تويت
ما يلي هي محاضرة سماحة آية الله العظمى الوحيد الخراساني في يوم شهادة الإمام الصادق عليه السلام في العام المنصرم،حيث بما أن محاضرته الأخيرة بشأن الشعائر الحسينية قد قوبلت بترحيب واسع من قبل الإخوة، لذلك إرتئينا أن نترجم هذه المحاضرة أيضا،و إن طلب الإخوة الأعزاء سائر محاضرته القارعة للنواصب و الظالمين، فسنترجمها بحول الله.
يجب أن تكون مجالس العزاء رسمية في البلاد في الأيام الصادقية [أيام إستشهاد الإمام الصادق عليه السلام]؛
يجب أن يحيى هذا اليوم بعنوانين:
العنوان الأول: و هو أن حق صاحب حق كهذا يوجب ذلك.
و العنوان الثانوي: هنالك نار تحت الرماد في هذا البلد؛
هذا النار الذي تحت الرماد هو:
أشخاص وقحين و بلا حياء؛
في هذا البلد؛
برأي هؤلاء الناس؛
جاءوا إلى هذا المجلس؛
و يُرتزقون من المال الذي يؤخذ بإسم إمامنا السادس؛
هؤلاء الوقحين قرروا أن يحذفوا يوم شهادة جعفر بن محمد؛
أن يسقطوا العطلة من هذا اليوم؛
هذه أفكار مسمومة في هذا البلاد!
إذا لم يستطع احد اليوم مع وجود العلم و الدين؛
فمن الممكن أن يخرج النار من تحت الرماد بعد هذا؛
من هنا فإن واجب الناس هو:
أن يحيوا يوم شهادة الإمام السادس كعاشوراء الذي تجذر في أعماق النفوس؛
أن يحيوها بشكل لكي لا يتجرأ أحد في مجلس الشورى أن يتفوه بتلك الخزعبلات!
هؤلاء يتصورون أننا نائمون!
فليذهبوا بأمنيتهم إلى القبر!
فليمت الجميع؛
ولكن يجب أن يبقى هذا العلم مرفوعا
يجب أن يتحول يوم شهادة جعفر بن محمد إلى عاشوراء ثاني لكي تنكسر ظهورهم جميعا
من الممكن أن يقول أولئك الذين يحملون هذه الأفكار:
ما هذه الأعلام؟
لماذا هذا العزاء؟
يجب أن تعرفوا من أين تصدر هذه الأقاويل
كل هذه الأقاويل منشأها من:
أنهم يريدون تضعيف المذهب
لا أذكر الورقة الثانية:
ليس صلاحا أن تفشى الأسرار؛
و إلا فلا يوجد خبر ليس له وجود!
أنا أعلم ما هي المخططات!
ولكنني أقول للجميع:
موتوا؛
و ليبقى هذا المذهب؛
و على الناس؛
و على الشعب؛
أن لا ينخدعوا بهؤلاء العوام الملبسين بالعمامة!
ليقولوا:
ما هذا العزاء؟
ما هذا اللطم؟
يجب أن تكون مجالس العزاء رسمية في البلاد في الأيام الصادقية [أيام إستشهاد الإمام الصادق عليه السلام]؛
يجب أن يحيى هذا اليوم بعنوانين:
العنوان الأول: و هو أن حق صاحب حق كهذا يوجب ذلك.
و العنوان الثانوي: هنالك نار تحت الرماد في هذا البلد؛
هذا النار الذي تحت الرماد هو:
أشخاص وقحين و بلا حياء؛
في هذا البلد؛
برأي هؤلاء الناس؛
جاءوا إلى هذا المجلس؛
و يُرتزقون من المال الذي يؤخذ بإسم إمامنا السادس؛
هؤلاء الوقحين قرروا أن يحذفوا يوم شهادة جعفر بن محمد؛
أن يسقطوا العطلة من هذا اليوم؛
هذه أفكار مسمومة في هذا البلاد!
إذا لم يستطع احد اليوم مع وجود العلم و الدين؛
فمن الممكن أن يخرج النار من تحت الرماد بعد هذا؛
من هنا فإن واجب الناس هو:
أن يحيوا يوم شهادة الإمام السادس كعاشوراء الذي تجذر في أعماق النفوس؛
أن يحيوها بشكل لكي لا يتجرأ أحد في مجلس الشورى أن يتفوه بتلك الخزعبلات!
هؤلاء يتصورون أننا نائمون!
فليذهبوا بأمنيتهم إلى القبر!
فليمت الجميع؛
ولكن يجب أن يبقى هذا العلم مرفوعا
يجب أن يتحول يوم شهادة جعفر بن محمد إلى عاشوراء ثاني لكي تنكسر ظهورهم جميعا
من الممكن أن يقول أولئك الذين يحملون هذه الأفكار:
ما هذه الأعلام؟
لماذا هذا العزاء؟
يجب أن تعرفوا من أين تصدر هذه الأقاويل
كل هذه الأقاويل منشأها من:
أنهم يريدون تضعيف المذهب
لا أذكر الورقة الثانية:
ليس صلاحا أن تفشى الأسرار؛
و إلا فلا يوجد خبر ليس له وجود!
أنا أعلم ما هي المخططات!
ولكنني أقول للجميع:
موتوا؛
و ليبقى هذا المذهب؛
و على الناس؛
و على الشعب؛
أن لا ينخدعوا بهؤلاء العوام الملبسين بالعمامة!
ليقولوا:
ما هذا العزاء؟
ما هذا اللطم؟
تعليق