بسم الله الرحمن الرحيم أنا أنتظر إجابة وليس سؤال
X
-
بسم الله الرحمن الرحيم إذا جاوبتم أيها السنة عن موضوع النبي ولن تجاوبوا فعندي مواضيع كثيرة في القرآن يتناقض بعضها من بعض طبعا حسب الظاهر الذي يفسره السنة في القرآن لذا لن يرى السنة حلا للإشكالات في القرآن من حيث التأويل إلا العودة إلى تأويل محمد وآل محمد وإلا سوف أطلب من السنة الكثير من المواضيع في القرآن التي تتناقض مع بعضها البعض من الناحية الظاهرية ولا يحل هذا الإشكال إلا أهل البيت وأنا منتظر الرد على السؤال الذي طرحته في رسالتي الماضية في موضوع النبي موسى عليه السلام
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الاخ الولايه
ركزت انت على نقطه لم اقدصها ابدا ولا ادعيها على اى نبى من الانبياء والحمد لله
وقد اخبرت وقلت انا سابقا :
انا لا انفى مطلقا العصمه عن الانبياء
كما لا انسب لهم مطلقا ارتكاب الكبائر والعياذ بالله
كل ما اردت انا اثباته ان الانبياء بشر يسهون ويخطئون بنص القران .
وهذا مخالف جدا لما تدعونه انتم عليهم وعلى الائمه
انتم تقولون مثلا :
ان الانبياء معصومون من يوم ولاديتهم الى يوم وفاتهم
كما انهم لا يسهون ولا يخطئون .
كما انهم معصومون قبل حتى التبليغ وهذا منافى تماما لما حدث من سيدنا موسى حينما قتل الاسرائيلى قبل تمام بعثته
انت تقول :
بأنّ ما حصل كان عدم احترام أو قلة اهتمام..
بالطبع ما حدث لم يكن نتيجة عدم احترام او قلة اهتمام والعياذ بالله ولكنى اثبت لك من داخل القران الكريم وبنص تفاسيركم المعتمده ان :
الانبياء بشر
يغضبون كما نغضب
وفى غضبهم يخطئون ايضا
اذن فانا لم ادع يوما ان سيدنا موسى لم يحترم كتاب الله ولكن نتيجة للغضب القى الالواح فانكسرت وفيها كلام الله
اذن نغير السؤال قليلا حتى يصل اليك المعنى الذى اريده
سيدنا موسى يغضب فيناول كتاب الله لفتاه ويامره بالحفاظ عليه .
سيدنا موسى يغضب فيلقى كتاب الله نتيجة غضبه .
اذن هنا الغضب قد اثر على تفكير سيدنا موسى فلم يفكر فى عاقبة او نتيجة فعلته بالقاء الالواح .
اذن هنا الغضب سيطر على سيدنا موسى فمنعه من التفكير السليم والحل المعتدل الا وهو :
اعطاء الالواح لاحد تلاميذه او اعطاؤه لاخيه هارون او على الاقل وضعه على مكان عال لان كتاب الله لا يصح ان يرمى على الارض .
ترى هل وصلتك الفكره من الموضوع ؟؟؟؟؟؟؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على محمد وآل محمد كنت أتمنى أن يكون الموضوع عن الخلافة وليس عن العصمة ولكن بما أن الموضوع لا يترك للنواصب يفسرونه على أهوائهم لا يعتمدون فيه على النص الوارد عن أهل البيت بتفسيرهم للقرآن بسم الله الرحمن الرحيم وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ سئل الرسول من هم الراسخون في العلم قال أنا وأهل بيتي على كل حال لندخل في صلب الموضوع وهو العصمة لقد إستشهد النواصب بكثير من الآيات تدل على الجرائم الفظيعة التي قام بها الأنبياء حسب زعمهم فمن الأنبياء من قتل قتلا متعمدا ومنهم من عصى الله مثل أدم ويونس وموسى وهارون ويوسف ونبينا محمد وغيرهم من الأنبياء أنا هنا أريد أسأل سؤال إما القرآن متناقض وهذا يدل على أنه غير صحيح أو أن الأنبياء غير معصومين لا مطقا ولا غير مطلقا أو هناك حل ثالث يحل هذا الإشكال إذا كنت غير مسلم وقرأت القرآن سوف أجد تناقضا في القرآن فمثلا عندما أجد في القرآن هذه الآية بسم الله الرحمن الرحيم فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌ{15} قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ{16}
وأجد آية أخرى تقول بسم الله الرحمن الرحيم لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجوالله واليوم الآخر وذكرالله كثيرا[ الأحزاب فسأجد إختلاف بين الآيتين إذا فسرتهما ظاهريا كما يفسرها السنة الأول بسم الله الرحمن الرحيم فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌ{15} قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ{16} يعني هنا هذه الآية ظاهريا تدل على أن موسى إرتكب جريمة قتل بكامل وعيه وإرادته وقصده لم يكن سهوا ونسيانا ولو كان سهوا أو بالخطأ لما عاتبه ربه ومن ثم طلب أن يسامحه بسبب ظلمه قائلا بسم الله الرحمن الرحيم فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌ{15} قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ{ 16 هنا إذا أخذنا بظاهر لآية تدلنا على جريمة قتل متعمدة بحق نفس لا يهمني إن كانت كافرة أو مؤمنة أنا الذي يهمني أن موسى قام بجريمة قتل متعمدة فإذا كان المقتول يجب أن يقتل لما عابه الله الله حيث قال هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌ{15} قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيم إذا هذا دليل أن قتل موسى دليل جريمة والله يقول رَبِّ بِما أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيراً لِلْمُجْرِمِينَ ويقول بسم الله الرحمن الرحيم من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفساً بغير نفسٍ أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعاً
ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً"..المائدة 32
وبما أن موسى من بني إسرائيل ونبيها كيف أخذ موسى النبوة والله بين في آياته أن موسى مجرم وظالم لنفسه والعياذ بالله وكيف نأخذ الآية الثانية التي تقول بسم الله الرحمن الرحيم لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجوالله واليوم الآخر وذكرالله كثيرا[ الأحزاب فكيف أعتمد الرسل أسوة وهم في الظاهر مجرمين وظالمين ولا أريد أن أدخل في متاهات المفسرين إن كان سنة أو شيعة أو إن كان الصحاح أو الكافي لندع الكتب على جنب والنأخذ فقط القرأن الكريم الذي نتفق عليه لأقول للسنة فسروا لي أيها السنة هذه الإختلافات في الآيات كما تفسرون القرآن في الظاهر وعصمة الأنبياء في الظاهر أريد منكم أن تفسروا لي أيضا في الظاهر بسم الله الرحمن الرحيم هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌ{15} قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيم إذا هذا دليل أن قتل موسى دليل جريمة والله يقول رَبِّ بِما أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيراً لِلْمُجْرِمِينَ ويقول بسم الله الرحمن الرحيم من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفساً بغير نفسٍ أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعاً
ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً"..المائدة 32
وبما أن موسى من بني إسرائيل ونبيها كيف أخذ موسى النبوة والله بين في آياته أن موسى مجرم وظالم لنفسه والعياذ بالله وكيف نأخذ الآية الثانية التي تقول بسم الله الرحمن الرحيم لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجوالله واليوم الآخر وذكرالله كثيرا[ الأحزاب فكيف أعتمد الرسل أسوة وهم في الظاهر مجرمين وظالمين أتمنى أن لا تردوا علي بسؤال بل بجواب إذا جاوبتم أيها السنة عن موضوع النبي ولن تجاوبوا فعندي مواضيع كثيرة في القرآن يتناقض بعضها من بعض طبعا حسب الظاهر الذي يفسره السنة في القرآن لذا لن يرى السنة حلا للإشكالات في القرآن من حيث التأويل إلا العودة إلى تأويل محمد وآل محمد وإلا سوف أطلب من السنة الكثير من المواضيع في القرآن التي تتناقض مع بعضها البعض من الناحية الظاهرية ولا يحل هذا الإشكال إلا أهل البيت وأنا منتظر الرد على السؤال الذي طرحته في رسالتي في موضوع النبي موسى عليه السلام
فكيف أعتمد الرسل أسوة وهم في الظاهر مجرمين وظالمين أتمنى أن لا تردوا علي بسؤال بل بجواب فكيف يطلب مني الله أن يكونوا الرسل قدوة وأسوة حسنة لي وهم حسب تفسير السنة للقرآن مجرمون وظالمون ويخطئون أنا أنتظر إجابة وليس سؤال
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الاخ راغب المصمم على ان ارد عليه
يا اخ راغب يدهشنى امر واحد :
هو ان اكون انا اعلم منك بامور مذهبك واصل عقيدتك وهذا ما اجده فى الشيعه كثيرا
انت تركز على اية سيدنا موسى ولم تكلف نفسك عناء الاطلاع على تفسير الايه من داخل كتبك الموقره والمعتمده
ثم رحت تفسر بكيفك ومزاجك وتدعى ان السنه :
لقد إستشهد النواصب بكثير من الآيات تدل على الجرائم الفظيعة التي قام بها الأنبياء حسب زعمهم
لم يحدث هذا ومن يدعى ان الانبياء قد قاموا بجرائم فظيعه كما تقول انت فاسلامه ناقص
فلا تؤلف كلام من راسك ثم ترميه على غيرك
تقول :
أنا هنا أريد أسأل سؤال إما القرآن متناقض وهذا يدل على أنه غير صحيح أو أن الأنبياء غير معصومين لا مطقا
القران ليس متناقض ولكن العيب عندك انت
كما ان الانبياء معصومون فى التبليغ وما يخطئون به من امورهم الحياتيه يتكفل الله سبحانه وتعالى بتصحيحه اليهم
اذن الانبياء معصومون فى تبليغ الرساله
اخطاؤهم فى حياتهم العاديه يصححها الله عز وجل لهم حتى لا تصير منهجا لمن بعدهم
وعندك مثال واضح على ذلك حينما حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم على نفسه العسل فصحح له الله عز وجل خطأه
ناتى الانى الى اية سيدنا موسى التى كررتها انت مرارا وتكرارا وانتظرت ان تكتب عنها عن علم ولكنك رحت تكرر فقط دون ان تكون صاحب علم
انظر ماذا يقول العلامه الطبطبائى وساقتطع من رده وتفسيره الطويل موضع الشاهد على كلامى :
وقوله: { فوكزه موسى فقضى عليه } ضميرا { وكزه } و { عليه } للذي من عدوه والوكز - على ما ذكره الراغب وغيره - الطعن والدفع والضرب بجمع الكف، والقضاء هو الحكم والقضاء عليه كناية عن الفراغ من أمره بموته، والمعنى: فدفعه أو ضربه موسى بالوكز فمات، وكان قتل خطأ ولو لا ذلك لكان من حق الكلام أن يعبّر بالقتل.
فعند ذلك تنبه عليه السلام إنه أخطأ فيما فعله من الوكز الذي أورده مورد الهلكة ولا ينسب الوقوع في الخطأ إلى الله سبحانه لأنه لا يهدي إلا إلى الحق والصواب فقضي أن ذلك منسوب إلى الشيطان.
وفعله ذاك وإن لم يكن معصية منه لوقوعه خطأ وكون دفاعه عن الإِسرائيلي دفعاً لكافر ظالم، لكن الشيطان كما يوقع بوسوسته الإِنسان في الإِثم والمعصية كذلك يوقعه في أي مخالفة للصواب يقع بها في الكلفة والمشقة كما أوقع آدم وزوجه فيما أوقع من أكل الشجرة المنهيَّة فأدى ذلك إلى خروجهما من الجنة.
فقوله: { هذا من عمل الشيطان } انزجار منه عما وقع من الاقتتال المؤدي إلى قتل القبطي ووقوعه في عظيم الخطر وندم منه على ذلك، وقوله: { إنه عدو مضلّ مبين } إشارة منه إلى أن فعله كان من الضلال المنسوب إلى الشيطان وإن لم يكن من المعصية التي فيها إثم ومؤاخذة بل خطأ محضاً لا ينسب إلى الله بل إلى الشيطان الذي هو عدو مضلّ مبين، فكان ذلك منه نوعاً من سوء التدبير وضلال السعي يسوقه إلى عاقبة وخيمة ولذا لما اعترض عليه فرعون بقوله: { وفعلت فعلتك التي فعلت وأنت من الكافرين } أجابه بقوله:
{ فعلتها إذاً وأنا من الضالين }
كما يقول الجنابذى :
يدلّ على انّ مقصودة انّ هذا القتل الصّادر منّى من عمل الشّيطان؛ وهذا لا ينافى ما عليه الشّيعة من عصمة الانبياء فانّ الانبياء (ع) معصومون من المعاصى لا من ترك الاولى، وبعبارةٍ اخرى انّهم معصومون من الذّنوب الّتى هى ذنوب بالنّسبة الى غيرهم لا من الذّنوب الّتى هى ذنوب بالنّسبة اليهم فانّ حسنات الابرار سيّئات المقرّبين، وتوبة الانبياء (ع) من الالتفات الى غير الله فلا غرو ان يكون موسى (ع) عدّ فعله يعنى تعجيله فى قتل من استحقّ القتل من دون ملاحظة المفاسد الّتى تترتّب عليه ذنباً له واستغفر منه ونسب الظّلم الى نفسه مع انّه كان مستحقّاً للقتل، وبعد ما فرغ من استغفاره لترك الاولى نظر الى قوّته.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم ردك ضعيف وكنت أنتظر أن ترد بهذه الطريقة والظاهر أنك لا تقرأ ما في السطور بل تقرأ ما بين السطور أو أنك تجاهلت الرد لعدم معرفتك بالإجابة أنا كتبت لك انسى أني شيعي إعتبرني شخصا يبحث عن الحقيقة ويسألك عن هذا الموضوع ألا تقولون أن موسى إرتكب معصية بقتله الإسرائيلي وذلك في الآية بسم الله الرحمن الرحيم فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌ{15} قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ{16} يعني هنا هذه الآية ظاهريا تدل على أن موسى إرتكب جريمة قتل بكامل وعيه وإرادته وقصده لم يكن سهوا ونسيانا ولو كان سهوا أو بالخطأ لما عاتبه ربه ومن ثم طلب أن يسامحه بسبب ظلمه قائلا بسم الله الرحمن الرحيم فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌ{15} قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ{ 16 هنا إذا أخذنا بظاهر لآية تدلنا على جريمة قتل متعمدة بحق نفس لا يهمني إن كانت كافرة أو مؤمنة أنا الذي يهمني أن موسى قام بجريمة قتل متعمدة فإذا كان المقتول يجب أن يقتل لما عابه الله الله حيث قال هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌ{15} قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيم إذا هذا دليل أن قتل موسى دليل جريمة والله يقول رَبِّ بِما أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيراً لِلْمُجْرِمِينَ ويقول بسم الله الرحمن الرحيم من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفساً بغير نفسٍ أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعاً
ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً"..المائدة 32
وبما أن موسى من بني إسرائيل ونبيها كيف أخذ موسى النبوة والله بين في آياته أن موسى مجرم وظالم لنفسه والعياذ بالله وكيف نأخذ الآية الثانية التي تقول بسم الله الرحمن الرحيم لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجوالله واليوم الآخر وذكرالله كثيرا[ الأحزاب فكيف أعتمد الرسل أسوة وهم في الظاهر مجرمين وظالمين ولا أريد أن أدخل في متاهات المفسرين إن كان سنة أو شيعة أو إن كان الصحاح أو الكافي لندع الكتب على جنب والنأخذ فقط القرأن الكريم الذي نتفق عليه لأقول للسنة فسروا لي أيها السنة هذه الإختلافات في الآيات كما تفسرون القرآن في الظاهر وعصمة الأنبياء في الظاهر فكيف أعتمد الرسل أسوة وهم في الظاهر مجرمين وظالمين أتمنى أن لا تردوا علي بسؤال بل بجواب إذا جاوبتم أيها السنة عن موضوع النبي ولن تجاوبوا فعندي مواضيع كثيرة في القرآن يتناقض بعضها من بعض طبعا حسب الظاهر الذي يفسره السنة في القرآن لذا لن يرى السنة حلا للإشكالات في القرآن من حيث التأويل إلا العودة إلى تأويل محمد وآل محمد وإلا سوف أطلب من السنة الكثير من المواضيع في القرآن التي تتناقض مع بعضها البعض من الناحية الظاهرية ولا يحل هذا الإشكال إلا أهل البيت وأنا منتظر الرد على السؤال الذي طرحته في رسالتي في موضوع النبي موسى عليه السلام
فكيف أعتمد الرسل أسوة وهم في الظاهر مجرمين وظالمين أتمنى أن لا تردوا علي بسؤال بل بجواب فكيف يطلب مني الله أن يكونوا الرسل قدوة وأسوة حسنة لي وهم حسب تفسير السنة للقرآن مجرمون وظالمون ويخطئون ودعني من الجنابذى ومن الطباطبائي فلم ينزل عليهم الوحي ليقول لهم يقصد الله في القرآن كذا وكذا قلت لك إعتبرني بوذي وأبحث عن الحق هل ستقول لي قال فلان وقال فلان دعني من فلان وفلان أنا أريد التفسير الذي لديكم أنتم السنة كيف أتولى وأقتدي بنبي وهو مجرم وقد عابه الله على القتل بسم الله الرحمن الرحيم فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌ{15} قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ{ 16 وأتمنى أن تعيد قراءة رسالتي لتعرف مقصدي وأن ترد علي عن طريق السنة بتفسيرهم للقرآن ظاهريا لأنك لم تجاوبني بعد على سؤالي وأنا أعلم أنك لن تستطيع الإجابة عليه مسبقا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الاخ راغب
لاددت انا على سؤالك من داخل كتبك ومن داخل تفاسيركم تى لا تعتقد انى اتكلم من جيبى الخاص
كل مواضيعى اعتمد فيها على القران وتفسيركم الخاص حتى لا يكون لاحدكم حجه
والان لا تعجبك تفاسيرك وتريد ان تفسر على هواك
هداك الله واصلح حالك .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
نقول له ان موسى قتل القبطي قتلا خطأ
فيقول انه قتله عن عمد فاخبروني كيف قتله عن عمد وهو نبي
نعود ونقول له يا زميلنا ان قتله كان خطأ وليس متعمدا
فيقول اخبروني كيف يجوز للنبي ان يقتل عن عمد
فيقال له ثور فيقول لا اعرف كيف احلبه
========
استشهد بالاية (( ولكم في رسول الله اسوة حسنة))
وقال اذا كنتم تقولون ان الانبياء يخطأون فكيف يتخون اسوة حسنة وهم يخطأون
فاذا اخطأوا فسيبتعد عنهم الناس ولا يتبعوهم
فنقول له هل وجدت احد منا نحن اهل السنة علماء وعوام قال انا لا اتبع الرسول او النبي لانه اخطا
بل على العكس فنحن نتبعه ونحن مطمأنين انه اذا اخطأ فأن الله لايوافقه على خطأه ويبينه لنا فنعرف ان هذا الفعل خطأ فلا نتخذه سنة
فأتيني ان استطعت عن فعل لرسول الله اخطأ فيه واتبعه اهل السنة على حد زعم اهل السنة ؟
بأنتظارك .........ولا تردد ماسبق واأتينا بجديدك
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المحور الذي يجب ان يدور عليه الحوار
هو ان موسى وهارون استنكر احدهما فعل الاخر وبشكل عملي واقع في القران
فموسى استنكر فعل هارون انه سمح لبني اسرائيل ان يعبدوا العجل ولم يتركهم لينزل الله بهم العذاب
والنتيجة العملية لذلك هو غضبه وتكسير الالواح وجره لحية اخيه ورأسه
وهذا لانه ظن ان فعل اخيه كان خطأ والا لماذا يجر برأسه ان لم يكن يرى ان فعله خطأ
وهارون استنكر فعل موسى بجره رأسه ولحيته فأعتبر فعل موسى هذا خطأ يشمت به الاعداء
فالذي شغله عمليا هو شماتة الاعداء به بعد الذي فعله اخيه فيه
فهو كان يرى ان فعل موسى هذا خطأ مؤداه تشميت الاعداء والا لما قال له ان ذلك يشمت الاعداء
فهل كان موسى لايعلم ان هذا الفعل مؤداه تشميت الاعداء بأخيه حتى اخبره هارون ونبهه لذلك
فنقول هذا ممكن جدا وواضح ايضا لان موسى كان يسيطر على افعاله الغضب بدليل انه لم ينتبه الى ان نبهه اخاه
وهذا ملخصه انه اما ان هارون كان يرى فعل موسى خطأ فنبهه عليه
واما ان موسى كان يرى ان فعل هارون هو الخطأ وبالغ في ردة فعله بحيث جر برأس معصوم مثله وكسر الكتاب المقدس
او يكون كلاهما مخطأ هارون بعدم تركه بني اسرائيل وموسى بالمبالغة في ردة الفعل التي ادت الى كسر الالواح وتشميت الاعداء بأخيه
فاذا قلتم ان كلاهما كان على الحق ولم يخطئا
فنقول اذن اي فعل من افعالهما هذه ممكن ان يتخذ سنة ضرب الالواح بشدة على الارض مما ادى الى تكسيرها او جر رأس المعصوم وتعنيفه على فعله او انكار المعصوم لفعل اخيه المعصوم بأعتبار عمله تشميت للاعداء
وعلى قولكم هذا يكون كل مافعله المعصومان تمثيلية غير حقيقية ليبينا لبني اسرائيل خطأهم
بقي لنا ان نسأل
لماذا لم بقم موسى بوضع الالواح على الارض او على مرتفع او يناولها لفتاه بدل من ضربها بشدة وتكسيرها
اقول /السنا نحن العوام اذا سقط القران من يد احدنا على الارض خطأ اخذنا الرعب وحملناه وقبلناه واستغفرنا الله رب العالمين فلماذا اذا نفعل ذلك اذا كان سقوط القران من سنن موسى
التعديل الأخير تم بواسطة طائر الشمس; الساعة 20-03-2008, 05:59 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم حيرتونا إذا جيناكم باليمين بتروحوا عالشمال وإذا جيناكم بالشمال بتروحوا عاليمين أنتو الظاهر يا حابين تتسلوا يا متل ما قال المثل خالف تعرف أو حتى تدمروا المنتدى أنا قلت في رسالتي أنسوا أني شيعي إعتبروني بوذي وطلبت منكم تهدوني وأنا قلت بسم الله الرحمن الرحيم ردك ضعيف وكنت أنتظر أن ترد بهذه الطريقة والظاهر أنك لا تقرأ ما في السطور بل تقرأ ما بين السطور أو أنك تجاهلت الرد لعدم معرفتك بالإجابة أنا كتبت لك انسى أني شيعي إعتبرني شخصا يبحث عن الحقيقة ويسألك عن هذا الموضوع ألا تقولون أن موسى إرتكب معصية بقتله الإسرائيلي وذلك في الآية بسم الله الرحمن الرحيم فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌ{15} قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ{16} يعني هنا هذه الآية ظاهريا تدل على أن موسى إرتكب جريمة قتل بكامل وعيه وإرادته وقصده لم يكن سهوا ونسيانا ولو كان سهوا أو بالخطأ لما عاتبه ربه ومن ثم طلب أن يسامحه بسبب ظلمه قائلا بسم الله الرحمن الرحيم فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌ{15} قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ{ 16 هنا إذا أخذنا بظاهر لآية تدلنا على جريمة قتل متعمدة بحق نفس لا يهمني إن كانت كافرة أو مؤمنة أنا الذي يهمني أن موسى قام بجريمة قتل متعمدة فإذا كان المقتول يجب أن يقتل لما عابه الله الله حيث قال هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌ{15} قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيم إذا هذا دليل أن قتل موسى دليل جريمة والله يقول رَبِّ بِما أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيراً لِلْمُجْرِمِينَ ويقول بسم الله الرحمن الرحيم من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفساً بغير نفسٍ أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعاً
ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً"..المائدة 32
وبما أن موسى من بني إسرائيل ونبيها كيف أخذ موسى النبوة والله بين في آياته أن موسى مجرم وظالم لنفسه والعياذ بالله وكيف نأخذ الآية الثانية التي تقول بسم الله الرحمن الرحيم لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجوالله واليوم الآخر وذكرالله كثيرا[ الأحزاب فكيف أعتمد الرسل أسوة وهم في الظاهر مجرمين وظالمين ولا أريد أن أدخل في متاهات المفسرين إن كان سنة أو شيعة أو إن كان الصحاح أو الكافي لندع الكتب على جنب والنأخذ فقط القرأن الكريم الذي نتفق عليه لأقول للسنة فسروا لي أيها السنة هذه الإختلافات في الآيات كما تفسرون القرآن في الظاهر وعصمة الأنبياء في الظاهر فكيف أعتمد الرسل أسوة وهم في الظاهر مجرمين وظالمين أتمنى أن لا تردوا علي بسؤال بل بجواب إذا جاوبتم أيها السنة عن موضوع النبي ولن تجاوبوا فعندي مواضيع كثيرة في القرآن يتناقض بعضها من بعض طبعا حسب الظاهر الذي يفسره السنة في القرآن لذا لن يرى السنة حلا للإشكالات في القرآن من حيث التأويل إلا العودة إلى تأويل محمد وآل محمد وإلا سوف أطلب من السنة الكثير من المواضيع في القرآن التي تتناقض مع بعضها البعض من الناحية الظاهرية ولا يحل هذا الإشكال إلا أهل البيت وأنا منتظر الرد على السؤال الذي طرحته في رسالتي في موضوع النبي موسى عليه السلام
فكيف أعتمد الرسل أسوة وهم في الظاهر مجرمين وظالمين أتمنى أن لا تردوا علي بسؤال بل بجواب فكيف يطلب مني الله أن يكونوا الرسل قدوة وأسوة حسنة لي وهم حسب تفسير السنة للقرآن مجرمون وظالمون ويخطئون ودعني من الجنابذى ومن الطباطبائي فلم ينزل عليهم الوحي ليقول لهم يقصد الله في القرآن كذا وكذا قلت لك إعتبرني بوذي وأبحث عن الحق هل ستقول لي قال فلان وقال فلان دعني من فلان وفلان أنا أريد التفسير الذي لديكم أنتم السنة كيف أتولى وأقتدي بنبي وهو مجرم وقد عابه الله على القتل بسم الله الرحمن الرحيم فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌ{15} قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ{ 16 وأتمنى أن تعيد قراءة رسالتي لتعرف مقصدي وأن ترد علي عن طريق السنة بتفسيرهم للقرآن ظاهريا لأنك لم تجاوبني بعد على سؤالي وأنا أعلم أنك لن تستطيع الإجابة عليه مسبقا
أنا لن أغير الموضوع حتى تجاوبوني عليه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
[[frame="1 80"]mark=33FF00] يقول كمال أتاتورك نقول له ان موسى قتل القبطي قتلا خطأ
فيقول انه قتله عن عمد فاخبروني كيف قتله عن عمد وهو نبي
نعود ونقول له يا زميلنا ان قتله كان خطأ وليس متعمدا
فيقول اخبروني كيف يجوز للنبي ان يقتل عن عمد
فيقال له ثور فيقول لا اعرف كيف احلبه[/mark][/frame]بسم الله الرحمن الرحيم فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌ{15} قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيم السؤال إذا كان القتل سهوا لماذا يقول موسى ظلمت نفسي إذا كان الأمر خارج عن إرادته وإن الله يقول وكزه يعني هي ليست حادث سيارة بل هي وكز أي فيها قتل باليد ولو كان سهوا لكان الله أوضح هذا السهو بل إن الله آخذ موسى على فعلته وأرجو أن لا تلعبوا بالتفسير حسب أهواءكم وإلا ستكونوا مثل الشيعة تفسرون القرآن ظاهره بباطنه قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيم لماذا يطلب المغفرة إذا لم يكن مذنب في هذا العمل إن الكلام العربي واضح أما موضوع الثور فلا تؤاخذني لأنني أخطأت بينك وبين البقرة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و آل محمد
و العن أعداءهم
الأخ "مسلم حق" المحترم, القراء الكرام
الفكرة التي تريد وصلت و لعلك قرأت كلامي و علمت أني علمت المقصد.
الألواح التي ألقيت نتيجة الغضب..
هل الغضب لله؟ و لا يغضب المؤمن فضلاً عن النبي فضلاً عن نبي كموسى(ع) إلا الله. إذا الغضب لله
مدار الكلام هو هل إن الغضب الحاصل سوء تطبيق للغضب أم لا.
و قد أوردت أن ليس المعاين كالسامع و أوردت شيئا مما سمعنا..
إذا كان (ع) قد رمى الألواح و كان ذلك خطأ بحيث قام بما لا يجوز فهو عندك حسب ما فهمت منك سوء تطبيق للغضب.
لماذا هل لأنه أقل الإحترام ؟ تقول لا
إذا ما الأمر, كان يمكنه أن يقوم بالأفضل , لسنا نحن من يحدد ذلك..
كيف تأكدت أن موسى (ع) لم يلقها إلى مكان قريب لين فوقعت مثلاً لأننا كلانا لم يعاين.
و قد قلتُ إن لديّ دليلاً من القرآن الكريم و هو:
إن هارون (ع) أومأ إلى موسى (ع) في مسألة المساءلة الموسوية له و استخباره الحال, و طلب تأكيد أن ما يحصل ليس تضميناً له في العتاب أمام الناس و إلا فهو يعلم.
لماذا لم يعترض هارون(ع) و لم يشر إلى الألواح التي ألقاها موسى(ع) حتماً إن نفسه ليست أعز عليه من كتاب الله..
فتأمّل.. هو تقرير بالصوابية لا غير.
و آخر دعواي أن الحمد لله رب العالمين و صى الله على رسوله و الأئمة الميامين من أهله و سلم تسليما كثيرا.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق