جثماني الشهيدين سيدفنان في لبنان بعد أن تناثر جسداهما أشلاء.
ودعا رئيس مجلس الأمة الكويتي جاسم الخرافي المجتمع الدولي امس الى التدخل الفوري والعاجل لوقف العدوان الاسرائيلي "الوحشي" على لبنان وفلسطين.
وحمل الخرافي مجلس الأمن "مسؤولية وقف العمليات العسكرية الوحشية التي تقوم بها القوات الاسرائيلية"، وحض على جهد دولي يضع حدا "للتصعيد العدواني الاسرائيلي ضد لبنان".
ووصف الخرافي العمليات العسكرية الاسرائيلية بأنها "عمل وحشي طائش" يزهق أرواح الأبرياء ويدمر المنشآت المدنية ويتنافى مع قواعد القانون الدولي.
وأضاف الخرافي أن تلك الأعمال الوحشية "استخدام مفرط للقوة وتضرب عملية السلام في مقتل وتعرض المنطقة برمتها الى عدم الاستقرار وزعزعة الأمن".
وأكد الخرافي ضرورة أن تتحمل الدول الراعية لعملية السلام مسؤوليتها في وضع حد "عاجل"، مؤكدا ضرورة "أن تتحمل الدول العربية مسؤوليتها في حماية الشعبين اللبناني والفلسطيني في مواجهة هذا العدوان"، داعيا الدول العربية الى "التحرك الفوري والعاجل للقيام بتلك المسؤولية".
وطلب الخرافي من اللبنانيين أن "يقفوا صفا واحدا في هذه المرحلة الدقيقة التي يتعرض فيها بلدهم الى أخطار تهدد أمنه واستقراره"، معتبرا ذلك "خط الدفاع الأول".
وبدوره أصدر رئيس البرلمان العربي محمد جاسم الصقر بيانا استنكر فيه الاعتداءات الاسرائيلية الغاشمة ووصفها بالسلوك "البربري" الذي يستهدف الشعب اللبناني والبنية التحتية للبلاد "في عمل وحشي يتنافى مع كافة الاتفاقيات والعهود الدولية التي دأبت اسرائيل على انتهاكها منذ أن وجدت ككيان مصطنع ومغتصب للارض والثروات".
وقال الصقر إن الحدود اللبنانية الإسرائيلية "إذا كانت شهدت تطورات عسكرية فهي ناتجة عن تراخي المجتمع الدولي في تطبيق القرارات الدولية التي تلزم اسرائيل بانهاء الاحتلال للاراضي اللبنانية ومعالجة آثاره من اطلاق سراح الاسرى اللبنانيين وكف التجاوز والاستيلاء على الثروات الطبيعية وخلافه من مقدرات الشعب اللبناني".
ودعا الصقر إلى "صمود الشعب اللبناني وتكاتفه ووحدة صفه في مواجهة العدوان" وطلب من الدول العربية "ومؤسساتها الرسمية والشعبية تقديم الدعم والمساندة بكافة اشكالها للشعبين اللبناني والفلسطيني لمواجهة الاعتداءات والجرائم الاسرائيلية، وكذلك السعي الى المحافل الدولية كافة لوقف العدوان وتحميل اسرائيل عواقب ومسؤولية جرائمها".
وكان سفير الكويت في دمشق فهد احمد العوضي أعلن أن السفارة "شكلت غرفة عمليات تعمل على مدار 24 ساعة لتسهيل دخول المواطنين الكويتيين المصطافين في لبنان الى سوريا الذين بدأوا فعليا بالدخول الى سوريا من الحدود بين البلدين".
وأمنت السفارة سيارات لتقل القادمين من لبنان الى سوريا، اضافة الى الحجز لهم في الفنادق وعلى الخطوط الجوية.
العلماء الشيعة
وأصدر تجمع علماء المسلمين في الكويت بيانا حول الاعتداءات الاسرائيلية الاخيرة قال فيه "إن الصهاينة المجرمين مجموعة ارهابية بعيدة عن القيم والخلق والاعراف الدولية ولا تعرف إلا لغة القتل والدمار والخراب والبطش والفتك والجميع يعرف ان دويلة اسرائيل اللقيطة بنيت على الارهاب والظلم والعدوان، ولذا نرى ان أكثر الشعب الاسرائيلي ارهابيون لا يعرفون لغة الحوار والتعايش السلمي والرحمة والعطف والانسانية".
أضاف البيان ان "ما قامت به مجموعة من المجاهدين الابطال من أبناء حزب الله من أسر اثنين وقتل ثمانية من الجنود الاسرائيليين كانت عملية مشروعة من الناحية الشرعية والوطنية والقانونية، حيث ان القانون لا يمنع قتل أو أسر جنود الاحتلال الذين لا يزالون يحتلون اراضي المسلمين بالقوة والقهر ويعيثون فيها فسادا بدعم من القوى الاستعمارية الشريرة التي ما زالت تدافع عن هذه الدويلة الارهابية وتعطي الحق لهم بأن يفعلوا ما يشاؤون من قتل الاطفال والنساء والشيوخ والابرياء وتدمير البنى التحتية وهدم الجسور وغير ذلك من العمليات الارهابية المحرمة دوليا".
مساعدات إنسانية
وأعلن الهلال الأحمر الكويتي أنه بناء على توجيهات مجلس الوزراء بدأت الجمعية "بتجهيز كل الاحتياجات التي يحتاج اليها الاخوة الاشقاء في فلسطين ولبنان الذين يتعرضون لعدوان اسرائيلي مستمر".
وقال رئيس الجمعية برجس البرجس ان "الجمعية تعمل بشكل حثيث على توفير جميع الاحتياجات التي قد يحتاج اليها الاشقاء في فلسطين ولبنان جراء الاعتداءات الاسرائيلية الخطيرة التي استهدفت المدنيين العزل وطالت لبنان".
وأعلن بنك الكويت الوطني "تقديمه التسهيلات لجميع عملائه الموجودين في لبنان من الكويتيين وغير الكويتيين من الجنسيات كافة".
وصدرت بيانات استنكار وشجب للوحشية الإسرائيلية عن مختلف القوى السياسية الكويتية، فيما أعرب رئيس الوزراء الكويتي الشيخ ناصر المحمد الصباح عن رفض الكويت لما تفعله إسرائيل بحق الفلسطينيين واللبنانيين وما تخطط له ضد سوريا.
وإزاء إغلاق مطار الشهيد رفيق الحريري الدولي، قررت الكويت بناء على أمر أميري من الأمير الشيخ صباح الأحمد تسيير رحلات طيران كويتية إلى دمشق من أجل نقل المصطافين الكويتيين الراغبين في مغادرة لبنان.
قصة الشهيدين
الكويتي عبد الله بن نخي (70 عاما وله 6 أولاد و5 بنات) كان غادر الكويت ومعه قرينته من آل العسيلي إلى لبنان لقضاء الصيف في مسقط رأس زوجته اللبنانية في بلدة الشهابية في الجنوب ولحق به قبل عشرة أيام نجله حيدر (30 عاما).
وقرر الرجلان التوجه من قرية الشهابية حين بدأت القذائف الاسرائيلية تنهمر عليها، إلى قرية بافليه حيث تسكن عائلة زوجة حيدر لكن قدرهما كان أن يستشهدا. وروى هاشم نجل الشهيد عبدالله الموجود في الكويت ان اتصالات الاطمئنان من الكويت إلى لبنان وبالعكس استمرت على مدى نهار الأربعاء، مع والده وشقيقه اللذين كانا غادرا الشهابية نحو بافليه مع والدته وزوجة شقيقه حيدر واللتين كانتا موجودتين في بيروت، وآخر اتصال تم بينه وبين والده وشقيقه كان منتصف ليل الأربعاء الخميس.
وأكد هاشم أن جثماني الشهيدين سيدفنان في لبنان بعد أن تناثر جسداهما أشلاء.
ودعا رئيس مجلس الأمة الكويتي جاسم الخرافي المجتمع الدولي امس الى التدخل الفوري والعاجل لوقف العدوان الاسرائيلي "الوحشي" على لبنان وفلسطين.
وحمل الخرافي مجلس الأمن "مسؤولية وقف العمليات العسكرية الوحشية التي تقوم بها القوات الاسرائيلية"، وحض على جهد دولي يضع حدا "للتصعيد العدواني الاسرائيلي ضد لبنان".
ووصف الخرافي العمليات العسكرية الاسرائيلية بأنها "عمل وحشي طائش" يزهق أرواح الأبرياء ويدمر المنشآت المدنية ويتنافى مع قواعد القانون الدولي.
وأضاف الخرافي أن تلك الأعمال الوحشية "استخدام مفرط للقوة وتضرب عملية السلام في مقتل وتعرض المنطقة برمتها الى عدم الاستقرار وزعزعة الأمن".
وأكد الخرافي ضرورة أن تتحمل الدول الراعية لعملية السلام مسؤوليتها في وضع حد "عاجل"، مؤكدا ضرورة "أن تتحمل الدول العربية مسؤوليتها في حماية الشعبين اللبناني والفلسطيني في مواجهة هذا العدوان"، داعيا الدول العربية الى "التحرك الفوري والعاجل للقيام بتلك المسؤولية".
وطلب الخرافي من اللبنانيين أن "يقفوا صفا واحدا في هذه المرحلة الدقيقة التي يتعرض فيها بلدهم الى أخطار تهدد أمنه واستقراره"، معتبرا ذلك "خط الدفاع الأول".
وبدوره أصدر رئيس البرلمان العربي محمد جاسم الصقر بيانا استنكر فيه الاعتداءات الاسرائيلية الغاشمة ووصفها بالسلوك "البربري" الذي يستهدف الشعب اللبناني والبنية التحتية للبلاد "في عمل وحشي يتنافى مع كافة الاتفاقيات والعهود الدولية التي دأبت اسرائيل على انتهاكها منذ أن وجدت ككيان مصطنع ومغتصب للارض والثروات".
وقال الصقر إن الحدود اللبنانية الإسرائيلية "إذا كانت شهدت تطورات عسكرية فهي ناتجة عن تراخي المجتمع الدولي في تطبيق القرارات الدولية التي تلزم اسرائيل بانهاء الاحتلال للاراضي اللبنانية ومعالجة آثاره من اطلاق سراح الاسرى اللبنانيين وكف التجاوز والاستيلاء على الثروات الطبيعية وخلافه من مقدرات الشعب اللبناني".
ودعا الصقر إلى "صمود الشعب اللبناني وتكاتفه ووحدة صفه في مواجهة العدوان" وطلب من الدول العربية "ومؤسساتها الرسمية والشعبية تقديم الدعم والمساندة بكافة اشكالها للشعبين اللبناني والفلسطيني لمواجهة الاعتداءات والجرائم الاسرائيلية، وكذلك السعي الى المحافل الدولية كافة لوقف العدوان وتحميل اسرائيل عواقب ومسؤولية جرائمها".
وكان سفير الكويت في دمشق فهد احمد العوضي أعلن أن السفارة "شكلت غرفة عمليات تعمل على مدار 24 ساعة لتسهيل دخول المواطنين الكويتيين المصطافين في لبنان الى سوريا الذين بدأوا فعليا بالدخول الى سوريا من الحدود بين البلدين".
وأمنت السفارة سيارات لتقل القادمين من لبنان الى سوريا، اضافة الى الحجز لهم في الفنادق وعلى الخطوط الجوية.
العلماء الشيعة
وأصدر تجمع علماء المسلمين في الكويت بيانا حول الاعتداءات الاسرائيلية الاخيرة قال فيه "إن الصهاينة المجرمين مجموعة ارهابية بعيدة عن القيم والخلق والاعراف الدولية ولا تعرف إلا لغة القتل والدمار والخراب والبطش والفتك والجميع يعرف ان دويلة اسرائيل اللقيطة بنيت على الارهاب والظلم والعدوان، ولذا نرى ان أكثر الشعب الاسرائيلي ارهابيون لا يعرفون لغة الحوار والتعايش السلمي والرحمة والعطف والانسانية".
أضاف البيان ان "ما قامت به مجموعة من المجاهدين الابطال من أبناء حزب الله من أسر اثنين وقتل ثمانية من الجنود الاسرائيليين كانت عملية مشروعة من الناحية الشرعية والوطنية والقانونية، حيث ان القانون لا يمنع قتل أو أسر جنود الاحتلال الذين لا يزالون يحتلون اراضي المسلمين بالقوة والقهر ويعيثون فيها فسادا بدعم من القوى الاستعمارية الشريرة التي ما زالت تدافع عن هذه الدويلة الارهابية وتعطي الحق لهم بأن يفعلوا ما يشاؤون من قتل الاطفال والنساء والشيوخ والابرياء وتدمير البنى التحتية وهدم الجسور وغير ذلك من العمليات الارهابية المحرمة دوليا".
مساعدات إنسانية
وأعلن الهلال الأحمر الكويتي أنه بناء على توجيهات مجلس الوزراء بدأت الجمعية "بتجهيز كل الاحتياجات التي يحتاج اليها الاخوة الاشقاء في فلسطين ولبنان الذين يتعرضون لعدوان اسرائيلي مستمر".
وقال رئيس الجمعية برجس البرجس ان "الجمعية تعمل بشكل حثيث على توفير جميع الاحتياجات التي قد يحتاج اليها الاشقاء في فلسطين ولبنان جراء الاعتداءات الاسرائيلية الخطيرة التي استهدفت المدنيين العزل وطالت لبنان".
وأعلن بنك الكويت الوطني "تقديمه التسهيلات لجميع عملائه الموجودين في لبنان من الكويتيين وغير الكويتيين من الجنسيات كافة".
تعليق