تويت
أمسِ مروا من هنا
وكانت ريحهم كألاقحوان
اميزها من ألفِ ريح
وأعرفُ اصواتهم في كلِ آن
أحببناهم حبا لاحد له
وكتبتُ لهم ألف ديوان
مروا كأن القيامة جاءت
ومسخنا ولم يبقى إنسان
اتعرفون من هم ؟؟
اخوتنا كانوا كطعم البيلسان
اخذوا منا احلى الاماني
قتلوا لنا اروع الشبان
مروا والمناية تسبقهم
كأنهم على موعد دون عنوان
مزقتهم احقاد النقص العربي
وباتوا يخسرون كل لعبة ورهان
من يستقبلُ الموت بصدره الرحب
واخوة لنا استقبلوه كأنه درب الجنان
مزقو واحرقو في اشلاء وطني
فلا ينضب هديره ولاتنضب النهران
ويبقى العراق رغم كبرياءكم
وسيبقى على رغم منكم سيد الاوطان
//
لعلعي يا أمة البهاء
واخصيهم عددا
انهم بقية جرذان
وازحفي ايتها الشعوب
واقرعي اجراس الثورةِ
لكل حاكم مهان
انهم جرب فيك ياوطني
ويقتلون ابناءك والنساء
ولم يسلم منهم حتى الرضعان
ياشعبي العربي ...
خذ طريقا نحو الثورة
فهم يجهلون لغتها
ولا يعرفون لها البيان
رسالة طفل من غزة
الى جلالته في عمان..
يحاكي عهره المشبوه
ويسأله لما امه تتنومس
في كل الاحضان..؟
وطفل من فيحاء البصرةِ
يرسلُ اشلاء ابيه
الى جلالته في الحجاز
ويعلمه الدرس الاول
للثورةِ والامعان..
اخرجوهم فهم بغايا وان صلوا
فقبلتهم حجور النساء
وصلاتهم تقربهم من الاوثان
هذا البغي العربي لابد له الانتهاء
ولابد الشعوب تقود الاوطان..
كتبتها لما جرى في بغداد ولما يجري في غزة
عقيل العراقي
وكانت ريحهم كألاقحوان
اميزها من ألفِ ريح
وأعرفُ اصواتهم في كلِ آن
أحببناهم حبا لاحد له
وكتبتُ لهم ألف ديوان
مروا كأن القيامة جاءت
ومسخنا ولم يبقى إنسان
اتعرفون من هم ؟؟
اخوتنا كانوا كطعم البيلسان
اخذوا منا احلى الاماني
قتلوا لنا اروع الشبان
مروا والمناية تسبقهم
كأنهم على موعد دون عنوان
مزقتهم احقاد النقص العربي
وباتوا يخسرون كل لعبة ورهان
من يستقبلُ الموت بصدره الرحب
واخوة لنا استقبلوه كأنه درب الجنان
مزقو واحرقو في اشلاء وطني
فلا ينضب هديره ولاتنضب النهران
ويبقى العراق رغم كبرياءكم
وسيبقى على رغم منكم سيد الاوطان
//
لعلعي يا أمة البهاء
واخصيهم عددا
انهم بقية جرذان
وازحفي ايتها الشعوب
واقرعي اجراس الثورةِ
لكل حاكم مهان
انهم جرب فيك ياوطني
ويقتلون ابناءك والنساء
ولم يسلم منهم حتى الرضعان
ياشعبي العربي ...
خذ طريقا نحو الثورة
فهم يجهلون لغتها
ولا يعرفون لها البيان
رسالة طفل من غزة
الى جلالته في عمان..
يحاكي عهره المشبوه
ويسأله لما امه تتنومس
في كل الاحضان..؟
وطفل من فيحاء البصرةِ
يرسلُ اشلاء ابيه
الى جلالته في الحجاز
ويعلمه الدرس الاول
للثورةِ والامعان..
اخرجوهم فهم بغايا وان صلوا
فقبلتهم حجور النساء
وصلاتهم تقربهم من الاوثان
هذا البغي العربي لابد له الانتهاء
ولابد الشعوب تقود الاوطان..
كتبتها لما جرى في بغداد ولما يجري في غزة
عقيل العراقي